رأي ومقالات
الهندي عز الدين:(مصر.. خط أحمر) سواء أفهم هذا سفهاء (الإنترنت) أم لم يفهموا، فهؤلاء (شذاذ آفاق) في كل (هوجة) لهم تجدني أتقدم
} وكلما اهتاج عليّ هؤلاء السفهاء من (سابلة) الشبكة العنكبوتية، تأكدت أنني مقبل على فتح جديد..!!
} “مصر” هي (أم الدنيا)، لن نحاربها في “حلايب”، ومن قبل سحب الزعيم “جمال عبد الناصر” الجيش المصري في خمسينيات القرن المنصرم من أرض “حلايب”، في عهد رئيس الوزراء الأميرالاي “عبد الله خليل”، وقال “ناصر” قولته المشهورة : (البندقية المصرية لن توجه إلى صدر الجندي السوداني).
} ولكن هل يفهم هؤلاء (الرجرجة) والدهماء من بقايا (مناضلي الكي بورد) رسالة “عبد الناصر”؟! وهل فهموا رسالتنا من مقال أمس الأول: (مصر.. خط أحمر)؟!
} بالتأكيد، لم.. ولن يفهموا، ولهذا، فإننا غير معنيين بهم، لأنهم يقبعون في (هامش) صناعة الرأي العام السوداني.. نحن نعرف أقدارهم ومقدارهم، ونعرف أننا شاركنا كثيراً في قيادة وتوجيه الرأي العام لصالح مصالحه الاقتصادية والسياسية والإستراتيجية، سواء في ما يتعلق بالعلاقات مع “مصر”، أو مع “إثيوبيا”، أو مع جنوب السودان، أو في ما يخص (علاقة الابتزاز) في محور (الخرطوم – واشنطن).
} نعم.. الشعب السوداني لا وقت له، ولا طاقة ليهدرها في (عك) فارغ، وجدل هوائي بيزنطي، فنحن شعب واحد على أرض واحدة هي (وادي النيل).. حدودنا في “إسكندرية”، وحدود أشقائنا في “كوستي”، وكل هذه المساحات الممتدة نيلاً.. وطيناً.. وصحارى.. هي ملك شعب (وادي النيل) العظيم في “مصر” و”السودان”.
} ملايين السودانيين يقيمون – الآن – في “مصر”، ومن بينهم (مناضلون) كذابون (يشتمون) “مصر” كل يوم في هذه المواقع والمنتديات المسيئة – في ذات الوقت – للسودان وشعبه، كما قال الرئيس “البشير” في خطاب عيد الاستقلال بساحة القصر الجمهوري.
} ومثلما اتفقت الحكومتان السودانية والإثيوبية في موضوع (الفشقة)، ستتفق – بإذن الله – الحكومتان السودانية والمصرية على تسوية ملف (حلايب)، دون جلبة و(كوراك) أو عنتريات ما قتلت يوماً ذبابة.
} السودان لن يتخلى عن “مصر” في هذه المرحلة الانتقالية الحساسة من تاريخها السياسي، و”مصر” لن تتخلى عن السودان، ولن يتحارب الجيشان لأن (البندقية المصرية لن توجه إلى صدر الجندي السوداني)، كما قال “ناصر”، والدليل على ذلك أنه – ولمن لا يعرفون من جهلاء النت – ما زالت هناك قوة (سودانية) موجودة داخل (حلايب)، يتم تبديلها من حين لآخر، وكان بالإمكان استهدافها بالسلاح (المصري)، ولديهم الغلبة هناك، ولكن هذا لم يحدث منذ نحو (18) عاماً..!
} نحن نعلم أكثر من هؤلاء، أن القيادة السودانية حكيمة، راشدة وواعية، وتفهم مصلحة شعبها جيداً، وتعمل بإستراتيجية تتجاوز المساحات المحدودة إلى آفاق (الوحدة) الكبرى والمستقبل الزاهر لأهلنا في كل مكان .. من (البحر الأحمر) إلى (دارفور).
صحيفة المجهر السياسي
[/JUSTIFY]
زعلوك
مش ليهم حق
يحلنا الحله بله من سلسلة مقالات الكاتب والمفكر السياسي الهندي
الحل الوحيد تظهر (ريري) في الصورة وتتذكروا ايام زمان وتجوطه وتسوطه وكدا نرتاح يومين من السلسلة
[COLOR=#0015FF][FONT=Times New Roman][SIZE=4]أيها القط السمين
كان يجب ان تعلم ان الاستعانة بالغريب(مصر) عجز والتشادق من غير أهل البادية نقص ( سواء أفهم هذا سفهاء (الإنترنت) أم لم يفهموا، فهؤلاء (شذاذ آفاق)، في كل (هوجة))
كان علي قلم اللقيط وفكر البليد ان ينبهانك بأنك محسوب علي الصحافه المقروءة في هذه البلاد وإنا لنأسف علي ذلك. ماكان لجاهل مثلك ان تتاح له الفرصه ليتكلم عن الوطن بكل هذا الؤم والجحود غير ان هذا هو زمن المهازل فامرح ايها القط السمين.
ان كتاباتك الملغومه وعباراتك المسمومه لا تأتي الا من صفيق وضيع يأبي الا ان يظهر معدنه الصدء الذي باعك من اجل نزوة دنيوية وإناءك القذر الذي لا ينضح الا بماهو كريه ومغزز. واخيرا اعلم ان هنالك اقلام شرفها الله من الرد علي امثالك. وهم كثر[/SIZE][/FONT][/COLOR]
رئيس تحرير ؟؟؟؟؟ ناشر ؟؟؟؟ صحفي ؟؟؟؟؟ أفلح من جرك الى التفوه بالفاظ لم يقلها رئيس تحرير أو ناشر أو صحفي من قبل . وقعت في الفخ . ما هذا الانحدار ؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم ……
جاءك الرد من مصر بشكلين مختلفين ، الشكل الأول قالت عنك الصحافة المصرية أن كاتبا ومفكرا مرموقا قال إن التنازل عن حلايب والفشقة وهجليج هي ليست الثمن الذي نحاسب به مصر فمصر في عيون هذا المفكر هي أم الدنيا ، وكان الرد الآخر هو الصفعة الحقيقية لكاتب لا يحترم شعبه ولا يحترم تراب ذلك الوطن الذي يتشدق فيه بأنه كلما حصلت هوجة إزداد تفوق الكاتب ، أنت الذي تدعي أن كتاب الكي بورد شداد الآفاق ليسوا إلآ مجموعات منحرفة ولكن من فضل الله علينا أن فتح لنا المجالات وذهب حصر الفكر لأشخاص تتلاعب بمصير الوطن في صحف لا تجد الرأي والرأي الآخر ، من المؤسف وللأسف هنالك إقلام شريفة وأشرف من حديثك وهجومك علي الذين خالفوك في الرأي لأن مصر لم تكافئك بالشكل الذي يعطيك كل هذه القوة والسفاهة بأن يكون لك الحق في الرد علي صدر صحيفتك التي لا تسوي سفرة للأكل وقد تسد النفس عندما تقرأ ما تكتب أنت في حق الوطن ، وكان رد الحكومة المصرية جزمة علي وجه الشعب والحكومة السودانية والتأكيد علي الوضوح في الرؤيا عن مسألة حلايب ولو كاتب تستحق أكثر لقذفوك بالطوب والحجارة وأنت لا زلت تتمسك بمثل هذا الرأي الخائب في زمن العهر السياسي وتسليط الخونة والخايبين في مسيرة أمة تستحق أكثر من هذا الهوس والتفاهة التي تفيض من إناءك ، ومن مقادير الزمن أن يتشدق كاتب مثلك في التباري عن التنازل للوطن في سبيل أمة لا تحترم شعبها وحكومة قاتلة لشعبها والمثل يقول ياحليل زمن الرجال وياحليلك ياالطيب مصطفي زي مايقولو راح أب شنب ولعب أب ضنب .
في صعلوك وسفيه اكثر منكقال مصر خط احمر.
طبال وما عندك موضوع
زكتاباتك ما عندها اي نوع من الموضوعيه
ومن انت ايها الهندي انت فعلا هندي وافلامك هندية لمن لا يعرفك انت مجرد مؤتمر وطني مدسوس ومسيس مثلك مثلهم تدعي ان قلمك نزيه وشريف ولكن ليس سواء انك منافق مثلك مثل ناس الحكومة ومن انت لتتحدث عن شذاذ الافاق انت اول شخص من شذاذ الافاق وكلامك هذا الذي تكتبه عن ابناء شعبك المثقفون الذين يكتبون عن حقوق بلادهم واجزاء وطنهم التي باعوها اهل القطاس وليس الانقاذ للمصريييين وانت تكتب مصر خط احمر ما علاقتك انت بمصر وما علاقة مصر بك يا راجل اتقي الله ولا تهاجم ابناء قومك من السودانيين فانت معروف بالنسبة لهم اكبر غواصة للمؤتمر الطني لا فرق بينك وبين حسين خوجلي رئة التنفس للمؤتمر الوطني وببرامجه التي تخضع الشعب لكن الشعب كله يتحدث عنك وعن حسين خوجلي وما انتما الا غواصتين للمؤتمر الوطني
الكاتب و المفكر و الناشر و الصحفى والمحلل السياسى و العقل المستنير والمدبر وحلال العقد ومستشار راس الدولة للشؤون الخارجيه .
لحدة هنا و خلاص ملينا منك و من كتاباتك و من دغمستك و جهلك و لسانك الزفر و عدم قدرتك على الفهم وكل ما كتب عنك فى المقالين الاخرين ديل لو كان عندك دم تحلف طلاق و ما اكون ذى حق قدوتك النحسه البشير وما تكتب ليك حرف واحد وتكتفى بالاطلاع و معرفة الاخبار من الراديو وكون ريحتنا و ريحته العالم منك ؟
ايه البلوه الوقعنا فيها دى ؟
,واللة مافي زول سفية ومنحط وخائن لبلدة غيرك انت مرتزق ولاعلاقة لك بالفكر والصحافة ودي مهزلة ان يطلق عليك صحفي ومفكر نحن فعلا نعيش عصر الانحطاط صحفي يقف مع احتلال ارض بلادة وصحفية تتهم كل شعبها بالسكر والزنا والدولة ساكتة لاتحاسب اي منهم هل هذهي هي الحرية ماحدث لو حدث في امريكا لتمت محاكمتة بتهمة الخيانة
[SIZE=4]
[B]والله يا الهندي أنا كنت من معجبيك القلائل
وإن كان الدفاع عن تراب الوطن يوصم بالسفاهة
فمرحب بالسفاهة …. الذين وصفتهم بسفهاء الإنترنت
فمن تكون أنت … يا من لا يعرف سيادة الوطن !
الذين فيهم حامل الدكتوراه … ومنهم صفوة المجتمع
من أطباء … مهندسين … قانونيين … فنيين
إن كانوا سفهاء كما تقول ، لذهبوا إلى سفاهتهم ولما عرفوا
حتى طريقة الدخول إلى الإنترنت .
أسيادك الذين انبريت تدافع عنهم هم :
من أغرقنا لهم مدينة كاملة تسمى حلفا في غفلة من الزمان
بكل آثارها وبنائها …. وجوامعها ومنشآتها … الحمد لله
أني لم أحضر هذا الزمان لأني لم أولد بعد وإلا كنت مت
من المغصة ، ولم أرى بقايا وأطلال هذه المدينة حتى اليوم
وهجر أهلنا من حلفا إلى منطقة البطانة …. وكلنا يعرف
حلفا د غيم ولا باريس …. أرقين … أرقين ولا برلين .
كان من ضمن أتفاق السد الواطي المشئوم … إنارة الإقليم الشمالي
ولم يحدث حتى اليوم !
وقفنا مع مصر في جميع حروبها مع إسرائيل …قبل إستقلال السودان
الجندي السوداني كان في حرب 1948 كما يذكر التاريخ
هزيمتهم في 1967 السودان كفكف دموعهم وسكتهم
وأحضرهم إلى الخرطوم ( لاءات ثلاثة )
وصالح ناصر مع جلالة الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود
ودفع السودان من خزينته وأمواله .
حرب 1973 القريبة التي يحتفلون بها يكفي أن الجندي
السوداني موجود فيها … ويكفي السودان فخراً أن رئيسنا المفدى
سعادة المشير البشير كان قائداً فيها . ومن تواضعه الجم
لا يتحدث عن هذا الموضوع البتة .
ويقال أن خطة اقتحام خط بارليف بواسطة ضابط سوداني .
نمدهم باللحوم الحية والمذبوحة والطازجة … ويمدون جون
قرنق بالسلاح في عهد الخائن … الهالك مبارك
نحسن إليهم … ويسيئون إلينا .
الطيران الإسرائيلي يمر عبر أراضيهم لضرب السودان
ونحن نتحدث عن العمق الإستراتيجي ؟
كملنا حروبهم …. وخضنا الحروب مع أثيوبيا … اريتريا
افريقيا الوسطى …. يوغندة …. كينيا … التي كان ينطلق
منها المتمردون الجنبيون ومن عاونهم … وهم يتفرجون علينا
ويتآمرون … على أن إنفصل الجنوب .
إنهم لا يريدون لنا الخير …. ويريدون السودان الضعيف
المتهالك … الملي بالحروب .
حلايب أرض سودانية 100 % بل وهناك نتوء وادي حلفا
وهل ننسى مهازلهم في البواب عصمان … ونصفك التحتاني
متى تهدأ الحروب الداخلية …. حتى نتجه للحفاظ على تراب
الوطن الغالي ؟
كنت أحترم كتابتك يا هندي …. ولكن أمثالك المفرطون
والسفهاء هم من يضيعون الوطن .
خسئت … وخسأ قلمك … إذهب دافع عن أسيادك وأرتحل إليهم
فالسودان له رجاله الذين يعفون فيمة تراب الوطن .
[/SIZE][/B]
[B] [SIZE=5] موضوعك أكثر إساءة من إساءة بنت الله جابو
التي أساءت للشعب السوداني كله .
يا خسارة مفهومي عنك … وا حسرتاه ![/SIZE] [/B]
سفهاء (الإنترنت) , (شذاذ آفاق) , (صعاليك أون لاين) , السفهاء من
(سابلة) الشبكة العنكبوتية،
كل إناء بما فيه ينضح
[SIZE=6]استاذ الهندي انا معك لكن نريد مثقفين مصريون يوجهون صحفهم وقنواتهم لشعبهم وصعاليكهم بان السودان خط احمر مثقفيهم يشتمونا حكوماتهم تسلب اراضينا انت تدافع عن من . [/SIZE]
كنت من أشد المعجبين بأفكارك وكتاباتك قبل الجريمة الاخير “مصر خط أحمر” خسئت … وخسأ قلمك … إذهب دافع عن أسيادك وأرتحل إليهم
فالسودان له رجاله الذين يعفون فيمة تراب الوطن .
يا الهندي ترددت كثيرا في الرد عليك … أولا لأنك لا تستحق أن أضيع وقتي في الرد على ترهاتك وسخافاتك وعنجهيتك … ثم ثانيا لأن الإخوان قاموا بالواجب على أكمل وجه وألقموك حجارة في فمك ذو الرائحة الكريهة … لا أدري من أين أتتك الجرأة والشجاعة بأن تصف كل من خالفوك الرأي بأنهم سفهاء …؟؟؟!!! فلا تعتقد بأن يدخل على النت ويقرأ ما تكتبه من قذارات هم جهلة وصعاليق كما ذكرت … لا يا عزيزي فهم طبقة المثقفين من أطباء ومهندسين ومحامين وأساتذة جامعات ولبة جامعيين وغيرهم … أما أن تصفهم بأنهم صعاليق فأقول لك ( كل إناء بما فيه ينضح ) … وكفى .
ردود[SIZE=5] أفعال واسعة في أجهزة الإعلام المصرية والعربية على مقال «الهندي عز الدين» (مصر.. خط أحمر)
المثقفين المصريين يقولون استردينا وحررنا حلايب الى حضن الوطن وهذا على افواه مثقفين وضباط هل من المعقول ياهندي نقبل عنوان مقالك دا نحن انت ما بتحضر ولا بتشوف ولا بتسمع القنوات المصرية وشوف كيف وظفوا المفال حقك دا انت لا تعرف هنالك لوبي صحفي مصري مع ثلاثة دول خليجيه من قديم الزمان ارجع لقنوات الام بي سي العربية صحيفة الشرق الاسط من محرر هذه القنوات [/SIZE]
[SIZE=3]الهندي منافق ويسير عكس خط السير لكي يذكر ويزيع صيتة وهو يخالف الحقيقة التي هي بداخلة أي يظهر عكس ما يبطن قال مصر ام الدنيا قال دائما ما ينظر المصري الى السوداني نظرة دونية ضيقة ونظرة الترقية والسخرية باينة في اعيونهم يكيدون لنا ويحقدون ويحسدون ……….وبرضو مصر خط احمر ياهندي فعلا انتي هندي بس ما اصلي هندي تايوان[/SIZE]
بل البندقيه المصريه إمتدت نحو الصدر السودانى ، أولا تذكر عندما إحتلوا حلايب كم قتلوا من جنود الشرطه السودانيه فى حلايب و ليس ببعيد عندما قتلوا معتصمّى الميدان ، كذّاب
وهل تفهم انت ايها الناشر ورئيس التحرير و الصحفي ان رسالة عبدالناصر ولت كما ولي صاحبها و لم تعد الا في مخيلة الحالمين و الطبالين امثالك … عهد عبد الناصر مضي ولن يعود .. الان نهج اخر و فكر مختلف و حكومات غير لا تتبني المثالية التي يتبناها الضعفاء .. واعلام اخر يدافع عن كل شبر من اراضي الوطن بالفكر و القلم وليس بادعاء المثالية .. انظر لاعلام مصر في كل مستوياته وانظر لمدي تهكمهم و سخريتهم من الشعب الذي فوضت نفسك للحديث باسمه لا لشئ الا لتتقدم ويرتفع شأنك كما تتمني علي حساب كرامة الشعب ..
ان كان همك هذا الوطن فاكتب فيما يعانيه من كوارث و ازمات .. قم بأداء رسالتك في عرض مآسي الناس و مظالمهم ودع عنك التطبيل و التقارير الجوفاء التي تبحث بها عن مجد شخصي ..
نعم الشعب حاليا لا وقت له ولا طاقة ليهدرها في العك الفارغ الذي تنشره في صحيفتك باسم مقالات صحفيه فلدي الشعب ما يكفي من الهموم و لا تنقصه كوارث اخري علي شاكلة تفكيرك الاخرق ..
اما (حلايب) : فلتعلم انها لدي الشعب ايضا خط احمر .. لكن لها وقت اخر غير وقتكم و فكر اخر غير ما يخطه قلمك واقلام امثالك من المنتفعين وفي ظل قيادة حكيمة غير التي ذكرت ……….. والله غالب علي امره .
بسم الله الرحمن الرحيم ….
رسائل متنوعة …
الرسالة الأولي إلي لجنة الصحفيين …
العمل السياسي وتوجه الدول لا يعني الخطابات المباشرة الرسمية التي تصلنا بشكل رسمي ولكن كذلك هنالك جلسات خاصة مع بعض المسئولين في الدولة في مناسبات خاصة وغير رسمية فإن بعض الصحفيين يحصل علي كثير من المعلومات خلف تلك المناسبات والتي في كثير من الأحيان لا يستطيع المسئول التحدث بها ولذلك نشر تلك الجلسات في مضامين العمل الصحفي يستقي منها أن توجه تلك الدولة كما يكتب ذلك الصحفي السؤال ؟؟ هل هنالك محاسبة تطال مثل هذا الصحفي المغمور بالإساءة علي مجاميع قد تكون في التعليم أو الثقافة والأدب أعلي مستوا مماهو فيه وهل يجب أن يساءل ذلك السفيه بما يقوله من إحباط روح الهمة في تلك الأمة المنكوبة بمثل هؤلاء الصحفيين ؟؟ وهل للعمل الصحفي قيود في مثل تلك الحالة بينما الدولة المحتلة تجد كل الدعم والشكر من اصحاب الأرض وتدعوها للمزيد ؟؟وتلك الدولة ترد علي حديث المسئول السوداني بكل صلف ووقاحة بأن حلايب أرض مصرية وأي حديث غير ذلك مرفوض ؟؟؟ وصحفي يقول أن مصر خط أحمر ؟؟؟؟؟
الرسالة الثانية ….
الي وزارة الخارجية ….
بعد أن اكدت مصر أن حلايب مصرية وأن أي حديث غير ذلك مرفوض جملة وتفصيلا ، بعد هذا الرد الوقح والصريح من الجانب المصري أن يقوم ذلك الصحفي العديم الوطنية مرة أخري ليقول أن مصر خط احمر ويؤكد مرة ومرات ويتفاخر بأنه كلما أثار مشكلة أو قضية تلك القضايا تدفعه للنجاح ، هل هنالك مجال لمحاسبة ذلك الكاتب خارج الشبكة وهو يسئ بألفاظ سوقية وفي صحيفة مغمورة لا تصلح حتي لمسح الأحذية وخسارة فيها الورق والحبر والفلوس التي يشتريها القارئ ، هل هنالك حدود وخطوط حمر في تناول قضايا الوطن ولماذا يقاتل الجيش السوداني في دارفور وكردفان وقبلها حرب الجنوب ومادمنا نتنازل عن حقوقنا بهذا الشكل المؤسف فالأقربون أولي بالمعروف ويجب علينا أن نتنازل عن قتال أخوتنا في دارفور وغيرها ونتنازل لهم عنها ، هل هنالك امل في محاسبة هذا الكاتب البزئ وتأكيد حديثه وتحدي كل السودان وبعد الرد المصري الصريح ليؤكد لنا هو أن مصر خط أحمر .
الرسالة الثالثة …..
إلي كتاب الكي بورد …
من نعمة الله علينا أن فتح الله لنا ذلك الفتح بعد ثورة الإتصالات تلك لنرد علي مثل هؤلاء الكتاب الأوغاد الذين كان الرأي في الصحف التي يمتلكونها مفروضا علينا فرض عين وكنا نقبل به سواء رضينا أم أبينا ولولا تلك الفسحة التي فتحها الله علينا لقتلتنا المغصة من حديث هؤلاء الصحفيون ، ولذلك إن هذا الصحفي نجده كثيرا يتطاول علي الرأي الآخر المضاد لرأيه وبكثير من الصلف وسوء الأدب ومثلما يحصل اليوم من ذلك الكاتب الذي يسئ الأدب في قضية وطنية كبيرة تمس الوطن والمواطن ومن الذي أعطاه الحق في أن يتنازل عن منطقة حلايب وأن يفرض علينا خطوط مصر الحمراء وإذا كان ذلك الكاتب من الفاقد التربوي الذي وجد ضالته في الجامعات المصرية في زمن الغفلة فإنه بلا شك يمارس فينا نفس الفهلوة المصرية ويفرض علينا رؤاه الخائبة ، يجب علي كتاب الكي بورد فتح جبهة كبيرة وعريضة لفضح هذا الصحفي في كل المحافل لتقوم الدولة بترقيته إلي منصب أكبر واكبر وعدم شراء الصحيفة التي يعمل فيها حتي تخسر وتقفل أبوابها ومطاردته والهجوم عليه في أي موقع يسطر فيه قلمه المسموم المحبط السفيه .
أخيرا نحن ننتظر الرد من الخارجية السودانية عن موضوعين الأول الرد علي هذا الكاتب السفيه والرد علي الخارجية المصرية وسوف نظل نطالب ونطالب حتي نجد الرد .
وإيه يعني لو كنت صحفي .. ما فاطمة الصادق برضه صحفية .. وممكن بعد تلم ليها قرشين بكسير التلج تعمل ليها جريدة وتبقى رئيس تحرير وناشر ورئيس مجلس إدارة كمان !!
وايه يعني لو كنت بتشارك في صنع القرار .. وأين هو القرار أصلا .. وهل ما نراه اليوم من قرارات حكومية ومواقف أوردتنا موارد الهلاك شئ يستحق التفاخر به ؟؟
وهل تصدر صحيفتك لسوق التوزيع دلالة على صواب الرأي ؟؟ .. في وقت ترك فيه الجميع قراءة الصحف بعد إيقاف كل الصحفيين الحقيقيين وخلت الساحة لزعيط ومعيط ونطاط الحيط من صحفيين ترضى عنهم السلطة وترسل لهم الإشادة الرئاسية على حساب أوجاع أمهات الشهداء !!!
هل هذا العمود يعبر عن عجزك عن الدفاع عن وجهة نظرك التي رفضها الجميع ؟؟ .. هل هو تبرير؟؟ .. هل كتبته في لحظة ضعف ؟؟
لمن تكتب إذن ؟؟ .. الفئة التي ردت عليك ليس لديها حسابات خاصة معك كما توصم مخالفيك السابقين أمثال ((ضياء بلال)) و ((مزمل أبو القاسم)) .. هي مجموعة لا تعرف عنك إلا حروفك .. لذلك لو كنت صحفيا بحق لقمت بقياس ردة فعل الشارع السوداني على سخافاتك بدلا من أن تواصل التهجم والتجني ..
الشعب السوداني يعرف صليحه من عدوه .. هو الذي تدافع في مباراة أمدرمان الشهيرة لتشجيع منتخب الجزائر وأحتفل في الشوارع بتأهل الجزائريين لأنه يعلم جيدا النظرة التي ينظر له بها المصريين .. ويثبت أن مفردات النفاق الرسمية والصحفية شئ وأشواق الشارع ونبضه شئ آخر ..
عن نفسي لم أعجب يوما بكتاباتك .. فأنت من أصحاب الآراء الفطيرة .. والتحليلات الساذجة السطحية كدلالة على أنك لم تمارس السياسة إلا متأخرا .. لكن هذا العمود أفقدك تعاطف القلة التي كانت تتعاطف معك .. فالرأي شئ والإساءة شئ آخر ..
انتا صحفي ولا فاتية؟؟؟يا خسارة الصحافة في بلادي الفيها انتا وفاطمة الله جابو!!!! وري وجهه نظرك من غير اساءة وشتايم القلم ادب وامانة في المقام الاول..
طيب عبدالناصر الانتا بتستشهد بي اقوالو دا ما برضو قال (مااخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة) ولي دي ماعجبتك ولا بتفصل الامور حسب رغبتك وهواك؟؟
الغريبة انا كل يوم بقرا وبشوف مقاطع عن الاعلامي شنو كدا ماعارف اديب اخر نبذ واهانة للسودان وانتا يالسوداني الضكر بتشتم اهل بلدك عشان قالو حلايب سودانية وحكومتنا منبرشة للمصريين؟؟ والله ما قالو الا الحق..
حاجة اخيرة:: مااظن صحيفة المجهر السياسي دي بتتقري في مصر ومااعتقد حسب فهمي البسيط انو السيسي بعرف مخلوق اسمو الهندي عزالدين عشان كدا بطل كسير تلج واخير ليك شذاذ الافاق ديل من طينتك وجلدتك
يالهندى انت سفيهة انترنت وقائد شذاذ الافاق حريقة تحرق المصرين وانت اولهم
امشى جرب وقول للمصرين حلايب سودانية لوعندك وطنية وحاتسمع العجائب من غجر مصر السودان ما بنفرط فيها كفاية بيعة الجنوب ومازال الجرح ينزف من قبل بائعى الاوطان امثالك وامثال الموتمر الوطنى
كنت من المعجبين لبعض مقالاتك لكن والله هذا المقال كشف لينا عن انسان خائن لوطنه بجرأة لا يحسد عليها
اكيد تفكير محدود علي قدر الشهاده السودانيه التي يحملها روح كمل تعليمك في ام الدنيا مجان بعد الاستفراغ في الصفحه
انت يا هندي هندي وشاذ الأفق لأنك ماعارف حدود بلدك وحتي تاريخو وما عارف مين بيحكم مصر الان مصر حاكمها الأصلي الان نتنياهو اللي ببني في سد النهضه في بني شنقول الارض السودانيه المحتله من قبل الاحباش بموافقتك وتطبيلك كتطبيلك لاحتلال المصريين لحلايب وشلاتين أتعلم وتواضع يا هندي لأنك محظوظ وغشيم في زمان الغشماء وإذا سلمت الامانه لغير أهلها فانتظر الساعه
بلادى و ان جارت على عزيزة و اهلى و ان ضنوا على كرام
السودانيين شعب متسامح بطبيعة الحال مما يتم تفسيره خطا من قبل الاخوة المصريين
نحن لسنا ضد الوحدة المصرية ولا العربية و لا العالمية .. و لكن نحن لن نبادر بالسعى لخلق علاقة لا نستفيد من الا القليل .. دع مصر هى تسعى لرضائنا و سوف نتنازل و نكون معاهم احلى سوق مشتركة بما يخدم مصالح الشعب السودانى المغلوب على امره
بدات فى القراءة لك مؤخرا .. اعجبت ببعض المقالات و لكننى اجدنى مجبرا الان بان اذهب الى موقع اخر بعيدا عن هذا الضرر النفسى ..
امثال الهندي عز الدين من ابناء ما يسمى بالنفعة و المصلحة والصيد في الماء العكر لم ولن تقوم لهم قائمة على مر العصور.
هم في كل حين وزمان يتصيدون المواقف لتحسب لهم وليتبوءوا مكانة عند اعداء الامة السودانية
مصر لن ولم تكن يوما خطا احمرا…كما قال مقال الدكتورة…هم تعودوا على العبودية و الامتهان من قبل شعوب العالم اجمع ..
و ما قال جمال قولته ..لن توجه بندقية الى صدر جندي سوداني …الا لانه يعلم علم اليقين انها سترتد كل طلقه عليهم لقوة وصلابة صدور الجنود السودانييون..
عاش السودان حرا مستقبلا من امثال هؤلاء المنتفعين و الصائدين في الماء العكر..ولا نامت اعين الجبناء