تنفيذ حكم الاعدام فى المدانين التسعة بمقتل محمد طه محمد أحمد
وكان عدد من المتهمين قد نفذوا عملية اختطاف للصحافى محمد طه مساء الخامس من سبتمبر 2006م من أمام منزله بضاحية كوبر بالخرطوم بحرى وتمت محاكمته من قبل المتهمين فى مساء نفس اليوم وقتله والقاء جثته بعد فصل الرأس عنها فى الفضاء الواقع بين مدينة الكلاكلة ومعسكر الاحتياطى المركزى حيث عثر على الجثه نهار اليوم الثانى السادس من سبتمبر
بعد التحريات مع المتهمين والذين فاق عددهم ال 60 متهماً انحصر الاتهام فى 19 شخص بينهم امرأتان تم تحويلهم من قبل وزارة العدل للمحكمة
عقدت محكمة جنايات بحرى وسط جلساتها والتى نظرها مولانا اسامة عثمان محمد وبعد أكثر من 50 جلسة برأت المحكمة ساحة 9 من المتهمين بينهم الامرأتان لضعف الأدلة وحكمت بالاعدام على عشرة من المتهمين
أيدت محكمة الاستئناف الحكم فى حين عدلت المحكمة العليا الحكم على أحد المدانين وهو الطيب عبد العزيز اسحاق وحكمت عليه بالسجن أربعة سنوات
أيدت دائرة المراجعة بالمحكمة العليا والمكونة من خمسة قضاة حكم المحكمة العليا طعن بعدها الدفاع عن المدانين الحكم للمحكمة الدستورية والتى أصدرت قرارها فى الثانى من هذا الشهر بتأييد أحكام الاعدام ليتم تنفيذها اليوم بالسجن الاتحادى بكوبر .
المصدر: وكالة الانباء السودانية – سونا
هذا هو المجري الصحيح …
حرية الكتابة لا تبيح حرية القتل الشنيع والتمثيل بالجثث…
اللهم ارحم الصحفي الشهيد ….
لكل داء دواء يستطب بة ال الحماقة اعيت من يداويها….
تنمني ان تكون تلك اخر القضايا …
اهم شيء بسط العدل من دارفور من السماء الاحمر حدود الله لا تخشوا فيها الا الله هؤلاء اصلا لا يصلحوا في المجتمع الانسان مجرد ما قتل لازم يعاقب كما امر الله والسلام
Oh my God that is bad news becouse that man desrve morthan that death.
الله ينصر القضاء السوداني لتحقيقة العدل بالبلاد والتحية لهم لنصرة الحق
( ولكم في القصاص حياة…………………………الخ) الأية الكريمة
الحمد لله ويحيا العدل
نترحم اليوم على روح الفقيد المقدور به شهيد القلم الاستاذ محمد طه محمد أحمد ونسأل الله أن يتغمده برحمته وغفرانه وأن يجعل البركة فى أبنائه واخوانه وأهله بمنطقة القرير ونكرر عذائنا لذوى الفقيد وعموم الاهل بالشماليه ….. عبود الحسين … نورى
كان يعدموا الستين
حكومة الانقاذ علي الدوام تقتل خصومها وتلفقة علي الابرياء
قال تعالى ( ولكم فى القصاص حياة يا اولى الالباب ) صدق الله العظيم
هكذا كانت سوء الخاتمة لهؤلاء قتلوا نفسا حرمها الله الا بالحق ولكن عدالة السماء كانت لهم بالمرصاد فنزلت عليهم عدالة الارض اولا والباقى على الله
الف رحمة ونور على روح المرحوم محمد طه محمد احمد ونسأله المولى الكريم ان يتغمده بوافر رحمته وغفرانه وان يسكنه مع اهل عليين – ويطرح البركة فة زريته ويلهم آله الصبر والسلوان
(و لكم فى القصاص حياة يا ألى الألباب) صدق الله العظيم.
ربنا يرحمهم جميعاً
يحي العدل
المفروض ياقام الاعدام في وسط الخرطوم ويشاهده عامة المواطنين وخاصتهم
لكي … يحذر كل من تسول له نفسه بالقيام بمثل هذه الافعال الشنيعة التي لا تمت لنا باي صلة ولا بديينا ولا بأخلاقنا
رحمهم الله
رحم الله الفقيد الصحفي الفذ محمد طه محمد أحمد وألهم زويه حسن العذاء
بسم الله الرحمن الرحيم
(ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب)صدق الله العظيم
أتمنى أن يطفي هذا الخبر ولو قليل من نار حزن الأسرة المكلومة وأن يتم ملاحقة من هم وراء هذه الجريمة إنما هؤلاء الذين نفذ فيهم الحكم أداة جريمة فلا بد من ملاحقة من كان وراءهم. ونسأل الله أن نقرأ ونسمع قريباً تنفيذ حكم الله في قتلة الطفلة شيماء الذين قتلوا البراءة فيها دون رحمة . كما أتمنى أن يقام حد الله في كل من يزهق روحاً بريئة وتبسط هيبة الدولة حتى يعم الأمن والطمأنينة كل مواطن.
هذا هو العدل ويكونوا عبره لمن خلفهم او كل من يعبث بأمن البلاد
الله اكبر، وياريت يتم محاكمة واعدام من كان السبب
الحمد لله الذى اثلج صدورنا ببتر الفئه الضاله وكان من المفترض ان يحاكم الترابى فى هذه الجريمه بصفته المحرض الاكبر والشاحن لصدور امثال هولا البسطاء والذى حتى اليوم يمارس ادواره المشبوهة فى اثارة الفتن والاحقاد
هؤلاء ابرياء تماما من دم الراجل الا هناك حوجة لكبش فداء انما الفاعل حر طليق وذو منصب مرموق الا ان الحساب يوم الحساب