عالمية
بالفيديو : سعودي يحصل على 9 مليار ريال بسبب الحرم المكي
وقالت قناة أم بي سي في تقرير أعدته أمس حول تحول هذا السعودي إلى مليونير فجأة: “هي أكبر عملية تعويض مالي في السعودية والعالم العربي حصل عليها مواطن سعودي بعد تثمين ارض له لتوسعة الحرم المكي”.
وسرعان ما انتشر التقرير على مواقع التواصل الإجتماعي وحصد الآلاف من المشاهدات بعد ساعات من نشر التقرير على يوتيوب واستقطب آلاف التعليقات المهنئة لهذا السعودجي الذين وصفوه بالـ “محظوظ”.
[CENTER]لمشاهدة الفيديو على “النيلين فيديو” .. أضغط [B][JUSTIFY][COLOR=#FF0036][URL=https://www.alnilin.com/video/476] هــنــا[/URL][/COLOR][/JUSTIFY][/B][/CENTER][/JUSTIFY][/SIZE] [COLOR=#8D00FF][FONT=Tahoma][SIZE=4] دنيا الوطن
م.ت
[/SIZE][/FONT][/COLOR]
كان يهبه لوجه الله ولوظروفه صعبة يبيع جزء بسيط قدر حوجته ويهب الباقي وقف دا اجر عظيم ماحقو يفوتو بعرض الدنيا الزائل ماعندالله خير وابقي
كان يقول ليهم عايزكم تدوني صك يقول انه فلان الفلاني وهب ارضه وقفا للحرم المكي يرجع ثوابها له ولأهله
دي كان تكون حسنات ماشة لمئات السنين إلا ان يهب الله الارض ومن عليها
لكن تسعة ملياره دي بكرة بتكمل عااادي ويوروثها اولاده يبعزقوها في الفارغة والملانة
هل تسوى ملايين الريالات و المليارات هدم وازلة و محو اي اثر اسلامى ؟
اين دار الارقم و اين بيت النبى عليه السلام واين الكثير الدى كان شاهد على بزوع فجر الاسلام .. علينا التفكر قبل عد المليارات التى عمت القلوب ..
اشهدك ربي ان كان ذلك لي لوهبته لوجهك الكريم
ووالله ووالله ووالله لو صار صاحب هذا العقار اغني من مشى على الارض منذ بدء الخليقة ، ما ساوى ذلك سجدة واحدة يسجدها مسلم للّه رب العالمين
ليته كان لي
اعتقد ان هناك تناقض في هذا الخبر( بعد نيله 9 مليار ريال ) و (تحول هذا السعودي إلى مليونير ) اذا كان المبلغ 9 مليار فالصحيح انه اصبح ( ملياردير ) وليس ( مليونير ) وهذا الرجل حر في ماله كيفما اراد ان ينفقه , ونحن السودانيين شعب يحب ( الفرضيات ) والافتراضات , يعني كلمة ( مفروض ) نستخدمها في مكانها وغير مكانها , لو فرضنا ان اللجنه الشعبيه للمنطقه التي تسكن فيها ارادوا بناء مسجد وطلبوا منك ان تهدم بيتك وتتبرع به وقفا لتوسعة المسجد فهل توافق , اعتقد الاجابه هي الرفض ولكن بعضنا يمكن ان يتبرع بجزء من مساحة بيته لحرم المسجد , لذا يجب ان لا نسوق المبررات لكل الناس دون العلم ببواطن الامور , وكل انسان له عقل ويحسن التصرف ولا داعي ان نسئ الظن بالاخرين .