رأي ومقالات
غريب الدارين …..شوفوا الغبن يا ناس !! ووجع القلوب يا أهلي
الرد : كرعة جامدة بالعصاية على الراس
وشوفوا الوجع ياناس
تصريحاتنا : نحن مابنضركم يا مصريين
الرد: حتاخدوا على دماغكم يا سودانيين
وشوفوا المغص يا ناس
تصريحاتنا : حنفتح معاكم صفحة جديدة
الرد : صفحة إيه ياعالم يابليدة ؟!
وشوفوا الوجع يا ناس
تصريحاتنا : مافي داعي الآن لموضوع حلايب
الرد : أصلا هي مش بتاعتكم يا حبايب
وشوفوا المغص يا ناس
صحافتنا : العلاقة مع مصر باقية مصيرية أزلية
الرد : ونحن مش عايزين معاكم علاقة يا سودانية
وشوفوا الوجع يا ناس
صحافتنا : مصر خط أحمر… خط أحمر
الرد : ياسلااااااام عليك يا مفكر
وشوفوا المغص يا ناس
صحافتنا : مصر …مصرفي وجدان الشعب السوداني
الرد : صحيح؟ يلا شوف لي قضية السد المسهراني
المنبطح الانكساري : عايزين نرجع علاقة طبيعية
الرد : تشوفوها في المشمش يا عينيا
المنبطح الانهزامي : ماعندي قِبلة غيرك يا مصر
الرد: صحيح عالم ماتجيش إلا بالعصر
المنبطح الاستسلامي : أبدي الندم وأرفع الراية
الرد : ماأنا عارف حتعمل كده في النهاية
تابعوا كل مايصدر من تصريحات حكومتنا تجدوها صيحات في وادي العدم ، فالحكومة المصرية لا يهمها إلا مصالحها وكل تصريحاتها من نوع استثمار …مصلحة البلدين ” طبعا تعني نفسها “…ولولا أنها تأمل – بحكم معرفتها للنفسية السودانية – في أن يقف السودان معها في قضية السد لقالتها صريحة دون مواربة ولا حياء : نحن لا نريد معك أي علاقة يا جنوب الوادي ….وآآآآآه عليك يا بلادي
غريب الدارين
[SIZE=4]كلام جميل
ولكن بننفخ في قربه مقدوده
ومافي شي حيتغير[/SIZE]
[B][SIZE=3]لقدأدمن حزب الطأطأة والانبراش والانبطاح الطاطاة فماذا تتوقعون منه غير مزيدا من الانبطاحات مصر الرسمية فى أضعف حالاتها دبلوماسيا فى عزلة دولية وأقليمية حيث انها فى حالة حرب مع قطاع غزة وتوتر شديد مع ليبيا حيث تستضيف فلول القردافى بل يتم التخطيط والتمويل لمعظم ما يدور فى ليبيا بأيدى مخابرات السيسىوتمارس مع الجار الجنوبى الارهاب الاعلامى تارة وتحريك ملف المثلث المحتل تارة اخرى وكذلك أقتصاديا رغم الضخ الخليجى لحوالى 17$ مليار حيث أنهارت السياحة التى تساهم فى الدخل القومى الاجمالى بنسبة 20% وتشغل حوالي 4-5 مليون فرد أما امنيا فحدث ولا حرج حيث تكاد ان تكون شبه جزيرة سيناء خارج السيطرة مثلما لا تسيطر على أجوائها بسبب “كذبة كامب ديفيد” حررنا أرضنا وأسترددنا السيادة السيادة التى لا تمنحهم حق ان يحمل الجندى فى سيناء اى سلاح هجومى ونشر شرطة الحدود والشرطة فقط ومنع الطيران بكافة انواعه منعا باتا الاء بأذن من السيد “الاسرائيلى” بالرغم من كل ذلك تجد حزب الطأطاة يهرول اليهم ويمد لهم الأيادى وصدقونى ستكونوا أول من يكتوى بنار السيسى لذا على (حماس وحزب الطأطأة وليبيا الجديدة)أستخدام ما لديهم من اوراق لكبح جماح سي السيسى وجماعته الذين لا هم لهم الاء أرضاء السيد كوهين والعم سام وأن ثلاثتهم سيكونوا أول ضحاياه خاصة (الجار الشرقى والجنوبى)وبدرجة اقل الجار الغربى الذى يريد أسترداد امواله المنهوبة ومن اجرموا فى حق شعبه فهل من معتبر اللهم أحفظ بلادنا من كيد هؤلاء وشر .[/SIZE][/B]
اصبر عليهم فأن الله يمهل ولا يهمل – وقد بدأت
بسم الله
موضوع علاقتنا مع المصرين كل ما كان موقفهم ايجابى تجاة حكومة بالسودان فذلك انما يدل بان تلك الحكومة لاتسعى فى مصلحة السودان وكل ما كان موقف الحكومة المصرية سلبى فذلك يعنى العكس فنحن كسودانين يجب علينا الانتباه الى هذا المؤشر فموضوع التصعيد مع مصر بطريقة عسكرية لن تكون فى صالحنا فالنكن واقعين وهذا لايعنى الخضوع وقبول الذلة ولاكن بالطرق القانونية و كل مشروع ناجح فى السودان وخصوصا الزراعية من ترع وسدود وذيادة انتاج هو معركة مع مصر نعم هنالك فشل ولاكن ايضا هنالك من النجاح وكل ما ذاد هجوم مصر علينا ابحث عن نوع من النجاح عندنا يجب شحن المواطن السودانى فى طريق الانتاج ويجب على الحكومة محاربة الفساد فمعظم من فى الحكومة والمعارضة السلمية او المسلحة يعلم ماذا تعنى مصر لنا كسودانين .
شىء اخر تجد صوت اهلنا المسيرية موجود فى موضوع ابيى وشهداء فى الدفاع عن منطقتهم فهل منا شخص سمع عن صوت اهلنا البشارية او العبابدة سكان المنطقة انا لم اسم لهم صوتا الا حالات فردية منهم وسلام
[B]عندما يذهب مريض او مصاب لمقابلة الطبيب اول سؤال للطبيب من ماذا تشكي اين موضع الالم او الوجع في مريض يقول والله يادكتور انا بطني دي بتوجعني واحد ظهري واخر رجلي لكن عندما تجد وجع شامل في شخص واحد مثل اخر يقول والله انا يادكتور كل جسمي دا بيوجعني وجع رقبه ظهر بطن رجلين وبعد دا ما عندي قروش العلاج . انا ياجماعة وجعي من نوع اخر انا وجعي في الناس دي فقر زل هوان نسب ونهان نص النهار ننهب نسلب بعد دا نعتزر السبب شنو الخلل شنو تفكك ساستنا تشرزمهم اذا كان الامر مصلحة وطن ايهما اولى مصالحة الاخ هنا ولا مصالحة المصلحنجي النهاب الاستقلالي للظروف وكل ما يمر السودان بظروف قاسية لا تجد مساند بل يزيد ضغط عليه وارجعوا لكل الظروف والله نحن مللنا من الكلام ملينا من اي شيء والله ظلنا دا في الواضه ما طايقنه من كثرة الهموم والضغوط النفسية بالله عليكم ارجعوا لكل الاخبار المكتوبه هنا توضح مستوى البلد ومستوى ساستنا انحطاط لا بعده انحطاط كل الساسة ليس لديهم ولاء لا للوطن ولا للمواطن حتى الزول الماعنده ولاء يجب ان يكون عنده حبة عزة نفس ليه يقبل الزل لنفسه استغفر الله العظيم حسبي الله ونعم الوكيل [/B]
***منقول من جريدة الرياض الصادرة يوم الثلاثاء بتاريخ 2014/03/04م أكد وزير الخارجية السوداني علي كرتي أن بلاده ترغب في فتح صفحة جديدة مع مصر تبتعد فيها عن كل ما يعكر صفو العلاقات بين البلدين الشقيقين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
***التعامل يجب أن يكون بالمثل قبل الدخول في مفاوضات ، أصلا لسنا بحاجه لمفاوضات مع مصر ولسنا تبع لهم ، ويجب على الحكومة السودانية أن تعدل في الدستور خصوصا بند إستثمار الأراضي ، الشئ الغريب والعجيب إعطاء المصريين أكثر من أربعة مليون فدان ، بعقد مدة 99 عام ، لماذا لا يعدل أقصى فترة إستثمار للأراضي الزراعية لمدة 20 عام فقط
***حلايب وشلاتين : نأمل من حكومتنا الرشيدة رفع قضيه رسمية لمجلس الأمن للمطالبة فيها بأحقية السودان لمدينتي حلايب وشلاتين …ولا مفوضات أو تسويات في ذلك
***بناء جدار أو شبك حدودي عازل بين مصر والسودان ، بمواصفات دوليه ، لذلك يجب التعاقد مع دوله أجنبيه لها خبرات في تشييد الجدار مثل إيطاليا أو فرنسا أو بريطانيا .. على نفقة الحكومه السودانية
***موضوع سد النهضة أو سد الألفية ، خاص بدولة أثيوبيا ومن أراد مناقشتهم ليذهب ويناقش أصحاب الشأن
***توقف التعاملات البنكية أو التجارية بين دوله وأخرى يجب أن تكون لها أسباب خاصه ومنطقيه في حدود السياسات المالية ، وليس إعتبارات أو مجاملات أو تسويات لمصلحة دوله معينه ، وطالما نحن دولة ذات سياده ، فلن نحيد عن مبادئنا حتى لو أدى ذلك لقطع العلاقات نهائياً .. هذا من منطق صدق النوايا والتعامل بين الدول وعدم الدخول في شؤونهم الخاصة
***والله تعدينا حدود مبادئنا وصرنا مذله وأضحوكه في تغيير المبادئ والأقوال : لن نذل ولن نهان ولن نطيع الأمريكان .. ده قبل ما يطلع البترول ونكتشف الذهب ….
***فشنك وفاشل : إذا ما طاعك زمانك طيعه …ده بعد ما طلع البترول وإكتشفنا الذهب
***النتيجة : ضعف وهزال الإيمان ، بعد قوة الإيمان