حركات العروس: رمي “الكديسه” على الصديقات لجلب الحظ للبايرات !
في العصور الوسطى في أوروبا، كانت الفتاة تعلم أنها لن ترتدي فستان الزفاف مرة أخرى، وكان فستان الزفاف يعتبر فأل خير على المرأة.
بعد الزفاف، كانت النساء العازبات يطاردن العروس ليمزقن قطعاً من ثوبها، حتى تصبح العروس في حالة يرثى لها.
وبمرور الزمن، أصبحت فساتين الزفاف ثمينة جداً، ونشأ تقليد احتفاظ المرأة بثوب زفافها. سواء كذكرى، أو لترتديه ابنتها في زفافها.
ولمنع عملية تمزيق فستان العروس، بدأت العرائس برمي أشياء أخرى لتشتيت الفتيات. بعد ذلك، أصبحت باقة الزهور هي الخيار، فالزهور رمز الخصوبة، كما أنها آمنة ولا تسبب أذى عند رميها.
لاحقاً، استبدلت الباقة بالهرّة، ففي بعض البلدان، وكتقليد جديد، تقوم العروس برمي قطّة عوضاً عن الباقة على صديقاتها، ومن تلتقطها تكن صاحبة الزفاف التالي.
وهذا التعديل على التقليد القديم ربما يبنع من رغبة بعض الشعوب بالتغيير، ونشر أجواء المرح والسعادة خلال مناسبات الزواج.هذا التقليد الغريب قد يكون من الصعب تطبيقه في بلادنا العربية، فماذا تختارين لترميه على صديقاتك نهار زفافك، الورود، الهرّة، الأرز أم هناك تقليد آخر؟
[/JUSTIFY]
م.ت
[/FONT]
سبحان الله كما هو حديث رسولنا (ص) لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ( فيما معني الحديث) وكمان بتسأل يجدعوا شنو يا اخي ما قاعدين يجدعو حاجه لازم لانو في الغرب بجدعو كديسه والله لو جدعوا كداره ساي ما من عاداتنا قال كديسه قال.