أبرز العناوينرياضية
بالصورة والفيديو.. لهذا السبب بكي حارس صغار السودان في بطولة (ج)..الطفل وجد تعاطف الكثيرين بسبب دخوله في نوبة بكاء..ستحترمه كثيراً إذا شاهدت الفيديو
دخل حارس مرمي صغار السودان تلاميذ مدرسة محمد عبد الله موسي في نوبة من البكاء أثناء مباراة فريقه وجزر القمر والتي كسبها السودان ونأل بسببها كأس بطولة جيم للمدارس العربية.
وبحسب الفيديو الذي رصده وسجله محرر النيلين فقد بكي الحارس الصغير يوسف بحرقة بعد الهدف الثاني الذي دخل مرماه بعد أن أفلتت الكرة من بين يديه ليؤازره زملائه ويخففون عليه.
ولكن بعد أن سجل المنتخب السوداني الهدف الثاني وهدف التعادل دخل يوسف في نوبة بكاء حقيقية مما أدي إلي استبداله لعدم قدرته علي إكمال المباراة.
الطفل وجد تعاطفاً كبيراً من الشعب السوداني, حتى أن البعض تداول صورته بشكل كبير وكتبوا عليها (هكذا تكون الوطنية).
لمشاهدة الفيديو علي قناة فيديو النيلين أضغط هنا
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
والعوير البشير المطرطش الحاقد على الشعب السودانى يكرم مثل هؤلاء بخمسه الف والمصريين بعشره الف دولار وعربيه والله وبالله وطالله لم ولن يمر على هذه البلد ارزل واحقر من هذا الطبشير ياخ زنبنا شنوا نحنا وعملنا ليك شنو الله لاتبارك فى البشير ولاتدخل النوم فى عيونه
1-عن أبي ذر – رضي الله عنه – قال : سمعتُ رسول الله صل الله عليه وسلم يقول: سيكون بعدي سلطان فأعزوه فمن التمس ذله، ثغر في الإسلام ثغرة، ولـم تقبل منه توبة حتـى يعيدها كمـا كانت. حديث صحيح رواه أحمد، وابن أبي عاصم، وصححه الألباني.
2- عن أنس -رضي الله عنه- قال: نَهانا كبراؤنا من أصحاب محمد صل الله عليه وسلم قالوا: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: لا تَسبوا أمراءكم، ولا تغشوهم، ولا تبغضوهم، واتقوا الله واصبروا فإن الأمر قريب. رواه ابن أبي عاصم، وصححه الألباني.
3- عن أبي بكرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: السلطان ظل الله في الأرض فمن أهانه أهانه الله، ومن أكرمه أكرمه الله. حديث صحيح رواه ابن أبي عاصم، وأحمد، والطيالسي، والترمذي، وابن حبان، وحسنه الألباني.
عندما يعلم الصغار الدرس للكبار…الحمد لله هنالك امل.
قال بشة وهيثم مصطفي واسماء فارغة اينما ذهبو خذلوا الشعب السوداني وعادوا وهم يضحكون ( شباب قنع لا خير فيه)
و راجى عبدالعاطى و رمضان عجب
ديل هم امل السودان الحقيقين وابطاله اما البقية فحدث ولا حرج
الله أكبر … الله أكبر … نسال الله أن يحفظ هؤلاء الصبية وأن يوفقهم في حياتهم المستقبلية … يستحقون الإشادة والتقدير وكل من خلفهم في هذا الإنجاز الكبير …
كلنا بكينا لبكاء هؤلاء الأبطال الصغار ” إنها الغيرة وحب الوطن والولاء المطلق للوطن وتقدير المسؤولية الملقاة على عاتقهم ، ونتمنى من الكبار أن يتعلموا من هذا الدرس ولو القليل ” نسبة لإنعدام الغيرة على الوطن وحب الوطن والولاء للدولار فقط وليس للنادي او الوطن … نتمنى أن يجد هؤلاء الصفار الرعاية من حكومة الولاية والحكومة المركزية بالتنسيق مع فريق أهلي مدني الرياضي وتبنيهم كبراعم للنادي وسيخرج منهم لاعبين ممتازين إذا وجدوا الرعاية والإهتمام …. وعاش السودان حرا مستقلا.
الصغار بتعلموا من الكبار لكن انحنا عندنا العكس
فعلاً موقف مؤثر للغاية .. صدقوني لو كان هؤلاء في أي بلد في العالم
كانوا وجدوا الرعاية والعناية بحيث ما تمر سنوات إلا ويحدثوا ثورة
حقيقية في كرة القدم التي (أنخمدت نارها ) واصبحنا مهزلة حتى على مستوانا الإقليمي ..
لكن .. ككل شي يبهر في البداية ثم تغتال أحلامه … خوفي وخوفي
أن تكون بداية النهاية .. اللهم قدر غير ذلك وبدد خوفي هذا ..
والله بعض البلدان مثل بعض الأفراد الذين يصدق فيهم قول المتنبي ..
عند أقدامك دنياً تنتهي
وعلى بابك آمال تمـوت ..
والله الهادي بس