الطيار استغاث.. معلومات تفيد بأن قائد الرحلة أبلغ برج المراقبة بالقاهرة اضطراره للهبوط إثر حريق
أفادت مصادر صحفية أن محمد شقير كابتن طائرة مصر للطيران التي تحطمت الخميس الماضي فوق البحر المتوسط، تحدث إلى وحدة المراقبة الجوية في مصر، لعدة دقائق قبل سقوطها.
وبحسب محطة التليفزيون الفرنسية M6 الأحد 22 مايو/أيار فإن الطيار أخبر برج المراقبة في القاهرة بوجود الدخان الذي أحاط بأجزاء من الطائرة وقرر أن يزيله بقيامه بهبوط اضطراري في محاولة لإزالة الضغط من المقصورة.
وقالت القناة التليفزيونية إن قبطان الطائرة المصرية دخل في “محادثة لعدة دقائق” مع وحدة المراقبة في القاهرة بعدما واجهت الطائرة عدة صعوبات في الساعات الأولى من صباح الخميس.
ومن جهتها لفتت صحيفة “الدايلي ميل” البريطانية إلى أن هذه التصريحات تتناقض مع التصريحات الرسمية التي تقول إن كابتن الطائرة لم يقم بأي نداء استغاثة، موضحة أن هذه التصريحات – التي أخذت من مسؤولي طيران فرنسيين حُجبت هوياتهم – لم يتم تأكيدها من قبل الوكالة الفرنسية للتحقيق في الحوادث.
وقالت الوكالة إن السلطات المصرية لم تبلغ بمعلومات مثل هذه للمحققين الثلاثة الذين سافروا إلى لقاهرة للمشاركة في التحقيق الرسمي.
ويعزز هذا التطور من احتمال تحطم الطائرة بسبب مشكلة تقنية وليس نتيجة عمل إرهابي، وهو ما كانت كانت الحكومة المصرية – وكذلك غالبية الخبراء – ترجحه.
وأضف إلى هذا حقيقة عدم تبني أي تنظيم إسقاط الطائرة على غرار ما حدث بعيد تبني الإسلاميين في سيناء مسؤولية إسقاط الطائرة الروسية في جنوب سيناء، في تشرين الأول / اكتوبر الماضي.
على أن شركة “مصر للطيران” ترد على كل ذلك بأنها تواجه ما يُشبه “حرب شائعات وتخمينات لأسباب الحادث”، استباقاً لنتائج التحقيقات التي قد تستغرق شهوراً.
وقالت مصادر في الشركة المصرية إن بعض الدول ووكالات الأنباء العالمية «تحاول إثبات سقوط الطائرة بسبب الطيار أو عيب فني، وتثير أحاديث عن وجود دخان قرب قمرة قيادة الطائرة، وترغب في إلصاق أسباب الحادث بالطيار أو الطائرة».
وأضافت أن “الدخان الذي ظهر في الطائرة، على حد وصفهم، لا يمكنه أن يُسقط الطائرة خلال 4 دقائق وبسرعة سقوط تبلغ 8 آلاف قدم في الدقيقة”.
تصريحات المسؤولين المصريين جاءت متضاربة، ففي الوقت الذي أكد فيه رئيس هيئة الطيران المدني أن قائد الطائرة لم يبلغ عن أية مشاكل فإن شركة مصر قالت إن الطائرة المصرية أطلقت نداء استغاثة قبل تحطمها، وأكدت تلقيها نداء استغاثة من جهاز الطوارئ في الطائرة المفقودة في حوالي الساعة الرابعة والنصف فجرًا دون أن يتم الإفصاح عن طبيعة هذا النداء، وهل كان عائداً لخلل تقني بالطائرة أم إلى سبب آخر ناتج عن تدخل بشري.
التضارب في المعلومات لم يكن فقط على المستوى الداخلى لوزارة الطيران المصرية بل وصل أيضاً إلى تضارب المعلومات الواردة من الجيش المصري والواردة من شركة مصر للطيران بشأن ما إذا حدث تلقي نداء استغاثة من الطائرة المفقودة.
العميد محمد سمير، المتحدث العسكرى الرسمي للقوات المسلحة، قال إن قوات الجيش لم تتلق أي استغاثة من الطائرة المصرية المفقودة، بحسب ما تداوله بيان لوزارة الطيران المدني.
وقال في صفحته على “فيسبوك”، إنه “في إطار ما تناولته بعض وسائل الإعلام عن حادث اختفاء الطائرة المصرية.. تؤكد القوات المسلحة على عدم استقبال أي رسائل استغاثة من الطائرة المفقودة”
huffpostarabi
عيب عليكم وعار أن تنكروا اتصال كابتن الطائرة مستغيثا بسبب االعطل الفني
المعروف عن اولاد بمبة انهم يمتهنون الخبث والمكر والدهاء لذالك المصري مصري ولو طالت عمامته وستظهر الحقيقة عااااجلا ام ااااجلا
لم تصرح أي وكالة أنباء منذ سقوط الطائرة بتاريخ 22/5 وحتى أمس بمحاثة بين الطيار
ووحدة التحكم المصرية بالمطار، إلا اليوم !! ومعظم المحليين الطيارين والفنيين وفي
جميع العالم قالوا أن الطيار لم يقم بأي استغاثة، فماذا جدّ اليوم حتى تقول السلطات
المصرية بأن الطيار تحدث إلى وحدة المراقبة بمطار القاهرة ، أين كانوا كل هذه المدة؟
كل الحاصل يريدوا تجنب العمل الإرهابي فرنسا أو مصر لدواعي اقتصادية وأمنية.
لن نصدق كلامكم حتى ولو كنتم صادقين !! أيها المغفلون ..
مناورات اسرائيليه تجري في المنطقة ابتداء من 18/ مايو. في اليونان جنوب جزيرة كريت.
تبدأ الساعه الثانية صباحا وحتى الحادية عشر صباحا.
سقوط الطائرة الساعه اثنين و نصف صباحا.
غموض وتضارب في التصريحات لاخفاء شئ ما. انحراف مفاجي 90 درجة للطائرة ثم 360 درجة كانها مناورة من طائرة عسكرية لتفادي صاروخ.
القطع التي تعود للطائرة صغيرة جدا.نتيجة لانفجار شديد.
استقالة وزير الدفاع الاسرائيلي بعد ساعات من الحادتة.
اختفت من موقع on alert المعلومات عن المناورات الاسرائيلية بعد ان كانت موجودة بالموقع.
.؟؟؟؟؟؟؟؟