شاهد يروي تفاصيل مقتل ابن خالته بعد اعتدائه على شقيقته
كشف شاهد دفاع عند مثوله أمس أمام محكمة جنايات أمبدة برئاسة القاضي إسماعيل محمد أحمد، وهو شقيق المجني عليها والمتهم في قضية قاتل ابن خالته، كشف عن أنه في يوم الحادث كان قد رأى شقيقته تبكي داخل الغرفة وعندما استفسرها رفضت أن تخبره شيئاً، وأخبرت والدته بأن ابن خالتها قد اعتدى عليها. وفي السياق استمعت المحكمة إلى الطبيبة نائب اختصاصي نساء وتوليد مها عبد السلام، التي أكدت في أقوالها أنها تسلّمت أورنيك (8) جنائي بطلب من الشرطة بناء على كشف المجني عليها، ونتيجة التقرير أنه قد تم الاعتداء عليها جنسياً. وتمت مناقشتها من محامي الاتهام والدفاع، وحددت المحكمة جلسة للقرار في منتصف الشهر الجاري. وحسب الاتهام فإن المتهم كان قد اكتشف أن شقيقته الصغرى قد تم الاعتداء عليها من قبل ابن خالتهما، الذي يقطن معهم في المنزل. وعندما واجهه أنكر ذلك، فلم يتمالك الشاب نفسه وحمل سكيناً وسدد بها طعنة للمجني عليه أودت بحياته في الحال.
المجهر السياسي
الامان وين تانى ياجماعة ما دام ود الخالة المفروض يكون حامى لعرضه ينتهكه لاحولة ولا قوة إلا بالله والناس مقعدنوا فى بيتم يعنى آونه فى بيتهم يقوم يعتدى على بنتهم والله المفروض ووفاء لهذا الكرم ان يحمى عرضهم بدمه ولكن هذا آخر الزمان يجب على الناس ان تكون منتبهه وواعية مش يقولوا ده ود خالة والله ده ود عمه فى كثير من الاقارب بقوا عقارب يجب الحذر منهم وعدم التفريط بحجة انه قريبنا وتقوم تقع الفاس فى الرأس وفى مثل هذه القضية شوف الحصل من وراء هذا الناكر للجميل هو ضاع وضيع معاه ابن خالته واخته شرفها ضاع ولا حولة ولا قوة إلا بالله .
الحمو الموت
المشكله فى المجتمع السودانى عندهم فهم رجعى وعادات سيئه .. ودالخال عايز يقراء الجامعه يسكن فى بيت خاله .. ود العم شغال فى السوق يسكن فى بيت عمه .. ولو قلت غير كدا المجتمع والاهل يشيلو حالك بالرغم من انه الشرع حرررم ذلك
دا كان زمان عندما كانت النفوس طيبه،، الجار الذي لا تربطك به قرابه عندما ينوي السفر يوصيك بأن تبيت في بيته لحراسة أهله.
والله انا لو كنت والد المقتول لعفوت عن القاتل في نفس اللحظة