منوعات

بالصورة .. تدني نسبة رغبات الطلاب للتقديم بجامعة مأمون حميدة بشكل كبير جداً !!

في سابقة غير معتادة ولاول مرة في تاريخ الجامعات السودانية تدنت نسبة تقديم الطلاب السودانيين الراغبين في الالتحاق بجامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا لمالكها البروفسور مأمون حميدة لهذا العام 2015 بشكل كبير جداً ولافت.
وقد بلغ عدد الطلاب الراغبين والمقبولين للعام الحالي 67 طالبا فقط, من جملة 1172 العدد المخطط له للقبول هذا العام بنسبة اقل من 6 في المائة من المطلوب بحسب موقع سوداناس الإلكتروني.
ويأتي ذلك على خلفية تفويج طلاب وطالبات من الجامعة بالسفر إلى تركيا للالتحاق بتنظيم داعش بسوريا دون علم ذويهم مما آثار موجة من الهلع والزعر في نفوس الاسر السودانية القى بظلاله بالعزوف عن التقديم لابناءهم بالجامعة بشكل لافت وشاذ هذا العام .

11798217 10204691260457444 1799402544 n

سوداناس

‫13 تعليقات

  1. هذا جزاء من يعذّب الفقراء والمساكين بسبب تصفية المستشفيات والتهجير القسري للإختصاصيين والأطباء ، ومن يزرع الشوك لا يجني العنب ….. وشد حيلك يا مأمون حميدة ، من حساب الآخرة حين تقف بين يدي الملك الديّان ربنا الله الذي لا يضل ولا ينسى ولا تأخذه سنة و لا نوم …. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .

  2. وهكذا ننحج دائما في تدمير اي نجاح. مأمون حمدية رجل ناحج ولكن ماذا يقول الناس في الحسد. والله لا أعرف أي شيء عن هذا الرجل غير ما اسمعه وقاٌراءه عن اخبار عنه. السودانيين لأنهم شعب غير مبدع ويتخوفون من أتخاذ القرارات نسبة لقلة ثقتهم في أنفسهم لا يحبون النجاح لأي انسان. شعب تقليدي لحد الآن لا يرى اجود من السثنال كمعجون والبوكس موديل 1978 كسيارة وصابون اللوكس ودراسة الطب أو الهندسة وما في غير جامعة الخرطوم. حتى عندما أتيحت لهم الفرص في الخليج فضلوا أن يكونوا معلمين أو كتبة في المكاتب أو محاسبين. لم نرى مدير عام سوداني في شركة ذات شأن في الخليج ولا مدير مبيعات غير عدد قليل بالرغم من ذلك أبدعوا وهم من أميز وأنجح رجال المبيعات ويحققون نتائج مذهلة ولكن الأغلبية مستلسمة للمقولة يا اخي الشوام ديل أنحج منهم ما في السوق والتسويق. مامون حميدة رجل ناحج ورجل شجاع ورجل تنفيذي من الطراز الأول. وفي النهاية يمكنه أن يأخذ فلوسه في كيش ويمشيء أي مكان في العالم ويمارس استثماراته في التعليم والطب وغيرها. عالم رعاع لا يقدرون أي مسئولية. سينط واحد فاشل يقول ليك مؤتمر وطني واذا كان كذلك فهذا قراره وهو حر فيما يختار ويعتقد.

    1. رادارك طاشي يا أخونا..
      لمن عين الرجل مدير لجامعة الخرطوم كان التعليم باللغة الانجليزية وكانت مميزة في التصنيف ، ومتاحه لكل متفوق سوداني..
      النتيجة عربت الدراسة بجامعة الخرطوم وتدهور التعليم ليس فقط فيها ولكن في كل السودان بشقيه العام والجامعي.
      ووقتها كان أي سوداني يمشي أجعص مستشفى ويتعالج مجاناً على يد أمهر الأطباء..
      الآن التعليم بقروش لا يملكها إلا النذر اليسير من السودانيين .. وهذا الرجل يملك أحد أكثرها كلفة .. هل كان يملك من الفلوس ما يبني به هذه الجامعة وقت كان مديراً لجامعة الخرطوم؟؟ وهل كانت لجامعته سطوة أو سمعه إذا كانت جامعة الخرطوم هي جامعة الخرطوم ، ناهيك عن ترقية بقية الجامعات الحكومية الأخرى؟؟؟
      ونفس القول بالنسبة لمستشفاه ، وما حصل لمستشفيات الحكومة.
      نحن لا نهاجمه حقداً أو كرهاً شخصياً ، لكن نهاجم سياسات وسلوكيات اكتوى بنارها السودان والسودانيين ، وتزيد النار باستمرارها.
      وهناك الكثير مما يقال في هذا المجال ولا يسمح المقام الا باليسير ، لإتاحة الفرصة ألى الغير..
      وشكراً

  3. خليهو يستاهل عجبني ليهو اصلو الكيزان ديل إلا يضربوهم في محل بيوجعم وهو خسارة القروش

  4. هذا التدنى سببه الاساسى الرسوم الدراسية الفلكية التى يطالب بها مامون حميدة للالتحاق بجامعتة .

  5. يا جهلة البرف مامون حميدة كان من أقوى المعارضين للتعريب بدليل أن جامعة الدراسة فيها باللغة الإنجلزية ياوهم

    1. تعريبه للدراسة بالخرطوم كان بغرض رفع فرص جامعته التي كان يخطط لها، وكان من المعارضين للقبول الخاص بالجامعة حتى لا تنافسه في ذلك.

  6. اولا 150 مليون للطب كتيرة جدا وكل الكليات رسومها كبيرة
    التقديم الدور التاني يادوب فتح و لسة في ناس حا تقدم اكيد
    ومامون حميدة معروف من اسرة غنية و كان عند مستشفي خاص (التخصصي في نمرة 2 وحتي العمارة قالة حقتو ) ودة من بدري جدا
    الشهادة لله نحن كنا في جامعة الخرطوم لما كان مامون حميدة مديرا ورغم كل مساوئه وقف ضد تعريب الدراسة بالذات الطب
    العلاج الاقتصادي ما فكرة مامون حميدة دي جابوها ناس الانقاذ من سنين قبل ما يبقي وزير وهسي حكاية تجفيف المستشفيات دي هو شال وش القباحة لانو من ناس الملتزمين لكن الفكرة موجودة من سنين وناس قالوا دايرين يبيعوا المكان للاستثمار وحتي الميز الكان قريب من المستشفي جففوهو

  7. لسة في ناس حيسجلو من داخل الجامعة :p .. والسنة الفاتت نفس الشي الناس المقبولين ف الدور الاول كانو بسيطين جداً ..يعني دة ما مقياس ..وخلو الحقد بتاعكم دة-_-
    انا قبلوني جامعة الخرطوم كلية الطب و ما عندي علاقة بي مامون ولا جامعتو

  8. سبحان الله هذه الجامعة و التي من النادر ان تجد فيها مقعد بعد التقديم الاول تؤول لهذا المال بغض النظر عن في شخص البروف مانون حميدة فعلينا النظر للموضوع من زاوية و هي لماذا حدث ما حدث ؟ في اعتقادي ان السبب الاساسي لذلك هو منع كافة المتاشط الثقافية و الاجتماعية و السياسية في هذه الجامعات الوليدة نسبة للقبضة الامنية بلا وعي و تصوير كل نشاط حتى لو رياضي كفر ما لم توجد كلمة اسلامية في مسماه من منا ينسى اركان النقاش في جامعة الخرطوم و معهد الكليات و القاهرة الفرع كانت مصدر للاشعاع الفكري و الثقافي و الاجتماعي و الرياصي فكان الخريج حتى و ان لم يكن ممارسا لاي من هذه النشاطات يتخرج واعيا بها جميعا عكس الان حيث يتم محاصرته بفكر واحد يسيطر عليه و يتم عبره غسل دماغه فيكون تائها فاذا اتى باي تصرف كان رد فعل المجتمع صادما و مستنكرا و اغفال ما يسمى بثورة التعليم لهذا الجانب انتج مسخا منفصما تماما عن مجتمعه و دينه و الحديث ذو شجون لا يسع المجال له هنا و ربنا يستر من الجاي

  9. المقال والتعليق عليه فى معظمه اشبه بخطرفة المحششبن لا موضوع ولا هدف واضح وإنما فقط الهجوم على شخص مامون حميده. حتى من أراد به سؤا فقد مدحه بدون ان يدرى يكفى ان تكون كاذبا فينقل فضل الصدق لمن تدعى عليه .
    مامون سواءً كان مقبولا سياسياً ام لا هذا لا يهمنى ولكن لا احد يستطيع ان ينكر انه ناجح أكاديمياً ولا يحتاج منى لشهادة ونجح كما لم يفعل أحد من قبل فى الصرح العلمى الضخم جامعة العلوم الطبيه والتكنولوجيا وكل ما يقال عنها سلباً فهو كذب ونفاق وحسد وترد عليه الوقائع ونوعية الطلبه الذبن تخرجوا وابهروا العالم الاوربى والعربى بمستوياتهم العاليه .
    انا كسودانى أفخر ان تنتمى هذه الجامعه المميزة للمؤسسات التعليميه السودانيه واتمنى ان تصل كل الجامعات السودانيه لمستواها العلمى المميز وانضباطها التنظبمى والاكاديمى وسقف طموحاتها .
    من يختلفون مع مامون فى السياسه هذا شأنهم ولكن هذه الجامعه هى اضافة تخص كل السودانيين فابعدوا أيديكم عنها ودعوا شباب المستقبل يعمل فى صمت عسى أن يصلح ما خربتموه بمشاكساتكم وضيق أفقكم