الهندي: قد تفجعون.. نحن سنكرم السيدة “أم قسمة”..وسنظل رافضين لأية محاولة لـ(دغمسة) النظم والقواعد والخروج عن مسار (التراتبية)
كل من لم يكن له ذكر في عالم الصحافة كاتباً أو محرراً.. كل عبثي أو هزلي.. أو مناضل دعي في الأسافير يريد أن (يظهر) هذه الأيام ويلبس لبوس الخير الكذوب، ما عليه إلا أن يكتب عن (أولاد شارع الحوادث) الرائعين الذين نجحوا في ما فشلت فيه وزارة “مأمون حميدة” و”معز حسن بخيت”!! ثم يدقون (النقارة) بهستيريا ليحدثونا عن عظمة السيدة “أم قسمة” التي قصت شريط الافتتاح إنابة عن وزارة الصحة الغائبة.. رد الله غربتها!!
{ كثيرون تهافتوا على الحدث بانتهازية مقززة، كلهم وفجأة.. يريدون أن يكرموا “أم قسمة”..!! روابط معارضين بالخارج تكفلت بنفقات حجها لهذا العام.. تقبل الله منا.. ومنهم.. فلو لم يكتب “الهندي عز الدين” لما قامت الدنيا.. وما قعدت.. ولو لم يكتب ضد عبث (الشيوعيين الجدد) ومحاولاتهم الفاشلة لبعثرة ما تبقى من نظم ونسق مجتمعنا في تقديم ذوي الاختصاص لمواقع الافتتاح.. لو لم نكتب لما تبرع أحد بحج هذه السيدة الفاضلة “أم قسمة” ولما عرفها الناس وتطاير اسمها في الأسافير!! فبعد نشر خبر وصور تفضلها بقص الشريط، انتهت الحفلة و(لموا الكراسي)، ولم يعلق اسمها بذاكرة أحد.
{ هل علمتم الآن- جميعاً- أنكم لستم سوى (ردود أفعال) لفعل نصنعه نحن.. من عمق فكرة ومبدأ؟!
{ وستظلون هكذا (ردود أفعال).. لأن المتأخرين دائماً لا يصنعون الفعل.. ينتظرون (زفة المولد) ويكتفون بجهد النظر ومشقة التعليق!!
{ ولا زلنا وسنظل نطلق الأسئلة المشروعة:
} كيف سمحت وزارة صحة ولاية الخرطوم لمجموعة شبابية بلا أوراق، ولا أختام، ولا سجل موثق في قائمة المنظمات الطوعية بمخاطبتها والتعامل معها، بل وفتح المستشفيات لها لتجمع التبرعات من الداخل والخارج باسم أطفال الشعب السوداني المسكين، دون رقيب ولا حسيب ولا ضوابط ولا حسابات بنكية ولا مراجعة قانونية؟!
} بالله عليكم يا وزارة الصحة- الخرطوم.. بأية ورقة مروسة وأي ختم خاطبتكم (مبادرة شارع الحوادث) أم أنهم كاتبوكم على أوراق كراسات المدارس؟! في أية دولة محترمة يحدث هذا؟!
} هل تم جمع مبلغ الـ(2) مليار جنيه من تبرعات المناضلين عبر (تحويل الرصيد) في الهواتف النقالة.. أم أن هناك تبرعات ضخمة وصلت مباشرة إلى حسابات أفراد بالبنوك أو (كاش) في أيدي شباب المبادرة؟!
} هل هناك منظمات أجنبية ساهمت في مشروع (إعادة تأهيل) غرفة العناية المركزة بمستشفى المرحوم “محمد الأمين حامد”، (تأهيل) وليس (تشييد) كما روج البعض أو توهموا؟!
{ مبلغ علمي أن هذه المبادرة تلقت دعومات متعددة من شركات الاتصالات السودانية وبعضها تساهم فيه الحكومة، ومن جهات رسمية وشبه رسمية.. من خلال مشاركة بعض أقرباء وأولاد وبنات مسؤولين ووزراء في المبادرة.. فلماذا أنكروا حق الدولة ومرمطوا وجهها في الوحل من خلال الاختراق الشيوعي بتعمد إرسال رسالة بالغة السوء مفادها أن (ست الشاي) أولى بشرف الافتتاح من أي وزير في حكومة (الإنقاذ)، لأنهم كما ذكروا في الأسافير وزراء فاشلون.. وحكومة فاسدة؟!!
} ولماذا لا تريد هذه المجموعة الشبابية أن تسجل نشاطها وفق قوانين ولوائح العمل الطوعي المرعية بالبلاد؟!
} ثم دعوني أسأل وزارة الصحة بالخرطوم: هل إذا جاءكم أي شخص أو جهة من (الشارع)، وعبرت عن رغبتها في تشييد أو تجهيز مرافق صحية فإنكم توافقون على الفور دون تدبر ومراجعة لكينونة هذه الجهة ووضعيتها القانونية والاعتبارية.. دعكم من الخلفيات السياسية؟!
} هب أن أحداً جاءني من (الشارع) وعرض عليّ تحرير وطباعة وتصحيح وتصميم الصفحتين الأولى والأخيرة لصحيفة (المجهر) يومياً، ودون أن يكلفني ذلك قرشاً، فهل تجدني أوافق لأنني حينها أوفر مالاً؟!
} بالطبع لا.. لأن المفروض أن كل ناشر صحيفة لديه فكرة ومشروع سياسي أو اجتماعي يسعى لتحقيقه، فالمسألة إذاً ليست (مقاولات)، وعلى ذات النسق يفترض أن تكون خطط وبرامج وزارة الصحة، وإلا فلا فائدة من وجودها ولتحل محلها مبادرات الشوارع.
{ لا أظن أن وزارة البروف “حميدة” يعجزها توفير ملياري جنيه لتهيئة وتأهيل غرفة عناية الأطفال بمستشفى “محمد الأمين حامد”، فمثل هذا المبلغ (كسر مئوي) في ميزانية وزارة الصحة الولائية.. لكنه سوء الإدارة وعدم ترتيب الأولويات!!
{ وقد لا يعلم كل هؤلاء (المهرجلين) الهائجين من كل الأصقاع والأحزاب والانتماءات.. بلا معرفة.. أن هذه الغرفة التي افتتحتها السيدة الفضلى “أم قسمة” قبل أسبوعين، لم تدخل الخدمة حتى الآن.. لعدم توفير الوزارة للكوادر الطبية اللازمة للعمل بالغرفة واستقبال المرضى المحتاجين للعناية!!
{ يعني كلها (جوطة) في الفاضي.. وعلى (6) سراير فقط.. ما زالت كما هي.. مفروشة.. منذ أن قصت “أم قسمة” الشريط!!
{ كل مشروع لا يقوم على (أساس) ولا تسبق تدشينه خطة وترتيبات وبرنامج عمل، لا يعدو كونه (فرقعة إعلامية) ولافتة مضيئة.. ثم لا فائدة تعود على الناس!!
(2)
{ بعض (الإسلاميين) الموتورين من الذين فقدوا المناصب، وغادروا مواقع النعمة والسلطان، أو الباحثين عن شهرة لن يجدوها بالمخالفة، أو المتحسسين من أثر معارك سابقة مع “الهندي عز الدين”.. خاضوا في مستنقع (اليساريين) النتن تحت لافتة تشجيع الشباب!! ابتداءً من دكتور “الطيب زين العابدين” الذي تحوّل من قيادي إسلامي وأستاذ جامعي إلى مجرد كاتب (عرضحالات) لتكوينات (يسارية).. وليست هذه هي المرة الأولى التي ينشر فيها عرضحالاته المرتبكة التي يسعى بها للتبرؤ من كل ما هو إسلامي!! تباً للذين يبصقون على تاريخهم..!!
{ ومن “الطيب” إلى (الدباب المتقاعد) “محمد عبد الله شيخ إدريس” الذي تاهت مراكبه في بحر اضطراب المواقف ما بين (المؤتمر الوطني).. والمذكرات الإصلاحية.. و(الإصلاح الآن) ثم مشايعة (الشيوعيين) الآن!! وإلى آخرين نكرات يكتبون بلا وعي.. لا أريد أن أجعل لهم ذكراً بين الناس.. تتكشف ملامح العبث والفوضوية السياسية والإدارية في بلادنا.
(3)
{ وقد لا تصدقون.. وقد تفجعون.. نحن أيضاً سنكرّم السيدة “أم قسمة”..!! فماذا أنتم فاعلون؟! سنكرّمها ونبعثها أيضاً إلى الحج إن لم يوف المناضلون بالسعودية بوعدهم.. ولعلكم تعرفون كيف كرّمت (المجهر) بعض رموز السودان الوضيئة و(فايت إضنيكم).. من الرائعات “البلابل” إلى شاعرنا الكبير “سيف الدين الدسوقي”.. والبروفيسور “علي شمو”.. وإلى كبيرة الدراميين والدراميات “فائزة عمسيب” ثم شيخة الإذاعيات السودانيات “نجاة كبيدة”.
{ (المجهر) لا تعتمد تكريم الخشب و(الدلاقين).. عبارة أستاذنا الراحل “حسن ساتي” الذي جمع مبلغاً ضخماً من المال لتكريم العملاق “محمد وردي” ورفض منحه وشاحاً أو درعاً تذكارياً.. فأركزوا سادتي..
{ وسنكرّم “علوية” و”حليوة” والإثيوبية “أببا”.. وغيرهن من (ستات الشاي).
{ لكننا رغم ذلك سنظل رافضين لأية محاولة لـ(دغمسة) النظم والقواعد والخروج عن مسار (التراتبية) الحاكمة في أي مجتمع فاضل.. ودولة محترمة.
{ سنكرّمهن.. لكن لن تقص إحداهن شريط.
الهندي عز الدين- المجهر السياسي
بصراحة كلام في التنك .. وما يخـرّش مية !!
بأسف جدا ياجعلي تكتب بهذا الإسم فأنت لم تفهم شيئاً ، أما عن الهندي والطلع هندي إذا هو يريد لأعمال الخير من أوراق مروسة وأختام ومراجعيين قانونيين ، فأين رده من الفساد الحاصل في البلد وعلي عينك ياتاجر ، فمثل الهندي هذا من الذين يتسلقون سلم المجد بجماجم الآخرين ، لنا الله ولهم حساب علي الصراط المستقيم يوم يقوم الناس لرب العالمين ، وغرفة العمليات هذه لو أعطيت تبرعات تأسيسها لوزارة الصحة لذهب 100 ضعف هذا المبلغ في جيوب المسئولين .
عن اى مجد تتحدث وهل قول الحق تسلق ياخى الهندى معروف وورجل غلم اسس ثلاث مجموعات صحفية بدا ن اخرلظة والاهرام وصولا الى المجهر عمل مع محمد طه محمد احمد ومع حسن ساتى وحسين خوجلى وابو العزائم ولا يحتاج لمهاجمةافتتاح ام قسمة ليظهر
الناس ما تاخد الكلام ع عواهنه هندى قال بالحرف يجب ان يكون العمل الطوعى منظم والاوراق المروسة لاتنفى العمل الطوعى بل تدعمه كيف لا شخاص ان يلموا التبرعات بلا هوية فرضنا فرضا ان احد شباب شارع الحوادث الطيبين يل وسوس له الشيطان واضحى كما قات زى المسؤولين اخد المبالغ لجيبو ودا وارد لانو سودانى والمسؤول سودانى حسب فهمك اخى ود البلد انت الان ف قريتك او مدينتك اللجان او النادى اليس لهم اوراق مروسة مع ان العمل طوعى واهلى دا اشياء تنظيمية فقط لماذا نرفضها لماذا نرى الخبيث من الكلام ولا نرى الصحيح منه
النظام هو النظام
التنظيم للعمل والشغل علي القانون وحسب اللوائح مطلوب
بس في بلدنا السودان
ماينفع الكلام ده
والنظام السوداني حكومة فاااااااااسدة بشهادة الجميع وحتي النظام نفسه يفسد ويجاهر بالفساد
شفت ليك وزير في العالم بعمل تنزيل اموال؟
الشي التاني
اين المنظمات الخيرية ؟ لماذا لم تقم بانشاء غرف عناية مماثلة؟
لعلمك كل المنظمات الخيرية والطوعية في السودان تابعة للمؤتمر الوطني
وممنوع اي سوداني لاينتمي للنظام من فعل اعمال الخير
لانو المستحق الوحيد لاعمال الخير والبر
هم
المؤتمر الوطني
في نهاية الحديث
لما الدولة كلها ماشة غلط
الغلط ح يكون طريق للصح
والصح ح يكون طريق الغلط
ودمتم
يا ود البلد من حقي استخدام الاسم طالما انني لم اسئ اليه … فأنا لم استخدم ألفاظ جارحة أو بذيئة أو أشتم أحدا كما يفعل معظم المعلقين هنا..
والموضوع زي نصف الكوب الفارغ .. كل ينظر اليه من زاوية ..
انما الأمم الآخلاق ما بقيت ……..
بعدين انت بتطلع ناس ملائكة وآخرين شياطين بدون دليل، علي صحة كلامك في الحالتين !!!!!
عمل شباب الحوادث يمكن أن نرشحه لجائزة نوبل للانسانية ان كانت هناك جائزة مرصودة لهذا الغرض .. ولكن التقنين والرسميات لا تضر في شئ طالما الجميع ماشين دغري (عدل) بكسر العين !
تفصل يا أب جضوم؟؟!
كلامك صاح بس احنا لسه ناس دراويش وتربية وثقافة صوفية يعني مرغنية كدا ساى
(هل علمتم الان انكم ليس سوي ردود افعال لفعل نفعله نحن )
ماذا فعلت انت ايها المتغطرس هل تبرعت بكل او جزء من تكلفةالغرفة .. انت اكبر رد فعل والفعل هو ما قام به الشباب… ثم انت تعيب عليهم انالغرفة لم تعمل حتي الان لانه لا يوجد اطباء .. وهذا الكلام يجب ان توجهه لوزيرك الذي تتباكي علي انه لم يدعي لقص الشريط فهم عملوا ما عليهم … والله انت تفقع المرارة .. لا فهم ولا اخلاق .. حسبي الله ونعم الوكيل
لقد أوفيت يا أبا عمر وأغنيتني عن الكتابة …
لم يكتفى بهذا يا ابو عمرو لكنه وصف الشباب بالشيوعيون الجدد—-منتهى الغطرسه والاقصاء للغير
ويعيب علي الوزارة انها تعاملت مع من لا يحملون اوراق مروسة واختام ولم يراجعوا في اشارة خيبسة للتشكيك في الشباب.. وهل تمنع الاوراق المروسة من الفساد … وهل يحتاج عمل الخير الي اوراق مروسة .. ولعلمك ما اسهل الحصول علي الاوراق المروسة والاختام في هذه البلد …
تقول يا أبا عمرو في تعليقك:- ((ولعلمك ما اسهل الحصول علي الاوراق المروسة والاختام في هذه البلد ))…..ونسأل الهندي هل نسيَ أوراق مكتب الوالي المروّسة، وما حدث بسببها؟خليهُ يورينا رأيه بصراحة وشجاعة، حتى لو يُعيد إذا كتب فيها من قبل.
إنت واحد سمج ومقزز وتبحث عن المشاكل ” من أنت أيها الهنيدي . أنت كتبت بقصد التهكم والسخرية من هؤلاء الشباب وستات الشاي الشريفات الطاهرات واليوم دفعت لبعض منهن للحديث عنك وأيضا الكاتب صلاح حبيب كسر ثلج كثير .. ولكن في النهاية أنت بتاع مشاكل وتبحث عن المشاكل وكاتب غير نزيه وتكتب وتثير المشاكل للشهرة .. هوي يا ود القرضات أرع بقيدك والبلد فيها قامات من الصحفيين وأنت بالنسبة لهم صفر كبير وما تفتكر نفسك كونك داعمك النظام وبتكسر ثلج لجماعته والزمرة الحاكمة خلاص بلغت منتهاك يا متكبر ومتغطرس .. أنت في عالم الصحافة لا شئ سواء عميل وكسار ثلج ….
الرسوم تحصل فى السودان بدون اوراق مروسة .. الهندى ابوجضووم داير أذن لعمل الخير ومختوم وفى ورق مروس كمان .. الهندى شبع من اكل السحت والنفاق وقبل على اولياء نعمتوا ناس الطيب زين العابدين .. الموازين انقلبت .. عمل الخير بقى دقمسة .. الحرامى بقى شريف .. واللمبى بقى وزير .. والهندى رئيس تحرير !!!!
هذا الراجل وبكلامه هذا يدل على أنه حاقد حقد شديد على هؤلاء الشباب بل على كل عمل ناجح لخدمة الفقراء والمساكين وكان يتمنى أن يكون هو من قام بهذا العمل ” حقد وحسد شديد للنجاح” ، عمل الخير لا يريد ورق مروس ولا حسابات بنكية وفي النهاية هو يريد أن يصل لحاجة واحدة هذا الحاقد هو أن تقوم الحكومة ممثلة في وزارة الصحة بطرد هؤلاء الشباب وعدم السماح لهم بالعمل في المجال الإنساني كما حدث من قبل لمنظمات شبابية ظهرت أيام السيول الأخيرة التى عجزت فيها الحكومة وظهروا هم وغطوا على الحكومة .. هؤلاء لا يعجبهم النجاح إلا إذا كانوا هم من صنعوه ” .. لا يتخسوا الناس أشياءهم ” واحد مغرور ومتغطرس … خلاص الحكومة حا تعمل ليك ما تريده وإرتاح ونوم نوم هانئ خلي دعوات المساكين والمحتاجين والمرضى تلاحقك إلى يوم الدين …..
وين ساره منصور ، اظهري او باني عليك الامان الهندي عايز منك حبة بومبان.
السؤال لكل من سأل و اجاب وبادر ويسعي للوصول ( للتراتبية ) الهندية …
سؤال للسيد الهندي ..
لماذا لم يتحدث ويبادر و يسعي لحقائق ماذا فعل ويفعل شباب ..
عديل المدارس … للمدارس الحكومية المتهالكة والساقطة في اجساد ابنائنا …
عديل المدراس .. وشباب شارع الحوداث ..
الكل يعمل .. و لاتجادل
أخي المفضال الهندي
سؤال واحد :ـ هل كل من خالفكم الرأي يساري أو شيوعي؟؟؟
ليس على الهندى حرج
قسمآ في لاهور تم افتتاح اكبر مساجد العالم علي يد عامل مسن .
يا اخي انت انصرافي مشاكل البلد كبيرة شوف ليك مواضيع الناس استفيدو من سردها زي ما بعمل البوني وعثمان ميرغني واخرين خليك من المهاترات والتشابك مع ناس يحترمهم ما تنقص من قدر الناس فليس كل من اختلف مع النظاما اصبحت له خصما انت صاحب صحيفه ول صفيحه
طبعا شغل المكنة المعتادة كل ما يتزنقوا ..
شيوعيين وعلمانيين .. وشوية وحيقول دي مؤامرة صهيونية ..
–
يا زول نحن شيوعيين وعلمانيين وصهاينة عديييييييييييييل .. أكرم لينا من نبقى هنود ولا مع حزب الحرامية البتدافع عنه ..
عفارم عليك …..اوفيت والله
انت ياهندي انت اطلع منها بالدارجي والتكريم حصل من شباب شارع الحوادث ومن الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور معتز بخيت نقطنا بي سكاتك وتكريمك لستات الشاي وصل سلام ياسودان
لكن يالهندي هي المجموعة الرفضت التسجيل ولا هم الرفضوا ليها التسجيل
بعدين شنو حكاية الشيوعيين دي الناس البتدعم دي ناس سودانية علي اختلاف اتجاهاتها ولو ماكانو فقدوا الثقة في الحكومة كانوا جابوها عديل لكن عارفين المساعدات البتصل الحكومة بتمشي وين
قسما بالله البلد دی كان فيها رجال الزيك ده ورق الجرايد الا يدخل بيو المستراح
انت اول بشريات سقوط الانقاذ
شيوعين يهود بنغاله هندسه المهم يتبرعو لعمل الخير وماعوزين اوراق ثبوتية ولا اختام انت الحارقك شنو ومالك مولعه
يا اخي اتللهي بس
من كلامه ده اتضح أنه أنسان تسرع وكتب بدون ما يعرف من هى ام قسمة وما دخلها فى ذلك وبدون رحمة ورأفة عليها وعلى أبنها ….. فما بالك ما حدث لأبنها أن يحصل لأبنك لا قدر الله فماذا أنت قائل ؟!!!!!!!!!!
ا يحسب الهندي ان كل من تولي وتصدي للعمل العام لص كلا يا الهندي فهؤلاء الشباب شرفاء وليسوا لصوص كما نشتم رائحة حروفك النتنة لان باختصار ليس فيهم هؤلاء الأشخاص الذي كنت تود ان يتشرفوا بقص الشريط وهم من تفننوا في نهب وسلب أموال الشعب وتدمير الاقتصاد الوطني … هؤلاء شباب ليس فيهم مؤتمر وطني فكيف لهم ان يتحايلوا وينهبوا وهم من تطوعوا لخدمة المرضى واقتطعوا من قوتهم ومن زمنهم باختصار يا الهندي انت مريض وتحتاج لعلاج ويا حبذا لو حجزت ليك غرفة في مشفي التجاني الماحي
ا ردود سخيفة وتدل على اننا ف زمن اغبر اتحسب ان الرجل يخشى مثل الطيب عابدين لا يا اخى هو يكتب ما يراه صحيح وقد نختلف معه ولكن التجريح والاساءات ليست الحل ولا هى المطلوبة ليسكل من تصدى للعمل العام شريف وهناك امثلة وكثيرة جدا ياما ناس اكلت حتى اموال اليتامىوالحوليات
قليل أدب .. عايز واحد يقعده في علبه .. فالكرة في ملعب دكتور الطيب زين العابدين وذلكم الدباب المتقاعد
أم قسمة” التي قصت شريط الافتتاح إنابة عن وزارة الصحة الغائبة.. رد الله غربتها!! لاتكذب ليس هذا الافتتاح نيابة عن قسمة لاتصب الزيت عاى النار والوزير اعقل منك وسوف لن ينجر لكزبك وكيف وزارة الصحة غائبة ولايصح ان تقول لورازة غائبة لان ها طعن في كل من يعمل في هذه الوزارة الواعية وما ياتي اسبوع الا انجار من االوزارة
كثيرون تهافتوا على الحدث بانتهازية مقززة ليس كثيرون بل ان السوداني الوحيد الذي يرى ذلك
لو لم نكتب لما تبرع أحد بحج هذه السيدة الفاضلة “أم قسمة” ولما عرفها الناس وتطاير اسمها في الأسافير!! فبعد نشر خبر وصور تفضلها بقص الشريط، انتهت الحفلة و(لموا الكراسي)، ولم يعلق اسمها بذاكرة أحد. كل من سمع هذا الخبر دعي لهم ولها في سره ان يباركلهم ولها في رزقها وما اعظم تلك الدهوات من كل سوداني او غير سو\ان من سمع او قرأ لخبر
ثم كل هذا الهجوم على وزارة الصحة لانها لاترغب في فتح تحقيق كما سمعت والله المستعان
من قال لک انک اسلامی یا الهندی ؟ انت لا تجید سوي لعق مؤخرة المسئولين ..ومسح احذيتهم …تبا لك ولامثالك
كتر خير هؤلاء الشباب. عالم لاترحم ولا تخلي رحمة ربنا تنزل
سؤال للهندي وارجو ان يكون شجاعا ماهي مؤلاتك الدراسيه يعني اي ثانوية درست ومن اي جامعة تخرجت؟؟ ممكن تتكرم بالاجابة عشان الناس تعرف انك جاهل وليس لديك اي شهادة غير شهادة لااله الا الله ارجو الرد او نرد عنك وننشر الشهادة الثانوية المضربة التى قدمتها من قبل وانت عارف وين قدمتها اتحداك
رايكم شنو يا جماعه لمايكتب هدا الهندي مافي زول يرد عليه يعني بالدارجي نعمل عليهو ثوره بعدم التعليق
اقتباس :فلو لم يكتب “الهندي عز الدين” لما قامت الدنيا.. وما قعدت..
نعوذ بالله من قائل هذا الكلام .. اذن انت ترى انك المتصرف في هذا الكون .. اذن انت تنفلي وجود الله عزل وجل ، والله ان الله لقادر ان يرد عليك طالما افتريت عليه
فالله يمهل ولا يهمل
تصويب اذن انت تنفي وليست كما كتبت تنفلي
وانت فطنون ولو لم اصوب
يا سيد يا هندي, لو عاني ابنك يوما من مرض وعجزت عن ايجاد المال لعلاجه وقتها ستعرف معني المبادره ولو كانت بكلمه تواسي محنتك. ملخوطه: شمو ونجاه كبيده وبت عمسيب لم يجلسوا في الشارع والشمس وظلال الاشجار لجمع لقمه العيش الحلال. فلا تقارن تكريم رغيد العيش بكريم كادح اكررها كريم كادح “اي يكرم غيره ويقسم لقمه العيش معه”.
ما تنسو تحججوا (سارة منصور) كما يا جماعة …. شكر الله سعيكم.
اولا أحيي ألأخ خال أماسى واتفق معك ان الهندى عزالدين كتب وجهة نظروا من الزاوية التى يري من خلالها و التى يعتقد انها صحيحة اذا كان رائه مخالف للبعض لا يعنى ان نكيل له الشتائم و ننعته باحقر الاوصاف وجهة النظر تحارب بوجهة النظر و الفكر بالفكر او كما قال كاتب المقال انكم ننحركون بردة الافعال اما الاخ الذي ذكر أسم سارة منصور وعلى فكرة انا اعيش معها فى مدينة واحدة وانها انسانة لا تشرف فعلا وسمعة و ما ذكر عنها نقطة من بحر أفعالها و فضائحها التى تزكم انوف السودانيون هنا
الله سبحانه وتعالى هو من يحاسبها على افعالها لا انت ولا الهندي .
انت حارقك وين
شباب نجح فيما فشل فيه الاخرون رغم امكانياتهم الضخمة من ميزانيات وسلطة
اقسم بالله لو انهم دعوك لقص الشريط لهرولت لا تبالى
ان لم تستطيع اسعاد الناس بالقول او الفعل فلا تاذيهم وكف عليك لسانك
والله يا السوداني عزالدين ياخي انت افتتاح الغرفة ده حارقك كده مالك افتتحوها في بيتكم ياخي ما تخلي الناس في حالها ناس اجتهدوا وعملوا الغرفه دي هم أحرار إن شاء الله يجيبو ليهم جن أحمر يفتتحها . بعدين شنو انت مليت الصحف عن الموضوع ده يس بقت على الغرفة دي ما في قضايا أهم ما تشوفها كرهتنا في الهنود ذاتو الله لا جاب باقيك
المهم انو شباب المبادره عملو الغرفه .. اشتغلت ما اشتغلت مفروض تسال وزارة الصحة مش الشباب ديل .. لانهم عملوا الله عليهم .. وانت مجرد شكر لم تشكرهم غير بخسك للمبادره .. وكمان بدون اختشاء بتقول سوف نكرم ان قسمه .. بعد المسرحيه الهزليه اللي عملها اتنين من محرري المجهر مع ستات الشاي جنب مكتبك .. اقول ليك اخجل من نفسك وشكلك فقدت البوصله
تصحيح ( لانهم عملو اللي عليهم ) وأم قسمه
هذا تحريض صريح وخبيث ضد هؤلاء الشباب المخلصين المتجردين ومهما حاولت فلن تستطيع تغيير رأي الناس فيما فعل هؤلاء الشباب وفيما اسففت فيه من رأي وقول أدخلك مزبلة التاريخ بدون تأشيرة دخول
العب غيرها ……ام قسمه كرموها اولاد السودات الذين تفاعلوا مع معاناة اهلهم….ابعد بعيد ياالهندى
المخلوق دة عمل لينا ارتكاريا ,,,,ايه دة ياخى.
والأخبث من كل هذا مبادرتك الخبيثة بتكريم أم قسمة وبذلك تضعها – وهي المسكينة الفقيرة البسيطة المسالمة – بين نارين إما أن تقبل بتكريمك لها وبالتالي تسحب كل رصيدها من التعاطف والتاييد وتحرق ورقة رمزيتها في هذا العمل الخيري النظيف وإما أن ترفض تكريمك وتصبح طرفا في معركتك الدونكيشوتية مع الآخرين وهي معركة لا ناقة لها فيها ولا جمل – اتق الله يا رجل وابعد عن هذه المسكينة ولا تستغل كونها الحلقة الأضعف في هذه المنظومة لكي تفسد من خلالها انجازات الآخرين
هو حتى لو كرما يا ابو محمد دا في حد زاتو اعلان بالهزيمة واحساس بالغلطة الوقع فيها شان كدا امبارح جايب لي ستات شاي يشكرو فيه والليلة قال بجيب الخالة قسمة شان اكرمها . ودا نجاح لشباب الحوادث وابدا ما بنسحب رصيدنا من التعاطف والتأييد بل سنبقى نرد على كل من ديييييل الساكتين عن الشئ المهم المأخر البلد دي لي ورا وقابضين في امور زي دي .
وبعدين حكايتو شنو الهندى مع ديل شيوعين .. غايتو الله يصلح البلد دي ساي
عاوز تكرم أم قسمة؟؟؟ يعني ذي ما قال المثل: الإضينه دقه وإعتذر ليهو. وبعدين أستحلفكم الله يا قراء تمعنوا في المقارنة بالتي أوردها السخله دا:-
هل إذا جاءكم أي شخص أو جهة من (الشارع)، وعبرت عن رغبتها في تشييد أو تجهيز مرافق صحية فإنكم توافقون على الفور دون تدبر ومراجعة لكينونة هذه الجهة ووضعيتها القانونية والاعتبارية.. دعكم من الخلفيات السياسية؟!
} هب أن أحداً جاءني من (الشارع) وعرض عليّ تحرير وطباعة وتصحيح وتصميم الصفحتين الأولى والأخيرة لصحيفة (المجهر) يومياً، ودون أن يكلفني ذلك قرشاً، فهل تجدني أوافق لأنني حينها أوفر مالاً؟!
هذا يدل على إنك دخلت المجال الصحفي من فوق الحيطة
يالهندي عمل الخير محتاج لاوراق حكومية ومختومة جزا الله الف خير شباب شارع الحوادث ديل هم الشباب بنفتخر بيهم مش شاب الموثمر الوطني المصلحجية انتا مفروض توفر كتابتك للفساد الحاصل في في البلد الشباب ديل لو كانو في دولة ثانية لكان اتكرموا احسن تكريم من مختلف القطاعات وعلى اعلى مستويات تجي انتا تدمر البنوهو .
المبادرة الإنسانية تحتاج لي أختام وورق مروس .. العمل الإنساني بقى يحتاج لي ورق رسمي من الحكومة والله دي إبليس ما فكر فيها فكرت فيها كيف يالهندي .. طيب مليارين قلت لي ممكن يدفعها وزير الصحة مامون حميدة ياخ خليهو ينظف الخيران المليانة الجنب المستشفيات والمليئة باكياس القمامة والأوساخ النتنة التبشبهو . قال مليارين .. والله إنه مخك تافه زيك.
الرجل يتحدث عن النظم واللوائح والضوابط والاوراق القانونية والتراتيبية والاختام والعمل المؤسسى والاوراق المعتمدة والمروسة….
انت بتتحدث عن السودان ولا حتى تانية ….غسيل مخ.
{ مبلغ علمي أن هذه المبادرة تلقت دعومات متعددة من شركات الاتصالات السودانية وبعضها تساهم فيه الحكومة، ومن جهات رسمية وشبه رسمية.. من خلال مشاركة بعض أقرباء وأولاد وبنات مسؤولين ووزراء في المبادرة.. )…تناقض غريب,,,,الم يتحدث الرجل عن ان هنالك منظمات اجنبية وجهات صهيونية ومال امريكى وشغل مخابرات عالمية …الخ .وانه يملك ادلة على ذلك….حسبنا الله ونعم الوكيل…
ما عندك موضوع يا هندي وبعدين ليه مارديت على سارة منصور وقالت عليك ان مخنث نحن مستنين الرد
أكاد أجزم بأن هذا القرمصيص الهندى يحاول الافلات من أو الخروج من حظيرة القذارة التي رمي فيها نفسه بجهله وغبائه فانه يحاول الان قلب الطاولة وعكس الحقائق كأنه يقول أنه ماكتب ما كتب في أم قسمة الا ليكرمها الناس أيها الفاسق المنحط ان الشعب السوداني نسي طعم الملذات والنعيم ونسي كل ما هو تغاؤل ولكنه لا يبسي تكاتفه وتكافله وترابطه متي كانت الأختام والورق المروس دليلا أو شرطا للتكافل الجماعي أم أنك تشعر بعقدة النقص حيث أصبح لك توقيع وختم وورق مروس ولو كنت تلاحق كل تلك الأوراق المروسة والمختومة والتي نهب كل شيئ بواستطها لما كنت اليوم من أصحاب الأختام والورق المروس ولكان التف الناس من حولك أو تعتقد بأن انتقاصك للحق التي اكتسبته ام قسمة مبررا لما تقول بأنك فقط أردت تلميعها ولفت الناس لها لتكرم أما كان لك أن تدعو لها بالخير وتطلب الناس تكريمها سوف تزبل زهورك أيها القرمصيص ولن تكون في أعين الناس الا قرمصيصا
أبو خالد من الدمام بعد التحية ده واحد نسي ماضيه وكان متوقع بهجرة سارة الي أمريكا خلاص ما في زول ممكن يطلع قرفه ولما ظهرت سارة جن جنونه وقام يخبط وحول صحيفة يقراها الناس لبيت دعاره وقال صحفي الله يرحمك يا نميرى
Any poof Snippy
هندي ؟؟؟
هندي و غندور وساطور من أتى هؤلاء؟
هندي ؟؟؟
هندي و غندور وساطور من أين أتى هؤلاء؟
الاخ مبارك علي معلوماتك تب تعبانه الهندي قد يكون عمريا اقل من سارة ولج عالم الصحافة حديثا سارة منصور عندما سافرت من السودان للسعودية بصحبة زوجها عاصم المهدى ليس هناك حد يعرف الهندى لكن سارة كانت مشهوره جدا جدا في جده التي قضت بها 5 اعوام تقريبا ومشهورة جدا دى ضع تحتهاخطين يكفي انها حتي لحظة مغادرتها جده لم تري الحرم المكي الذى كان يبعد عنها 90كيلومتر فقط وصلت الي امريكا وبعد داك اسال ناس امريكا من جنوب كندا الي حدود المكسيك بالله فكونا من سارة وفعائلها ماعايزين واحد يدافع عنها بالكذب اللهم الا انها تدخل هي باسم مستعار وتعلي من نفسها.
l{ وقد لا يعلم كل هؤلاء (المهرجلين) الهائجين من كل الأصقاع والأحزاب والانتماءات.. بلا معرفة.. أن هذه الغرفة التي افتتحتها السيدة الفضلى “أم قسمة” قبل أسبوعين، لم تدخل الخدمة حتى الآن.. لعدم توفير الوزارة للكوادر الطبية اللازمة للعمل بالغرفة واستقبال المرضى المحتاجين للعناية!!
{ يعني كلها (جوطة) في الفاضي.. وعلى (6) سراير فقط.. ما زالت كما هي.. مفروشة.. منذ أن قصت “أم قسمة” الشريط!!
مجرد سؤال حتي لا اتهم باني يساري او رجعي
1/ احضار الاطباء والكوادر مسؤلية منو الوزارة ولا شاب الحوداث
2/ و اذا تدخل شباب الحوداث وطلب مد المستشفي بالاطباء انت رايك بيكون شنو
3/ وانت وكت عارف انها جوطة في الفاضي واجع راسك وراس القراء بالموضوع دا شنو
ملحوظه صغيرة علي وزن كسرة الفاتح جبرة
* انت المواضيع المهمة كالفساد وتفشي العطالة وغلاء الاسعار وارتفاع اسعار العلاج بالمستشفيات الحكومة ما بتتكلم فيها مالك !!؟؟
* هجرة الكوادار العلمية من معلمين ثانوي وجامعات واطباء متميزين ومهندسين اكفاء صاني اضانك منها لي !!؟؟
في صحفي يكتب دغمس
(دغمسك) الله في شوال شطة قبانيت يا (الهندي)……..