منوعات

برلمانيون يبحثون عن أحذيتهم تحت طاولات البرلمان !!


تابع عدد من الصحفيين ما بات من المألوف ، رؤيتهم لبرلمانيين ( نائمين ) أثناء الجلسات مع هواء التكييف البارد، والغريب في الأمر أنهم لايستطيعون مقاومة النعاس رغم حرارة النقاش ، ليس هذا فحسب بل يخلعون أحذيتهم و ( مراكيبهم ) طوال فترة الجلسة وعندما تنتهي الجلسة يجتهد بالإمساك بها من تحت الطاولة ، كما ينسى بعضهم بعض مقتنياته الشخصيّة وكان آخرها عصا أنيقة نساها صاحبها بالقاعة ،

وإقترح البعض تركيب رشاشات من الماء البارد على سقف قبة البرلمان يقوم الرئيس بتشغيلها من حين لآخر لتنبيههم للمشاركة في حل قضايا الشعب .

سوداناس


تعليق واحد

  1. [SIZE=5]تقول القصة أن أحد نواب الجمعية التأسيسية وكان من شيوخ العرب واقطاب الادارة الأهلية، لم يجد حذائه (مركوبه) بعد انتهاء الجلسة، فأخذ يبحث عن تحت المقاعد وكان بالقرب منه النائب والزعيم الجنوبي (بوث ديو) .. فسأله : ها البوث نعالي ما وقعت في عينك .. فأجابه بوث ديو بعفوية : شيخ أراب دا مجنون ! هسي أيين (عين) بتاعي دا بيشيل نعال !!! [/SIZE]

  2. ارجو أن يفيدنا أهل العلم، لاحظت انني أصاب بالنعاس في القاعات الكبيرة، بل أن الكثير من الزملاء معي في الشركة يكرهون أن يكون هناك لقاء مع تنفيذي في القاعة الكبرى لأنهم يصابون بالنعاس، فهل للأمر علاقة بكمية الاكسجين في الغرفة؟ أم بالصوت الرتيب الآتي من المكيفات؟ أم من الهواء البارد؟ أم من كمية ثاني اكسيد الكربون الناتجة في زفير الحضور؟ … لا أعتقد أن السبب الرئيس هو كسل أو رتابة المواضيع!!! أفيدونا يا أهل العلم.

  3. سيادة المجلس المفروض يحاسب الدولة …..أصـبح زاتو هسع بالمحاسبة أولى
    دام نوابو نايـمــيــن لا فهم لا حولا …..من حق الفساد يكسب ويفوز بالجولة

  4. علاج هذه الظاهرة يكمن في ترك سباق الضاحية الليلي فقط يكتفي النائب بجكة واحدة