استبعد المؤرخ السوداني البروفيسور عوض الكريم بخيت سليمان عميد كلية الاداب الاسبق بجامعة شندي ان يكون المك نمر قد دبر عملية حرق اسماعيل باشا الشهيرة بقلعة شنان بشندي. وقال عوض الكريم في حوار للدار ان المماليك الذين فروا للسودان وكانوا يشكلون جزءا من جيش المك نمر هم الذين احرقوا اسماعيل باشا مشيرا الي انهم ارادوا رد الصاع صاعين لوالده محمد علي باشا الذي احرق المماليك في معركة قلعة المماليك الشهيرة.
واشار الي ان هذه الطريقة لا تشبه الاداء القتالي للجعليين وانما جاء بها المماليك الذين ارادوا الانتقام من الباشا بحرق قلبه علي ولده.كتب: عبد الرازق الحارث- الدار السودانية
بعد عرفتوا انها حركة جبانة دايرين ترموها في المماليك
عبدالله ود سعد من اتي بي الفكره من الوقت داك تدعوا الحماقه عشان زول يسالكم ماافي
يا بروف اهلنا الجعلين عاملين حرق اسماعيل باشا
مفخرة تجي تنكرو (ولا الشينه منكوووووووووووووورة)
هههههههههههههها والله حيرتونا
هذا يعني ان تاريخ السودان تم تزويره بفعل فاعل و عن قصد يجب مراجعة تاريخ السودان وإظهار الحقائق.
من المستفيد من طمس تاريخ السودان ؟ مجرد سؤال
واشار الي ان هذه الطريقة لا تشبه الاداء القتالي للجعليين وانما جاء بها المماليك الذين ارادوا الانتقام من الباشا بحرق قلبه علي ولده.
يا بروف اهلناالجعلين بعتبرو حرقهم لاسماعيل باشا مفخرة ونوع من الرجالة يعني يا اخوي ما تسوي ليكم تاريخ جديد ياها دي صفاتكم ( والشينة منكووووووووووورة)
التاريخ علم لا يقوم على العواطف…وإنما يقوم علي الحياد والمنطق …وانطلاقك من نزعة قبلية سيدي يفقدك الصفة العلمية…
( هذه الطريقة لا تشبه الاداء القتالي للجعليين وانما جاء بها المماليك الذين ارادوا الانتقام من الباشا بحرق قلبه علي ولده.)
تبرير ساذج لا يشبه إلا ونسة تجمعات المآتم
وكلمة بروف دي كثيرة
وحملات الدفتردار الانتقامية ؟ لماذا لم تنتقم من المماليك. بعد كده نسميها حملات الدفتردار الترفيهية
اها ودالدكيم عرس ملكة برطانيه في السر قالو تحت تحت وفي البقول عرفي رايك شنو
هههههههه
تاريخ السودان كلو غلط يعنى
والناس تغنى حريق المك فى قلب الدخيل
وينبحوا
ما لان فرسان لنا بل فر جمع الطاغية
المتابع لحملة الأتراك علي السودان من حلفا إلي الخرطوم يجد أن جميع القبائل استسلمت للأتراك دون مقاومه تذكر والقبيلة الوحيدة التي وقفت في وجه العدو هم الشايقيه وكانت معركة كورتي الشهيرة لذلك لا نجد أسماء لمعارك أخري ضد الأتراك ولكن بعد كل هذا الدفاع عن ارض الوطن جاء من يبخس استبسال الشايقيه ويقلل من قيمه المعركة التي وصفت في التاريخ بأنها معركة الأبطال ولو لا السلاح الناري لكان للشايقيه كلام أخر
شفيق يا راجل
يقال أن الأزهرى أعلن الأستقلال مضطرا حيث أنه من دعاةالوحدة مع مصرولكن الانجليز هددوه بنشر ملفات لا أخلاقيةله أثناء دراسته في بيروت وأنهم كانوا يرون أن الأتحاد مع مصر سيجد معارضة قوية من الأنصار مما يهدد استقرار السودان .
ومعلومة أخرى أن من أعلن الأستقلال أحد من آل البدرى ومن مجلس الشيوخ والتى هي السلطة الأعلى آنذاك.
مابعرف اصدق منو واكذب منو وتاني شي ليش المصريين بقولو ان الدفتردار ناك جداتنا؟؟