جيب سكين يا مجدى شمس الدين

الهدف غير صحيح البكاء ما بنفعك خلي تاني النسمعك تجيب سيرة الشم والمطار. انت ذاتك كج مما قعدت تقول شامي ريحة مطار كجيت ونحست ام اهل المريخ. لو عايزين انتصار بطل شم لان الشمامين ديل ناس مخدرات. بكري المدينة امسيلعب بيدينو وكرعينو ذي الساكي ليهو ارنب

الهدف صحيح مائة فى المائة والحكم بعد احراز الهدف اشار لدائرة السنتر … ثم تراجع لسبب يعرفة هو فقط

نحنا المطار اسيادو انتوا شن عرفكم بيهو يا صفراب

سبحان الله العظيم
هذا مقال لصحفي يُفترض فيه الدراية الكاملة بأبجديات دور الحصفي
تهديد و وعيد و تحريض و كل هذاا مبني على افتراض خاطئ لان رجل الراية رفع الراية قبل ان تصل الكورة للاعب المريخ و رجل الراية يقف عند نهاية الخط بمحازاة المرمي تماماً وهذه الوضعية تمكنه من متابعة مسار الكورة منذ لحظة الضربة …
من يعتقد ان كتاب المريخ بعقلية مشجع فهو على خطأ …. كتاب المريخ يسترزقون على عاطفة جمهور المريخ و قد بدأ هذا الإسترزاق مزمل ابو القاسم وهو الآن من كاتب عمود صحفي الى مالك لثلاثة جرائد رياضية و رابعة سياسية هم فقط يضحكون على جماهير المريخ و يظهرون بمظهر العاشق للمريخ و يبيعون الوهم لمشجعي المريخ و يقبضون الثمن …
و أنظروا لحال هذا الصحفي
هل يعقل ان يصدر مثل هذا القول من صحفي

(فقط على مجلسنا تحذير الإتحاد الأفريقى
* وبالأخص لجنة مجدى
* ومجدى شخصياً
* بخطابات رسميه
* تحذير شديد اللهجه
* لأننا يمكن أن نصل الحكم فى بلدو)
عقلية مشجع بلطجي و هذا تهديد واضح وصريح للحكام الذين يديرون مباراة المريخ و اذا صادف و ان حدث مكروه لهذا الحكم اعتداء او قتل من مجهول فمقال هذا الصحفي دليل على ان الفاعل هو المريخ ….

الصحافة علم يدرس لها قواعد و أسس محدة يقوم عليها البناء لتخرج لنا كادر مؤهل تجد لديه التحليل المبني على منطق و المعلومة الغائبة و سبر غور ما وراء الحدث بما يتطابق بنسبة التسعين بالمائة في مستقبل حدوث الأمر …

رحم الله الصحافة الرياضية في السودان و كان الله في عون مشجعي و محبي الفرق الرياضية في السودان

حقيقه المهاترات كترت جدا جدا وبخاصه من مشجعى فريق الاتحاد الجزائرى الموجودين بالخرطوم بخصوص موضوع هدف شيبون .
امس فى قناه الجزيرة الرياضية (BIEN SPORT) كان هنالك استوديو تحليلى تحث عن هدف شيبون المقدم ذكر حقيقه مهمه جدا جدا قال انو صحيح رجل الرايه رفع الرايه قبل دخول الكره الشبكه ولكنه قال ان المكان الذى يقف فيه رجل الرايه لايمكنه من رويه الكره اهى داخل ام خارج الملعب وهنا مربط الفرس .
محلل اخر وهو تونسى الجنسيه وهو فى نفس الاستوديو قال ان من ابجديات التحكيم وزكرها باللفظ (ا,ب,ت,ث) انه وعند تنفيذ الركنيه على رجل الرايه الوقوف عند الخط تماما (عند رايه الكورنر مباشره ) وهذا ما لم يحدث من رجل الخط حيث انه كان يقف على بعد خطوطين تقريبا من رايه الكورنر مما يجعل رويه الكرة من هذة الزاويه مستحيلا .
ومحلل اخر وهو مصرى قال ان الكرة قبل لحظه التنفيذ كانت موضوعه فى الجزء الداخلى من المكان المخصص لها عند تنفيذ الركنيه مما يجعل خروجها لخارج الملعب عند التنفيذ مستحيلا . كل هولا كانوا على قناعه تامه بان الكره لم تخرج وان الهدف صحيح ولكن لانهم ليسوا بحكام لذلك لم يصرحوا بهذا الامر صراحه انما كانت هذه تعليقاتهم واراءهم على واقعه هدف شيبون .

ما حدث من طاقم التحيم المالى يوكد ان الاستاذ /مجدى شمس الدين وهو رئيس للجنه الحكام بالكاف يفتقد تماما للهيبه والشخصيه بالكاف …. فلو كان يتمتع بهذه الكاريزما لعمل له طاقم التحكيم الف حساب بوصفه سودانى الجنسيه ( ليس بمجامله المريخ او الانحياز له ولكن بعدم ظلمه وسلبه حقه نهارا جهارا دون خوف من رئيس او خلافو ) .. لسببين : اولا انفاذا للقانون وثانيا احتراما لرئيسهم وهذا ما لم يحدث ..

امر اخر ايضا للاستاذ مجدى شمس الدين اليد الطولى فية الا وهو : كيف يسمح الاستاذ مجدى باختيار هذا الطاقم وعدم الاعتراض عليه وهو نفس الطاقم الذى حامت حوله الشبهات بالتواطؤ للترجى التونسى فى مباراة الفريق الكميرونى فى الكنفدراليه حيث منح هذا الحكم ركلتى جزاء للترجى من وحى خياله