سياسية

برلمانيون يتهمون النفط بتمكين شركات لاحتكار توزيع المحروقات

[JUSTIFY]كشفت وزارة النفط عن ضغوط تمارس على الشركات العاملة بالبلاد للخروج من مجال صناعة النفط بالسودان، وفيما أعلنت عن خروج شركات تتبع لدول صديقة وإحجام أخرى عن العمل بالبلاد بسبب المقاطعة الاقتصادية، اتهم برلمانيون وزارة النفط بتمكين شركات معينة من احتكار توزيع المحروقات خاصة الغاز لصالح شركة النيل وتتلقى عمولات على سلعة «الجاز» من جهات لم يسموها.وقالوا إن هذه الشركات فاشلة وخارجة عن السوق، ووجهوا انتقادات حادة لوزارة النفط واتهموها بتحفيز شركات نفط فاشلة بدلاً من معاقبتها وتطبيق الشروط الجزائية عليها، وكشفوا عن شبهات تدور حول غاز الطيران، وأكدوا أن الضمانات غير صحيحة

صحيفة الإنتباهة
البرلمان: هبة عبيد
ع.ش[/JUSTIFY]

تعليق واحد

  1. مكاوي رغم بلوغه السن القانونية للوصول الى المقابر إلا أنه لا يفكر في هذا الأمر بتاتاً وماسك في أمور الدنيا كأنه يعيش ابداً ولا يموت .
    يا مكاوي طالما أنك وصلت إلى أن تكون وزيراً للنفط عليك بأن تعمل لصالح السودان الوطن والمواطن ، وليس لصالح فئة معينة من الناس لتتقاسم معهم الكوميشن . ويكفينا أنك رفعت اسعار الكهرباء والأمية والعمود على كاهل المواطن وأنت مسئول عن هذا يوم القيامة .
    أول أيامه في وزارة النفط – قام برفع أسعار نافثا الطائرات دون أن يفكر في أن هذا العمل سيترتب عليه إرتفاع جنوني في كل الأسعار !!
    نفس الطريقة عملها المتعافي وقد أراه الله ما لم يكن يعلم فقد اسقط الطائرة التي كان فيها من السماء الى الأرض كنوع من التنبيه بأنه ميت لا محالة وأن الله أعطاه الفرصة ليعمل عملاً صالحاً ، ولكنه بعد أيام فقط من الذهول – خرج كأن لم يكن هنالك حادث وفعل ما فعل ضد المواطن السوداني وضد الحق –
    المطلوب من المسئولين الانتباه لأن أولادهم ديل ما حينفعوهم ويكفيهم قوت يومهم وبدلاً من ترك المليارات لهم والعمارات ليتقاتلوا فيها فيما بينهم وأكل أمواال الناس بالباطل وبالحرام . أتركوا لهم العمل الصالح – أتركوا لهم الرزق الحلال – أتركوا لهم سورة الواقعة وسورة يسين فإنهم لن يعانوا من الفاقة أبداً طالما داوموا على قراءتها – ودمتم سالمين .
    لا أدري لماذا حكومة الانقاذ تؤذينا بأمثال هؤلاء (سبدرات – المتعافي – مكاوي – حميدة – حمدي – ومين تاني قولوا معاي يا جماعة ….