امريكا تضع السودان في قائمة الدول الراعية والداعمة للارهاب وحكومتنا عاجزة عن دعم الدقيق
امريكا دنا اقترابها
لعلها المرة الاولي التي تحدث فيها مباحثات بهذه الصورة بين امريكا والسودان منذ ان رفعت الانقاذ شعار امريكا روسيا دنا عذابها .
وكانت سياسة امريكا نحو السودان سياسة الجزرة والعصا فهل تم تطييع السودان ليتم التطبيع ام ماذا ترى زرقاء امريكا ولا تراه الانقاذ وهذه الخطوات المتسارعة في العلاقات بين امريكا والسودان وهي التي لها ما يقارب عشرين عاما في محلك سر .
صحيح ان امريكا كما تغني عقد الجلاد (في كل عام ) تضع السودان في قائمة الدول الراعية والداعمة للارهاب رغم ان حكومتنا عاجزة عن دعم الدقيق .
ولكن العام 2015 شهد فك حصر استيراد اجهزة تقنية المعلومات وقبل شهر المح القائم بالاعمال الامريكي ان امريكا تدرس رفع الحظر عن السمسم والقوار وقد كتبنا مقال في هذا الصدد خاصة بعد لقاء اوباما بغندور في نيروبي حول الاوضاع في جنوب السودان .
وبكل هذه الخلفية واهمية هذا التقارب نجد ان هنالك تعتيم اخباري كبير حول هذه الزيارة وخاصة انها تضم وفد من 20 شخص بينهم مبعوث اوباما الخاص .
فهل هذا التعتيم بطلب امريكي ام ان هنالك تنازلات كبيرة من الحكومة لا تريد الشعب ان يتعرف ان الحكومة تخشى من هذه التسريبات في توتر العلاقات واضاعة هذه الفرصة التي لا تتكر الا كل 20 سنة .
وهل هذه المباحاثات سوف تكون بوابة الانفراج في العلاقات السودانية الامريكية ام انها مداخل للخروج النهائي .
بقلم: لؤي الصادق
سبب تعامل امريكا مع السودان مجبور خادم الفكي علي الصلاة لان السودان اكثر استقرارا مقارنة بمن حولها لان مصر في طريقها الي الالتحاق بسوريا وليبيا في الخراب وإثيوبيا مسالة وقت تقسم الي ستة دول علي الأقل وكينيا تترنح قد تتوصل
سبب تعامل امريكا مع السودان يزجع الي الاستقرار النسبي في السودان لان مصر في طريقها الي خراب سوريا وليبيا وإثيوبيا مسالة وقت تسيل فيها الدماء اكثر مما يحدث في جنوب السودان وكينيا تغلي فيها القبليه لدرجة الانفجار في اي وقت يوغندا تنتظر موسفيني المحتضر افريقيا الوسطي هنا كانت دوله وشاد بين سندان المعارضه ومطرقة بوكو حرام واريتريا تنتهي بذهاب افورقي لانها دوله بلا موسسات والسعوديه مع اليمن اشتباك كما داحس الغبراء لا نهايه
إذن امريكا تحتاج للسوادنه لحين وما مهم يكونو كيزان ولا كبابي المهم تخدم مصالح اليانكي
يجب علي الحكومة الخارجية تغيير سياستها الخارجية
ليس خوفا من امريكا و لا خوفا من الغرب ولكن حتي ترفع المعاناة عن كاهل الشعب الذي صبر منذ العام 1997
هذه عقوبات وحصار تضرر منه الشعب فقط و الذي لا ذنب له سوي السياسة الخارجية الفاشلة للحكومة
اتمني ان ترفع العقوبات من جانب امريكا و رفع السودان من قائمة الدولة الراعية للارهاب
و الله كمواطن غيور علي وطني اتمني ان تظل الحكومة و لكن فقط تغيير السياسة الخارجية لكي يرجع الوضع الاقتصادي افضل من الآن
الان امريكا بتتعاون مع ايران
بيما من شعارات الرئيسية لايران
الموت لامريكا .و امريكا الشيطان الاكبر
وضبعا كاتب المقال الفوق دا زول جاهل .وما بيعرف ليه امريكا بتعادي وتصالح الدول
امريكا روسيا قد دني عذابها . امريكا لا تضع لها اي اعتبار
متي يرتقي صحفينا الي مستوي فوق العبط
نحنا الضرر جايينا من الناس البتسمي نفسها المعارضه ومن الحركات المتمرده بصوروا السودان كانه الشيطان ناسين انه الضرر بيجي علي المواطن ما الحكومه
الحكومه معزوله نتتيجه لسياساتها الخاطئة وضعف وجهل القائمين بالامر بالسياسه الخارجيه
أمريكا تبحث عن مصالحها وترفع الحظر عن ما يخدمها فقط
( واضاعة هذه الفرصة التي لا تتكر الا كل 20 سنة )
من اين لك بهذا الكلام يا صاحب المقال ؟ وبنيت هذا التقدير على اي اساس ؟
هناك بعض الدول المجاورة للسودان و منها دول عربية ساعدت علي وضعنا في هذه اللسته و لها مصالحها في ذلك عشان يمسكونا من يدنا البتوجعنا و نكون تحت رحمتهم و هم من يعرقلون المفاوضات الجارية الآن ….. لكن الله غالب و غصب عنهم و عن مكايدهم سيظل السودان شامخا و كبيرا