حبوباتنا بيقولوا “الصاحب ساحب”
إحدى الصديقات كتبت بالأمس على صفحتها أنها تشعر بالضيق عندما تناقش الملحدين، وآخر كتب أيضاً أنه يتضايق عندما يمر على صفحاتهم ومواقعهم.
مرت ساعات.. ثم وجدت نفسي أمر على آية كأنها تخاطبهم:
(وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين)
الله يأمرك بالإعراض عنهم، فلا تشترك في صفحاتهم أصلاً ولا تزورها .. ولا يضحك عليك الشيطان بهذه الحجة أو تلك فيوسوس لك بأن تلقي نظرة لمجرد المعرفة .. فعندما يريد الإنسان أن يروّح عن نفسه يذهب إلى البساتين والمروج الخضراء أو الشواطئ .. ولكن لا يلومن إلا نفسه حين يذهب إلى بيتٍ خربٍ موحشٍ ثم يشكو الضيق والضجر .. وما أوحش نفوس الملحدين التي ترفض نور الله ..!
“ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا”.. فكيف تتوقع من الضانك الشقي أن يهبك السعادة والحبور؟!
حبوباتنا بيقولوا “الصاحب ساحب”.
د. لؤي المستشار
***حبوبتك دي حبشية
حبوبتو ما حبشية يا طارق عبد اللطيف سعيد ، الصاحب ساحب يعني بيسحب من يصاحبه ، يعني ساحب من السحب ، فهمتها ؟
***ما سمعنا بهيك مثل إلا في لغة الحبوش
اخونا طارق عبداللطيف المثل ده مثل سوداني ومعروف واسأل اهلك الكبار اذا ماسمعت بيهو وبعدين ياخوي كلمة (هيك مثل ) دي شنو ماعرفناك سوداني ولا بتحاول تلبس ثوب السوري او اللبناني
كلامك ساح والله العظيم …. زول بي لبن