منوعات

القصة الكاملة للفتاة التي إرتدت وزواجها من شاب مقعد وإنكارها بمعرفة والدتها !!


أبرار فتاة عادية ، درست مختبرات طبية بجامعة السودان ، بعد أن جاءت من أجل الدراسة من ولاية القضارف، وبالتحديد من قرية القريشة لتسكن بالداخلية ، ثم تنقلت للحياة العملية ، ثم في عام 2012 اختفت عن اهلها فبحثوا عنها كل مكان ، حينها انقطع أثرها عن أهلها، ليقوموا بالبحث عنها في جميع الأحياء وعند الأهل والمعارف وتم تدوين بلاغ لدى الشرطة باختفائها ،

وبعد عدة أشهر من البلاغ كانت الشرطة تراقب هاتفها ،اصبح الهاتف يعمل فقامت بتتبعه ثم وجد لدى شاب من دولة جنوب السودان-جنوبي- ،بعد القبض عليه أوضح ان هذه الشريحة تخص زوجة اخيه ، التي تسكن في حي المنشية مع زوجها، وجدت ذات الفتاة التي يبحث عنها اهلها والشرطة ، وقد تزوجت بشاب مقعد يحمل الجنسية الامريكية ويعمل مترجم لدى الأمم المتحدة .
الشئ الغريب فعلا هو عند العثور عليها ا انكرت اهلها و صلتها بهم ، بجانب ادعائها أنها مسيحية الديانة ووالدتها إثيوبية وأن أصلها الثابت من ولاية دارفور وغيرت اسمها الحقيقي من (أبرار) بآخر وهو مريم آدم يحيى إسحق
المحكمة تابعت القضية لفترة طويلة ، واتضح للقضاء أن المذكورة في استمارة مستنداتها الرسمية بسجل القضارف هو والدها والشاكون أشقاؤها، وأن ديانتها الإسلام. وذهبت كذلك المحكمة إلى أن المتهمة كذبت حين ادعت أنها طالبة بكلية الطب بجامعة الخرطوم وقد نفت إدارة الجامعة ذلك في رد خطابها للمحكمة، بأنها لم تكن من ضمن الطلاب الدارسين بكلية الطب ،
!!!وعلى مدار ايام المحاكمة لم تقدم الفتاة ولا محاموها ولا الكنيسة اية وثائق او اوراق او شهود تثبت انها مريم هذه وحتى ادعاؤها انها طبيبة وخريجة من احدى الجامعات الكبيرة تم دحضه بان قدمت الجامعة اوراقا تفيد بانها لم تكن ابدا طالبة فيها لا في كلية الطب ولا في غيرها وفي المقابل قدم اخوانها العديد من الادلة والبراهين
وفي النهاية عرضت امام القاضي بعد انتهاء فترة الاستتابة واصرراها على انها لم تكن مسلمة اصلا لترتد عن الاسلام وان اسمها مريم وانها لا تعرف هؤلاء الناس الواقفون امامها الذين يدعون انهم اخوانها فاصدر عليها الحكم بالاعدام شنقا لردتها وبالجلد مئة جلدة علي جريمة الزنا .

وقررت المحكمة تأجيل تنفيذ الحكم الى حين ولادة الطبيبة الحامل في شهرها الثامن واضافة عامين بعد الولادة الى حين إكمال الرضاعة ولها حق الإسئناف بالمحكمة الدستورية .

سوداناس


تعليق واحد

  1. [B]اول شيء الاعلام غبي والمسؤولين اغبياء لازم يخلقوا مشكلة وضجه لضرر البلد باسم الحقوق والحريات افريقيا الوسطى حدث فيها تطهير للاطفال الرضع قبل ما يمارسون العبادة لن تحرك ساكنه لكن تم ترويج باسم بوكو حرام اختطاف فتيات كل العالم استنكر بل عرضوا المساعدات قوات بريطانية امريكية حتى اسرائيل اقمار صناعيه لن يسارعوا في طائرة ماليزيا . جنوبي مترجم يترجم من الانجليزي للرطانه ولا من ياتوا لغه حراس سفارات جنوبيين امم متحدة مترجمين وو هذه البنت ربما قامت باعمال اخطر من ما تتوقعوا في استقلال للفقر الرياض المنشية غالب الاحياء الراقيه هي سبب نكثة البلد حتى المسؤولين ساكنين في هذه الاحياء . مسؤول وعدو يسكنون او يركبون مركب واحد هل يعقل الاثنين اعداء لنا انا كمواطن غالب المسؤولين اعداء لنا وللوطن في تواطؤا من قبل المسؤولين . طلبه جامعات يتم استقلالهم من قبل منظمات من سياسيين من قبل عملاء الى درجة التنصير لماذا الجامعات يكون بها احتكاك لازم ترحل غالب الجامعات خارج العاصمة او الاطراف [/B]

  2. [SIZE=4] ممكن البت دي تكون فاقدة الذاكرة؟
    بعدين اذا كانت الجامعة ارسلت خطاب
    بانها غير مسجلة في جميع الكليات
    كيف تسمونها الطبيبة؟؟[/SIZE]

  3. الحل الوحيد لهذه القضية هو عمل ( DNA )لها ولأخوتها وان تطابق ذلك عندئذ تحول البنت الي الطب النفسي وعمل الرقي الشرعي لأنها ربما لا تكون واعية بما تفعل . والله أعلم

  4. كان لي جار بنفس تفاصيل البت دي طشه من اهلو قرابة السنه في يوم من الايام وانا ماشي لموقف السكه حديد بالقرب من كلية الطب جامعه الخرطوم القي ليك زولنا ولابس صليب وملامحو متغيره.. بالاول حاول ينكر معرفتي لمن بقيت اتكلم معاهو كتير قام قال لي انا بقيت مسيحي وناس الكنيسه الجنب جامعه الخرطوم دي بيصرفوا علي وبيكسوني وانا ساكن معاهم وزولكم لقيتو مليان قروش وملابس جديده اتصلت كلمت اقاربو في النهاية عرفت انو بقي مزهلل وشبه طاشي شبكه والقريب انو ناس الكنيسه محتضننو احتمال يكونوا شايفنو انتصار كبير ليهم لما ينصروا ليهم زول طاشي شبكه