السجن لطبيب جراح ومحاضر بعدد من الجامعات السودانية

لاحول ولاقوة الا بالله سبحان الله

نرفض أي واقعة مخلة بالنظام العام والآداب أو من شأنها المساس بكرامة الإنسان وأن الإنسان دائماً مايرتقي بنفسه ويتسمك بتعاليم الدين الحنيف ويبتعد عن الشبهات ماظهر منها ومابطن ويحاول بقدر الإمكان أن يبتعد عن دائرة المحظور , وأنه فوق ذلك يتمسك بقواعد الدين والأخلاق التي ترتقي به وتسمو به إلى مراتب الكمال هي احكام راسخة متوارثة عبر الأجيال ، ولما كان كذلك . نرفض جملةً وتفصيلاً محاولة تتبع الناس داخل مساكنهم الخاصة مادام أن الأفعال التي يتم ارتكابها داخل حرز مغلق وساتر أما مراقبة الناس ومحاولة الإيقاع بهم لايمت للأخلاق بصلة ولايجد سنده في المنطق الصحيح والفطرة السليمة . ففي سابقة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما تسلق السور ودخل احد البيوت فوجدهم في حالة سكر فقال لهم الفاروق انكم تخالفون الدين ، فرد عليه أهل البيت لقد ارتكبنا خطأ واحد ولكن يا أمير المؤمنين لقد ارتكبت جملة أخطاء ، ففي الدين أن يؤتى البيوت من أبوابها فتسلقت البيت ، وأن لاتتجسس على الناس فتجسست . فكانت هذه السابقة بمثابة مثال حي في حياتنا المعاصرة . يجب أن يتم الحديث عن الأفعال المنافية للآداب بطريقة معممة دون الدخول في التفاصيل الشخصية

😡 باين عليه مستمع غبى لعرمان

المؤسف هناك كثير من المحاضرين يستغلون منصبهم للاعتداء علي الطالبات وكل من درس بكلية الاقتصاد جامعة الخرطوم في الثمانينيات من القرن الماضي يعرف ان هناك عميد كلية في تلك الفترة له علاقات غير شرعية مع بعض الفتيات واسال الله له نفس مصير هذا الجراح ربنا يمهل ولا يهمل

موقف مخزن ومشين كونوا يحصل من شخص مربي ومسؤول ورجل طبيب كان يعمل بمستشفى حكومي كبير اكيد مارس مثل هذا الاداب المخلة في موقعه ما ذا حصل للدكاترة السوانيين كذلك من قبل تم نشر قصة مماثلة في شهر التوبة والغفران في شهر رمضان والذي نشر في ذات الموقع لايسعنا الإ ان نقول حسبى الله ونعم الوكيل ماذا جرى في الماضى القريب لم نسمع بمثل هذه القصص الغريبة في المجتمع السوداني الاصيل ولكن نعذي انفسنا والشعب السوداني في مثل هذه المصائب المشين ونسال الله الكريم ان يهدى الجميع الى ما فيه الخير والصلاح وعلى المسؤولين في امن المجتمع ان يفتحوا عقولهم وعيونهم لمحاربة مثل هذا المواقف واتخاذ اشد العقوبات لاجتثاث مثل هولاء الفاسقين والمارقين على ارداة المجتمع السوداني النبيل .

هذا الموضوع موجود بكثرة في الجامعات وهذه الحادثة وقعت أين الصحافة لماذا لا يعلن الذين إرتكبوا ذلك في كل بلاد العالم يعلن عن أسماء المدانين بل كاميرات ومحطات التلفزة تسارع لتصوير المقبوض عليهم أثناء الحادثة والصحفيين يجرون وراء ذلك إلا في السودان حيث يمنع إعلان الأسماء حتى الذي هرب 18 كيلو ذهب وملايين الدراهم عبر مطار الخرطوم لم يعلن إسمه والذين أفلسوا البنوك لم تعلن أسمائهم هل الصحافة السودانية في جانب المختلسين والمجرمين والسفهاء وليست في جانب الشعب إن الصحافة هي عين للشعب ومفتوحة وليست كما هي الآن بل يجب أن تفتح وتفضح المفاسد والذين يأكلون أموال الشعب ويفسدون أخلاقه مثل ذلك الدكتور كان لا بد أن يعلن إسمه على الملأ حتى يخاف أمثاله الذين يعطون الطالبات الدرجات بناءاً على تنازلها عن نفسها وأين الآباء وهذا يدق ناقوس الخطر لكل الآباء والذي يقول أن لا يتجسس الناس بل هذا من صميم سكان الأحياء أن يراقبوا ذلك وإلا إنتشر الفساد

من الواضح انو لم يتم الضبط في وضع مخل وان كان وضع فتاة مع رجل غريب وضع مخل لا اريد التبرير لكن تعليقي على الحكم فالدكتور سؤل هل لك علاقه شرعيه تربطك بالطالبه فاجاب لا وهذا رد طبيعي اقصد ربما هناك محاوله اشانة سمعه وحاجات في نفوس من قدمو البلاغ فالرجل يمكن ان يفعل في عيادته دون ادنى مساله لانه وضع عادي يكون لديه مرضى من اي عمر أو ان هناك تفاصيل حجبت براي هذا الذي ذكر لا يكفى للسجن او الجلد اما سؤال المحكمه يدل على تسلطها واخذها بغير القانون فمالها وابنة المتهم وحياته الشخصيه وتربيته وهذا ايضاً من التشهير الذي يمكن لهذا الطبيب ان يحاكم به من فعله .

ياجماعة الخير قولوا بسم الله

والله نحن كده عاطفيين لابعد الحدود ، خلاص انتو صدقتوا الحكاية ودموعكم جرت ، انتو سمعتوا طرف واحد بس ، مش إحتمال تكون مكيدة ومؤامرة زي الحلصت لدكتور عمر اصلا الناس ديل حاسدين بكرهو النجاح والناجحين ، وهو اصلا لو في زنا في الموضوع ما ارجموه ول دي كمان فيها واسطة ياحكومة الإسلام . دكتور عمرة (53) سنة اكيد خريج الخرطوم واكيد حاصل على حاجات كثيرة من برطانيا وامريكا ياجماعة حرام عليكم بالتعملوه في الوطن دا والله حرام اشلوا اي حاجة بس الموارد البشرية دي خلوها عليكم الله عشان السودان

من المفروض سحب بطاقته والله هذا كان مسكوت عنه طبيب يعمل هذه المدة وهو الاكثر تعرض للنساء والبنات ربما المراهقين وربما يستقل طالبات الطب والله عار وقمة خلو الادب اين الاخلاق لهذه المهنه هذه مهنه حساسه لا تقبل اي تصرف هكذا نرجو تنفيذ اصعب العقوبه عليه لكي يكون عبره والبنت لازم تجلد ما في شيء اسمه بنت فلان الزنى زنا علشان تكون عبره لاخواتها ———
والله لو اي انسان فكر في جريمة الزنا لن يزني هذه جريمة خراب بيوت اليوم هذه البنت خلاص نهت حياتها وهو ربما دمر حياة زوجته وبنته

مصدر الخبر صحيفة الدار وما ادراك ما الدار والكل يعرف اكاذيب وتلفيق هذه الصحيفة الغير اجتماعية .ارجو من ادارة النيلين عدم نقل اخبار من الدار حتي لا تؤثر علي مصداقية الموقع وهذا راي الشخصي

يا اه كل هذه الانفعالات عشان جراح وطالبة جامعية يا ربى لو كانت القصة على كمسارى ومهندسة كان الموضوع غير طبعا عموما لن نجزم بوقوع الزنا لأن اثباته شرعا له شروط فهذه حسب حيثيات الموضوع الوارد اعلاه يمكن ان نسميها خلوة غير شرعية – واهو حتى لو زنا قاعدة تحصل يوميا من اناس مختلفين – عموما يعلم امرهم رب العالمين وجازاهم عنده شديد – واهو الشيىء الظهر للمحكمة حاكمتهم عليه – اما حكاية يرضى لأبنته هذا الفعل على ما اعتقد وردت للاثارة اكثر من حقيقة الامر لأنه المجنون البطقع الناس بالحجار لو سألوه السؤال دة فجاءة الجن بروح منو ويرفض سؤال المحكمة القالوه ويرفض ان تفعل بنته ذلك – عموما يجب ان لا نثور ونتعامل مع الخبر بتروى وشوية تمحيص لنصل لمعقولية الخبر

مافى أى مشكله بكره إمكن يعينوهو فى قناة النيل الأزرق ؟؟

If the Sudan still rule with the shariea law this F…. doctor should be stoned to death but what we can say the lack of parental supervision and the need sad sad situation:mad:

اعوذ بالله من الذين لا اخلاق لهم اقتلوهم قاتلهم الله كيف تجرء على فعل كهذا وهو معنى بتربية اجيال المجتمع وكذلك يحمل اسم طب الذى يامنة السودانيين والمسلمين على اهلهم اذا عادوة فى المستشفى بسبب الامراض التى تصيبهم ؟ هذه دعوة للسودانيين على الا يكون لهم امان على اى دكتور مهما دعت الظروف لا تدع اهلك فى انفراد مع دكتور 😉

خسارة التعليم وعلي الرجولة السلام;(

NO PROBLEM IN THIS CASE , ENY BODY FREE

أشعر أن هناك تصفية حسابات في هذا الموضوع ..
نعرف كثير من المسئولين حتى في الدولة يمارسون هذه الجرائم ويتحدث بهم كل المجتمع ويعرفهم ويعرف ممارساتهم علنياً ..
هل تم محاكمة أحد هؤلاء والمختلسين والناهبين للمال الشعب المسكين وأموال البنوك والمتمكنين بالحرام ..
لو كان أحد هؤلاء ( غير الضعيفين ) لتركوهوا
أقيموا العدل أولا بين الناس وفي أنفسكم
قال الشيخ بن تيمية ( إن الله ينصر الإمام العادل وإن كان كافراً .. ولا ينصر الإمام الظالم وإن كان مسلماً )
فقد جاء الدين الإسلامي للعدل ولا يمكن أن يتحدث الناس عن الإسلام ويملاؤن أفواههم بالحديث عن الإسلام وهو ظلمة … فالظلم ظلمات .