رأي ومقالات
الهندي عزالدين : مليون وحدة سكنية.. يا أصيل يا ابن الأصيل!!
هذه (الغشوات) المجانية تخرب علاقاتنا الخارجية مع دول، إن لم تدفع بودائع، فإن حكومتنا، وخاصة وزارة المالية، تأمل في أن تدفع باستثماراتها نحو السودان، و(الحاري أخير من المتعشي)..!! وإلا لما ذهب وزير ماليتنا يوزع (التأشيرات) طويلة المدى لأولئك المستثمرين من (الإمارات) إلى (قطر)!!
– 2
عدد من (أمراء) الخليج العربي، تربطهم (مودة) و(رحمة) مع الشقيقة “مصر”، والإخوة (المصريون) يعرفون كيف يطورون تلك العلاقات، ويجنون ثمارها، لصالح بلادهم. من بين أولئك المحبين لـ”مصر” الشيخ “محمد بن زايد” ولي عهد “أبو ظبي”.
“مصر” بساستها وفنانيها عززت صلاتها بـ”شيخ محمد”، بالأمس زار وفد من الأحزاب المصرية الإمارات والتقى ولي عهد أبو ظبي الفريق أول “محمد بن زايد” وهو نائب القائد الأول للقوات المسلحة في الإمارات.
الرجل القوي في الإمارات والمستشار الأول لأخيه رئيس الدولة الشيخ “خليفة بن زايد” قال (إن الإمارات ستقتسم “اللقمة الحاف” مع مصر).
ولي العهد الإماراتي هو صاحب منحة (المليون وحدة سكنية) التي تنفذها الآن شركات تابعة للجيش المصري، هدية ودعم للفريق “عبد الفتاح السيسي”!
ولأن هناك (هارموني) بين (السلطة) و(الفن)، في “مصر”، فإن المطرب الشعبي الشهير “شعبان عبد الرحيم” أطلق مؤخراً أغنية خفيفة الظل على طريقته يمجد فيها (الفريقين).. “السيسي” و”محمد بن زايد” يقول فيها: (وصية الشيخ زايد.. إننا نفضل إخوان..) طبعاً لا يقصد (إخوان مسلمين)!! (ربنا يحميك يا سيسي.. ويحمي محمد ابن زايد.. مليون وحدة سكنية.. شكراً على حُسن النية.. يا أصيل.. يا ابن الأصيل.. شكراً “محمد بن زايد”… هييييه…)!!
أما نحن فما زلنا نستقبل السفن (الإيرانية).. وننتظر الوديعة (القطرية).. والدولار يتقدم عشرة أمتار.. ثم يرجع (متر واحد).. ثم يتقدم (مترين)!!
ورغم أن السودانيين كثُر في قصور (أمراء) و(شيوخ) الخليج العربي، من “السعودية” إلى “الإمارات” مستشارين، ومديرين، وحتى (لبِِّيسين)، إلا أن مبلغ همهم، بناء البيوت متعالية الطوابق في أحياء الخرطوم الراقية، وشراء الشقق في “القاهرة” و”لندن”، لا شغل لهم ولا (مشغلة) بهذا السودان الذي رباهم فأحسن تربيتهم، وعلَّمهم فأفادوا بعلومهم الآخرين، ولم يخدموا وطنهم الأم الرءوم!!
الغريب أن ارتباط حكيم العرب الراحل الشيخ “زايد بن سلطان” تاريخي وعميق بالسودان وعبر رموز سياسية واجتماعية سودانية معروفة من كافة الاتجاهات في بلادنا من “الشريف حسين الهندي” إلى الرئيس “جعفر نميري” كما خدم في بلاطه مستشارون سودانيون مثل السيد “كمال حمزة الحسن” وغيره.
لكننا لم نجد من يصل حبل الود ويغني للأصيل ابن الأصيل!!
صحيفة المجهر السياسي
خ.ي
كانت الضربة الاولى لليرموك بناء على معلومات صحفية
كيد السياسيين هو ما يحرق امالنا جميعا فى وطن قوى
بغض النظر عن الاتفاق او الخلاف مع الحكومة الحالية فان موضوع الزيارات العسكرية امر سيادى و برتوكول متعارف علية فى كل دول العالم فلماذا يا صحفيون و كتاب بدأتم تسليط الضوء بهذه الكثافة ؟؟؟
السفن قادمة من السعودية نفسها .. و بدات الزيارات منذ 2012
ملكيون اكثر من الملك ؟ ام صغرت نفوس السودانيين حتى صارو يخشون غضبة اصحاب العقالات ؟؟؟؟؟
تعس عبد الدرهم
تعس عبد الدولار
تعس عبد الريال
ورغم أن السودانيين كثُر في قصور (أمراء) و(شيوخ) الخليج العربي، من “السعودية” إلى “الإمارات” مستشارين، ومديرين، وحتى (لبِِّيسين)، إلا أن مبلغ همهم، بناء البيوت متعالية الطوابق في أحياء الخرطوم الراقية، وشراء الشقق في “القاهرة” و”لندن”، لا شغل لهم ولا (مشغلة) بهذا السودان الذي رباهم فأحسن تربيتهم، وعلَّمهم فأفادوا بعلومهم الآخرين، ولم يخدموا وطنهم الأم الرءوم!!
حكومتك هي الخاربة الدنيا…داير المغتربين يشتغلوا سفراء ووزراء خارجية ولا شنو
و أنت تطلع شنو عشان تري أو ما تري .. أنت واحد وهم .. لا تعطي نفسك أكثر من حجمها … فهمك قاصر
هل تعتقد أن الأمارات دعمت السيسي لسياسته الحكمية و الرشيدة لا ياموهوم .. بس نكاية في أخوان مصر الذين يكنون لهم وآفر الكراهية بسبب المشروع أياه الذي لغاهـ مرسي .. أنت كصحفي مفروض تكون أول من يقرأ هذا الموقف .. جوغة من الفنانات و الرقاصات راحت الأمارات و عادت بمليارات الدراهم .. يعني أنت عايزنا نعمل زيهم … المشكلة ماشي في سكة هيكل و بعد شوية ح تعمل مذكرات و تعمل لينا وجع وش في التلفزيون … جماعتنا ديل قليلين فهم و أنت عايز تطنبجها ذيادة
اولاً قال لا اري من انت حتي تري وما اهمية رائيك الا ان كنت تحسب نفسك من صناع الراي وموجهي الشعب الذي اكتنزت انت ومن على شاكلتك من خيره ومن تكبيركم وتهليلكم على جثته ..ثنايا لسنا وهذه من شيم هذا الشعب الابي لمن يتغني واظنه لن يتغني لرجل من جل ود او اموال برغم انه اصيل وابن اصيل ياريت يا الصيني انت تكون فى حد قدرك ومقدرتك فسوف يذهب ليل الانقاذ الغاشم ويعود بعده فجرنا الصادق فلسنا بحاجة لدراهم الخليج والا مضادات ايران ولا عداوة اسرائيل فكنا نسير كل تلك الامور بفهم ووعي …والله يجازي الكان السبب
يا الهندي لسنا بهنود حتى تسوق استفساراتك وكانك لا تعرف مغزى الزيارات المتكررة للسفن الايرانية ،، فمن باب النصيحة والتناصح ومن باب اولى تطرح هذه الافكار على من هم في سدة الحكم حتى يجنبوا هذا الشعب الطيب ويلات حماقات يرتكبونها من ناحيتين دينية واقتصادية.
[SIZE=5]اول شيء انا ضد اي انبطاح هل نحن بلد يحتاج لدهنسه وشحده بحمدالله وحوله تعالى نمتلك كل مقومات الدولة العظمى مقبرة واحدة من مقابر ملوكنا قيمة الدهب الفيها يعادل ميزانية الامارات مائة عام نحن فقط نحتاج لم شمل ما يحصل في حق الوطن والمواطن عيب ومهين في حقنا . ومن رابع المستحيلات ان نقول يابيه وبابشا عيب [/SIZE]
هؤلاء اللبيسون يا هندي زمانك لا يمكنهم النظام من امتلاك قطعة أرض ويريد منهم دولار متروك للارزقية من أمثال موظفي والي الخرطوم . هؤلاء اللبيسون واللبيسات وخادمات البيوت شردهم هذا النظام نفسه سنوات التمكين وأستأثر بالبلد كأنه ورثها عن آباء صدق ومكن لأمثالك لتصل البلد الي هذا الإنقسام الحالي. البلد يسوسها براغماتية بالله عليك يا مفكر السودان ومنظره لماذا نقيم علاقات مشبوهة مع هكذا دولة نشاذ من شاكلة إيران اليس من الأولى لنا أن نقيم علاقات مع دول الخليج العربي والتي على الأقل تؤوي هؤلاء اللبيسون ومنهم اقام التظام جميع مشاريعه المضروبة من سد مروي الي تنمية الشرق خزان عطبرة وستيت وووووووووووو؟
يقول الهندي:-((ورغم أن السودانيين كثُر في قصور (أمراء) و(شيوخ) الخليج العربي، من “السعودية” إلى “الإمارات” مستشارين، ومديرين، وحتى (لبِِّيسين)، إلا أن مبلغ همهم، بناء البيوت متعالية الطوابق في أحياء الخرطوم الراقية، وشراء الشقق في “القاهرة” و”لندن”، لا شغل لهم ولا (مشغلة) بهذا السودان الذي رباهم فأحسن تربيتهم، وعلَّمهم فأفادوا بعلومهم الآخرين، ولم يخدموا وطنهم الأم الرءوم))…..يا خي ما عندك موظفين حكوميين على أعلى المستويات في حكومة المؤتمر الوطني بنوا بنايات مترادفة الأدوار في السودان وفي ماليزيا والصين و وين ماعارف من أموال الشعب السوداني و ودونك موظفي مكتب والي الخرطوم ، و القضية الأشهَر قضية الأقطان ، هذا وكثير ما خُفيّ عن الإعلام ولم تظهر له آثار ، فلماذا تتهم من وفقه الله في غربته عن وطنه وبنى في مصر ولندن وحتى داخل السودان فهؤلاء بنو ما بنوه بحرِ مالهم ولم يسرقوا من الشعب السوداني ولا بنو على حسابه ما بنو بل بإجتهاداتهم و لا ننسى أنهم حتماً قدّموا لأهلهم الكثير من المساعدات قبل أن يبنوا لمستقبلهم ومستقبل أولادهم في واق الواق إن شاء الله، وهم مابنو بعيداً عن السودان إلا لما أحسوه من الضيم والمعاناة في كثير من الإجراءات والمُعاكسات التي يلاقونها ، يا خي وفِّر قلمك لأشياء أُخرى وأترك المغتربين لمعاناتهم ومشاكلهم.
إذا كتبت على قوقل كلمات ( سفينتان إيرانيتان ترسوان …) ستأتيك العناوين الآتية : ترسوان قبالة ميناء جدة , وترسوان في ميناء جدة , وسفينتان إيرانيتان تتزودان بالوقود من ميناء ينبع , وسفينتان إيرانيتان … ميناء طرطوس ,……. وتعبران قناة السويس , وهكذا يتضح لك أن الأمر روتيني ولا علاقة له بحسن العلاقات أو سوئها ثم إن علاقتنا مع إيران ليست لنا فيها فائدة منذ عهد حكومة الصادق المهدي إلا أن تجلب لنا فتنة التشيع الذي له قابلية عند بعض الذين يدّعون التصوف وقد تشيع بالفعل عددمن المواطنين بدافع الحاجة وتنصل الحكومة السودانية من واجباتها تجاه المواطنين بتوعيتهم بأمور دينهم ونشر الوعاظ والفقهاء والمعلمين وقد وجد الذين يدعون إلى الدين الشيعي فراغاً فســدوه بباطلهم وأرضية خصبة لإثارة عواطف المؤمنين الزاهدين المتصوفين الذين تشربوا القصائد التي تمدح علياً رضي الله عنه بالذات من مثل قصائد البرعي ( نــم يا فمي ليهم منشكر الأحرار والنصر الشريعة الليث علي الكرار , ولا أُنكر أن هذه القصائد تمدح أبابكر وعمر وذا النورين رضي الله عنهم أيضاً ولكن العاطفة تجاه علي قوية !! ولا أنسى أبداً أن أحد أساتذتنا الكرام في المرحلة المتوسطة عندما كان يدرسنا مادة التأريخ في موضوع الفتنة الكبرى بكى في الحصة بكاء مراً لما جاء في مقتل الحسين , فكــأن الحسين رضي الله عنه قتل أول أمس !! …., ولذلك ينبغي أن تكون علاقتنا بإيران علاقة مصلحة بعيداً عن العلاقة الدينية وإنشاء المراكز الثقافية التي يجب إغلاقها فوراً لأن إيران لا تعطي مواطنيها من السنة أي مجال حتى لممارسة شعائر دينهم وهم مواطنون إيرانيون وهي تضطهد العرب سنة أو شيعة وتدمر وتغلق المساجد السنية ولا تسمح لهم بدراسة دينهم وتجبرهم على دراسة ( الدين الشيعي ) ونحن لا ينبغي أن نفعل ذلك مراعاة لعلاقتنا مع دول الخليج فدول الخليج علاقتها بإيران (عسل على لبن) رغم احتلال الجزر العربية واضطهاد العرب في الأحــواز ورغم حرب سورياوإنما لمصلحتنا نحن , ويجب أن تكون لنا شخصيتنا ونحافظ على علاقتنا مع كل الدول العربية ولكن تكون علاقتنا مع الدولة التي تراعي مصلحتنا وشخصيتنا ومكانتنا وقيمتنا الكبيرة عندنا , أولى من الأخرى بل نكون كما قال الشاعر /وأنى لنا ذلك / : خُلقت عيوفاً لا أرى لابن حرة ** لدي يداً أُغضي لها حين أغضب ) ودمتم
[COLOR=#001CFF][SIZE=7]انتا هندي يالهندي ؟……………المشكلة في الحكومة مافي المغتربين اذا اتغيرت الحكومة الليلة حتشوف الحيقيفو مع البلد قدر شنو واسي دي بحذر اي خليجي يودي قروش للسودان او يعمل مشاريع هناك طالما الحكومة البلاعة دي مستمرة لانو كدا بساعد الباطل انو يستمر[/SIZE][/COLOR]
يعني من كلامك ده اذا الإيرانيين دفعوا قروش مقابل غشوات سفنهم فالموضوع تمام ومافي مشكلة السفن تقيف !!!
ده هو الارتزاق بعينه، وواضح انه مثلك الأعلى هو المصريين وشعبان عبد الرحيم ، وعاوزنا نعمل زيهم !
يااخي من انت عشان تفتي في أمور كهذه ؟ من انت ؟
فعلا والله اذا نطقت الرويبضة فعلى الدنيا السلام…..
حديثك عن السفن الايرانية لا تعليق عليه لانه وبكل بساطة لا يستحق التعليق لسطحيته .. اما عن موضوع (العاملين في قصور شيوخ وامراء الخليج) فهو ايضاً ساذج لان لاعلاقة لهم بما يحدث.. اما عن تساؤلك عن مساهمته المغتربين فالاجابة ماذا قدّمت الدولة للمغتربين من محفّزات وخدمات لترغّبهم في هذه المساهمة؟؟ حتي ما يقدم لهم من مشاريع لإستثمار أموالهم يتضح انها اما شبه وهمية او فيها تضليل كثير من حيث العروض والمعطيات والامثلة كثيرة مثل (مشروع سندس) والاراضي السكنية .. هل تعلم بان هنالك دول مثل الفلبين ومصر تعتمد بقدر كبير جدا علي تحويلات مغتربيها في دعم اقتصادها لانها تقدم لهم كل التسهيلات في جميع مراحل إغترابهم حتي في دول مهجرهم تقاتل سفارتهم من اجلهم ولا تسمح بإمتهانهم او إستغلالهم .. فأين نحن من هذا؟؟؟؟!!! تحويلات المغتربين (وخاصة من السعوديةأكبر مصدر) 90% منها تتم خارج النطاق الرسمي نظرا للفرق الشاسع بين سعر التحويلات البنكية وسعر التحويل الغير رسمي..ولا تقولوا لي هذه عدم وطنية ووووو..هذه سوء سياسة مالية وإدارية واخلاقية تعم البلد والكلام كثير .. اتركوا المغتربين في معانتهم وما يلاقونه من ضغط جسدي ونفسي من جراء الغربة وتحمّل الكثبر في سبيل جني مال يعينون به انفسهم واسرهم ومجتمعاتهم من المفترض ان يتحصّلوا عليه داخل الوطن لولا تلك السياسات الخرقاء والممارسات العقيمة .. واغلبهم لا تنقصهم الكفاءة او الخبرة او التعليم
هذا مجرد اعلام ولا توجد مليون وحدة سكنية كلها خداع للشعب فى مصر وهل الجيش المصري صار وزارة الاسكان ثم السودانيين المغتربيين لا يكذبون وما عارفين البكش ذى ما انت عاوز القليل يكفنا وما عندنا مشكلة نركب حمار وناكل بوش ونرقيد فى العنقريب ونستحمة من مياه الحنفية والبئر بالجردل ما بالدوش ذي ناس العاصمة وكما ما بنشتري جالاكس وقيمة الشعون ليس فيما تستهلكه او تستخدمه ولكن ما ينتجه من حر ماله و افكاره وعمل يده
تحدث الصحفي الهندي عن ان السودانين كثر في دول الخليج الا ان مبلغ همهم، بناء البيوت متعالية الطوابق في أحياء الخرطوم الراقية، وشراء الشقق في “القاهرة” و”لندن”، لا شغل لهم ولا (مشغلة) بهذا السودان الذي رباهم فأحسن تربيتهم، وعلَّمهم فأفادوا بعلومهم الآخرين، ولم يخدموا وطنهم .
– يا سيدي اذا وضع المغتربون كل ما في خزينة الامارات والسعوداية وهي اكبر خزائن دول الخليج ببنك السودان لفسدها هولاء الذين يتحدثون باسم الاسلام والاسلام برئ منهم ولضاعت كما ضاعت فلوس البترول .
ياسيدي : السودان أغني دول المنطقة ولكن سوء الادارة والفساد سوف يقعدان السودان هكذا حتى لو تم جلب المليارات من الخارج .
– يا سيدي : هنالك العديد من الدول تعتمد بشكل كبير على تحويلات المغتربين منها على سبيل المثال الهندي والفلبين .
يا سيدي : اتقي الله وقول الحقيقة ولا تكون شماعتك المغتربين
يأخ مالك ومال المغتربين خلوهم علي العليهم
الفنانات تاني ما يمشن نيجريا الي بوفد رسمي عشان تقسمو معاهم صح مالو ما نيجريا دوله غنيه با البترول وافريقيه زينا.
انعل ابو الفقر دايرننا نبقي قوادين
الله يهديك
ما دام الزيك بكتب في جرايدنا نقيس على ذلك حكومتك التي نصبتك ببغاء لها في صحفها الصفراء البايرة . مشكلتك زي حكومتك مفتكرين انتو العلماء والمفكرين وبقية الناس اصفار ولا يمكن ان ان تفهموا انكم اغبى البشر
[SIZE=5]شايف الفيل وتطعن في ضله، الناس الشغالين مستشارين ومديرين وطباخين وغيره في بلاط الامراء جابو حقهم بعرق جبينهم، يبنوا بيوت في الخرطوم ولا يشتروا بيوت في القاهرة ولندن ده من حقهم ومن عرقهم، الدور والباقي على اسيادك من البشير لغيره في المؤتمر الوطني الما بعرفوا مصلحة البلد ولا بعرفوا يختارو حلفائهم، ابقى راجل وقول كلمة الحق[/SIZE]