رأي ومقالات
محمد الطاهر العيسابي: بنطلون مبلول !!
تذكرت حينها طرفة شقيقي ماجد منذ سنوات و التي كنا نعدها ضرباً من الخيال .. وحقيقة الجنون فنون والتقليد الأعمي سيذهب بشبابنا إلى التوج !!
بقلم : محمد الطاهر العيسابي
[email]motahir222@hotmail.com[/email]
* لـ صحيفة السوداني
[SIZE=5]هل تدركون لماذا تقوم القيامة على شرار الناس ؟وأن الأخيار يرحلون تباعا ؟وأن الذي يموت من العلماء لا أحد يأتي فيسد مكانه ؟
اللهم نسألك الهداية [/SIZE]
ده جابوهو من وين…. الكلام ده هنا ما شفناهو
بالله دا مقال دا – موضوع هااااااايف جدا جدا – شقيقي قال لي وشقيقي ساخر انت ماعندك موضوع
سيارتي وسيارتي سيب الفنكهة دي يا اهبل واكتب موضوع كويس يستفيدو منو الناس
انا ما عارف ناس النيلين ديل يدوك المساحة دي ليييييه ؟
يا جماعة ارحمونا من هذا الاهطل
الى الاخ عصام الدين حسن عزالدين
قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : ” ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء ” .
اسع الراجل دا نائم في بيتو وكسب من ظهرك حسنات مرعلى المقال دا حتى الان قرابة ال500 قاري مافي واحد فيهم قال زي كلامك دا ؟ ياخي ماعاجبك الكاتب او المقال لاداعي للسب والشتم انا بفتكر الراجل بتحدث عن قضية معينه باسلوب وجميل وسرد شيق يختلف عن كل ناس زعيط ومعيط وبعدين انت مابتفرض ذوقك على الناس فعليك ان تعتذر وتستغفر الله انت عارف في اقلام تشجع على التفسخ والتحلل وقلة الادب ؟ الراجل جزاه الله خير سلط الضوء على الموضة الفارغة عند الشباب وبعدين مابراهو الاذاعة ذاتها سلطت اتق الله ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
[SIZE=6]وفقك الله يااستاذ عيسابي مقال في غاية الرووعة واسلوب قصصي فريد ياليتك واصلت انا من محبي قلمك [/SIZE]
[B][SIZE=3]بالمناسبة انا شفت موقف بعيني زي الحكاهو استاذ عيسابي دا وافتكرت الزول اتكشحت فيهو مويه وعرفت دا قماش معين من الجينز ضيق جدا لايمكن لبسه الا بعد بله بالماء وفعلا يظهر جسدك كانك لابس مطاط والله للاسف بعض الشباب اصبحوا اسوا من الفتيات في التفسخ ولكن نقول رغم الطالح هناك الصالح والمثال شباب جامعة السودان الذين صنعوا محرك عربية يعمل بالماء
بالنسبة للناس المابعجبها العجب ولا الصيام في رجب ياخي ماتقرا ليهو وبس لكن ماتفرض ذوقك ورايك على الناس [/SIZE][/B]
اول مرة اعرف هذه المعلومة والمقال ينقل نبض حياة المجتمع وله مغزى وهادف ان يعرف من هم غير ملمين بفراغ الشباب والتقليد الاعمى
الشارع السوداني ترى فيه العجائب..زاعادة صياعة الشعب السوداني