شراء العطور والساعات في أسواق الخرطوم
«آخرلحظة» وقفت عند بعض هذه الحالات فمعاً نطالعها.
هناك مجموعة من الساعات السيتي يتم تسعيرها بثمن رخيص لا يتجاوز «عشرة جنيهات» ويتجمهر بعد ذلك الزبائن حول البائع، ونجد معظم الزبائن من طرف البائع ويقوم المشتري بالشراء، وبعد وقت قصير تتوقف عن العمل
وأيضاً بعض من بائعي العطورات الذين يقومون بإغراء المشتري بالسلعة، بأن يعطيك نموذجاً من العطر فينجذب المشتري لرائحته! ويشتري نفس النوع!! حيث يقوم بشرائها مغلقة ومغلفة ويتفاجأ عند فتحها- بأنها عبارة عن ماء لا أكثر!! فتصيبة الحسرة على أمواله. وهناك بعض من المشترين الذين يكثرون من شرائها بكميات كونهم يرونها فرصة لقلة ثمنها فيقعون ضحية نصب واحتيال.
– إحدى المواطنات كانت تسير بجانب بائع العطورات وإذا بأحد المشترين يقوم بإيقافها طالباً منها مساعدته في اختيار عطر نسائي، وبعد أن قامت باختيار العطر، يسأل البائع: كم ثمنه فيقول كذا فيقول للمواطنة «أنا أدفع كذا مني ليك والباقي عليك»
هذه أيضاً حيلة من الحيل الجديدة لترويج السلع المغشوشة.
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
قديييييييييييييييييمة ما من زمااااااااااااان الشغلة دي في الجد شنووو؟؟