همس وجهر.. أبو سن بالخرطوم
مكتبة مدرسية:
سلَّمت وزارة التربية خمس ولايات، كتب ومراجع إسلامية كمرحلة أولى ضمن مشروع المكتبة الاسلامية لدعم معاهد القرآن الكريم والدراسات الاسلامية في مؤسسات التعليم العام، شملت ولايات شمال كردفان، وكسلا، والبحر الأحمر، وجنوب دارفور ووسط دارفور، ومن المقرر أن يعمم المشروع على بقية الولايات وتزويد مكتبات المدارس بأمات الكتب لصد الهجمات الثقافية الوافدة.
نائب الرئيس يشيد باتحاد الطلاب:
أبدى نائب رئيس الجمهورية د. حسبو محمد عبد الرحمن إعجابه بالبرامج التي يطرحها الاتحاد العام للطلاب السودانيين خصوصاً نفير الطلاب القومي والمبادرة الطلابية للحوار الوطني. وأكد حسبو لدى لقائه بمجلس الوزراء نهار أمس رئيس الاتحاد النيل الفاضل، مشاركته وحضوره لإفطار الطلاب يوم الثلاثاء القادم.
من جهة أخرى التقى والي الجزيرة برئيس الاتحاد بمجلس الوزراء وثمن جهود الاتحاد في الاهتمام بالقضايا الوطنية وقضايا الطلاب.
صرف صحي لأمدرمان:
حزمت جهات الاختصاص بمدينة أمدرمان أمرها بإدخال نظام الصرف الصحي الذي سيتم خلال هذا العام، وتعتبر أمدرمان رغم أنها العاصمة الوطنية لكن لا تزال تعاني من عدم وجود شبكة للصرف الصحي.
كرتونة أمريكية بسوبا:
وزع العاملون بالسفارة الأمريكية بالخرطوم مساهمات عينية وغذائية لقاطني منطقة «سوبا» بمناسبة شهر رمضان المعظم، وجرت العادة بأن يجمع الدبلوماسيون والموظفون السودانيون مبلغاً من راتبهم سنوياً يشترون به احتياجات الأسر السودانية لشهر رمضان من دقيق و زيوت طعام، ثم يقومون بتوزيعها، كما تعتبر مساهمات موظفي السفارة غير رسمية.
شباب ضد التوريث
بحثت مجموعة من شباب حزب عقائدي خلال اجتماع، قضية التوريث التي باتت مؤكدة في الحزب، عقب تعيين ابنة زعيم الحزب نائبة له، الشباب بدأوا خطوات عملية بجمع توقيعات لرفعها لرئاسة الحزب بشأن رفضهم لمنهج التوريث.
انطلاقة إعلامية
قام مسؤول إعلامي بشراء عدد من أجهزة الحاسوب المتقدمة التي ستكون ضمن خطة انطلاقته الإعلامية الجديدة عقب خسارته الاولى جراء الأزمة المالية التي عصفت بمؤسسته الاعلامية، المسؤول اشترى الاجهزة من دبي حيث تصل الخرطوم خلال أيام، كما أنه استعان بثلاثة من حرسه القديم لبدء التجهيزات.
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
من هو المجلس الطبي السوداني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حتي يوقف الدكتور العالمي ابو سن نريد حل المجلس حتي لا يحرم السودان من كوادره التي عملت في أعرق المستشفيات بالعالم نريد أن نعرف فربكة موت الزينة لها الرحمة وهل القصة حقيقة أم تلفيق وإهانة سمعة الغرض منها التنافس الغير شريف
أيعقل ويتجرأ سوداني أن يشك في خطأ لمثل هذا الدكتور الزينة عمرها كبير
ولم يقبل جسمها الكلية وشئ متوقع يا امة ضحكت من جهلها الأمم