بالصور..سيف الجامعة يروي قصة زواجه من صحفية مصرية شهيرة بدولة قطر
وضع الفنان سيف الجامعة قصة أبنته ( أشرقت ) في حياته ومشاركتها في لعبة الجمباز علي مستوي قطر مؤكدا أنها من زوجته السابقة التي تحمل الجنسيتين السودانية والمصرية وهي مقيمة في الدوحة. وقال : أبنتي أشرقت أنجبتها من زوجتي السابقة المصرية وهما الآن يقيمان في الشقيقة قطر وهي تحمل جنسيتين مزدوجتين السودانية والمصرية بحكم أنها من أم مصرية وأب سوداني وفي قطر لا تتم معاملتها علي أساس أنها سودانية أو مصرية إنما يتم التعامل معها من واقع أنها مواطنة قطرية باعتبار أنها عضو في فريق قطر للعبة الجمباز وفي الدورة الفائتة أحرزت الميدالية الفضية لقطر في مستوي الشابات فاتحاد الجمباز في قطر اتحاد قوي جداً يبدأ من الأطفال إلي البالغين وبالتالي تعتبر أبنتي أشرقت في المستوي الثاني أي أنها في الوسط ما بين الصغار والكبار. كم يبلغ عمرها الآن؟ قال : تبلغ من العمر ( 14 ) عاماً واسمها أشرقت سيف الدين محمد الحاج ( سيف الجامعة ) وهي زكية جداً في دراستها ولعبة الجمباز التي ظلت تمارسها منذ أن كان عمرها ( 4 ) سنوات. هل كنت تشجعها علي الاستمرارية في لعبة الجمباز؟ قال : بكل تأكيد حتى أنها عندما تأتي إليّ في إجازة أرافقها إلي الأكروبات السودانية من أجل أن تتمرن ومن المدربين السودانيين الذين دربوها سامي والحمري وهما المشرفين علي فرقة الأكروبات السودانية فهي لديها مهارات عالية جدا في لعبة الجمباز الإيقاعي والمتنوع علي المتوازي وبالتالي تعتبر اولمبيك أي أنها تمتلك مؤهلات في مجالها الذي اختارته وقد شاركت في خمس بطولات عسكرت في إطارها في ايطاليا واليابان من أجل تحقيق طموح قطر في تقديم رياضة عالمية وعلمية ومحترفة. متى تزوجت والدة أبنتك ( أشرقت ) وأين كان الزواج؟ قال : تزوجت في العام 1994م عندما كنت مقيما في العاصمة المصرية ( القاهرة ) وانفصلت عنها في العام 1999م أي أنها كانت زوجتي علي مدي خمس سنوات وبرغم الانفصال إلا أن العلاقة بيني وبينها طيبة ونتواصل بدليل أنها تسمح لابنتي أن تزورني ما بين الفينة والآخري. هل في زياراتها تعرفت علي أهلها في السودان؟ قال : نعم وعلي اتصال دائم بأعمامها وعماتها رغما عن أنها الآن في رعاية والدتها وبالكامل وبمتابعة وإشراف مني بصورة مستمرة لكن طبيعة الحياة التي عاشتها والخط الرياضي الذي تمضي عليه آنيا تتوفر لها في ظله أجواء لا يمكن أن تتوفر لها هنا ضف إلي ذلك أنها تدرس في مدرسة أمريكية متقدمة جدا في الشقيقة قطر. ماذا لو كان لديها رغبة في تكملة دراستها في السودان؟ قال : لا يوجد ما يمنع وأنا علي أهبة الاستعداد لأن أوفر لها الأجواء الملائمة لكي تحقق النتائج المبهرة إلا أن الأمر في النهاية اتركه إلي رغبتها الشخصية وهذا الخيار متروك لها عندما تبلغ سن الرشد ولكن في الوقت الراهن في رعاية والدتها. هل تستمع لك وتتابع إطلالتك عبر الفضائيات؟ قال : نعم تتابعني وتحتفظ بألبوماتي التي أنتجتها في مصر كما أنها علي ارتباط وثيق بالمجتمع السوداني في دولة قطر وهي معروفة لكل السودانيين هناك ودائما ما تعرف نفسها بأنها أبنة الفنان السوداني سيف الجامعة. وعلي فكرة والدتها علي صلة طيبة جدا بالسودانيين من سنين طويلة ووالدتها خريجة جامعة الإسكندرية كلية الآداب وتعمل صحفية في جريدة الشرق القطرية إلا أن بدايتها الصحفية كانت في صحف سودانية مثل الاتحاد الدولية. هل أنت تعرفت عليها كصحفية؟ قال : لا لم أتعرف عليها كصحفية لأنني انا الذي دفعتها له وعندما تعرفت عليها كانت مشرفة اجتماعية لدار رعاية أيتام بالعاصمة المصرية ( القاهرة ) وكان أن التقيت بها من خلال رحلة نظمتها الجامعة والتقت مع رحلة منظماها هي للترفيه عن الأطفال وكان أن تعرفت عليها في ذلك اليوم. هل تتواصل ابنتك أشرقت مع إخوتها من زوجتك السودانية؟ قال : هي في تواصل دائم مع احمد عبر الهاتف إلا أن آية مازالت صغيرة أي أنها تعرف أن لديها أخوها احمد وأختها آية. هل هي وحيدة من ناحية والدتها المصرية؟ قال : لديها أخت من زوجها الثاني وهو صحفي فيما تجد والدتها لا تعزلها من المجتمع السوداني لأنها تعتقد أن ابنتها من حقها التواصل والاتصال بأهلها من ناحية والدها. ماذا تقول لأبنتك البطلة أشرقت؟ قال : أنا سعيد بمشاركاتها في بطولات الجمباز والنتائج التي تحققها في إطار مجالها الرياضي الذي اختارته وفخور بها جداً وفخور أيضا لعلاقتي بوالدتها التي لم يحدث بيننا ما يشين. كيف كان الانفصال من زوجتك المصرية؟ قال : الانفصال كان هادئ وفي ظروف لها علاقة بمستقبل كل واحد منا فأنا لم يكن لدي الاستعداد للاستمرار في الغربة خارج السودان بالرغم من أنه كان لدي منزل ملك والآن أنا هنا اسكن بالإيجار. هل في القاهرة كان لديك منزل ملكك؟ قال : نعم وهو الآن باسم أبنتي أشرقت ووالدتها ووفق دراسة معينة للواقع لم يكن هنالك طريقة في الاستمرارية فأنا ليس لدي الاستعداد للاستمرار في الغربة التي كانت ترغب في ظلها أن أعيش معها في دولة قطر وكان من بين أفكارها أن اعمل هناك موظفا أو مترجما إلا أنني رفضت الفكرة باعتبار أنني فنان يحمل رسالة لجمهوره ولا اعتقد أنني من نوعية الناس الذين يمكن أن يعملوا في الوظيفة فيما تجد أن والدة أشرقت لم يكن لديها الاستعداد لان تأتي معي للعيش في السودان وكل هذه الأسباب اجتمعت فكان الانفصال. كم عدد سنواتك في الغربة؟ قال : ثلاثة عشر عاماً تسعة سنوات منها في مصر وأربعة سنوات في دولة الإمارات العربية المتحدة. ما الإنتاج الذي أنتجته طوال سنوات الغربة؟ قال : أنتجت أكثر من عشرة البومات معروفة بأسمائها ( سكة صعبة ) و( مريم ومي ) و( وصتني وصيتا ) و( وجه القمر ) و( ليلي ) وغيرها من الألبومات التي تم إنتاجها في فترة غربتي ما عدا البوم ( قلب محروق ) و( اعذريني ) أما قبل الغربة فقد أنتجت ألبومين.
أقفل زرارة القميص يا سوسو
يارااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااجل
يس وصيها تلبس بنطال طوبل مع وصاياك ليا الدينيه من صلاه وصيام وحشمه البنطال للرياضه + طرحة الراس علي الاقل يا سيف يا فنان بعدين ما عيب ان تكون موظفا” ولكن كان ممكن تقول العكس .
سيف الجامعة فنان رقيق وجميل ومترع باحساس عميق جدا… فانت فنان ولا يصلح للفنان الا ان يكون كذلك. اما الموظف فتحده القيود وقانون العمل .. اعتقد ان الفنان سيف الجامعة يقصد ذلك.
نحي الفنان المتعلم الفاهم الجميل سيف الجامعة انت رجل بحق والرجال قليل هذا الزمان تقول(هل في القاهرة كان لديك منزل ملكك؟ قال : نعم وهو الآن باسم أبنتي أشرقت ووالدتها )وتقول(ووفق دراسة معينة للواقع لم يكن هنالك طريقة في الاستمرارية )وتقول(الانفصال كان هادئ وفي ظروف لها علاقة بمستقبل كل واحد منا )وتقول(وبرغم الانفصال إلا أن العلاقة بيني وبينها طيبة ونتواصل بدليل أنها تسمح لابنتي أن تزورني ما بين الفينة والآخري.)وكمان تقول( أنها الآن في رعاية والدتها وبالكامل لأمر في النهاية اتركه إلي رغبتها الشخصية وهذا الخيار متروك لها عندما تبلغ سن الرشد ولكن في الوقت الراهن في رعاية والدتها.)ياسلام علي قيم واخلاق هذا الفنان الرائع فكم من الرجال يفعل هذا في هذا الزمان انه قليل جدا جدا جدا