منوعات
بالصورة.. عرسان الزواج الأسطوري يعيدان النشاط لصفحات مواقع التواصل الاجتماعي
عادت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي في السودان لنشر صور عرسان الموسم كما أطلق عليهم, العرسان شغلا الرأي العام لفترة طويلة خصوصاً بعد الأقاويل الكثيرة التي تحدثت عن جنسيات الزوجين.
حيث ذكر البعض أن الزوج وهو احد رجال الأعمال من مواطني دولة جنوب السودان وأن العروس من احد الولايات الشمالية بالسودان.
ولكن الخبر المؤكد أن الزوجين تجمعهما علاقة أسرية حسبما ذكرت بعض المصادر الموثوقة.
صورة عرسان الموسم كما اسماهم رواد مواقع التواصل الاجتماعي أعادت النشاط للصفحات بعد فترة من الخمول,وقد تم تداول هذه الصورة بشكل كبير خلال اليومين الماضيين.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
علاقة اسريه بوين تربطهم خلوا الكذب ده والله لولا قروشوا ماتعاين ليه ههههههههه ولكن لافرق بين عربي او اعجمي الا بالتقوي
يا هيثم
بنت خالته ، رأيك شنو ؟
الله يستر ما يأكلها
اي بت خالتو
تأكلي السم اليهريك يا مريم ,,, اكيييييييد و من غير اي شك بااااااايرة
بت خالتو كيف يعني الشعر صناعي والنخرة صناعية ولاكيف غايتو إلي إذا كان ابوها فلاح من فلليح دنقلا بذلك يمكن ان نصدق بأنها بنت خالتو
ولكنني اعلم بالمال تستطيع ان تشتري بنت السلطااااااااااااان في هذا الزمن ………………!!!!!
بطلوا عنصرية ….مافى انسان خلق نفسه …أتستهزأؤن من خلق الله ؟ الله يهدينا ويهديكم
إنه الحب وحب الناس مذاهب. القرد في عين حبيبو غزال. لو لا إختلاف….. لبارت السلع. وسيد الحق راضي شن دخّل القاضي…
عادي تكون بت خالتو .. و الولد طلع شبه أبوه ! وين المشكلة هنا ؟؟؟
البلد دي لأنها ناسها جوا نتيجة اختلاط هجرات عربية مع افارقة، و تاني دماء تركية مصرية .. ممكن تلقى بنت تقول حلبية .. وأخوها ود أمها و أبوها تقول من غانا .. ولو عملت ليهم تحليل DNA تلقاهم أخوان .. بس العرق دساس .. والأمثلة كثيرة .
بعدين البت دي عادية ..
و هي حرة تتزوج اللي عايزاه ما دام ولي أمرها راضي.
حكاية اتزوجته عشان عنده قروش، عادي .. أكيد لو دافر درداقة كانت ح تزوغ .. يبقن عليها (اتنين) يعني. ..
ربنا يوفقهم.
الحقيقة سودانية الاصل اريتري من مواليد السودان
إقناع الحريم من غير مال محال
انا مقتنع منذ ان قال سيدنا ابا زر لسيدنا بلال يا ابن السوداء وشكاه لرسول الله وقال الرسول صلي الله عليه وسلم انها نتنه ومرور بالخلفاء الراشدين وحتي اللحظه وفي الدول المتقدمه والمتحضره ما زالت العنصريه متجزه ولن تنتهي علي الاطلاق ستظل باقيه ما بقيت الدنيا