منوعات

تتويج شريف الفحيل ملكا لتقليعات العام 2014م

[JUSTIFY]يبدو أن الفنان الشاب شريف الفحيل حين يغني : ” أهل الله يا الحلوين/ ما شفنوا لي فات وين ” يقصد حذاءه الذي تخلص منه في ساعة ” تقليعة ” جديدة ، قال الفحيل أن المطرب العربي وائل كفوري استلهم منه ” الحفاء ” للترويج لألبومه الجديد .

والجديد حسب نتائج صناديق انتخابات الفيسبوك والواتساب هو التحول الكبير في تجربة الفحيل القصيرة ، من حيث الشكل والقول والفعل والمضمون .

فالمتابعون لمسيرته الفنية يجزمون بأن الفتى حين ظهر على الشاشة لأول مرة : ” كان وجهة الأسمر ملفحا بسيماء أهل التبلدي ، وشعر رأسه الأسود يخلو من ” شقة ” ، في وقفته وقار ، وفي عينيه تقوى وحبور ، تخلو حركته من الخفة ، ثابت إذا تغنى أو طرب أو منح سانحة للحديث ” .

الحديث المنتشر في ” قروبات الفيس ” وصفحات التواصل الاجتماعي ينذر بأفول نجم الفحيل ، إذا لم يتحر رؤية هلال العام الجديد بجرد حساب لحصاد العام الذي مضى فتتويجه ملكا للتقليعات في العام 2014م يعني أنه ” ساقط ” فنيا ، وحسب كثير من المداخلات إن ” جردل الثلج ” الذي سكبه على جسمه متحديا أقرانه الفنانين وراء هذا ” التجمد ” الفني المريع .

صحيفة حكايات
ت.إ
[/JUSTIFY]

تعليق واحد