منوعات
صور..السمار نصف الجمال
طالبات سودانيات في كلية الصيدلة بجامعة الخرطوم،يدشن مبادرة بعنوان “بشرتي لونها ذهبي”، تخاطب الفتيات بالامتناع عن استخدام كريمات تبييض البشرة، يوم الاثنين،
وتستعد الحملة لتوسيع نطاق حملتها التي انطلقت يوم الاثنين بالعاصمة السودانية الخرطوم، لتشمل ولايات أخرى في السودان لتوعية الفتيات بخطر كريمات التبييض.
(إنت يا مايو الخلاص)
سمار طاير
لو كان السمار نص الجمال معناها البياض واحد ونص الجمال
اللهم ارزقنا ذات البياض الفاقع لونها والذى يسر الناظرين
والله المرا البيضاء في سودانا الحار دا ما حبابها
عسولييييين ” السمار كل الجمال” ويا ناس الجمال الأصلي في السودان ….
غايتو الزمن دة كلللللللللللللللللللللللللللهم بقوا شبه بعض (لون ، تاتو للحواجب) بشتنه شدييييييييده الحمدلله …..الوحده لو لونها اصلا ابيض تشكك انها فاتحها بقوا ما بتفرزوا من بعض …… الواحد اهلها يكون زى ما بقولوا حق اللقمه فى تلتله وتعبانين عشان يوفروا ليهم مصاريف الجامعه وهى لو لقت خمسه جنيه تجرى جرى على محل الكريمات (قدر ظروفك) …..
سودانيه وسمراء وافتخر …..
سمار خدار بياض كلهن بالليل واااحد
وين يا ناس ما تكلمونا من بدري
الله يوفقكم ويكتر من امثالكم (هذه السنة الحسنة )ان شاء الله تكتب لكم يارب
أسمر جميــــل فتّــان ، ملاك في شكل إنســان … حبيبي يا أسمر …
.. السمار كل الجمال ..
بنات بلدي ( جمال ) و ( عفة ) و ( أصالة )
والله أنتم قدوة وجيل متعلم وفي أولى الخطوات مبادرة تستحق الوقوف ورفع القبعة بناتي حفظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم و أنهلكم مزيدا من العلم والبحث فأنتم فخرا لنا والامم تقاد بشبابها المستنير إلى الامام دوما ,,,,,,,,,,,,,
لماذا نلهث وراء البياض , هذه ثقافة صنعها الغرب لترويج منتجاته وأشم فيها ريحة عنصرية واضحه …. لا يوجد شخص خلق نفسه او خير فى اختيار لونه أن الله سبحانه وتعالى خلق البشر من الارض وكل منا خلقه الله سبحانه وتعالى حسب بيئته منذ أن خلق الله الكون لكن نزوح البشر وتداخلهم مع بعض نتج عنه تداخل الالوان فنجد ان صاحب البشرة البيضاء نزح الى افريقيا حيث الشمس الحارقة وهو فى الاصل بيئته باردة وعاش واختلط مع السود والسمر وتم التمازج وبالمقابل نزح صاحب البشرة السوداء الى المناطق الباردة وحصل ايضا الاختلاط …. واذا لا حظنا نجد أن أنف صاحب البشره السوداء واسع الانف للتكيف مع الجو الحار أما صاحب البيضاء نجد أن أنفه طويل وصغير الفتحه للتكيف مع الجو البارد ……… هكذا خلق الله البشر لماذا اذن نسعى فى التغيير الذى اصبح سببا فى انتشار الامراض الجلدية كالسرطان وغيرها .
الفكرة جميلة وتوعوية .. لكن بالنسبة لي كلام “بشرتي لونها ذهبي” .. الذهب دا غيرو ولا شنو !!
لو لم تتباين الالوان فى هذه الحياة لما احسسنا بجمالها ، ولو كان كل البشر بلون واحد لما استطعنا المفاضلة فى ايهم اجمل ولكن بعض الحمقاوات يسعين بجهد اخرق الى – تظليط – وجوههن ولا اقول تبييض وفى اعتقادهن انه اللون الامثل وهذا لعمرى غباء باين ، ايتها الاخت السودانية اعلمى ان الجمال يكمن فى النظافة بغض النظر عن اللون واذا كانت بشرتك نظيفه فحتما سيظهر جمالها ، ااختى الكريمة حفظى نفسك نظيفة عفيفة عصية على من لا يأتى من الباب وتأكدى انك ستكونين جميلة وملفتة للنظر
حقيقي كلام جميل الفكره الساء ده في المجتمع بانو البت الطبيعية هي اللازم تكون مفتحا لونا وفاردا شعرا وعامله فل ميكب وفي الحقيقه دي أفكار زرعا فينا المستعمر بأنوال الانسان الابيض هو الأحسن والإعلام طبق الفكره دي في حين انو دينا الحنيف علمنا انو جميع الناس سواسيه ومافي فرق بين ابيض واسود وعربي وأعجمي وربنا خلقنا في احسن تقويم