القرضاوي يسخر من وضعه بقوائم الانتربول: عمري 88 عاما ولم أغادر قطر.. فهل طرت بالسماء؟
وقال القرضاوي، في اتصال هاتفي مع القناة: “أوجه رسالتي إلى الشعب المصري والعربي والأمة الإسلامية، أمة القرآن وأمة محمد، بأن يتحدوا وأن يقفوا صفا واحدا.. التقوى لا تكتمل والعبادة لا تتم إلا بالوحدة، فالأمة لا يمكن إلا أن تكون أمة واحدة.”
وتابع بالقول: “هؤلاء الذين يتحدثون عن الانتربول وسواه، أقول لهم إنني لا أعرف بأي مقياس يقيس الانتربول! هل كل من يقول إن فلانا عمل شيئا ما يُصدق؟ كيف أكون قد فتحت السجون وأنا أعيش في قطر ومعي جواز سفر قطري لا أتحرك إلا به، فهل خرجت من قطر في هذه الفترة؟ هل ذهبت إلى مصر في هذه الفترة أم أنني طرت في السماء؟”
وتابع القرضاوي بالقول: “أنا في سني وعمري 88 عاما وعندي أمراض ولا يمكنني السفر إلا بمرافق أو مرافقين بسبب ظروفي الصحية” ونفى القرضاوي حتى العلم بموقع سجن النطرون، الذي فر منه السجناء خلال ثورة “25 يناير” قائلا: “أنا حتى لا أعرف هذا السجن المسمى النطرون، وأعجب ممن يصدقون هذا الكلام ويقبلونه وعليهم مراجعة أنفسهم.”
وتوجه القرضاوي إلى من عمل على إصدار القرار بالقول: “أشكوهم إلى الله فهو الذي يعلم الظالم من المظلوم، وسيقيم القسط بين عباده، ولا تخفى عليه خافية ولا يغيب عنه سر ولا علانية، ولا نشتكي إلى العباد بل إلى رب العباد ونسأل الله أن يعيد هذه الأمة إلى رشدها.”
وكان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي يرأسه القرضاوي، قد رد على قرار “الانتربول” بدعوة أنصاره إلى إطلاق حملة للتضامن معه تحت عنوان “القرضاوي ليس إرهابيا” بالترافق مع دفاع لعدد من المقربين منه عن أفكاره
وكانت الشرطة الدولية أو ما يُعرف بـ”الانتربول،” قد وضعت القرضاوي على قائمة المطلوبين لديها، وجاء في تقرير الانتربول أن القرضاوي الذي يحمل الجنسية المصرية والقطرية، مطلوب من قبل السلطات المصرية لقضاء عقوبة بتهم “التحريض والمساعدة على ارتكاب القتل العمد، ومساعدة السجناء على الهرب والحرق والتخريب والسرقة.”
وأشار التقرير إلى أنه من يملك أي معلومات عن القرضاوي أن يراجع مركز الشرطة المحلية في منطقته.
[/JUSTIFY]
م.ت
[/FONT]
تلجا الى ألامه ألان بعد أن فرقتها شيعا واحزابا وتامرت عليها . لم تقف مع ألحق مرة . بل مع مصالحك الشخصية ومصالح الجماعه.خربت أوطاننا وذبحت تسامح شعوبنا فكل إرهابي اطلع على فكرك الملتوي وكل قاتل أوعزت إليه فعلته ..نقف بشدة مع توقيفكم العاقبة للترابي والبشير
تلجا الى ألامه ألان بعد أن فرقتها شيعا واحزابا وتامرت عليها . لم تقف مع ألحق مرة . بل مع مصالحك الشخصية ومصالح الجماعه.خربت أوطاننا وذبحت تسامح شعوبنا فكل إرهابي اطلع على فكرك الملتوي وكل قاتل أوعزت إليه فعلته ..نقف بشدة مع توقيفكم العاقبة للترابي والبشير
لاتلتفت ايهاالشيخ الجليل الى هولاء الخنازير الذين ادمنو الاجرام والظلم والتلفيق, والله هذا شرف لك ان هولاء الارهابيين غير راضين عنك
لا يضرك ياشيخنا ان توضع فى قوائم المطلوبين فهى ضريبة تدفعها حيث ان كل مسلم حق يصدح بالحق فى هذه الايام اما مقتول او مطارد او فى السجون. واعلم ان الامة لو اجتمعوا على ان يضروك لن يضروك الا بشئ قد كتبه الله لك. وان لنا فى رسول الله اسوة حسنة فقد كان اعظم مطارد فى التاريخ.
88 سنة دي على الإنتربول بس لكن لو على العرس شايف نفسك 38