معلمة تشرع في الانتحار بسبب خيانة زوجها

[SIZE=4]لو كلو واحده بتنتحر عشان راجلها خانها ما كان فضل نسوان في السودان[/SIZE]

لوكنت في مكانك لما حاولت الانتحار بل حمدت الله الذي اراني خبثه ولذهبت لاقرب مسجد او محكمة وطلبت الطلاق لو عندي منه ابناء لسكت مراعاة لحق اولادى في سمعة نظيفة حتى لايعيرهم الناس بفعل ابيهم وتطلقت لان الخبيثين لخبيثات والطيبين لطيبات لو كان عنده ذرة ادب ما ترك زوجته تعمل لتوفر لقمة العيش وجلس هو في البيت ياكل الخبيث .وارد كل هذه المصائب لبعد الناس عن الدين لو استحضر حد الزاني المحصن(رجم الحجر ) لما فعل فعلته. ولكن الناس باعت دينها باتباع الشهوات اين مخافة الله في السر والعلن . ((لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ..))

قياس تصرف الأستاذة – عقليا- خطأ تصرفا وقياسا، فالانتحار ليس حلا لأي مشكلة بل جريمة دينية وأخلاقية.
لكن
أدعو جميع المعلقين (لاحظت أننا حتى اللحظة جميعا ذكور) لمشاهدة حلقات من برنامج (مراتي في ورطة) موجودة في اليوتيوب لترون ردة فعل النساء لما يرتبط الأمر بوجود إمراة أخرى في حياة زوجها، ياخي الزوجات عندهم صدق في المشاعر تجاه الأزواج لدرجة عمياء، ولذلك تكون ردة فعلهن [B]عاطفيا [/B]صادقة حتى لو كان الثمن حياتها، والأستاذة هذه كانت ردة فعلها كزوجة وأنثى وليست كأستاذة، ليس تبريرا لتصرفها لكن فهما لحالتها العاطفية

الحمد لله الذي خلق لنا من أنفسنا أزواجا لنسكن إليهاوجعل بيننا مودة ورحمة، ونسأل الله تعالى أن يخفف الصدمة عن هذه الاستاذة النبيلة