بالصور:الشائعات تقلق مذيعة النيل الازرق…وتحسن الحالة الصحية لنهي عزيز صاحبة الحادث
2014/04/15
14
[JUSTIFY]أكدت مذيعة النيل الازرق نهلة فضل لأحد المقربين لها بان شائعة تعرضها للحادث المروري الذي حدث بالامس قد ازعجتها وازعجت اهلها واصدقائها..وقالت مقدمة برنامج لمسة ولمسة ان هاتفها الجوال ظل في حالة إتصال دائم من اقاربها واصدقائها بعد ان إنتابهم القلق عليها…وكانت بعض المواقع وصفحات التواصل الإجتماعي قد نشرت خبر تعرض المذيعة نهلة لحادث سقوط سيارتها من كبري الحلفايا…والصحيح هو ان من تعرضت لهذا الحادث موظفة التسويق بقناة النيل الازرق نهي عزيز…وتمنت المذيعة نهلة فضل الشفاء لزميلتها نهي عزيز وان يتم الله عليها نعمة العافية…وبعد إتصال بأحد الزملاء في قناة النيل الازرق أكد ان موظفة التسويق بالقناة قد بدأت تتماثل للشفاء وان حالتها اصبحت مستقرة وفي تحسن دائم…
الصورة الاولي للمذيعة نهلة فضل…والصورة اسفل منها لصاحبة الحادث نهي عزيز…
اولا اتمني للمصابه عاجل الشفاء باذن الله الكريم…من المؤسف انتشار الشائعات بشكل كبير جدا في مجتمعنا وسرعه تصديقا وانتشارا…الناس الاتناقلت الشائعه اكيييد ما مقدره حجم الضرر النفسي للاخت المزيعه دي ولاسرتا واقاربا…يا ريت اي زول تاني يتثبت قبال يساهم في انتشار اي شائعه
التعليقات تعكس البيئة التي أتى منها الشخص، التبرج لا علاقة له بحوادث السيارات. و الحادث ببساطه سببه انفجار احدى إطارات المركبه ،المؤسف ان الحادث حدث اثناء نزول المركبة من الكوبري لذلك حدث التدهور
اكبروا شويه فضحتونا.
الاعلامي المعتوه مصطفى الأغا ، يبدو أن جنون العظمة الذي أصابه ،رغم عدم امتلاكه لشيء من العظمة أصلاً، أبدى له أنه من حقه أن يستهتر ويظهر خفة دمه القرادي الكشري على أعتاق شعب عظيم لا تؤهله أخلاقه مجرد الاقتراب منه، ناهيك عن النيل من قدره واستنقاص مكانته.
كنت أقول أن هذا ،الرقع ،المتشرذم، الحقير ،الأفاق ، العبيط ، الأجوف، المنتفخ هباءً، ورغم ما أبداه له والد الفائز بالجائزة وابنه الفائز بالجائزة من رد باحترام وأدب جم، إلا أنه حاول كعادة أغلب المأفونين من اخواننا العرب أن يظهر الشعب السوداني بمظهر الانسان الكسول الغبي “الكرتون” كما يطلقون علينا، وتعني المقفل ويعاني قصور في التفكير والتفاعل مع الغير.. ولقد اجتهد في اظهار ذلك بصورة كانت ظاهرة للعيان.
حقيقة لقد اطلعت على المقطع ورغم اقتناعي بأن الفائز لم يبدي تفاعلاً بحجم الجائزة التي فاز بها ، ولكن هذا لا يعطي مصطفى الذي لا يحمل من اسمه شيئاً من أخلاق المصطفى صلى الله عليه وسلم ولا من حلمه ولا مراعاته لمشاعر الغير، وحقيقة اذا كانت كلمة “الأغا” تعني العبيط وهي في قاموسي الخاص كذلك فهي بالتأكيد تناسبه أكثر من اسمه الأول.. لا يعطيه حق هذا التنمر الذي اظهره لهما والاستهتزاء والاستهتار وجعلهما اضحوكة له ولضيوفه في الاستديو ولمشاهدي قناة الـ “ام . بي .سي”..
هذا العبيط الذي كان الشعب السوداني يحمل له كل حب واحترام وتقدير جهلاً منه بأخلاقه ونفسه الخبيثة التي يحملها بين جنبيه ، وفي ردة فعل غير مبررة بالاستهتار بالشعب السوداني في شخص السوداني الفائز ووالده وبتقطيعه للورقة التي كتب فيها اسمه ورقم تلفونه ورميها في الاستديو بصورة تتناسب تماماً مع شخصيته المريضة ، وإني لاتساءل ماذا فعل لك الفائز ووالده حتى تصدر منك كل هذه الغضبة العظيمة التي سيهتز لها التاريخ كما خيل لك عقلك وفكرك المريض ، وهي بالتأكيد لا تعني لنا نحن كشعب سوداني يعرف مكانته جيداً بين الأمم وتتكلم عنا أخلاقنا وحسن سجيتنا، قبل أن تتكلم عنا أفعال إنسان من ذوي الاحتياجات الخاصة “عقلياً” في نوبة من نوبات هيجانه ومرضه المدمن.
الأغا والتي تعني العبيط في قاموسي الخاص ، حاول أن يجعل من ليلة فوز السوداني ليلة كوميدية هزلية بحسب مفهومة وخفة دمه اللا متناهية والتي تبلغ حد الربوب ، وحاول أن يظهر كل ما يملك من خفة دمه الربوبية المتجمدة ، أمام ضيوفه في الاستديو والذين تفاعلوا مع خفة دم العبيط ، اقصد الأغا، وماتوا على انفسهم من الضحك الاستهتزائي مجاراة لمضيفهم خفيف الظل والدم معاً الذي لم يعرف التاريخ الانساني شبيهاً له في خفة دمه وظله ورخامته التي ستحكي عنها الأجيال القادمة حتى نهاية التاريخ..
أطالب من الأخ مصطفى العبيط أن يسارع ويعتذر من الشعب السوداني الذي حاول أن يجعله مناسبة لخلق ليلته الهزلية الكوميدية التي قام بتمثيلها ولم يبرع فيها، أن يعتذر اولاً على مجرد طلته وظهوره بوجهه العبيط في الشاشة مما سبب للشعب السوداني الاحباط وطماط البطن والتقيؤ ، وأن يعتذر ثانياً عما بدر منه من سوء خلق وجلافة وعباطة بحق شعب عظيم كشعبنا المتميز ، وأبلغه اعتذاري- نيابة عن كل سوداني ، اننا نأسف ونعتذر جداً لأننا في يوم من الأيام افردنا لك مكاناً في قلوبنا حباً واحتراماً وتقديراً.. اتضح أنك لا تستحق ذرة منها.. ونأسف حقيقة أننا احترمناك سابقاً وأنت غير محترم، وأحببناك سابقاً وأنت مجرد انسان أغا، واستمعنا لك ويبدو أننا في حاجة لغسل أذاننا من رجس صوتك سبعة مرات احداها بالتراب، وشاهدنا برنامجك الذي اضجرت وملت من مشاهدته حتى القرود رغم ارتباطها بك بصلة قرابة لا تخفى على الناظر..
الاغا من اطيب المقدمين .. ولا يستخف باحد وهو مجرد مزاح عادي يحدث ولا يقلل من قيمة احد .. وشتائمك التي وصفت بها الاغا انما تعكس العقد النفسية العميقة واللسان الفقير .. وتربية الانقاذ لجيل هذا هو اسلوبه
نتمنى لها عاجل الشفاء وبطلوا تعليقات بايخة وأسألوا الله أن يحفظكم ويحفظ جميع عباده المؤمنين لا تسخروا فلربما يحصل لك هذا الحادث وممكن تموت أو تعاق أو أو أو أو
نتمني ليك الشفاء العاجل لكن عندك سبعة ارواح يابتي !؟حكمة الله سبحانك ربي..بعدين ياجماعة دي المرة التانية اسألكم الوجه الطلع جمب باب العربية اليمين ده وجه المصابة ولا انا مطشششششششششششش.
شفاها الله واتم لها العافية .. ومن شمت بها يتذكر انه مجرد انسان ضعيف مبتلي .. ومن ذكرها بسؤ فليتذكر انه ولسانه في النار ..
وانه ان كان له رأي سيئ بها .. فهو ليس بأفضل منها بهذه البذاءة التي يعتبرها لغة .. وكل اناء بما فيه ينضح ..
تبرجكم هو سبب الحوادث التي تحدث لكم
دي كانت سكرانة واللا شنو ؟ السكران ما بعمل كده السيارة تقع من فوق الكبري …
استغفر ربك ياخي … وخاف على لسانك من النار .. الكثير من مثل هذه الحوادث تحدث يوميا في جميع انحاء العالم .. شفاها الله
دي كانت لافاها ولا شماها ……..؟؟؟
اولا اتمني للمصابه عاجل الشفاء باذن الله الكريم…من المؤسف انتشار الشائعات بشكل كبير جدا في مجتمعنا وسرعه تصديقا وانتشارا…الناس الاتناقلت الشائعه اكيييد ما مقدره حجم الضرر النفسي للاخت المزيعه دي ولاسرتا واقاربا…يا ريت اي زول تاني يتثبت قبال يساهم في انتشار اي شائعه
حلاتك انتى .. تبرى وتستبرى .. ان شاء تكون فجخت تحتها الفى بالى
عاجل الشفاء بإذن الله[FONT=Arial]undefined[/FONT]عاجل الشفاء بإذن الله
التعليقات تعكس البيئة التي أتى منها الشخص، التبرج لا علاقة له بحوادث السيارات. و الحادث ببساطه سببه انفجار احدى إطارات المركبه ،المؤسف ان الحادث حدث اثناء نزول المركبة من الكوبري لذلك حدث التدهور
اكبروا شويه فضحتونا.
مصطفى (العبيط)
الاعلامي المعتوه مصطفى الأغا ، يبدو أن جنون العظمة الذي أصابه ،رغم عدم امتلاكه لشيء من العظمة أصلاً، أبدى له أنه من حقه أن يستهتر ويظهر خفة دمه القرادي الكشري على أعتاق شعب عظيم لا تؤهله أخلاقه مجرد الاقتراب منه، ناهيك عن النيل من قدره واستنقاص مكانته.
كنت أقول أن هذا ،الرقع ،المتشرذم، الحقير ،الأفاق ، العبيط ، الأجوف، المنتفخ هباءً، ورغم ما أبداه له والد الفائز بالجائزة وابنه الفائز بالجائزة من رد باحترام وأدب جم، إلا أنه حاول كعادة أغلب المأفونين من اخواننا العرب أن يظهر الشعب السوداني بمظهر الانسان الكسول الغبي “الكرتون” كما يطلقون علينا، وتعني المقفل ويعاني قصور في التفكير والتفاعل مع الغير.. ولقد اجتهد في اظهار ذلك بصورة كانت ظاهرة للعيان.
حقيقة لقد اطلعت على المقطع ورغم اقتناعي بأن الفائز لم يبدي تفاعلاً بحجم الجائزة التي فاز بها ، ولكن هذا لا يعطي مصطفى الذي لا يحمل من اسمه شيئاً من أخلاق المصطفى صلى الله عليه وسلم ولا من حلمه ولا مراعاته لمشاعر الغير، وحقيقة اذا كانت كلمة “الأغا” تعني العبيط وهي في قاموسي الخاص كذلك فهي بالتأكيد تناسبه أكثر من اسمه الأول.. لا يعطيه حق هذا التنمر الذي اظهره لهما والاستهتزاء والاستهتار وجعلهما اضحوكة له ولضيوفه في الاستديو ولمشاهدي قناة الـ “ام . بي .سي”..
هذا العبيط الذي كان الشعب السوداني يحمل له كل حب واحترام وتقدير جهلاً منه بأخلاقه ونفسه الخبيثة التي يحملها بين جنبيه ، وفي ردة فعل غير مبررة بالاستهتار بالشعب السوداني في شخص السوداني الفائز ووالده وبتقطيعه للورقة التي كتب فيها اسمه ورقم تلفونه ورميها في الاستديو بصورة تتناسب تماماً مع شخصيته المريضة ، وإني لاتساءل ماذا فعل لك الفائز ووالده حتى تصدر منك كل هذه الغضبة العظيمة التي سيهتز لها التاريخ كما خيل لك عقلك وفكرك المريض ، وهي بالتأكيد لا تعني لنا نحن كشعب سوداني يعرف مكانته جيداً بين الأمم وتتكلم عنا أخلاقنا وحسن سجيتنا، قبل أن تتكلم عنا أفعال إنسان من ذوي الاحتياجات الخاصة “عقلياً” في نوبة من نوبات هيجانه ومرضه المدمن.
الأغا والتي تعني العبيط في قاموسي الخاص ، حاول أن يجعل من ليلة فوز السوداني ليلة كوميدية هزلية بحسب مفهومة وخفة دمه اللا متناهية والتي تبلغ حد الربوب ، وحاول أن يظهر كل ما يملك من خفة دمه الربوبية المتجمدة ، أمام ضيوفه في الاستديو والذين تفاعلوا مع خفة دم العبيط ، اقصد الأغا، وماتوا على انفسهم من الضحك الاستهتزائي مجاراة لمضيفهم خفيف الظل والدم معاً الذي لم يعرف التاريخ الانساني شبيهاً له في خفة دمه وظله ورخامته التي ستحكي عنها الأجيال القادمة حتى نهاية التاريخ..
أطالب من الأخ مصطفى العبيط أن يسارع ويعتذر من الشعب السوداني الذي حاول أن يجعله مناسبة لخلق ليلته الهزلية الكوميدية التي قام بتمثيلها ولم يبرع فيها، أن يعتذر اولاً على مجرد طلته وظهوره بوجهه العبيط في الشاشة مما سبب للشعب السوداني الاحباط وطماط البطن والتقيؤ ، وأن يعتذر ثانياً عما بدر منه من سوء خلق وجلافة وعباطة بحق شعب عظيم كشعبنا المتميز ، وأبلغه اعتذاري- نيابة عن كل سوداني ، اننا نأسف ونعتذر جداً لأننا في يوم من الأيام افردنا لك مكاناً في قلوبنا حباً واحتراماً وتقديراً.. اتضح أنك لا تستحق ذرة منها.. ونأسف حقيقة أننا احترمناك سابقاً وأنت غير محترم، وأحببناك سابقاً وأنت مجرد انسان أغا، واستمعنا لك ويبدو أننا في حاجة لغسل أذاننا من رجس صوتك سبعة مرات احداها بالتراب، وشاهدنا برنامجك الذي اضجرت وملت من مشاهدته حتى القرود رغم ارتباطها بك بصلة قرابة لا تخفى على الناظر..
الاغا من اطيب المقدمين .. ولا يستخف باحد وهو مجرد مزاح عادي يحدث ولا يقلل من قيمة احد .. وشتائمك التي وصفت بها الاغا انما تعكس العقد النفسية العميقة واللسان الفقير .. وتربية الانقاذ لجيل هذا هو اسلوبه
نتمنى لها عاجل الشفاء وبطلوا تعليقات بايخة وأسألوا الله أن يحفظكم ويحفظ جميع عباده المؤمنين لا تسخروا فلربما يحصل لك هذا الحادث وممكن تموت أو تعاق أو أو أو أو
اتقو الله فى العباد و فى انفسكم اترضون ذلك فى انفسكم .[FONT=الخط]undefined[/FONT]اتقو الله فى العباد و فى انفسكم اترضون ذلك فى انفسكم .
نتمني ليك الشفاء العاجل لكن عندك سبعة ارواح يابتي !؟حكمة الله سبحانك ربي..بعدين ياجماعة دي المرة التانية اسألكم الوجه الطلع جمب باب العربية اليمين ده وجه المصابة ولا انا مطشششششششششششش.
شفاها الله واتم لها العافية .. ومن شمت بها يتذكر انه مجرد انسان ضعيف مبتلي .. ومن ذكرها بسؤ فليتذكر انه ولسانه في النار ..
وانه ان كان له رأي سيئ بها .. فهو ليس بأفضل منها بهذه البذاءة التي يعتبرها لغة .. وكل اناء بما فيه ينضح ..