شيخ الأمين : الذين يطالبون برحيلي كانوا بالروضة عندما بدأت نشاطي !!

ياخي دي زاتها بلد غريبة اكثر أدعياء المشيخة هم من أجهل خلق الله بكتاب الله وهذا الرجل أولهم هذا الدعي الذي لايستطيع أن يقرأ آيتين من كتاب الله دون أخطاء والأخطاء الواردة في اللقاء التلفزيوني هو قطرة صغيرة في محيط جهله الأكثر عمقاً من محيطات الدنيا مجتمعة, وأدخلوا اليوتيوب لتكتشفوا ليس فقط جهله بالدين الذي نصّب نفسه فية شيخاً بل أيضاً جهله باللغة التي نزل بها القرآن.

نسأل الله أن يكفينا شرك ويجعل كيدك في نحرك ويعجل برحيلك ، فلقد آذيت عباد الله الامنين واتيت بما لم يأت به الاولون ، وحسبنا الله ونعم الوكيل

يا حكومة لما تعطوا المواطن رخصة سلاح يعني يكون مسدس وحمله في جيبه ذي محفظتوا دفاع عن النفس …

لكن الجكس ديه أعطيتوه رخصة سلاح كلاشنكوف ده حماية لنفسه ولا عشان يحمي نفسه والجكسات الحوليهو …؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سبحان الله

ياأخواننا دعوا الخلق للخالق

[FONT=Arial Black[SIZE=5]]أتيحت لي الفرصة بحضور ذلك اللقاء التلفزيوني…. ما لفت نظري واستفذني فعلاً الطريقة المهينة التي طرح بهامقدم اللقاء أٍسئلته …أقل ما يمكن أن توصف بها إنها خالية من الأدب وتعوذها المهنية … لا تقتضي الصراحة أن نتدخل في الحياة الخاصة للضيف بحجة الصراحة فنسأله عن لبسه وساعته وزوجاته وزواره من النساء !!!!….هذه ليست صراحة بل قلة أدب …..لقد كان الضيف صبوراً وواثقاً من نفسه رغم قبح وفجاجة الأسئلة ….ولؤم وضحالة المضيف ….وبالمناسبة لم يخطئ الضيف في آيات قرآنية بقدرما أخطأ في التشكيل الذي قد يعود إلى جذوره ….فالضيف خريج جامعي … ورجل أعمال مرموق.. ومؤلف لعدد من الكتب ويقيم مجالس تثقيفية في علوم الفقه الشريعة والدين….وأشك في أن مقدم الحلقة يحفظ جزء تبارك…لا تبخسوا الناس أشياؤهم…أنا شخصياً كنت أتابع موضوع خلاوي هذا الشيخ وشكاوى البعض ضده …ولكنني إقتنعت بحق وحقيقة ومن خلال تلك الحلقة أن كل تلك الضجة ما هي إلا نوع من الحسد والضغائن من أناس لا يعملون ويؤذيهم أن يعمل الناس….هكذا حال الكثير منا.[/FONT][/SIZE]