منوعات

ظهور مؤخرات صناعيّة للفتيات ، بالأسواق السودانيّة !

في عصر العولمة أصبح ليس بالسهل أن تكتشف جمالاً حقيقياً وسط النساء فكل ما بجسم الفتاة أصبح صناعي أو تقليد ، إبتداءً من اللون إلى الرموش والحاجبين وشعر الرأس و العيون والصدر .. الخ ،

ولكن ما كان شاذاً بعض الشيء ولافت للنظر ظهور أرداف صناعية بالأسواق السودانية عليها إقبال وتهاتف واسع من قِبل الفتيات وهي شبيهة بحمالة الصدر وبعضها منتفخ بالهواء ومن الطريف أنها قد تتعرض إلى فرقعة إذا لامست جسم صلب حاد كمسمار على المقعد أو نحوه ، وتعتبر هذه الموضة من الظواهر الدخيّلة على المجتمع السوداني ويبدو أن رياح العولمة العاتية أصبحت تجرف كل القيّم والعادات والتقاليد الأصيلة ، فاليوم صدر و مؤخرة صناعيّين ولاندري غداً سنصل إلى أين .

محمد عمر ـ سوداناس

‫16 تعليقات

  1. [SIZE=6]هههههه فقعتونا بالضحك والله يعني الواحد تاني يشيل ليهو ( فتاشة ) لمن يكون عايز يخطب
    الله يجازي محنكم يا سوداناس [/SIZE]

  2. يا Awad البتقصدو دا زاتو موجود بس ما عارف اذاء تجار الإنقاذ جابوه في اسواقنا ولا لسه حيجيبوه لأنو الأرباح فيهو رهيبة وانت طبعا عارف جماعة المشروع الحضاري ماعندهم قشة مرة في جمع المال وكلو حلال وإياك أن تتكلم عن الأمن القومي ولا بتروح شمار في مرقة.

  3. ياناس ما تستغربوا في زمن المشروع الحضاري كل شئ جائز ويكرة تجار الأنقاذ حيجيبوا لأسواقنا الدمية الجنسية الصينيةالمصنوعة كاملة من اللدائن وهي تشبه المرأة تماما بل تتفاعل مع من يضاجعها, ودا عشان احفظوا أولادنا من الزنا, وهي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه.

  4. نسأل الله الهداية. ما ذا يحدث في البلاد أرداف ومؤخرات صناعية كيف دخلت لماذا لا يمنع دخولها عبر المنافذ وإذا تسربت لماذا يسمح ببيعها في الأسواق ولا تصادر. والفساد الأخلاقي والسرقات والرقص الخليع والتجارة بالبشر وانتشار الشيعة، وبعد كل هذا هي لله لا للسلطة ولا للجاه. أين علماء الدين ولماذا لا يتم التطرق لهذا في خطب المساجد والدعوة لمحاربة ما يجري في البلاد. لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنسهم.

  5. والله حكاية تذهل اهان العباد,,, الذين يصدرون مثل هذه الاشياء فهمو نفسية الرجل والمرأة عندنا في حين عندهم المرأة والرجل يفعلون المستحيل من اجل انقاص الوزن والموخرات ويدفعون لصالات الرياضه ما يكفي لاسرتين في السنه اصحوووا يا بجم

  6. [SIZE=5]المشكلة نحن قاعدين نعلق فشلنا علي شماعة الحكومة، في حاجات سلبية لا نلوم عليها الحكومة مثل هذا الموضوع، وحاجات ايجابية لا نشكر الحكومة عليها، مثل شبكات الموبايل ، النت … الخ، الحاجات دي سالبة وايجابية هي نتيجة لعجلة التطور… واحد تلقى ما قادر علي واجباته الزوجية يجي يلوم الحكومة، واحد تاني مرتو راكباهو حمار، لكن ما يقدر يقول كلمة واحدة فيها. يا جماعة شوفوا عوجة رقبتكم بالأول[/SIZE]

  7. الحجات دي ماعندها اي علاقة بحكومة الانقاذ وفي ناس مفتكرين الحجات دي جديده في السودان
    الحاجات دي موجودة من ايام الديمقراطية الثالثة وتحديدا كانت تباع في مدينة بورتسودان وتحديدا أكثر للناس البتغالط ومابتصدق اسال اي زول قديم عايش في بورتسودان بيعرف هذا الموضوع

  8. بالله البنات ديل هسي يستفيدوا شنو من العبط دا !
    وطيب لمن يعرسوك حتعملي شنو لعريسك ؟! ح تقولي ليو والله يا حبيبي شكلي ضعفت من ورا من تعب الحفله والسهر !!
    كويس برضو وريتونا حاجه ومن هنا حنفكر في تصميم كراسي اتوماتيكيه وخصوصا كراسي صالات الحفلات والمناسبات لينقلب الحفل الى مهرجان للقوات المسلحة ! وحتكون كالاتي :- اي جسم او صلب غريب غير طبيعي جاي نازل على الكرسي بسرعه شديده تطلع مسامير تلقائيا من الكرسي ليفرقع هذا الصلب الصناعي !!!!