عالمية

بالفيديو: مقارنة تفصيلية بين الجيشين الروسي والتركي.. الموارد والقدرات

في خضم تشنج العلاقات بين موسكو وأنقرة، بعد إسقاط الأخيرة للمقاتلة الحربية الروسية على مقربة من الحدود التركية-السورية، نشر موقع “غلوبال فاير باور” مقارنة في حجم القوة العسكرية للبلدين.

الموقع الذي يرصد قوة دول العالم العسكرية، كشف في تقريره،” إن عديد القوات الروسية العاملة يبلغ 766055 مقاتلاً، ويزيد عدد المقاتلين الإحتياط عن مليونين واربعمة الف مقاتل، بينما يبلغ عدد الجيش التركي، 410000 مقاتل، والإحتياط، 185630 مقاتلاً”.

القوة البرية

تمتلك روسيا، 15398 دبابة، و31298 عربة قتالية، و5972 مدفعًا اوتوماتيكيًا، و3793 راجمة صواريخ، بينما لا تزيد ترسانة تركيا من الدبابات عن 3778 دبابة، و7550 عربة قتالية، و1013 مدفعاً اوتوماتيكاً، و811 راجمة صواريخ”.

الترسانة الجوية

على صعيد المقاتلات الحربية، يوجد في روسيا 2074 طائرة حربية، و1120 مروحية، و462 مروحية هجومية، بينما تحوز تركيا على 446 مقاتلة حربية، و443 طائرة مروحية، و59 مروحية هجومية”.
الأسطول البحري القوة البحرية، لتركيا تضم، 115 سفينة، و13 غواصة، بينما يضم الأسطول الروسي، 352 سفينة، وحاملة طائرات، و12 مدمرة، و55 غواصة”.

الميزانية الدفاعية

وتبلغ ميزانية روسيا الدفاعية، 60,400,000,000، بينما تسخر تركيا 18,185,000,000 لميزانيتها الدفاعية.

جغرافيا البلدين

وبحسب الموقع، فإن عدد سكان روسيا 142,470,272 شخصًا، ومساحتها تبلغ 17,098و242 كيلومتراً مربعاً، وتبلغ مساحة حدودها المشتركة مع الدول المحيطة، 22407 كم، بينما تبلغ مساحة تركيا 783,562 كيلومتراً مربعاً، وعدد سكانها 81,619,392 شخصًا، وتبلغ مساحة حدودها المشتركة مع الدول المجاورة، 2816 كم.

اضغط هنا لمشاهدة الفيديو على قناة النيلين

العربية

‫7 تعليقات

  1. امر الله باعداد المستطاع من القوة فقط وليس المكافيء لها… و هو من سيحدد النتائج والمآلات ..

  2. كم من فئة قليلة غلبة فئة كثيرة باذن الله والله مع الصابرين

  3. إذا كان النصر يأتي بالكم والعتاد لإنتصرت امريكا في فيتنام في يومين فقط لم تتجرع الهزيمة لسحقت المسلمين في الصومال في الساعة لذلك القوة تكمن في قوة عزيمة الرجال وليس قوة السلاح

  4. روسيا انهزمت في أفغانستان في ثمانيات القرن الماضي (الاتحاد السوفيتي)
    وقتها وتجرعت الويلات في حربها بالشيشان .
    الحروب لا تقاس بموازين قوة وكمية العتاد إنما بالإرادة القوية والعزيمة بعد حسن
    الظن بالواحد الجبّار ، روسيا لا يمكن تغامر بحرب وهي محاصرة اقتصادياً أوروبياً
    بعد مشكلة أكرانيا. هي دولة عظمي بوضعها الآن وأمريكا تترقب وتنتظر دخول
    روسيا في حرب حتى تنهار تماماً ويخلو لها الجو وتتحكم في ميزان العالم كالسابق ..

  5. القوة الحقيقية بالإيمان،
    ولكن نسيتم وجود أكبر ترسانة نووية في العالم بروسيا.