بالصور: طالب سوري يدرس المنهج السوداني بمصر..يحلم بعمل مصنع في السودان
وهي :مراكز المجلس الأفريقي ،الجيل ،أم درمان ،المطرية ،أكتوبر ،عين شمس ،المركز الإلكتروني . ويقول الطالب عبد القادر في حوار قصير مع موقع”النيلين” عن سبب إنضمامه لدراسة المنهج السوداني أنه أتى من سوريا قبل عامين ونصف تقريباً ،وأراد أن يستكمل دراسته ، وإطلع على بعض المناهج العربية ولكنه إختار المنهج السوداني لأنه يرى أنه منهج جميل و يحتاج إلي فهم .
وأضاف أنه ليس ببعيد عن السودانيين ، فهو يعرف أسر سودانية كانت تعيش بسوريا وله أصدقاء و (أولاد جيران ). وعن حيانه بالقاهرة أضاف الشاب السوري ذو ال22 ربيعاً أنه يعمل بالقاهرة في مجال تصميم الأزياء الذي يعشقة ويبدع فيه .
وأضاف خواتمي أنه سيعمل في مجال ملابس الشباب وذلك لتقارب الذوق العام بالنسبة للشباب .أما ملابس السيدات يرى إنها تكون خاضعة للتقاليد والأعراف الخاصة بالبلد والتي يجب إحترامها وفهمها قبل العمل بها .
كذلك يتمنى عندما تصل أسرته من سوريا أن يكبر عمله ويكون لديه عمل خاص ، ويفكر جدياً في عمل مصنع بالسودان ،لأنه يرى وبتوقع نجاح أكبر وسوق صناعية واعدة وفرصة قد تمكنه من النجاح في أرض السودان.
القاهرة: فاطمة ساتي
ايها الشعب السوداني الفضل: احزروا من امثال هؤلاء( السوري / المصري / الفلسطيني / اللبناني / الاردني)…ما يدور في مناطقهم يغني.شعوب خبيثة وليس لها امان ومستهزءة ومستحقرة للجنسية السودانية…فالحزر ثم الحزر ثم الحزر…..اللهم بلغت فاشهد…وكفانا مهازل….يا زلمي…
هل تصدقوا وتآمنو قبل اكتر من كم سنه وقبل ان تقوم الثورة والحرب في سوريا بل وكانت سوريا وقتها في رخاء وامن واستقرار تام في ذلك الوقت حكي لي صديقي وحلف لي انه تعرف فتاة سورية من سوريا ودخل معها في تعارف وصداقه واستمرت علاقتهم لأيام وبعدها صرح لها بأنه له الرغبه في الزواج منها تعرفوا ما هو ردها له (( ضحكت ضحكه كبيرة وبكل استفزاز واستهتار ايش تقول انت تزوجني انا ؟!!! انا اتزوج عبد اسود وواصلت ضحكها وبعدها غضب صديقي غضبا شديدا وقال لها الحمدلله انا عبدا لله وكلنا عبيدا لله وخرج منها واغلق تلك العلاقه ،،،، واللهم لا شماته هاهي الآن سوريا كما ترونها !