كارثة تهدد حياة المصريين.. صابون وزيوت في مجارى بالنيل
رصد “اليوم السابع” كارثة تقوم بها شركة القاهرة للزيوت والصابون بمركز العياط بمحافظة الجيزة، وهى شركة تابعة للقطاع العام، والتى تقوم بالصرف على مصرف المساندة ومنه إلى نهر النيل بكمية صرف تقدر بحوالى 500 متر مكعب يوميا، ولديها محطة معالجة للصرف الصناعى متوقفة. وعلى الرغم من وضع تلك الشركة ضمن مجموعة من الشركات والمصانع فى القائمة السوداء لصرفهم على نهر النيل فإنه لم يتم اتخاذ أى إجراء معهم حتى الآن. الأهالى ترسل الشكاوى دون حل وأكد معروف محمد إبراهيم أحد الأهالى، أنهم تفننوا فى إرسال العديد من الشكاوى والفاكسات سواء لمجلس المدينة أو محافظة الجيزة لوقف كارثة صرف الشركة بالمصرف الذى يصب فى النهاية بنهر النيل من خلال قيام الشركة بمد ماسورة لصرف مياه المصنع من مواد كيماوية وغيره على الترعة التى تهدد صحة الإنسان والثروة السمكية. سيارات الكسح تلقى الصرف بالنيل واستكمل أحمد فرج أحمد من أهالى القرية، أن بجانب كارثة المصانع تظهر لنا سيارات الكسح التى تقوم بتفريغ حملات السيارات مباشرة بالمصرف، مضيفا أن أصحاب السيارات أخبرونا أنه لا يوجد رقيب عليهم وغياب الرقابة يجبرهم على تفريغ حملات السيارات بدلا من نقلها للجبل للمكان الذى حددته المدينة. المواطنون يردمون النيل لمصالح شخصية وأشار محمد إبراهيم أهالى القرية، قيام 4 أشخاص أقارب بالاستيلاء على أراضى بنهر النيل وضمها لأجزاء خاصة به، حيث قام محفوظ على عبد الفتاح لديه ورشة بقلب نهر النيل وقام بالاستيلاء على أرض النيل من خلال ردم مساحات كبيرة، على الرغم من أن مساحة ورشته الأصلية 16 مترا فقط ولا أحد يقوم بمحاسبته لاعتماده أن ابنه يعمل وكيل نيابةن ويتم وقف المعاينات بسبب نفوذه وسلطته، مضيفا أن خضر على حسين أخو نفس الشخص قام بالاستيلاء أيضا على أراضى النيل من خلال ردمه أجزاء وضمها للكفاتيريا الخاصة به، وقيام أحمد عبد الباسط عبد الفتاح حسين ببناء غرفة بمساحة 8 أمتار فوق سطح النيل بجوار كوبرى أبو سلاسل، موضحا أنه تم تحرير 4 محاضر لهم منذ عام 2010 حتى الآن ولم يحرك أى مسئول ساكن واحد.
اليوم السابع
اصلا المصريين وسخين لا يعرفون النظافة ولا تعرف النظافة طريقا اليهم ولا يحبذون النظافة ولا يعتنون بابدانهم فقط برؤوسهم احيانا بيعض الزيوت المعتة والكريمات التى تمت مدة صلاحيتها فيمسحونها على الشعر للتمشيط والتزين بها من اعلى رائحة الجثث التى تفوح من اجسادهم
تعرفهم البق والقمل والامراض الجلدية والبلهارسيا والاسكارس والفسيخ والجبنة القديمة بديدانها
المصريون ان وضعتهم فى زريبة مع الحيوانات والله تهرب الحيوانات من عفنهم ووسخهم ونتانة روائحهم او تحدث لها نفوق فتلقى حتفها اختناقا من الروائح الكريهة لمن شاركوهم زريبتهم
لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خيراً منهم
حرام عليك هذا الكلام يا أخي
وهل الواقع حرام ايه الاخ العزيز والله اعرفهم اكثر مما اعرف السودانيين وتعاملت معهم اكثر مما تعاملت مع اهل بلادى ووالله ما قلت الا الحق واعلم ان كل ماينطق به الشخص مسطور ولكل مثقال ذرة شرا يره
الا تصدقنى بعد هذا وانى لاظنك قليل المعرفة والاحتكاك بالمصريين
الكارثة ليست في فما تقوم بها شركة القاهرة للزيوت والصابون وهي تقوم بالصرف على مصرف المساندة ومنه إلى نهر النيل الكارثة الكبري في انه حدث في خلال الايام القليلة الماضية غرق صندل محمل بـ500 طن من الفوسفات في مياه نهر النيل وهو تعد ” كارثة كما قيل لانه ” نتيجة احتواء مركب الفوسفات على عدد من المعادن الثقيلة مثل البولونيوم والرصاص واليورانيوم والكادميوم، التي تمثل مخاطر عديدة على الجهاز العصبي والمناعي للإنسان فضلًا عن مخاطر تلك السموم في النيل على الثروة السمكية والحيوانية في مصر. و حصل ذلك وقد ادي ذلك الي إصابة العديد من الأشخاص بحالات الاشتباه في تسمم وظهور أعراض التسمم من إسهال وقيء.في مدينة الإبراهيمية بالشرقية إلى 379 حالة او أكثر انظر الخبر
http://www.vetogate.com/1598714