كن مثل بلال.. بلال ما كان بيحمي و يشجع المشعوذين والضالين

“كن مثل بلال” انتشر في أوساط التواصل العربية والسودانية، مقتبس عن «هاشتاغ» أجنبي مماثل يدعو مستخدمي التواصل الاجتماعي في الغرب لأن يكونوا مثل شخصية وهمية تدعى «بيل».

وشارك عدد من السودانيين على صفحات التواصل بمحاكاة “كن مثل بلال” لتسليط الضوء على مواقف سلبية منتشرة في المجتمع وجنح البعض للسخرية.

وإنضم لقائمة “كن مثل بلال” الصحفي السوداني “الطاهر ساتي” ونقل محرر موقع النيلين تدوينة للطاهر يقول فيها.

(بلال ما كان بيحمي و يشجع المشعوذين والضالين..
بلال ما كان بيوزع مزارع و بيوت للدجالين..
بلال كان بيكافح الدجل والشعوذة بالقانون ..
بلال كان بيركز على الجامعات والمدارس و يهتم بالأساتذة والعلماء ..
بلال ما كان شغال بحظائر الآفاكين وتجار الدين،،، ياخ كُن مثل بلال).

وقام عدد من أصدقاء الطاهر ساتي بمجاراته وكتابة عبارات على نسق “كن مثل بلال”، منها

1- بلال ما كوز
بلال انسان
كن مثل بلال

2- هذا بلال
بلال لا يشاكل الحكومة
بلال ضد المعارضة
كن مثل بلال

3- بلال يعلم ان السودان لن يتطور بلال لا يقول حنبنيه البنحلم بيه يوماتي بلال يبحث عن الهجرة يوميا بلال ذكي، كن مثل بلال.

4- كن مثل ضياء الدين بلال

الخرطوم/ معتصم السر/النيلين