عالمية
موسكو تنشر صور “تورط” أردوغان بنفط داعش
نشرت وزارة الدفاع الروسية، الأربعاء، مجموعة من صور الأقمار الاصطناعية، قالت إنها تثبت تورط القيادة التركية في شراء النفط من تنظيم داعش المتشدد الذي يسيطر على مناطق في سوريا والعراق.
وأظهرت الصور صهاريج قالت موسكو إنها محملة بالنفط المهرب، وهي متوقفة على الحدود التركية السورية، في حين أوضحت صور أخرى المسار المفترض الذي تسلكه الشاحنات من أراضي داعش في سوريا إلى تركيا.
وكان نائب وزير الدفاع الروسي قد اتهم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وأسرته بـ”الضلوع” مباشرة في شراء النفط من داعش، في اتهامات روسية جديدة لتركيا على خلفية إسقاط أنقرة للمقاتلة الروسية.
وأكد مسؤولون بالوزارة أن لديهم أدلة تثبت أن تركيا هي المستهلك الأساسي لنفط داعش، مشيرين إلى صور الأقمار الاصطناعية التي تظهر الصهاريج والمسارات الثلاثة التي يمر من خلالها النفط إلى داخل تركيا.
كااااااذبون كااااااذبون كااااااذبون
*****************
كبير أنت يا أردوغان
***********************
أعجبني هذا التحليل لشخصية أردوغان بقلم الإعلامي ” سمير حجاوي ” فليتقضل بقراءته كل من يحب أردوغان في الله
**********************
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان شخصية “كارزمية” بامتياز، فهو سياسي وخطيب مفوه، ومتحدث بارع، ومتدين ورع، ومفاوض محترف، ومناور لا يشق له غبار، وهذا يعني أنه يمتلك كل مقومات الزعامة والقيادة، التي تجعل منه زعيما وليس رئيسا فقط، وقائدا كبيرا يلاعب الكبار.
أردوغان ليس رجلا عابرا في حفر اسمه عميقا في التاريخ إلى جانب العظماء رغم أن مهمته لم تنته بعد، ورغم أن الحاضر يمسك بتلابيبه، فهذا الرجل الفذ، نقل تركيا من الإفلاس إلى البحبوحة، ومن الضعف إلى القوة، ومن “التسول” على أبواب صندوق النقد الدولي إلى الوفرة، ومن تعاسة البنية التحتية والخدمات والفساد، إلى سعادة الفخر أن تكون تركيا، أو حتى ضيفا زائرا في تركيا.
صحيح أن الجانب الاقتصادي مهم، وهو ما يسجل للرئيس أردوغان منذ كان رئيسا لبلدية إسطنبول، المدينة التي يشتهيها العالم، ورئيسا للوزراء إلى أن أصبح رئيسا لكل الأتراك، لكنه تجاوز ذلك إلى ما هو أهم وأخطر، فقد دفع الأتراك إلى اكتشاف هويتهم من جديد، الهوية التركية الإسلامية الخالصة، منذ أن صدح بالشعر الذي يقول: “مساجدنا ثكناتنا، قبابنا خوذاتنا، مآذننا حرابنا، والمصلون جنودنا، هذا هو الجيش المقدس، يحرس ديننا”، أثناء خطاب جماهيري عام 1988، فما كان من النظام الحاكم في حينها إلا أن اتهم أردوغان بالتحريض على الكراهية الدينية وتسبب ذلك في سجنه ومنعه من العمل في الوظائف الحكومية ومنها الترشيح للانتخابات العامة، لكن الزمن تغير وانقلبت الأمور، ليتحول أردوغان إلى أهم رجل يقود تركيا ويؤثر فيها منذ مؤسس الجمهورية التركية كمال أتاتورك.
وفي الوقت الذي اختار فيه أتاتورك “تشليح” تركيا من هويتها الإسلامية وتاريخها، ويلغي الكتابة بالحروف العربية، فإذا بهذا القائد الفذ، أردوغان، يعكس ساعة الزمن لتسير في الاتجاه المعاكس لهذا الخط المعادي للهوية الإسلامية، فأعاد الاعتبار للمسجد والحجاب والتعليم الديني، وأقنع الأتراك، أن الشعب الذي لا ماضي له لا حاضر ولا مستقبل، وأعاد تعليم اللغة التركية العثمانية واللغة العربية في المدارس، وهذا هو التعبير الأفضل والأقوى لعظمة هذا القائد الذي يبني الهوية التركية الإسلامية الجديدة، في مسعى لإعادة اكتشاف الذات، وربما هذا ما دفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى القول إن أردوغان يسعى “لأسلمة” تركيا، وكان تركيا بلدا “كافرا” أو أنه يبشر بالإسلام في أرض قاحلة من العقيدة، كما فعلت الكنائس التبشيرية في إفريقيا، ونسي بوتين أن الغالبية العظمى من الشعب التركي مسلمون، وهذا ما جعل من أردوغان هدفا لوسائل الإعلام “العالمية” ووكالات الأنباء التي تخلت عن مهنيتها في التعامل مع أخباره وأخبار حزبه، لأنه رفض أن يجعل من تركيا “جمهورية موز” تابعة لهذا الطرف أو ذاك.
ما يميز أردوغان هو ذلك الشعور الكبير بالكرامة والزهو والاعتزاز بهويته، وفضلا عن ذلك فهو زعيم يهوى “الثورة على القواعد التقليدية”، والانتفاض ضد السكون ويجيد “دوزان” الأشياء، لتحط بردا وسلاما في قلوب الأتراك والمسلمين، وهذا ما جعله محط أنظار العرب والمسلمين في كل أنحاء العالم، ويكفي أن العرب والمسلمين تعاملوا مع الانتخابات البرلمانية الأخيرة في تركيا وكأنها شأن محلي في كل دولة، وغرقت مواقع التواصل العربية في التعليقات والصور والمتابعات، بطريقة لا تحظى بها أي انتخابات في العالم العربي م
فلينصرك الله يا رجل يا طيب
نحن في السودان محتاجين لقائد بمعنى الكلمة مثل اردوغان لكي يوحد البلاد ويحارب الفساد
قلبى على بلدى ما اظن امنيتك وامنية كل الشعب السودانى تاتى فى هذا الزمان الاجيال التى تحكم
اليوم وحتى المعارضة إن وجدت لا خير فيهم
عالم وهم .. مردوغان شنو وسجم منو … ( عمل ليهو حركتين في شكل ورده والعالم كلها بقو يطبلو ليهو ) … علاقاتو مع اسرائيل ذى الورد .. عضو في حلف شمال الاطلسى … العهر والبارات والقمار والخمور شغاله تش في تركيا .. وبتستوردو منهم شحدة ولا على قدر قريشاتكم ماعارف … وبتعرضوهو في التلفزيون عشان تفسدو بنات وحريم السودان …