العربية : مفتي داعش”سوداني الجنسية ” يفتي بـ”ختان الإناث”
وفيها يقرر شيخ الشريعة ضرورة “ختن الإناث” باعتبارها من السنن النبوية ويورد أحاديث منسوبة لا أحد يعرف مقدار صحتها تحثّ على ذلك مستغربا عدم أخذ العراقيين بها.
الفتوى الشرعية الجديدة هي نسخة مما سبق وإن أصدرها تنظيم “داعش” في “ولاية حلب” السورية في بداية رمضان هذا العام؛ ولم يقتصر رعبها على نساء نينوى فقط وإنما امتد إلى رجالها لأن هذه المدينة التي يغلب عليها الطابع العشائري تعتبر هذه الفتوى مساسا بالعرض والشرف ولذلك من المتوقع أن تثير مقاومة مسلحة تضاف الى ما تشهده المدينة من استهداف شبه يومي لعناصر “الولاية الإسلامية”.
التعليقات التي تابعتها “العربية.نت” أفادت أن “النساء الموصليات يعشن أكبر أزمة تشهدها البلاد بعد أن أفتى المفتي الجديد لتنظيم داعش وهو سوداني الجنسية بضرورة ختان أي سيدة أو بنت أو طفلة غير مختونة”.
ولعلّ المفارقة الأكبر تكمن في خبر تناقلته وسائل الإعلام وشبكات الأخبار العراقية يقول إن الطيران الحربي العراقي قصف مناطق في قرى حمرين (55 كلم شمال مدينة بعقوبة مركز محافظة ديالى) بالتزامن مع شن عملية برية لضرب المتشددين الإسلاميين من تنظيم داعش”.
ويبيّن الخبر أن العمليات العسكرية أسفرت عن مقتل 50 من مسلحي داعش بينهم المفتي الشرعي للتنظيم ويدعى “أبو رباح الأندلسي” مع أربعة مسلحين أجانب؛ ناقلا عن شرطة ديالى تأكيدها أن مفتي الدواعش كان “غير مختون” بعد إجراء الفحص على جثته.
[/JUSTIFY]العربية نت
بالغتو يا يهود العراق الملثمين
هههخهههههه
عندما بدأ اسرائيل في بناء المستوطنات في شمال العراق علمت ان جماعة مثل القاعدة ستبرز ولكن كل اعضائها يهود
وانطبق عليه المثل……….شايله موسها تطهر..
[SIZE=5]الإنجاز الوحيد الذي قدمه السودان للبشرية هي عادة الختان الذميمة التي ورثها من فراعنة مصر قام بتصديرها بتصرف إلي جيبوتي والصومال وموريتانيا وحيثما يعشعش الجهل واضطهاد النساء فهل هناك شخص يؤمن بالله ولديه ذرة عقل أو في قلبه أدني رحمة يعمل تقطيعا في العضو الأنثوي لطفلة بريئة مسببا لها عاهة مستديمة ومضاعفات لا تحصر ومعاناة حتي الممات ولكن مصيبة السودان تحكم عجائز النساء الحاقدات في مصير ومستقبل الفتيات تحت مرأي ومسمع الجهلاء من الوالدين الذين يضعون العادات والتقليد الأعمى فوق الدين ويفضلون أن يفضحهم الله يوم الحساب على أوهام أن يفضهم الناس بزعمهم ولا ننسى الدور المخزى لكل الحكومات المتعاقبة في عدم سنها لقوانين رادعة تلجم حاملات الأمواس وعدم وجود جمعيات فاعلة تفضح الممارسين لهذة العادة الهدامة وهي السبب الرئيسي لموت الأمهات أثناء الوضع ولا حياة لمن تنادي كما لا ننسى الدور السلبى لعلماء الدين وعدم فضحهم لهذه الممارسات الخاطئة بل بعض الجهلاء منهم يفتي بمشروعيتها فهاتوا برهانكم ولنبدأ من القرآن الكريم وصحيح الحديث وإجتهادات العلماء الثقات ودعونا من التقليد الأعمى فأسلافنا الأوائل كانوا وثنيين ونحن أعزنا الله سبحانه وتعالى بنعمة الإسلام فلن نسير على خطاهم بأعين مغمضة[/SIZE]