سياسية

بالصور.. مواطنون غاضبون من انقطاع الكهرباء بالخرطوم يعتصمون داخل مكاتب الخدمة

تداول مستخدمو مواقع التواصل يوم السبت صوراً لإعتصام بعض سكان أحياء الهجرة وودنوباوي داخل مكاتب خدمات كهرباء الهجرة بمدينة امدرمان. إحتجاجاً علي قطوعات الكهرباء .

وتشهد ولاية الخرطوم العاصمة السودانية انقطاعاً كهربائياً متكرراً بمعظم الأحياء بالإضافة لولايات السودان المختلفة طيلة شهر رمضان المعظم، ورصد “النيلين”خروج أهالي عدد من الأحياء في تظاهرات إحتجاجية.

الخرطوم/معتصم السر/النيلين

كهرباء1

كهرباء2

كهرباء4

‫32 تعليقات

  1. رجال و الله علمتوهم حاجة.
    ناس الكهربا عاملين فيها قراصنة ، يشيلو منك كاش و يدوك كهربتك (مقسطة) ، يخلوك تشتري العداد و يدفعوك ايجار عداد شهري ، رغم ان انت اشتريت العداد يكتبوا ليك فيهو (ملك الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء)
    عاوزين فتوى من هيئة علماء (السلطان) عشان نعرف حكم الاستهبال ده شنو؟

    1. والله ي جندي كلامك صح ايو كده شوف مشاكل بلدك وخليك من ناس العراق والشام

  2. لاحول ولا قوة الا بالله حكومة انقاز قال ولا حكومة ابادة للانسان في ابسط حقوقه تصريحات كلها ضحك علي الزقون وما زال الشعب السوداني صامد وصابر علي فساد هزه الحكومة

  3. و يقولو ليك في خير فوق الرئيس مشى يسلم على الرسول
    عليه أفضل الصلاة و التسليم

  4. تحبون الانبطاح ى سوادنة
    والله الكسل وعدم الخجل من صفاتكم

    1. هذا الذي يسمي نفسه باحمد فهد رجل ناقص .. تجده عاطل وممتكل على مايدفعه عمال مساكين اخر الشهر يتعبون في الحر والشمس وهو ياتي ويسب الناس ,و وبكل اسف تجد من علمه كيف يجمع الحروف ليكتب سوداني ,, ومن يقود له السيارة واخواته وامه سوداني ومن ياتي له بالاكل من السوف سوداني ومن يجيب ليه الغاز سوداني السوداني يقوم مع صلاة الفجر ويودي عياله المدرسة وهو راقد لحد بعد 12 .. السوداني اتى اليه في بلده بحثا عن العمل ويقول السوداني كسلان وهو منبطح على كرشه بعد ان ملاها كبسة

    2. الموضوع يهم السودانيين ولا داعي للتطفل يا سليل امة ضحكت من جهلها الأمم بالرغم من عدم معرفتي بجنسيتك

    3. يااحمد فهد اسأل الله سبحانه وتعالي من رفع السماء بلا عمد وفي هذه الايام المباركات من العشره من رمضان ان يبطح فيك ترلة يبحثوا عن جيفتك النتنه لا يجدوها ماتشوف بلدك مالك ومال السودان والسودانيين باين عليك انسان قليل الأدب كل يوم اشوف ليك تعليق تقلل فيه من اسيادك السودانيين ياتافه

    4. ومن انت ياتافه حتى تتكلم عن السودانيين…شكلك كدا والله اعلم انك بن راقصة

    5. يااخوان هذا الشخص ليس بسعودي وان كان اراد ان يوهم الناس بأنه سعودي بكلمة سوادنة وهذه الكلمة ممكن اي انسان عاشر السعوديين يعرف بأنهم ينادون السودانييين بكلمة السوادنه ولكن السعوديين لايعرفون كلمة انبطاح نهائيا وهذه الكلمة سودانية بحته لايعرفها الا شخص سوداني والسعودي اذا اراد ممكن يقول انسداح او انسدحت بدل انبطاح او انبطحت فهذا الشخص انسان خبيث يريد الفتنه فقط حتي تدخلوا مع السعوديين في نبذ وسب ومشادة وهو يجلس يتفرج ويضحك

  5. يا القال اسمو أحمد فهد ما تخليني ادعو الله ان يتبرأ منك النبي أحمد عليه الصلاة والسلام والفهد يخلو بيك في الخلا يقطع لحمك
    انت استحى من تعليقاتك يا تافه يا حقير

  6. هذا الخبيث الاسمه احمد فهد ليس اسمه فهد وهو يريد الفتنة بين السودانيين والسعوديين خاصة بعد التقارب الأخير بينهم

    احذروا الفتنة يا اخواني وحفظ الله الإسلام

  7. قصة الكهرباء ……. نموذج لازمة وطن

    بدأ التدهور الفعلي في الكهرباء في اكتوبر 2009 حيث تمت إقالة المهندس مكاوي محمد عوض من منصبه كمدير عام للهيئة القومية للكهرباء إثر اعتراضه على أسامه عبدالله مدير وحدة تنفيذ السدود الذي تجاهل قضايا ذات طابع فني لادخال كهرباء السد في الشبكة القومية – لاحظو ان اسامة لا يملك مؤهل جامعي ناهيك عن ان يكون متخصصا في الكهرباء مثل المندس مكاوي- وقد قامت الهيئة القوميه للكهرباء بانتداب خيرة مهندسيها في مجال التوليد المائي ونقل الكهرباء للعمل في مشروع سد مروي منذ بدايته وكان لهم إسهام كبير في المشروع.

    إقالة المهندس مكاوي تعكس حالة عدم المؤسسيه في الدولة حيث قام الرئيس بمحاباة أسامه على حساب مصلحة الوطن والمواطن ولا عجب فهي آخر مايفكر فيه البشير وزمرته.

    بعد اقالة المهندس مكاوي تم تكوين وزارة الكهرباء والسدود وتم تعيين أسامه عبدالله وزيرا لها وتم تقسيم الهيئة القومية للكهرباء لخمس شركات تتبع للوزارة وهي الشركة السودانية للتوليد المائي والشركة السودانية للتوليد الحراري شركة كهرباء سد مروي والشركة السودانية لنقل الكهرباء والشركة السودانية لتوزيع الكهرباء .

    هذا التقسيم لم يتم بصورة علمية فكانت النتيجه تضخم في العمالة بشكل مهول وتم فتح تعاقدات مخالفة لقانون الخدمة المدنية وبالمقابل تم فتح باب التقاعد الطوعي لحث الكفاءات على الخروج من الوزارة حيث ان الوزير كان يشعر بكراهية شديدة لمنسوبي الهيئة القومية للكهرباء على اثر خلافاته مع المهندس مكاوي.

    في أثناء ذلك قام أسامه بتعيين زمرته الغير مؤهله (كحاله هو) في المناصب الحساسة في الوزارة والشركات ومن هنا بدأ الخراب والتدمير الممنهج فبدأ نزيف الكفاءات ذات التأهيل العالي التي اجتهد في بنائها وتأهيلها المهندس مكاوي والتي لم تستطع العمل تحت هؤلاء الجهلة والفاسدين فآثرت الهجرة والاغتراب.

    أما من النواحي الفنية فقد أتى اسامه بوهم كبير اسمه محاربة التوليد الحراري لان كلفته عالية مع انه من المعلوم ان التوليد المائي توليد موسمي ومحدود حيث أنه لن يستطيع مقابلة الطلب المتزايد للكهرباء فلا بد من تشغيل المحطات الحرارية لتغطية الطلب وانشاء محطات حرارية جديده لتغطية الطلب مستقبلا ، لكن الوزير الفاقد التربوي قام بايقاف اعمال الصيانة السنويه للمحطات الحرارية وتدمير مشروع محطة الفولة وتجميد مشروع محطة البحر الاحمر اللذين كانا ضمن الخطة الربع قرنية ( 2005 – 2030 ) للمهندس مكاوي حيث تقتضي هذه الخطة توليد 20000 ميقاواط وربط السودان كاملا بشبكه قومية واحدة بنهاية 2030.
    نتج عن الإجراءات السابقه توفير مؤقت لمبالغ طائلة قدمها اسامه للبشير قربانا لنيل الرضا الرئاسي والتملق والله وحده أعلم أين تم صرفها. ومع مرور الوقت وتنامي الطلب على الكهرباء في ظل عدم وجود مشاريع توليد لمقابلته وابتلاع الاستهلاك المتزايد لتوليد سد مروى ظهر العجز في التوليد مجددا وظهرت القطوعات المبرمجة بعد ان ودعها المواطنون منذ العام 2004 في عهد المهندس مكاوي.

    تفاقم التدهور بعد انفصال الجنوب حيث بدأت هجرة كبيرة لمهندسي وزارة الكهرباء وذلك لضعف المرتبات وعدم قيام الوزارة الأغنى على الاطلاق بأي تحسين حقيقي في الاجور وعليه تدنت كفاءة العاملين الى الحضيض واستمر التدهور في عهد الوزير الحالي الذي حاله كسلفه لا علاقة له بالكهرباء ولسوء حظه ظهرت آثار الدمار الذي بدأ منذ العام 2009 في عهده من تنامي العجز في التوليد وظهور القطوعات المبرمجه.

    خلاصة القول ان قصة الكهرباء نموذج صارخ لعاقبة تولية الأمر لغير أهله وتغليب المصلحة الخاصة على العامة والله المستعان..

    1. لقد صدقة يارجل وهذا هو ديدن الحكومة الشخص الذي يعمل بجد وإجتهاد ويقوم بالتطوير فيكون مصيره إما الإقالة أو الصالح العام ولكن الغريب في الأمر بدلاً من إعادة المهندس مكاوي لوزارة الكهرباء تم الزج به في النفط بعدما اصبحت الحكاية ظاهرة من الرئيس في مجاملت اسامة عبدالله (ابوالنسب) علي حساب الوطن .
      وهذا اسلم حل للشعب بأن يتخذ مقرات الحكومة سكناً له عند إنقطاع الكهرباء

    2. الاخ حزين ازال الله حزنك

      والله ياحزين كلامك ده قالو لي مهندس شغال في الكهرباء واي واحد كان شغال مع مكاوي هسي يجي يقول ليك نفس الكلام .

      يا اخ حزين اسامة عبدالله بالجد فاقد تربوي ودبلوم ماعندوا ولا علاقة له بالكهرباء وقصص فسادة كثيرة جدا .

      و لا ننسى بأن المستفيد الاكبر من سد مروي هم المصرين فكل الطمي والعوالق الكبيرة تتجمع في سد مروي اصبح مصفى اولية للسد العالي …

      على كلام مدير شركة لامير الالمانية للستشارات يوجد خلل في جسم السد منذ البداية نسبتا للإهمال في الدراسات والفساد الاداري وعشان كدة سد مروي من المستحيل ان يعمل بكل طاقتة .

      بعدين الشي البقهر ايام افتتاح السد كانت الحكومة السودانية بتتكلم بتبجح وتحدي .. الرد الرد السد السد
      وطلع الرئيس البشير في خطبة افتتاح السد وقعد يهضرب يا اخوانا نحنا تاني ح نصدر كهرباء لاثيوبيا واوغندا ده بعد يحصل لينا اكتفاء ذاتي ,,,, الليله مدير السدود والكهرباء بقول انو سد مروي لا يكفي الخرطوم …

    3. المشكلة إنو الوزير الحالي في تصريح له لتبرير فرض رفع زيادة سعر الكهرباء قال:- إن كهرباء سد مروي لا تكفي لإنارة الخرطوم حتى ولو بطاقة السد القُصوى، مما يعني أن هذا السد بلا جدوى مستقبلية للبلد!!!!!!

  8. والله إنت حزين فى الفاضى كلامك يحمل كثير من المغلطات,أولا لولا سد مروى لكان حال البلد الان لا يعلم بها إلا الله ثم من كانوا على صلة بملف الكهرباء قبل العام2009م,فالإمد=اد الكهربائى لا يتجاوز ولاية الخرطوم والجزيرة بعدة كيلو مترات وحتى العام2013م كانالإستقرار حليف الوزارة ولكن التوسع الكبير.

    1. الطلب على الكهرباء اصبح أعلى من توليد سد مروي لازم تدخل محطات جديده للشبكه القومية وحتى سد مروي توليده معتمد على الوارد من المياه فتوليده لن يكون بالطاقه القصوى طول العام حيث يقل في الصيف ويتوقف في الخريف لنسبة الطمى العالية وتتحمل المحطات الحرارية في فترة الصيف والخريف عبء الشبكة القومية.
      وتتم أعمال صيانة رأس الخزان في فصل الخريف

      1. منذ العام 2004 أصبح التوسع في الشبكة يتم بشكل مدروس بناء على توقعات الاحمال المستقبلية حيث يتم زيادة قدرة التوليد بالمحطات بحيث تكون أكبر من الاستهلاك ويوجد فائض. بالتوازي مع سد مروي هناك مشروع محطة كوستي بسعة 500 ميقاواط لاتزال في مرحلة التشغيل التجريبي وهناك مشروع محطة الفولة 405 ميقاواط تم تدميره وهو مهم لمد الشبكة لغرب السودان ومشروع محطة البحر الأحمر بتوليد 600 ميقاواط للمرحلة الاولى يتوسع الى 3000 ميقاواط عند اكتمال الخطة لم يتم انجازه .
        كما ترى قطاع الكهرباء حساس ولا يصلح لإدارته واستيعاب العمل المعقد فيه الا للمتخصصين فقط

        1. “مشروع محطة الفولة 405 ميقاواط تم تدميره وهو مهم لمد الشبكة لغرب السودان”

          بالله شوف
          يعني ناس الغرب كانت جايهم خير تقيل لكن تم تدميروا ليهم

          و منو الدمرو يا اهلنا ؟

          اوعي اكونو ناس التهميش و تل ابيب

  9. أحياناً ينتابني احساس قوي بأن الضرورة أصبحت ملحة للإتيان بشركة تدير هذا البلد ..
    إلى متى …؟؟؟
    إلى متى هذا التخبط والعجز والإخفاق وراء الإخفاق ..
    ليت الحديث بعد ذلك يكون في كل مداخلاتنا عن
    تشخيص مشاكلنا وكيفية الخروج منها ..
    بمعنى آخر (الداء والدواء ) ..
    مستحيل أن لا يكون هناك حل لهذا البلد ..
    إلا أن نكون عاجزين .. إما إن كنا قادرين ..
    فلم أر في عيوب الناس عيباً .. كنقص القادرين على التمام ..
    وسلامتكم

  10. بالنسبة لتعليق ما سمى نفسه بـــ (أحمد فهد) ، أكاد أجزم بأنه سوداني مدسوس يريد أن يأخذكم بعيداً عن الموضوع ويبث الفتنة ليس إلا ، والآن كأني أراه و هو يقرأ ويضحك من الذين علـّقوا على الموضوع لأنه نجح في مهمته ..
    أرجو أن تكون لدينا نظره فاحصة قبل الرد والتعليق على كلام مثل هؤلاء ..
    وأتمنى أن يكون آخر أشارة لإسمه هو تعليقي هذا ..
    وسلامتكم

  11. يا ناس عوووووووووووووووووووووووك مفروض البشير الواطى عند رجوعو يلاقى كل الشعب السودانى فى الشارع ولا واحد قاعد جوه بيت حتى ما يلقى طريقه يطلع بيها من المطار والله دى فرصه كبيره ياناس ما نضيعها الفرص ما بتتكرر خلو يرجع بى دربو يعيش مع بتاع تونس بن على

  12. والله إنت حزين فى الفاضى كلامك يحمل كثير من المغلطات,أولا لولا سد مروى لكان حال البلد الان لا يعلم بها إلا الله ثم من كانوا على صلة بملف الكهرباء قبل العام2009م,فالإمد=اد الكهربائى لا يتجاوز ولاية الخرطوم والجزيرة بعدة كيلو مترات وحتى العام2013م كانالإستقرار حليف الوزارة ولكن التوسع اللى حصل ووصول أسلاك الكهرباء لمناطق جديدة ونائية مع تعثر تنفيذ مشاريع لأسباب يعلمها الجميع أدى لتردى الخدمة والكمية ياها زاتا الزمان يشيلوها بيى جاى تنقد بى جاى وإياها كهرباء سد مروى فقط مافى غيرها ولولا السد لكان حالنا لا يوصف.

    1. كلامك دليل على انك غير متخصص في مجال الكهرباء حيث أنه من المعروف انه لا يجب عمل توسع في الشبكه القوميه إلا بعد توسيع مواعين التوليد لاستيعاب الأحمال الجديده ومنذ تولي أسامه لم يحدث توسع في الشبكة القوميه بل تم إهمال المحطات الموجوده اصلا مما أدى إلى تفاقم العجز 500 ميقاواط من قري و380 ميقاواط من بحري الحراريه هي من كانت تولد الكهرباء في فصلي الصيف والخريف عند ما يكون التوليد المائي في أقل مستوياته ولا تنسى التوسع الراسي بزيادة الاستهلاك للمواطنين في نفس الشبكة الموجوده أيضا يتطلب زياده في التوليد