احمد يوسف التاي : (شيخ اسحق) الذي يكذب ويفتخر بأنه يكذب ويتعمد الكذب ، لقد أقر بأنه يفعل كل ذلك وينسج قصصا خيالية
كنت اتوقع أن تثور ثائرة (القابضين) على جمر (المهنية) المدافعين عن حياضها الحارسين حماها المنافحين عن أخلاقها ، القيّمين عليها من أمثال الأساتذة عادل الباز،ومحمد عبد القادر، ومصطفى أبو العزائم ،ورحاب طه،وعمنا عبد الرحمن الزومة الذين ظلوا يغذوا أرواحنا بالمواعظ والدروس في أخلاقيات المهنة وكنت أتوقع أن يكتبوا عن (جليطة) اسحق التي أصابت (المهنية ) في مقتل بل كنت أتوقع أن يكتبوا في يوم واحد وبعبارات متشابهة ولغة متطابقة واسلوب يعكس (الظروف) المحيطة- بالمناسبة يوم كتب هؤلاء جميعا في يوم واحد لحظة تدشين حملتهم البائرة على (الصيحة) وأخلاقيات المهنة – اشترك الباز والزومة في عبارة واحدة جاءت بعد علامات تعجب والعبارة هي (علامات التعجب هذه من عندي )، بس ماعرفنا من عند الباز ولاّ الزومة..
نعود لـ (شيخ اسحق) الذي يكذب ويفتخر بأنه يكذب ويتعمد الكذب ، لقد أقر بأنه يفعل كل ذلك وينسج قصصا خيالية ويلفق، والأدهى أنه يدافع عن هذه الجريمة ويكابر ويصر عليها ويتحدى، ويبرر الكذب والوهم الذي يبيعه للناس كل يوم ويقبض بالمقابل(30) مليون جنيه شهريا – والله زمن مقلوب بصحيح هيكل الصحافة السودانية يفعل ذلك لأنه حارس بوابة الدولة الإسلامية كما يزعم ، ولأن الحرب خدعة، – منطق غريب جدا – …يا جماعة أنا والله محتار، دي صحافة شنو دي..!!! والمحيرني كمان أكتر سُكات (حماة) المهنية .
من أبجديات الصحافة ومن أهم معايير النشرالصحفي الصدق والدقة والموضوعية هذه هي الأركان الأساسية،فكيف يأتي كاتب مغرور لا يعرف كيف يكتب خبرا ولا تقريرا وينسف القواعد الأساسية للمهنة في لحظة تيه ودلال ، وعلى مرأى ومسمع عادل الباز ، وأبو العزائم ومحمد عبد القادر ورحاب طه ، والزومة وأقولها للمرة الألف أنا المحيرني جدا صمت (حرّاس) المهنة على إفتراءات حارس بوابة الدولة الإسلامية …دعونا عن كل ذلك لدي سؤال جوهري يلح عليّ:لماذا يتحاشى كثير من الصحافيين الدخول في ملاسنات مع اسحق وحتى لو كان غلطان (من ساسو لي راسو)،وحتى لو امسك معاوله وهدم القواعد الأساسية للصحافة وعلى مرأى ومسمع (حراس) المهنية .. أنا احاول الإجابة عن السؤال ؟! أغلب الظن أنهم يتقون لسعاته وعباراته (الخادشة) أحيانا للأدب ، لأن هذا الإسحاق في الإعتقاد السائد أن هناك جهات تغذيه بالمعلومات والملفات عن أى شيء وعن كل (شخص)،وطالما اتقى شره (الآخرون) ، فإننا نتقي رب اسحق ولا نتقي اسحق ، ونخاف رب اسحق لا اسحق وليس لدينا ما يخيفنا من اسحق ولا الذين من خلفه لذلك نقول:أن اسحق بالسموم التي بثاها في الحوار اصبح معول هدم للصحافة الحرة الصادقة الأمينة بما يكتبه من أكاذيب وتلفيقات، فكيف بالله عليكم أن يكون حارس بوابة الدولة الإسلامية كاذبا يتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذّابا ، اللهم إلا إذا كانت دولة اسلامية في (خيال) اسحق فقط.
احمد يوسف التاي
انت يا دوووووووووووبك عرفتو كضاب ؟
يا ود التاي جيب من الآخر إنت عاوز تصل لشنو….سيب العواسة البتعمل فيها دي ورتب أفكارك وتعال أكتب وبعدين شيل صورتك دي وأدلق حبرك فيما فيه نفع يا أخ !!!! وما ترفع ضغطنا!!
الليله شيل شيلتك مع شيخك اسحاق بينجضك نجاض
الأستاذ أحمد يوسف التاي اعلم تماماَأن القاري السوداني حصيف بطبعة ويعرف ماذا يقصد إسحاق بكذبة لأن كلامك يدل علي حسد لا اكثر لذلك أتمني منك أن تكون موضوعي فيما تكتب وتبتعد عن الإمور الشخصية التي تظهر واضحة علي مقالك
إنت راجل حاقد ، عامل راسك ذي المنقه الممصوصة
البركه فيك مالك ما ترد ليه مقالك الهسع دا ما رد الرد بالمثل والمنطق الراجل قال ليك مقالاته بدافع بيه والحرب خدعه وجاب امثله واحاديث للرسول صلي الله عليه وسلم وهو كان واضح لكن هنالك صحفين هداميين وعماله ضد الدوله ومصداقيه ودقة الامانه صارت شعارات عندكم ايها الصحفيين يا السيد التاي ليه تحمل غبرك مهمة الرد ناس الزومه والباز انت ما صحفي لو ما قادر اسكت …. كل هذا ليس دفاعا” لاسحاق لاني بنتقده يوميا” ومرات اسمي كلامه خارم بارم لاني ما فاهم شئ ويبدو السيد اسحاقه اكبر من فهمنا ..اكتب يا اسحاق لو انا ما فهمت راسي صغير هنالك من يفهم اكثر مني لانو اليوميه واحد مليون اكيد هنالك رواد متعطشين للعمود اليومي لكم .
عارفين !! اعفن واوسخ مافيكم يا كتاب السودان انكم زي الرداحات والمشاطات وحريم الحارة ،، عندكم حسد وغبينة على بعض بصورة غير معقولة .. انظروا لمثل هذا الكاتب كيف انبرى وانطلق يشتم ويكيل السباب لزميل له لاكثر من عقد من الزمان وكانه عرفه الامس .. يا اخي انت ذاتك زيه.. لم كنت تصمت اذا انت بهذه النزاهة والاحترام .. هل بدأ اسحاق يكتب من امس او قبله .. ولم تعتمد في هجومك على مقابلة اجرتها زميلة لك ؟؟ وبغض النظر عن اسحاق وعن كذبه اقول لك انت صحفي غيور واصابك الحسد من ما يتقاضى والا لما حشرت ذلك في الموضوع وكأن الشعب هو الذي يدفع له .. انت مالك ومال 30 ولا 100 مليون حتى؟؟ الصحيفة قادرة وعايزة تدفع حتى لو لم يكتب ..
ومن ثم كان كلامك هذا يكون من قبل سنة او سنتين وتتناول الكذب في الموضوع او الاتيان بما هوصحيح من ما اتى به كذبا وتضعه في خانة الصحفين عديمي المصداقية ..
كم اتمنى ان يعرف الصحفيين ان محاربة الصحفي تكون في مايكتبه وليس في شخصه او راتبه .
ومثال اخر لصحفي مريض يسمى مين بلال هذا الشخص تفرد بالغبينة والحسد فقد وضع نصب عينه وقلمه رجل الاعمال الخندقاوي وبدأ يكيل اليه هجوما لامبرر له ويسيء للذين تصوروا معه يا اخي انت مالك ومالهم يمكن الراجل دافع وقال ليهم قولوا ما دفع لينا ويمكن الراجل مخصوص بيعمل في البيعمل فيه يضرك بايه ويمسك في شنو او يمس المجتمع بشنو كونه يتصور مع فنان او مذيعة او لاعب .. ولا يعني عشان ما اتصور مع صحفي .. والله هسي لو كان جاك من الاول وعصرك بالف او الفين دولار مش كان اتخندقت كان شلت رشاش ومشيت وراه .. صحفين اخر زمن وعيال فارقة لا تعرف صحافة ولا سمعت بالصحافة .
هم يكونوا صحفيين كيف اذا كان الواحد عمره ماطلع برا السودان لا رحلة مع الرئيس او وزير او عمره ماسافر لمؤتمرات عالمية الواحد جاي جاري شبشبه وعجاجه لاوي ويقعد يخرم يبرم لينا ويقول صحفي .. اتعلموا الصحافة وبعدين تعالوا
اولا يا استاذ يا العامل فيها بتخاف من الله الفاظك دي واسلوبك دا ما اسلوب زول بخاف من الله بس غايتو الا تكون غايظاك الثلاثين مليون البيقبضا اسحق اخر الشهر والبتساوي راتبك في عشرين
اسحق من انبل واذكى من قرات له يا نكره
هبوط مستوى ثقافة الشارع السوداني جعلت إسحق كاتبا صحفيا .. وجعلت الدار الصحيفة الأكثر توزيعا .. وجعلت الخندقاوي شخصية العام ..
البلد حاليا كلها ضجيج نتاج كثرة البراميل الفارغة ..
–
ما يكتبه إسحق ليس إلا خيالات وخزعبلات لا تخدع إلا المغفلين .. وللأسف أصبحوا كثيرين في هذا البلد المنكوب ..
الأستاذ أحمد يوسف التاي حفظك الله وخضَّر خطوك وأنار دربك، وقذف في يمناك سراج الإصلاح، وملَّكك مفتاح صيانة المهنية لحماية ثقافة ومنهجية الأداء الصحفي.
بالطبع هناك خلط واضح بين الكاتب والصحفي، ولذلك يندر أن يكون الكاتب مهنيًّا بينما يمكن للمهني أن يكون كاتبًا، ومن خلال قراءتي للحوار الذي أجرته الصحيفية النابهة لينا يعقوب مع الكاتب إسحاق لا أجد مسوغًا لهذه الغضبة العنيفة التي أعربت عنها، فالرجل حرر رؤيته في إجاباته على الأسئلة، وهو حر في إبداء آرائه وإعلان قناعاته في كيفية التصدي لمن يمخالفون فكره، ولا يمكن أن نحجر عليه و (نفصِّل) له عباءة حسب مواصفاتنا ليطل بها على القراء، هذا منهجه في الدفاع عن قناعاته وانتماءاته، فماذا عليه إن كان يرى أن الحرب خدعه؟ وماذا عليك أنت فيما يعتقده؟ لقد اتهمت الرجل بالكذب ورفعت السيف في وجهه وفي وجوه الآخرين من عباقرة الصحافة السودانية، وكأنك تريد استعداءهم عليه وعلى غيره من يخالفونك الرؤية، يبدو أن وزن إسحاق الثقافي، وقدراته على التناؤل والتنبؤ، ونهجه في المناورة، وأسلوبه المعلوماتي يستفزك كثيرًا، وربما يثير مبلغ الـ 30 مليون يثير حنقك، وقد استغربت من صحفي مثلك أن يثور وينفعل لمجرد إجابات على حوار أفلحت الصحفية لينا في طرح أسئلته لتحريك شهية الهدف ليدلي بإجابات على استفهامات ظلت تؤرق قراء الرجل، بل والتشكيك في مصادره.
نحن نقرأ لأي كاتب وأي صحفي، ونأخذ من طرحه ما يفيد ونطرح ما نراه غثاء، تهمنا أفكاره وآراءه وقدرته على التحليل والاستنباط، ولا يهمنا كم (يقبض) الصحفي أو الكاتب، فهذا لا يعنينا، فإن شعرنا أن ثمَّت شعورًا وطنيًّا يتدفق أقبلنا على مقالاته وآزرناه، وإن تبيَّنا جنوحه نصحناه وإن أبى تجنبناه وعزفنا عن قراءاته، أما ثقافة السب والشتم والتشكيك في النزاهة فلا نعتقد أنها تدخل ضمن رسالة الصحفي أو الكاتب، فالقصد النهائي هو المواطن والوطن… صان الله قلمك من الانزلاق ووفقك إلى نفع الوطن، وإلى الارتقاء بالوعي العام، وأعانك على الإسهام في صيانة (مهنة المتاعب) من المتغولين عليها دون تأهيل أو خبرة أو زاد علمي ولك العتبي حتى ترضى عن جميع الصحفيين والكتاب، وتتعامل معهم كزملاء لكم هدف واحد ورسالة واحدة، وتطلع واحد من أجل هذا الوطن الغالي ,من أجل مواطن سحقته السياسة، وفتَّ في عضده التعصب الحزبي والانتماء الفكرية
الكذب والمخاتلة والنفاق .. تلك الآليات الميكيافيلية الماسونية هي ذخيرة ترسانة الحركة الاسلامية لاقامة الدولة الاسلامية التي يزود عن حياضها اسحق فضل الله وخالد حسن كسلا وراشد عبدالرحيم والهندي عزالدين وكل المتلونين من الصحفيين الذين يدعون استقلالية صحفية وما هم إلا جلاوزة انقاذيون مناط بهم تزييف الحقيقة وتزيين باطل الانقاذ والتي قامت على اكبر كذبة في تاريخ السودان باسم الجيش السوداني . فالرئيس البشير اعترف بكذبته الكبرى علنا عندما قال بانه لم يكن بمقدورنا اعلان الانقلاب باسم الحركة الاسلامية قبل تأمين الوضع لصالحهم. ومن بعد ذلك توالت اكاذيب الانقاذ وشعاراتها المخاتلة، حتى اصبح الكذب متلازمة لا يخلو منها اي خطاب أو وعد او قسم للسيد الرئيس وآخرها ذلك الخطاب الهبوبي الذي مضى عليه (65) يوماليتبخر مضمونه شيئا فشيئا الى ان يحين موعد انتخابات الجخ فيعود الرئيس الدائم امرا واقعا. مسيلمة الكذاب او والى الخرطوم يصرح بان انفجار انبوبة لحام هو السبب في دمار مصنع اليرموك الذي دكته اسرائيل بفضل بؤس سياسات الانقاذ التي جعلت من السودان موصلاتي للسلاح الايراني لحماس. وزير الاعلام الكضاب احمد الضلال يحمد للوالي كذبته ويبررها بانه كان يسعى لطمأنة الناس الذين كانوا يشاهدون وميض الطائرات الاسرائيلية رأى العين وهي تهاجمهم، بينما واليهم يكذب عليهم علنا من على شاشة تلفزيون الدولة؟ فالكذب هو سياسة دولة، والدعامة الرئيسية للانقاذ وبغيره فالانقاذ الى فناء. فالادعاء الكاذب بتطبيق الشريعة اوصل شيخا يدرس القرآن الكريم الى حبل المشنقة بسبب اغتصابه لطفل في الثانية عشر من عمره بسنجه، ولكن من يغتصبون الحقيقة يكافئون بتلاتين مليون شهريا .. انها الانقاذ
يعني عاوز تقنعنا انه يوجد كاتب صحفي صادق ماكل واحد شغال لمصلحتو
وعشان الجريدة ماتبور يعني المسألة عادية ما دايرة ليها ثورة
” آيَةُ الْمُنَافِقِ ثَلاثٌ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ ، وَإِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ ” . حَدِيثٌ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِ مَالِكِ بْنِ أَبِي عَامِرٍ جَدِّ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مَرْفُوعًا بِهَذَا .
اللهم اكتب اسحاق احمد فضل الله عندك كذابا” عند الحشر …..
يا خونا انت زعلان من اسحق كدا ملك — انت حاسد وحاقد يا راجل كل جل قراء الصحف في كل صباح يهرولون للمكتبات لشراء الصحف لقراءة موضوع اسحق فضل الله – يا شيخنا اسحق فضل الله – لما ترك الكتابة بالصحف وذهب ليكتب بصحيفة الشرق السعودية فقد انبهرت الصحيفه السعوديه لكثرة زوارها حيث انهم في البداية كانوا يسمحوا له بكتابة اربع او خمس او ست سطور – ولما شافوا كثرة الاقبال على مواضيعه قاموا بزيادة عموده بالصحيفة الالكترونيه – وفي العداد اللكتروني للصحيفة في وقت وجيز لا يتجاوز شهر كانت مواضيعه من اكثر المواضيع قراءة وتعليقا
اذا على ماذا يدل هذا — جاوب بنفسك – ومووووووووووت بغيظك.
نحن لا نعرفك التــــاي او الناي – لن نترك اسحق فضل الله واينما ما ذهب نحن من خلفه ونسال الله تعالى ان يبارك له في عمره ويمتعه بالصحه والعافية وان لا يحرمنا من المتعه التي نجدها في كتاباته — وطريقته في الكتابه والتي يندر ويستحيل ان تجد مثلها ايها التائه اقصد التاي
كما انني انبهك لعدم التحريض ايش دخل الباز او ابو العزائم انت كون
ورينا شطارتك وادخل على طول في ملاسنات مع اسحق وخليك من عادل الباز وابو العزائم
[COLOR=#0052FF][B][SIZE=4][FONT=Arial Narrow]دع الخلق لخالقها واكتب لنا ما يفيد[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[B] جنس حسادة عليك[/B]
شخص حاسد حاسدو علي ال 30 مليون
احنا عارفنو بيكضب .. وراضين .. انته الحشرك شنو !!! بعدين دى حاجات كتيره عليك خليك في اخبار سوق الخدار وناس انصاف مدنى ياها شبهك
دي حسادة يعني واللا شنو ؟ عالم وهم ووهم كبير ؟ خلو الناس في حالها ولا تأكلوا لحم بعض ” صحافة وصحفيي آخر زمن …
نرجو من داهية الصحافة ان لا يرد علي كلام هذا الصحفي حتي لانحرم من عمود او نصف عمود غالي علينا جدا نحن في اشد الشوق لاي سطر من كتاباتك يا اسحق لذالك نرجو الاترد ونعتقد انك لاتريد ان ترد حتي لا تعطيه (الشو ) الذي يبحث عنه هذا مع اعتقادنا الجازم بمقدرتك علي الرد عليه (بدبوسه)واحدة من دبابيسك لانو الزول دا رهيف ما بستحمل اللسع بتاعك …………. اعتقد انه يمكنه الان فقط ان يعرف لماذا لايتجرأ احد علي انتقادك
[SIZE=5]آيَةُ الْمُنَافِقِ ثَلاثٌ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ ، وَإِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ ” . حَدِيثٌ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِ مَالِكِ بْنِ أَبِي عَامِرٍ جَدِّ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مَرْفُوعًا بِهَذَا .
اللهم اكتب اسحاق احمد فضل الله عندك كذابا” عند الحشر ….. [/SIZE]
بالله عليكم إنتو ما شفتو وشو الأغم.. غضب الله عليه.. و ويل للمكذبين..
الاعتراف سيد الأدلة……..سؤالى هلى تصح الصلاة خلفه ؟