تفاصيل من حياة ” الشيخة موزة “
وأكدت الصحيفة العبرية فى تقريرها لمحللها السياسى المتخصص فى الشئون العربية، روى كياس، الذى نشرته بعد ظهر اليوم الجمعة، أنه بسبب نفوذ “موزة” وأموالها استطاعت أن تجلب بطولة كأس العالم لكرة القدم لعام 2022 للإمارة، مشيرة إلى أن صورها تحتل إعلانات الماركات الفاخرة ومجلات الموضة، على أنها رمز للأنوثة العربية الجديدة.
وأوضحت “يديعوت”، أن والدة أمير قطر هى التى تدير فعليا شئون البلاد من خلف الكواليس، وأنها تخطوا خطى السيدات الأوليات لزوجات الحكام العرب مثل الملكة رانيا، زوجة العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى، وسوزان مبارك، زوجة الرئيس المصرى الأسبق حسنى مبارك.
وأضافت، أن موزة بنت ناصر مسند، المعارض السابق الكبير للحكومة القطرية، ليست مجرد وجه جميل جلبت كأس العالم للإمارة النفطية بالخليج، ولكنها أيضا تتسابق لتكتب اسمها فى قائمة الملكات.
وأشار المحلل السياسى الإسرائيلى، إلى أنه عندما كان عمرها 18 عاما تزوجت ولى العهد القطرى السابق حمد بن خليفة آل ثانى، ولم يكن الحب أو الرومانسية وراء هذا الزواج، بل كان يقف وراءه صفقة سياسية لتسوية الخلافات بين والد موزة المعارض الكبير، الذى تم نفيه إلى الكويت لعدة سنوات فى الستينيات والذى تسبب فى موجة من أعمال الشغب فى الإمارة، وبالتالى وعد والدها بوقف التمرد ضد الأمير من خلال صفقة بعد زواج ابنته لولى العهد ودخولها العائلة المالكة.
وأوضحت الصحيفة العبرية، أن “موزة” سعت طوال سنوات زواجها من حمد الانتقام لوالدها، وبالفعل قامت بتحريض زوجها عام 1995 عندما كان وليا للعهد للانقلاب على والده وتولى السلطة، وبعد أن حققت ما تريد، نجحت فى أن يتولى ابنها من حمد “تميم” السلطة وعزل والده رغم أن شقيقه الأكبر مشعل، من زوجته الأولى، كان الأحق بالسلطة وليس تميم.
وأضافت الصحيفة الإسرائيلية، أن قوة وسحر “موزة” أدى إلى فرض نفوذها على حمد بن خليفة حتى أمسكت بجميع خيوط القصر الملكى، رغم أنه كان متزوجا من امرأة قبلها، موضحة أنهت وضعت بصمات لها فى كل تغيرات الحكومات القطرية السابقة وكانت المتحكمة فى كل شىء متعلق بأمور الحكم.
وتابعت “إن وصول تميم ابنها للحكم فى قطر يؤكد مدى نفوذها فى هذه الدولة الصغيرة، وأنها تلعب دورا رئيسيا فى سياسات قطر وأجهزتها الإعلامية وفى مقدمتها قناة “الجزيرة”، وأنها تتمتع بقوة مفرطة فيما يتعلق بكل مجالات الحياة فى قطر سواء السياسية أو الاقتصادية أو الإعلامية”.
وأكدت “يديعوت” أن زيادة شعبية قناة “الجزيرة” فى العالم العربى فى فترة ما ساعدت فى الإسهام بإشعال ثورات تونس ومصر وسوريا، وإثارة الفوضى فى العديد من دول “الربيع العربى”، وذلك من خلال موارد قطر الهائلة من الطاقة النفطية ذات العوائد التى حقق لها أرباحا طائلة، استطاعت من خلالها بناء مبانٍ شاهقة باهظة الأسعار وشراء النفوذ عبر قارات العالم.
ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن فوز قطر باستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2022، يثبت مدى فساد القائمين على كأس العالم، خاصة بعد الشبهات الطائلة حول تلقيهم رشاوى منها للفوز بتنظيم البطولة على أراضيها.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن “موزة” ساهمت فى تعزيز مكانة قطر حول العالم بلقائها مع زعماء رؤساء حكومات دول العالم الكبرى وانفتاحها على العالم ورسم صورة لها بأنها أميرة متفتحة لا تعرف القيود الدينية وتختلط بالرجال بحرية دون قيود أيضا من زوجها، مضيفة أن زوجها استغل جمالها وتأثيرها لدعم نفوذه فى العالم.
وضربت “يديعوت” مثلا على ذلك ببقائها فى البيت الأبيض مع الرئيس الأمريكى باراك أوباما و زوجته ميشيل، مشيرة إلى إنه ما وراء تلك السياسة للسيدة الأولى فى قطر هى أنها تريد أن تبدو وكأنها امرأة متحررة يمكنها التحرك فى الدول الأجنبية دون مرافقة زوجها.
واستكملت الصحيفة العبرية، أن المصريين يكرهون والدة أمير قطر، بسبب موقفها الداعم لجماعة “الإخوان” وأن من أبرز مشاهد هذا الغضب عندما أشعل متظاهرون فى مدينة “بور سعيد” دمى لها بجانب حرق دمية لرئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان.
رام الله – دنيا الوطن
[/JUSTIFY]
كلها عمليات تجميل .. من نفخ و شفط هههههههههه هدا مو جمال طبيعي
أم أولادي نفوذه أكثر من موزه الحبوبه
مره قلته عاوز أعرس قلبتني من السرير.
وراء كل عظيمٍ امرأه
[FONT=Arial][SIZE=4]الحال ده اسمها موزة..لو كانت قريبة ولا بطيخة كان عملت شنو..؟؟[/SIZE][/FONT]