صورة لوالي الخرطوم الخضر غارقاً في الضحك تحسده عليها مواقع التواصل !!
وقد ظهر والي الخرطوم و اللواء نمر وهما يجلسان تحت شجرة وارفة بمكان أشبه بحديقة وهو غارقاً في الضحك لدرجة ميوله إلى ظهره مغبوطاً كما تبدو ملامحه ،
وقد لاقت الصورة تعليقات ناقدة و ساخرة إرتبطت بغرق العاصمة السودانية الخرطوم وتردي الوضع بعد هطول أمطار غزيرة عليها خلال الاسبوعين الماضيين بينما الوالي غارقاً في الضحك كما علق أحدهم ، وأضاف آخر ( هل شهيّة الوالي مفتوحة للقهقهة لهذا الحد بينما رعيته غارقة في الحزن ) ، وختم أحدهم التعليقات بالآية القرآنية ( ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ) .
وتفيد متابعات ( سوداناس ) أن ذلك النقد اللاذع لوالي العاصمة السودانية الخرطوم ، يأتي بعد السخط على الوضع المتردي للبنية التحتية للعاصمة الخرطوم والذي كشفته جليّاً الامطار الأخيرة التي هطلت عليها ، والقصور الذي ظهر في صعوبة تصريف المياه وعدم التحسب لفصل الخريف ،
ويعاني السودان من صعوبات إقتصادية بالغة تجعله متأخراً في تشييد بنية تحتية مناسبة تلبي طموح سكانه الذين ترتفع سقوفات طموحاتهم وتطلعاتهم لحد يفوق إمكانيات الدولة ومواردها الشحيحة لعدم إستغلالها بصورة مُثلى .
سوداناس
[/URL]
اذا لم تستحي فافعل ما تشاء
الظاهر ماكل كباب وشارب موية باردة
خبر سخيف يا سوداناس، الرجل في نهاية الأمر إنسان له مشاعر ولحظات انفعالية لا يجب ان نخلطها بامور سياسية اوخلافات او ماشابه.
في لحظة معينة قد تجد إنسان يضحك وهو في بيت عزاء والحزن يعتصر دواخله.
ارحمونا من هذا السخف يرحمكم الله.
أعجب و الله من القول بأن موارد السودان و إمكانياته الشحيحة سبحان الله , دول كثيرة لا تملك و لا معشار موارد و إمكانيات السودان كادت أن تصل بالدول الكبرى , و الصحبح إن إدارة الموارد الاقتصادية هي الشحيحة , و أتمنى أن نسمع عن عقد مؤتمر جامع لكل الاقتصاديين السودانيين في الخارج و الداخل لوضع خطط واضحة عن كيفية الموارد الهائلة التي يمتلكها السودان بدل هذا التخبط , كنت استمع للشيخ الفاضل عادل الكلباني في برنامج “جواز سفر” على اليوتيوب و هو يتحدث عن الدول التي زارها و من ضمنها السودان الذي قال عنه أنه لما زاره للمرة الثانية بعد فترة طويلة وجده ” في مكان سر ” في حين قال عن إمارة دبي أنه زارها منذ أكثر من ثلاثين عاما تقريبا و كانت مدينة بسيطه و لا توجد أي مقارنة بحالها الآن , و أنه رغم البساطة التي كانت عليها في المرة الأولى إلا أنه كانت هناك ما يؤشر بأنه جادين بالوصول بها إلى ما وصلت إليه , و لو قلنا أنها المنافسة الشريفة و الغيرة بين الإمارات المختلفة , فالحال من المفترض أن يكون بين الولايات المختلفة في السودان , ولكن للأسف لم تجري الأمور في بلادنا على هذا النحو لأسباب عديده فثلا تعيين بعض الولاة في السابق في ولايات لا تمت لهم بصلة فأخذوا بنهب مقدراتها لولاياتهم و كمثال حي في الولاية الشمالية ذكر لي أحد الإعلاميين و لم يكن من أبناء الولاية بل من ولاية نهر النيل و يعمل في الشمالية بأن الوالي قد حول كل ما للولاية الشمالية إلى أهله في ولاية أخرى و أنه لما شعر بأن ارتباط الليبيين بالولاية و استيرادهم منتجات زراعية منها أدى إلى حركة تجارية كادت أن تغير من وجه الولاية قام بمنعهم و تحويلهم أيضا إلى ولايته , و رغم دناءة هذه التصرفات التي لا تليق بوالي ولاية , إلا أن اسباب إنعدام التنافس كثيرة و المساحة قليلة , هذا و الله أعلم و أحكم.
[SIZE=4]عاين ليه قاعد كيف ود الهناي[/SIZE]
[SIZE=7]ياخوان المكن بتمغي ..!ِ[/SIZE]
أمطار خير وبركه
نقتلكم جوعا ،وغرقا ،،،ونتخارج منكم.
هههههههههههه،،،،ههههههههههه ،،،هههههههههه.
الناس ديل فى وادى والبلد وناس البلد فى وادى
يضحك على خيبته التقيله
ناس تاكل القعونج ولحم الحمير وهو ياكلو فى شنو
ربنا ينتقم منكم
لا… يعني يبكي ول شنو .. ياخ انا مالو يضحك ول يبكي انا براي زول زهجان
الوالى دا فى النهايه انسان واحد افراد هذا الشعب ومن حقه يضحك ويمشى رحلات وياكل الطيبات ويعيش حياته عااااادى مثل الناس البتعلق عليه دى سبحان الله في طبعكم يا سودانييين ههههههه
له ان يضحك او يبكى وله كامل الحرية .. الا انه لايحق له ولاهله اكل اموالنا ونهب خيرات البلد وتخصيص اطايب الاراضى لهم .. والطلوع علينا بفتاوى انقاذيه من نوع ( الحرامى يتحلل ) .. يحلل عضامهم
يعني يبكي ول شنو
قال (صلعم)لو تعلمون ماأعلم لضحكتم قليلاً ولبكيتكم كثيراً وكان أولي به البكاء بعد إغراق ولاية الخرطوم في الفساد حسب ماجاء في الجرايد والتي لم يقاضيها الوالي ان كانت علي باطل ولم يتصرف ضد ناس مكتبه إن كانت علي حق.