رأي ومقالات
الهندي عزالدين: (الحاج وراق) وآخرون .. ما لهم مأوى كآلاف الكلاب
} “الحاج وراق” الذي قدم استقالته من الحزب الشيوعي السوداني في ديسمبر عام 1995م، لتكون استقالته تذكرة خروجه من مخبئه في أحد أزقة “بحري” القديمة، التحق بركب القيادي الشيوعي (المنشق) الراحل “الخاتم عدلان” في العام 1996م، وتم تكليفه برئاسة حركة (حق) فرع (الداخل)، على أن يقود “الخاتم” – وهو مؤسس حركة القوى الجديدة (حق) – نشاط (الخارج).
} بعد عام واحد، وفي العام 1997م، بدأ “وراق” بسلوكه الانتهازي، وشخصيته المضطربة، وقيادته المهتزة، إثارة المشاكل مع زعيم الحركة الراحل “الخاتم عدلان”، فانشق على قيادة (الخارج)، واستأجر منزلاً بحي (العباسية) بشارع (الأربعين) ليكون داراً يرتاده هو وعضوية لا تتجاوز عدد أصابع اليدين!!
} أثار “وراق” حرباً للكراهية ضد “عدلان” لسنوات، مستخدماً ذات (الأقزام) والأوهام والمرضى النفسيين، عبر الشبكات العنكبوتية، بينما يتوارى هو جبناً وخبثاً في مكتب من زجاج (معتم) بمباني جريدة (الصحافة) التي كان يديرها (من الباطن) في العام 2005م، مستغلاً صداقته القديمة بناشرها عضو البرلمان عن دوائر (المؤتمر الوطني) الأستاذ المحترم “عبد الرحمن اسحق”.
} مارس “الحاج وراق” كل أساليب الإقصاء القبيحة عندما كان (المستشار) والمدير الفعلي في جريدة (الصحافة)، وكان يحدد الكتاب، وأجورهم، ويختار منهم من يظن أنه يمثل (الحزب الحاكم)، لإدارة (عملية توازن) مختلة في نفسه (المهجسة) بالمؤامرات!
} في العام 2001م وكنت مديراً لمكتب صحيفة وقناة (المستقلة) اللندنية بالسودان، أرسلت مخرجاً فنياً طلب مساعدته في التوصية لدى (مدير عام) صحيفة (الحرية) آنئذ “الحاج وراق سيد أحمد”، الذي تقلد الإدارات العامة أكثر من مرة في عهد (الإنقاذ) مرضياً عنه، ومأذوناً له، رغم أكذوبة النضال المرسومة على مياه (الخيران). أرسلت الشاب وكان (ملتحياً) إلى جناب السيد “وراق” لإيجاد وظيفة بصحيفة (المناضل المزعوم)، فضربته حالة التوجس المرضية، واستراب من هيئة (الملتحي)، ثم تشجع ليسأله بصوت مرتجف: (إنت شغال في الأمن؟!)، تعجب صاحبنا الذي لا علاقة له بالسياسة، ولا المؤتمر الوطني، ولا حزب (الخُضر)!! وغادر مبتئساً راثياً لحال من يسميه بعض الواهمين (زعيماً) و(مفكراً)!!
} بالأمس، كتب “الحاج وراق” مسيئاً لشخصي في صحيفته الإلكترونية (المزبلة)، وعلى (راكوبة) السفهاء والكذابين والمحتالين و(المصادر)، كتب متخفياً وراء اسم أحد ندمائه و(أخلائه) المشوهين المدعو “عبد المنعم سليمان”، المعروف سابقاً في أوساط (ستات الشاي) بالخرطوم، ومقاهي (وسط البلد) بالقاهرة، بلقب (بيجو)!!
} والذين يعرفون هذا (البيجو)، يعرفون أنه لا يعرف الفرق بين (السين) و(الشين)، ولا يميز بين (الصاد) و(الضاد)، فكيف لهذا الساذج الأمي رخيص الثمن أن يكتب مقالاً عن “الهندي عز الدين”، يؤكد فيه أن “أمل دنقل” (ذكر) وليس (أنثى)؟!!
} يتجابن “الحاج وراق”، كعادته، مرة أخرى، كما تجابن عند تقديمه استقالته الثانية من رئاسة حركة (حق) بعد موت “الخاتم عدلان”، موضحاً في بيان هزيل أنه يستقيل لأنه (كان طرفاً في صراع، وقد غيب الموت الطرف الآخر في الصراع، ولأسباب إنسانية وأخلاقية لا يمكن أن نكسب ميزة بالموت)!!
} يقول الهزيل “وراق” في خطاب استقالته للصحف، وليس لمؤسسات الحزب: (كان المرحوم الخاتم عدلان باتفاقنا واختلافنا معه، جزءاً عزيزاً من وجودنا وذاكرتنا ووجداننا، ولا نستطيع نفسياً وأخلاقياً أن نستمر في أوضاع تذكرنا باختلافنا معه أكثر من حزننا على رحيله)!!!
} هذا الرعديد يوهمنا بأنه يستقيل لأن “الخاتم” (مات)، وأنه (أخلاقياً) يستقيل لأن خصمه مات!! بالله عليكم هل من (هيافة) سياسية وفكرية أكثر من هذا الخطل؟!
} كيف تترك فكرتك ومشروعك السياسي – إذا كنت حقاً مفكراً وزعيماً – فقط لأن من خرجت عليه وكونت حركة (مستقلة) عنه، مات..؟!!
} لكن ما لا يستطيع أن يذكره هذا المتواري – الآن – في إحدى الشقق الباردة بمدينة (المهندسين) بالقاهرة، أن الحرس القديم في (الحزب الشيوعي السوداني) بعث له برسالة وعيد واضحة وصارمة، أن غادِر ساحتنا و(ميداننا) عاجلاً وإلا …!! فهرول المرتعب خوفاً من تهديد من علمه السحر والخسة وفن الاختباء.
} هروب “الحاج وراق” الأخير إلى “القاهرة” و”كمبالا”، ليس بسبب مطاردات (أمنية) ولا يحزنون، فقد سافر عبر مطار الخرطوم، وليس عبر الحدود مع إريتريا أو أفريقيا الوسطى، بعد أن أدى كل الأدوار (القذرة) للحركة الشعبية – قطاع الشمال، ومهد مع جوقة (مرتزقة) عبر واجهة (القطاع) وصحيفة (أجراس الكنائس)، لجريمة (انفصال) جنوب السودان، ماسحاً أحذية “باقان”، مصفقاً للعنصريين الانفصاليين في (الجنوب)، مسبحاً بحمد “عرمان”، إلى أن تم منعه بواسطة (الحركة الشعبية)، (لا) جهاز الأمن، من الكتابة بصحيفة (الأجراس)!!
} الهروب الأخير كان بسبب استدعاء (محكمة) في قضية نشر، مثلنا أمامها عشرات المرات في قضايا مشابهة، فلم نرتعب، أو نولي فراراً.
} ما لا يعلمه “وراق” أن هذا (البيجو) تم شراؤه (من الباطن) – أيضاً – لمكاتب معلومات (المؤتمر الوطني) قبل سنوات، وأنه (بيجو فالصو).. تجميع سوداني!!
} وإن عدتم عدنا لنكشف تفاصيل دعوات محررة (ملف السودان) من “الخرطوم” إلى “القاهرة”.
} أما سفهاء (الراكوبة) فقد دعوا ومن بينهم منافسون مستترون جبناء إلى مقاطعة صحيفة (المجهر)، وأنا أتحداهم لأنهم لن يحتملوا مفارقة هذا (العمود) ساعة، كما أن الآلاف الذين صادقوا هذا المنبر الشريف منذ سنوات طويلة لا يرتادون مواقع السفه والإباحية السياسية.
} بالله عليكم كيف تصمت الهيئة القومية للاتصالات على الإساءات اليومية البشعة للرئيس “البشير” وأسرته الكريمة في موقع (الراكوبة) ووصفه المستمر بكل خبر بـ(السفاح) ؟!! استمرأوا إطلاق هذه الأوصاف لتصبح اعتياداً في الأسافير والجهات المسؤولة تتفرج على (الشتيمة) اليومية وعلى مدار الساعة لرموز الدولة وكبار البلد، بيوتهم، ونسائهم، وأولادهم!! لماذا تحظرون إذن مواقع تسمونها (فاضحة) وهل من فضائح أسوأ وأضرّ بسمعة البلاد والعباد مما يرد في (راكوبة) الجبناء؟!
} سقطت للمرة الخمسين عذريتهم..
يبست فيهم عروق الكبرياء..
يجلسون الآن على الأرض الخراب..
وهم – كما قال “نزار” – ما لهم مأوى كآلاف الكلاب!!
صحيفة المجهر السياسي
[/JUSTIFY]
هوي يا ناس الزول دا لسانو طويل ولحمو مر . شفتوا جنس الشغل دا . لا حول ولا قوة الا بالله . هسه دا خلا للحاج وراق شنو ؟ دا طحنو طحن . الزول دا يخوف . دا من امغد ( ناس دخلوها وصقيرها حام ) .
اقول ليك يا ( هندي ) انت بتكتب لي نفسك …..حقو يسموك ( فاتية ) الصحافة السودانيه ……..دائما كتاباتك عن نفسك و عن مشاكلك …والمافيهو شق ما بقول طق
ما يعنينا في هذه الترهات والملاسنات غير المفيدة بين شخصين هم ابغض الى الشعب السوداني من ابليس ، هذا منفوخ وذلك كذلك وكلاهما فارغ الا من الهواء – اجوفان يتلاسنان في الاعلام وكانهما ( تفيدة والمعلمة)، على نقابة الصحافيين ايقاف هذين الاجوفين من الكتابة ابدا ، فلا يعنينا ما يكون وسيكون بينهما فليس هذا مكانه، فليخرسا بالقانون .
لك التحيه والتقدير واحترام كبييير استاذنا المر الرائع الهندى
منعم بيجو هذا كتب ان الشماليات لديهن شبق لفحول الغرابة ؟؟!!!!
ووراق هذا يكتب تحت اسماء مستعاره ومعه اخر اسمه محمود على ومعه اخرون بى اسم محمد الزاهد ينبذون فى اعراض الشمال وكل من له دم عربى
واصل استاذى الهندى واتمنى والله ان اقابلك كى اشكرك انته واستاذنا حسين خوجلى
بالجد انته مقـــــــــــــــدام
فخار بيكسر بعضو ..
وجهان لعملة وااااااحدة .. الكاذب الملفق الذي يدعي النضال .. و الكاتب المصلحجي المطبلاتي الذي يدعي الوطنية .
انت مش قلت ماقعد تدخل المواقع دي? ?
اها ده برضه حكوه ليك? ?
غايته الانترنت ده يوم حيخليك تكلم نفسك زي المجنون .. جرستك خلال الاسبوع ده ما حصلت لمخلوق ..
أها وانت رأيك شنو
سفاح أم غير سفاح ؟
إجابتك على هذا السؤال توضح كل ما كتبت هنا
الهندى أكثر من مرة قال انو ما بقرا المواقع والمنتديات الإلكترونية و اليوم يحدثنا عن بيجو وغيره كيف يكون ذلك؟ ثانيا لو بيجو ما بيعرف الفرق بين السين والشين انت يا الهندى برضك ما تعرف الفرق بين الغين و القاف كلكم من نفس الطينة انصاف متعلمين وانانيين بعدين يا ناس النيلين فكونا من هذا المفكر الهندى
(فاما ان يفر هاربا[SIZE=4] مخليا[/SIZE] ساحة العراك )
[SIZE=4] تاركا [/SIZE] وليس مخليا يا مفكر اقصد يا هندى
[B][B][SIZE=4]هههههههههه
انت يا ساقط شهاده سودانيه يا الهندي عزالدين نسيت لما كنت محصل المويه لافي علي رجلك حسي عامل لي انت قامه ياخي اختشي علي دمك يا جاهل يا جهلول صحافه شنو مع حكم البشير الرقاص دا ياخي امشي امتحن شهاده وتعال مشيت الجنوب سنتين وجيت واتخرجت من جامعه امدرمان الاسلاميه عارفن تاريخك كويس [/SIZE][/B][/B]
قبل أكثر من سنتين كنت أقرأ( الراكوبة ) وأعلق أحياناً على ما يكتب فيها ولكنني كلما أعلق على موضوع له علاقة بالمدعو / عرمان أو بباقان أو على مايسمى (الفكر الجمهوري ) أو المحموديين , لا أجد لتعليقي أثراً حتى ولو كتبت مرة أخرى ( أين تعليقي؟ ) فاكتشفت أن هذا الموقع لــه اتجاه معين لا ينشر إلا ما يسير في هذا الاتجــاه , وأن مقالات : عمر القــرّاي وحيدر إبراهيم ومن شاكــلهما من بعض الحاقدين المتمردين على الشعب السوداني وعلى مواطني الوسط , والوسط الغربي ترد بصفة يومية وتنشر (باضطراد )وهي تتميز ( أي تلك المقالات )بالأساليب والكلمات الوقــحة التي لا تتواءم مع أخلاقيات ومثل الشعب السوداني النبيل الحييّ الذي لا ينحدر إلى المهاترات والسباب والتنابز فآثرت بعد ذلك أن أتركها إلى غير رجعة ولــم أتصفح ذاك الموقع قــط وأبدلت به هذا الموقع الجيــد موقع ( النيلين ) الذي أداوم الاطلاع عليه وقراءة المفيد فيه بالنسبة لي , وإذا كان بالإمكان للقارئ أن يختار بين عدة خيارات فليختر ما يريد وليترك ما لا يريد , فالذين لا يودون أن يقرأوا للهندي , أو يرون أنه لا يعرف كيف يكتب أو أنه لا يستحق رئاسة تحرير … إلخ فليتركوا قراءة عمــوده فإن الصحف الورقية أو الصحف الإسفيرية على الإنترنيت ليس قطاعاً عاماً حكومياً وإنما هي قطاع خــاص لا يكون العمل فيها عن طريق ( لجنة الاختيار للخدمة العامة ), كما أن هناك كثيرين لا يبدأون قراءة النيلين إلا بعمود الهندي , وللناس فيما يشتهون مذاهب , وأن من يقول بأن المنشور هنا من مقال الهندي , إنما هو مهاترات شخصية بينه وبين الحاج وراق ( الذي وصفه بالشيوعي التائب )فهو ليس من رأي موقع النيلين الذي نشر مقال الهندي , وأن كـلاً من الهندي ووراق يكتبان لنــا مواضيع تخص الشــأن العام وكتابة كل منهما هي انعكاش لشخصه وجزء من شخصيته التي أصبحت عامة فلنأخذ منها أو نذر !!ا
الحاج وراق اخي الهندي قامه اكبر من
هذه الترهات وهذا المستنقع الذي تقبع فيه
وان كانت لك مشكله مع هذا البيجو فلايشترط
ان يكون للحاج وراق يد فيها
والله يلعن الصحافه اللي خلت نوعيتك دي تفتح صحيفه
وزاويتك لاتذكرني سوي تجمعات النساء عند شرب القهوه
فاما ان تكتب فيما يهم البلاد والعباد واما ان تريحنا
من تفاهاتك “قال مصر خط احمر قال “
يا هندي
انت تفتخر بأن صحيفتك توزع 7 الف نسخة
هل تعلم أن الراكوبة يتابعها عبر الفيس بوك ربع مليون قارئ
250000 شوف الفرق كيف –
ولك ان تعلم الراكوبة لديها موقعين بالفيس بوك
واحد يتابعه ربع مليون والاخر 146 الف
اجمع يساوي 400 الف لايك تقريباً
ولذلك تعتبر الموقع السوداني رقم واحد من حيث عدد المتابعين وذلك رقم غير مسبوق من بين كل المواقع السودانية.
400 الف لايك
عالميا عبر اليكسا
الراكوبة تحتل الموقع رقم 3199 من بين اكثر من 100 مليون موقع في العالم – وبذلك اعتبرت الموقع السوداني رقم واحد من حيث المتابعة وذلك حسب تصنيف اليكسا.
كما نشر سابقا في صحيفة الشرق الاوسط
هل تعلم ان صفحات الراكوبة تقلب يوميا بمعدل 2 مليون صفحة وذلك حسب تصنيف قوقل
هذا للمعلومية يا هندي
فهل كل هؤلاء هنود مثلك ؟
وأنت العالم الوحيد ؟
أقسم بالله العظيم لقد صدق الشاعر عندما قال في شطر بيت شعره
هذا زمانك يا مهازل فأمرحي
لا خير فييك أيها الهندي ولا خير في الوراق و لا البيجو …
تباً لكم أجمعين … وإلي الجحيم و بئس المصير …
لقد أصبحت الصاحفة بسبب ملاسناتكم و كتاباتكم المريضة هي حقا مهنة من لا مهنة له
وأصبح ما كان يسمي ببلاط صاحبة الجلالة … هو اللآن فعليا بلاط لهو و عبث و أضحي بلاط لصحابة السفالة.
الهندي عز الديناو بالونة الانقاذ كما يسمونه كان مرشح لمنصب المستشار الصحفي لرئيس الجمهورية ولكن لحظه العاثر اندلقت حقيبته فى مكتب الفريق طه عثمان مدير الرئيس فتطاير منها علب الكريمات واقلام الحواجب !!!! وتم استبعاده فورا ولذلك قاد حملة ضد الفريق طه فى الصحف !!!
نتابع الصحافة السودانية من سنين لم نجد صحفي لدية كل يومين او ثلاثة شخص ليرد علية او ليشتمه ,معظم الناس تختلف في الرأي وليس ذلك بغريب ولكن الغريب ان ارد كل الناس حتى . الهندي في اليومين الماضيين مقالات جيده عن اهتمامات البلد والناس ومشاكلهم ولما لم يكن هنالك تفاعلا وردود كثيره عادة لعادته القديمة والثابتة( طاخ ,طيخ).
لو ان كل كلب عوى القمته حجرا , لا صبح الحجر مثقال بدينار .
اختلفنا أم اتفقنا مع الأستاذ الحاج وراق .. يظل شخصية محترمة تتجنب على الدوام الإنزلاق لمستنقع الإساءات واللفظ الشوارعي الذي أصبح جواز عبور الرجرجة لعالم الصحافة ..
قرأت له أكثر من مؤلف .. خصوصا سجالاته مع الإسلاميين .. كان عنوانها الإحترام والرقي ولم يرد في أي منها شئ مما يرد يوميا في عمودك اليومي ..
الحاج وراق مفكر سوداني حقيقي .. لا أعتقد أن لديه الزمن ليكتب عن متسلق مثلك .. لذلك من الأجدر بك أن تتحدث عن ((بيجو)) الذي كتب عنك ولم ترد على كتاباته بأي شئ خلال هذا العمود الطويل عديم القيمة ؟؟
الهندي نصيحة .. توقف قليلا عن الكتابة .. أنت أصبحت في حالة ضعف شديد يظهر في أسلوبك .. وكتاباتك وصلت مرحلة لا يمكن السكوت عليها .. ومن الواضح أن مقالاتك ((مصر خط أحمر)) كان لها ما بعدها بل وكانت إنتحارا لك ككاتب صحفي وما تقوم به هو محاولة لإثبات أنك لا زلت موجودا على الساحة ليس إلا ..
انا سمعت انو الحاج وراق فاز بجائزة القلم النضيف و دي جائزة عالمية و انت يا الهندي ادوك شنو اختشي يا دلدول
كلكم في الهوي سوي و اتلم المتعوس علي خائب الرجا.
يا هندي انت صدقت اولاد بمبا انك مفكر وجاي تتصارع مع المفكرين
الصراع مع المفكرين يكون بالفكرة والمنطق والنقد سواءا بناء او هدام لا مشكلة ان اردت ان تهدم منطق او ايدلوجية ما فعليك التركيز في الفكرة وترك الاشخاص ولو محلك صلح علاقاتك مع امثال وراق يمكن يديك دروس عصر مجانية تفيدك لو الحكومة اتغيرت تعمل فيها مفكر مستنير حتى لا ينتهي بك الحال صبي مراسلة انت عارف المفكرين ديل عشان يبقوا مفكرين غير مواهبهم التي حباهم بها الله تعالى قرأوا الاف الكتب وفكروا وتدبروا وقارنوا ثم رجعوا وقرأوا وهم في حالة اطلاع وتعلم مستمرة مش زيك انت شغلك كلوا تكسير تلج للمسؤولين بالباطل شكارتا دلاكتا و جاري لي ورا ده سوا ودا فعل وشغل الفاتيات والصحافة الصفراء الربع كم البتعمل فيها دي
هههههه يعني انت يا الهندي بعد ما ناس الراكوبة عملو حملة علي جريدتك وطابو الناس مقاطعتا بقت تهمك سمعة البشير واهل بيته عاوز من ناس الهيئة القومية للاتصالات بحظرو الراكوبة في السودان ما الناس ديل من زمااااااااااان بيكتبو الكلام دا والبشير زاتو عارف انت همك فقط الناس بالداخل ما يعرفو بطلب مقاطعت جريدتك في الراكوبة
هذا الشخص الهندى يكره السودان ويسى الينا والاولى ان تحاسب انت
اقروا عبارته (بيجو فالصو … تجميع سودانى )
هل السودان فالصو ؟
بسم الله الرحمن الرحيم …..
من المؤسف حقا أن يتطاول ذلك الصحفي الصفيق ويكون له عين أن يسئ لهذا ويرد لذلك ويخرج القارئ من الموضوع الاساسي الذي دفع كل هؤلاء الوطنيين من الرد عليه وهو موضوع مصر الخط الأحمر ، اليوم مصر تصعد ضد السودان وبكل وقاحة وقلة أدب تتجمع مجموعات من الذين يعتبرهم ذلك الكاتب المأجور خطوط حمراء ليدعسوا علي كل سوداني وبسكوت الصحافة والقنوات الرسمية لم يعد لدينا للرد علي هذا المعتوه الذي يستغل صحيفته في إيذاء وإظهار الوطنية التي إندلقت مع شنطة الكريمات بوهج الشمس ، يريد هذا المنحرف أن يأخذ القارئ بعيدا بالمهارات وهو الذي سقط في قيمة الوطن ووفد مصري كبير من الوان الطيف يزور حلايب لإظهار القوة وإحراج الحكومة السودانية التي سكتت ضد كل هذا الانحراف الذي تمارسه مصر ضدنا وكان ذلك المعتوه وغيره بالون إختبار لمعرفة رأي الشارع السوداني الغاضب علي هذا التحدي العلني الذي تمارسه مصر ضدنا حكومة وشعبا ومن ألاسف عندما نشاهد السفير السوداني وغيره من المسئولين وهم يتحدثون بهذا الأسلوب المقرف عندما يسألون عن حلايب ومن المؤسف حقا هو مواصلة ذلك الكاتب المنحرف وعدم مساءلته حتي تاريخه ، يجب علي كل القراء محاربة تلك الصورة المسخ من الكتاب ومحاربة الصحيفة التي يتغول فيها علي الغير ولا يمكن للقارئ أن يشتري صحيفة بفلوسه تسئ إليه كما حاربنا سابقا خضراء الدمن الشرق الاوسط والتي سقطت من حساباتنا بشكل نهائي ويجب مطاردة ذلكم الكلب الساعر وهو ينتقد كثير من القضايا بأسلوب فج وإنتهازي ومتملق ونشكر من أوضح لنا مسألة شنطة الكريمات وأتمني من يضعنا في صورة حفرةالدخان كذلك .
نتمني أن يرد الحاج وراق وإلا سيعتبر مجرد ورق تُسكب علي ظهره المداد .
أول مره تعجبني يا الهندي لأن هذا الوراق سلم نفسه لناس باقان وسجمان وهو عميل للجنوبيين.
بعد مقالك عن مصر خط احمر اصبحت طبالا وعميلا يا هندى
لا قيمة لما تكتب فالكل عرف قدرك يا طبال
عهر سياسى – اباحيه سياسيه ياخى ماتخلى عندك ادب
[SIZE=6]الكارثة عظيمة جدا اذا كان هذا المقال صادر من صحفى سودانى – هذا الحديث الرخيص وهذة الفوضى وعدم التقيد بالواجبات الصحفية يبن بما لا يدع مجالا للشك ان الهندى عزالدين انسان صفيق وعدم التربية وابن شوارع ولا علاقة لة بالصحافة ابدا [/SIZE]
لم اقم بقراءة المقال لكن نحن كقراء لانقبل بمثل هذه المهاترات التى لم ولن نجنى من وراءها اية فايدة خاصة بين كبار الصحفيين
هندي
ريري كيف؟
يا جماعة الحاصل شنو ، الهندي دا ردم الوراق دا ردم شديد .؟؟؟…نسال الله العافية والسلامة.
انت اكبر اناس خسيس يمشى علي الارض ، دا لو كان فيك صفه من صفات الانسانية ..ز
لك الود والإجلال أستاذنا الهندى نعم إفضح المتسولين والمنافقين والمتآمرين على هذا الوطن العظيم الراكوبة المفروض يكون إسمها برميل الزبالة لأنها فعلا” زبالة ووساخة
كل الذين يكتبون فى الراكوبة بأسماء مستعارة سوف نكشفهم للرأى العام قريبا” وللأسف منهم منافقون مردوا على النفاق وهم يظهرون الوطنية وللأسف هم عكس ذلك
يا ربي يا الله !!!
في ايامنا تفصح البوم!!
ما هذا الهراء
شوية فاطمة الصادغغغغ وشوية الهندي اصبحنا مستنقع لكل المرضى النفسيين ياخ معقول انت نفسك عاجباك لهذه الدرجة تكيل السباب والشتائم لكل من يختلف مع في الرأي بهذه اللغة الرخيصة والركيكة والتي تنم عننفس مريضة
[SIZE=5]بكل صراحة يا استاذ الهندي هذا المقال خفف غبينة مصر خط احمر موقع الراكوبه دعاء الناس ساكت بظبطهم تجردوا من الاخلاق . خاصة في حق المشير وهذه الامور بحول الله سوف تخفف للمشير ذنوبه ورصيد لكن المشكلة هل يمكن سحب رصيد من بطاقة لا يوجد بها رصيد يوم القيامة تسحب الحسنات هل في شيوعي لديه رصيد . الشيوعية ديل بلا وربنا يكفينا شرهم يعني زي مسيحي افريقيا فقراء وعطشى وجوعى بل هنالك العراة الكلام في الدنيا دي لا دنيا ولا اخرة حسبنا الله ونعم الوكيل . نصيحة للاستاذ الهندي انا بحول الله راجل حقاني طلب الطلب يا استاذ خفف حدة اللغة القاسية لا تفجر في الخصومة وانت تخاطب في فجار ما يعيب مقالك الالفاظ الغير مقبولة ومشهودة لدى صحافتنا او الافضل المواطن السوداني تربينا في الشارع في البيت بنفس اخلاقك اللهم ارفع عنا البلا[/SIZE]
*** من أمن العقوبة أساء الأدب