صورة شاب يحمل أحذية الميرغني وإبنه ، تثير ناشطين بمواقع التواصل الإجتماعي !!

هؤلاء القوم أراذل
دع حامل الحذاء فهو قد وضع نفسه تحت الحذاء فلا شيء يرفعه أي والله، لأنه مملوك الروح ومملوك الروح لا يمكن أن يتحرر أبدا، فهو يرى في حملها شرفا وفي تقبيلها رفعةً وفي تأبطها قربا ودنوا ممن يحسب أن النور يشع من جبينه والخير يفيض من يمينه ولكن دعونا نرى لماذا يرغب انصاف الرجال هؤلاء تحمل احذيتهم :
هل هؤلاء القوم كرام أولي شرف ورجولة وعزة وشهامة ، الاجابة بالقطع لا وألف لا لأن من شيم الرجال أن لا يذلوا أعناق الرجال حتى وإن كانوا خداما عندهم ، ولا من شيم الكرام أن يروا الناس اذلة حتى وإن ضعف الناس وخدموا عندهم لفقر او حاجة.
هل هؤلاء الناس لهم نسب كريم كما ادعوا ، إنا والله لا ندري فلم يتحرى من نسبهم شخص هم ادعوا وصدق بعض الناس دعواهم ،وحتى وإن كانوا فكم خرج فاجر وكافر وزنديق من صلب نبي.
أنا والله ابن نبي …
ونبي من اولي العزم ،
انا ابن آدم عليه السلام ،
وكلكم من ادم …
فكيف يذل ابن نبي

الراجل قبلان ومبسوط اربعه وعشرين قيراط/ أنتو مال كم خليكم في حالكم / كويس انو ماشال السيد زاتو

في احدي تحديات الشيخ محمد المصطفي عبد القادر للصوفية قال انا بفضح عمائلهم بي الواضح و ما خائف من حد و ما محتاج لي حد ( نعلاتي بشيلن براااي )

كيف لهذا ( الميرغني ) ان يرضي لنفسه هذا التعالي والكبرياء وقلة الحيا وسوء الادب عليه من الله ما يستحق لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي ( قال عز وجل : الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار ) لا يَدْخُلُ النَّارَ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ، وَلَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرِيَاءَ”. … ) ،، اما هذا الشاب الوضيع فلتتبرأ منه امه انه ذليل اخاف على ابنائه ان يروه في هذا المنظر المخز ، لم يفعلها سيد الخلق صلي الله عليه وسلم فكيف بهذا المنافق والعياذ بالله

[SIZE=7][FONT=Arial][SIZE=7]ده الكلام الضيع السودان مادام هؤلاء الناس عاملين فيها أسياد البلد[/FONT][[/SIZE]/SIZE]

جزمه تجيب البركة وتجنبك الم الركب

[COLOR=#1D1D11][COLOR=undefined][COLOR=undefined][FONT=Arial Black][SIZE=5][SIZE=3]حكم سيوفك في رقاب العذل وإذا نزلت بدار ذل فارحل
وإذا بليت بظالم كن ظالما وإذالقيت أهل الجهالة فاجهل
وإذاالجبان نهاك يوم كريهة خوفا عليك من زحام يوم الجحفل
فاعص مقالته و لا تحفل بها وأقدم إذا حق اللقا في الاول
واختر لنفسك منزلا تعلو به أو مت كريما تحت ظل القسطل
فالموت لا ينجيك من آفاته حصن و لو شيدته بالجندل
موت الفتي في عزة خير له من ان يبيت أسير طرف أكحل
لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل
ماء الحياة بذلة كجهنم وجهنم بالعز أطيب منزل
عنترة العبسي[/SIZE][/SIZE][/FONT][/COLOR][/COLOR][/COLOR]

الموضوع عااااادى عند الصوفيه يعنى الشاب دا حتى لو كان وزير شايل الاحزيه دى لشيخ الطريقه الختميه وولدو ما لرئيس الحزب الاتحادى
المنظر ممكن اى زول يشوفو فى اى حوليه بتاعت صوفيه

انا لست صوفيا ولكن لا أري في الأمر ما يستحق السخرية فالرجل رأي من الأدب أن يحترم الكبير وليس من اللائق ان يحمل الضيف حذاءه

[SIZE=5]حسبي الله ونعم الوكيل[/SIZE]

هذه الديناصورات متى تتحول الي متحف التاريخ ؟ اما آن لنا ان نتحرر من هذه العقليات البالية. ان الله لا يحتاج الي واسطة.. كما ان حزبهم الذي يقوم على فكرة بائرة هي الاتحاد مع مصر يجب ان يذهب الي مزبلة التاريخ.

عادى لو مشيت مع زول كبير في السن ولا زول عزيز عليك ولا زول بتحترمو بتشيل ليهو نعالو في ايديك .. وبعدين ظاهر انو الشاب المبسوط شايل نعلاتو هو ذااااتو تحت اباطو .. شنو ليكم !!!

[SIZE=5]المشكلة انه شاب في مقتبل العمر ونحن فكرنا مثل هذه الاشياء قد انتهت في السودان مع الجيل السابق ولكن للاسف ماذا نقول .. واكيد درسوه على حسابهم واصلاً من قروش الشعب السودان المغلوب على امره . ماذا كانوا يملكون آل المرغني في جيزان قبل ان يأتوا الى السودان مع الجيش الانجليزي المصري ؟؟؟ [/SIZE]

أولاً ينبغي للمسلم أن يعتقد اعتقاداً جازماً أنه لا نافع ولا ضارّ إلا الله الخالق العظيم وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه وكل أمر يجري في هذا الكون إنما هو بقضاء الله وقدره , وأن هؤلاء المشائخ , إنما ينفعون أنفسهم فقط ويمكن أن ينفعواأخاهم بما يستطيع أن يفعله الإنسان العادي من مساعدة مالية أو منفعة علمية والله في عون المسلم ماكان المسلم في عون أخيه , وأن أخاك المسلم يمكن أن يدعو لك بحضورك أو بظهر الغيب دون أن يتخذ ذلك تجارة أو دعاية لنفسه لكي يتقرب الناس إليه ويأتوه زرافات ووحداناً فهذا ادّعاء عريض يجب على المؤمن أن يتجنبه ولا يدّعيه , على أنه لا يوجد إنسان متخصص في الدعاء وقبول الدعاء دون غيره, وقد يتوسم إنسان في آخر الخير فيسأله أن يدعو الله له ( لا تنسنا يا أخي من صالح دعائك) وقد يستجيب الله دعاء شخص هين ضعيف لا يؤبه له ( رُبّ أشعث أغبر ذي طمرين لو أقسم على الله لأبــرّه ) أما أن يحمل شخص لآخر متاعه احتراماً له فهذا من الناحية الشرعية لا شيء فيه ويمكن أن يرى فيه إكراماً له وليس فيه شيء من المهانة والذلة بل فيه تواضع وكسر للنفس الأمــّارة بالسوء والتي تحدث صاحبها بالكبر والأبـّهة والفخامة , ما دام يفعل ذلك طائعاً مختاراً ولم يتخذ من حمل أحذيــة (المتكبرين )مهنة , ولكن في الجانب الآخر ما كان ينبغي لصاحب الحذاء أن يرضى بذلك, وفي الأثر أن النبي صلى الله عليه وسلم قدم من السوق وأراد أحد أصحابه أن يحمل عنه ما كان بيده , فرفض عليه الصلاة والسلام ذلك قائلاً 🙁 مه , إن صاحب الشيء أحق بحمله ) وأما تقبيل اليد فهو في الأساس يكون لمن أسدى إليك معروفاً وهو للوالد أو لمن هو أكبر منك سنـاً وهو كذلك عادة عربية لهؤلاء ولذلك فإننا نشاهد هنا في السعودية الأولاد يقبلون أيدي الكبار والآباء بالذات , ويقبل أبنائي يــدي اليمنى ورأسي وليس في ذلك مؤاخذة شرعية ولا ذلة , وقد يفعل ذلك لي بعض أطفال الحي جرياً على العــادة ولكني لا أرضي بل أسحب يــدي بسرعة , وفي المملكة السعودية صدر قرار ملكي بعدم تقبيل يدي الملك من عــامة الشعب وقد يفعل ذلك الأمراء بالملك ولا شيء فيه بالنسبة إليهم فهو كبيرهم , وينحني بعض الناس في كثير من البلدان ويجثون على ركبهم للضيوف في استقبالهم وقد رأيت بأم عيني أن الراحلة مارقريت تاتشر رئيسة وزراء بريطانيا , فعلت ذلك لما زار الملك فهد بريطانيا , ورأيت كذلك في نــيالا البحيــر النساء يجلسن على الأرض إذا قابلن رجــلا يعرفنه ويسلمن عليه : عــافية طيبين , دون أن يمددن أيديهن إليه ويكون هو واقفاً على مسافة ويردد السلام ..إلخ , وقرأت في كتاب : محمد أسد اليهودي النمساوي السابق ليوبولد فايس 🙁 الطريق إلى مكة أو كتاب الإسلام على مفترق الطرق ) أنه لما دخل مكة أوائل الثلاثينات وقابل الأمير (حينها ) فيصل بن عبد العزيز , فانحنى أسد للأمير فرفع الأمير رأسه وقال له : إننا نحن المسلمين لا نفعل هذا إلا لله سبحانه وتعالى ..

[FONT=Arial]
[SIZE=6]إنتو شفتوا حاجة
قبل كدا ساقني واحد من أتباعهن لي مسجدهم في بحري
أحضر معاه مناسبة تخص الطريقة
العالم كلها تصرخ ( [COLOR=#FF2E00]نظرة يا أبو هاشم[/COLOR] )
وهو طبعا من شغال بي أي واحد فيهم
وأما أغرب حاجة شفتها
العالم الوهم الذين كانوا يتمرغوا في التراب الذي يمشي عليه
ويتبركوا به
فهل معقول الحكاية دي موجود لحدي هسع
الله يهديهم[/SIZE]
[/FONT]