منوعات
عبر سهرة (ضخمة)… سلمى سيد تطل عبر الشروق في رمضان
تطل المذيعة سلمى سيد في رمضان القادم عبر شاشة قناة الشروق ضمن سهرة ضخمة جداً من إنتاجها، هذا وكشفت مصادر مطلعة لـ(السوداني) عن وصول القناة لاتفاق مع سلمى لبث السهرة، والتي من المنتظر أن تأتي باسم (مع سلمى)، فيما لم يتم الكشف بعد عن التفاصيل المالية الخاصة بالاتفاق.
السوداني
هي موهومة والشعب السوداني أصلا شعب ضعيف ثقافيا. صراحة لا أرى فيما تقدمه هذه المرأة المغرورة أي شيء جديد فهي مثلها ومثل أي مذيعة سودانية أم شيء عندهن التاتو والشغر والحواجب والملابس.
لم أشاهد لها مقابلة مع أي شخصية سودانية ذات شأن فمحمد وردي عملته له من قبل عشراات اللقاءات وكذلك محمد الأمين وصلاح ابن البادبة وهم يرددون نفس الأغاني منذ أن خرج الانجليز من السودان. والآن الشيء الذي كان ينقصها كما قالت تحت وتتنمى أن تجري لقاء مع الكابلي وعلى عثمان يا للبؤس يا للبؤس طبعا سيتحلق حول التلفزيون عشرات من العواجيز المتشببين وكبار المراهين لتغزلوا لأن المضمون أصلا غير موجود شعب مسكين ما عارف يلقاها من فين
ليس بيني وبين هذه البنت أي عداء .. وسبق أن اشرت إلى أنها كغالبية المذيعات خاصة في قناة النيل الأزرق كل همهن أن يبدين زينتهن لغير بعولتهن يعني بالعربي الصريح أهم شيء هو اظهار العقد وخصلات الشعر و ” كتيل العيون ” أو ” بحلقتن ” يمبن شمال فوق وتحت .
هذا نفس ما قلت يا البنجوس. المرأة دي مغرورة على الفاضي لأنها تقدم برامج لشعب رأسه فاضي. وشوية المثقفين الفيهو كل الذي يهمهم من السهرات التي تقدمها هو أن يتغزلوا فيها كما عرض عليها من قبل أحدهم أن تقبله زوجا. ولقد بلغ بها الغرور مبلغه عندما تقول حاليا لا تفكر في الاستقرار في السودان- صديقيني ما عندي معاك أي خصومة ولا بعرفكم ولكن بصراحة زيك وزي أي مذيعة أخرى أهم شيء العقد والثوب والمكياج ولكن المضمون ما في يعني الحصالة صفر كبير. والشيء الآخر انها تقدم البرامج في قناة النيل الأزرق هذه القناة التي تقدم أسوأ صورة عن السودان والسودانيين – شنو يعني لا تجيب ليك واحدة تغني للعدس وأخرى تغني لخزان الماء وثالثة وأخرين يغنوا لزيوت ناشونال وثالث يعطين درس كامل الدسم عن عاداتنا وتقاليدنا ويبرط ذلك بصابون غسيل عادي. خسأ العالمون بهذه القناة وثم أنظر للحفلات التي تنقلها والله شيء يندي له الجبين نسوان وبنات يعرضن أنفسهن بصورة مبتذلة ومقززة – لا تلمس فيها غير الدعاة والفسوق. خسئت يا حسن فضل المولى وجميع من يعمل معك. واحدة تغني للعدس وواحدة تغني للكراسي وواحدة تغني لصالة الأفراح وثالث يغي لمطعم وآخر يغني للصابون – حرام عليكم دمرتونا ودمرتوا سمعتنا بي الأمم.