جوازات سودانية للبرماويين.. خطوة إنسانية راقية من السودان؛ تقديم الضيافة عن بعد
أعلنت السلطات السودانية قبل فترة استعدادها منح جنسيتها لمسلمي بورما، ومساواتهم بالمواطنين في فرص التعليم، نظرا للظروف الإنسانية التي يمرون بها وتتطلب الوقوف معهم.
خطوة إنسانية راقية ومبادرة موفقة ومشكورة من الحكومة السودانية، وجاءت متناغمة مع الظروف القاهرة التي يعيشها هؤلاء الإخوة في دول عدة؛ جراء انعدام الوثائق الثبوتية التي تحقق لهم الشعور بالاستقرار وحرية السفر والتنقل.
ويبدو أن القرار أصبح حيز التنفيذ، فهناك مجموعة من البرماويين المقيمين بالمملكة استفادت من المنحة أخيرا.
ما أود الوصول إليه هو أن البرماويين يُعدون من عديمي الجنسية، وحتى أولئك الذين يحملون جوازات سفر موقتة من دولٍ مجاورة لبورما، لم تعد وثائقهم صالحة للسفر -حاليًّا -بسبب إلغائها وعدم تجديدها.
وتعتبر المملكة الراعي الأول لشؤون البرماويين في الداخل وقضيتهم في الخارج منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز وحتى وقتنا الحاضر، في إطار سعي المملكة الدائم في تقديم صنوف الاهتمام والرعاية المستديمة للبرماويين كمقيمين دائمين في البلاد، وتذليل كافة الصعوبات أمامهم -فإنه بإمكانها، وبالتزامن مع المبادرة السودانية أن تقوم بدور إنساني آخر – يصب في رصيدها الكبير والمشرف والتاريخي تجاه هذه الفئة – وذلك بالتنسيق مع دولة السودان، في سبيل تنظيم استفادة من يرغب من البرماويين المقيمين من جوازات السفر السودانية، كنوعٍ من الشراكة الرائعة في احتواء هذه الشريحة، وتسهيل وثائق التنقل والسفر أمامهم لدواعي التعليم والصحة والعمل وخلافه، كبديل لجوازات السفر الآسيوية المنتهية التي يحملها الكثيرون دون جدوى، لاسيما وأن الجيل الثاني والثالث والرابع ممن ولد ونشأ وترعرع على أراضي المملكة أصبحت لغتهم هي العربية، ويكون من المناسب جدا -بحكم الولادة والنشأة واللغة والثقافة والعادات العربية المكتسبة -ربطهم بدولة عربية مثل السودان؛ تُقدم لهم الضيافة عن بُعد.
وهناك أفراد معدودون يسعون لتصحيح أوضاعهم بشكل خاص، وينجحون في اكتساب جنسيات بعض الدول بطريقة أو أخرى، بحكم المعارف أو الوساطات أو القدرة المادية أو الولادة أو النشأة أو التزاوج ووشائج القربى وخلاف ذلك، ولكن الشرائح الكبرى لا يتمكنون، وظروفهم لاتسمح.
إن عناية المملكة – كعادتها – وكدولة تمتلك الكلمة والنفوذ والعلاقات الوطيدة لوضع حد لأحد أكبر هموم هذا الشعب، والمتمثل في انعدام وثائق المواطنة والسفر، لهي من أهم متطلبات الحال، وحله في نظري ممكن، ويُسهم في نهضة جيل كامل في شتى النواحي.
أحمد محمد أبوالخير
صحيفة عكاظ
ولماذا لا تمنحهم السعودية جنسيتها؟ أم السودان في نظر الآخرين بلد “هامل”؟. المطلوب تقديم يد العون للبرماويين الذين تشردوا من بورما في الآونة الأخيرة وليس المقيمين في السعودية. يكفي نكبة الحكومات السابقة باستقبال “البدون” من الرشايدة والزبيدية والتي حملت الجوازات السودانية وتتمتع بكل حقوق المواطن الأصيل ولا يوجد لديهم أدنى انتماء للسودان. لم يقدموا له شيئا سوى تجارة السلاح والتهريب والسكن العشوائي في أخصب بقاع السودان. إلا الآن هم سعودييون لهجة وعادات وانتماء. أصحي يا حكومة وكفاية الفينا مكفينا. السودان للسودانيين. دعونا من مثاليتكم الفارغة ياناس الحكومة وردوا للسودان اعتباره وكينونته واعتزازه.
طالما انهم عاشوا وترعرعوا وتربوا في السعودية فالأولى تجنيسهم وربطهم بدولة عربية مثل السعودية. لماذا السودان؟ نشر هذا المقال في جريدة عكاظ الهدف منه واضح وهو التلميح للبرماويين بأن اذهبوا للسفارة السودانية واحصلو على جواز سفر السودان فهو بلد كل من هب ودب وتتخلصوا منهم. شيء مقرف فعلا. السودان للسودانيين السودان للسودانيين السودان للسودانيين. لا بارك الله في قلمك ولا قلم أي شخص سيعمل لتنفيذ هذا المخطط القذر.اللهم اصرفهم عنا بحق قولك:” فانصرفوا صرف الله قلوبهم”.
الجيل الثاني والثالث والرابع؟ لماذا لم تجنسهم السعودية بعد كل هذه السنين؟ فاهمين وعارفين هدفك. انتهى الدرس يا متحاذق.
السودان ليس قبلة للمسلمين حتي تاوي وتعطي جنسيتها لكل من لا جنسية له مادام السعودية هي الراي لشؤون المسلمين هي حق أن تعطي وتوطن هؤلاء .لو خايفين من تمس هويتكم نحن يكفينا حبش ولبش وسوريين ومن دول الجوار .نقول لا مجال لذلك
للاسف يا اخوان هملة السودان لم تبدأ بالبورماويين . لدي اصدقاء سوريين اتصلوا بي من دول متعددة يسألونني عن امكانية الحصول علي جواز سوداني وعندما اجيبهم انني لا اعرف ذلك يقولون لي ان هنالك كثيرين قد حصلوا عليه . والله ما عارفين البشير مودي البلد دي علي وين . الرجل اصبح يتصرف وكأنه ورثها من اهله او ان السودان ملك خالص له يوزع اراضيه علي من يشاء ومواطنته لمن يريد .ونحن حتي الان لا نستطيع الحصول علي قطعة ارض سكنية فيه . تبا له من
وطن
اقترح يا ود بنده والواضح تنسخو رابط الخبر وتنزلوهو في القروبات. كدا الشعب حا يعرف المعلومة وحا يعلق علي الخبر عسى ولعل نوصل رابنا للعالم الما بتفهم دي. الحا يعمل كدا يقول” ياهو دا السودان”.
هؤلاء الناس موجودون فى السعودية منذ عشرات السنين ولم يمنحوا الا اقامات فى الفترة الاخيرة وعددهم حوالى 400000 وفى الكويت يولد البدون ويموت دون ان يعطى وثيقة سفر لا جواز سفر فكيف تسمح هذه الحكومة اللعب بمقدرات وجواز السودان بهذه السهولة احسن جيبوا الفلسطييين وحلوا القضية الفلسطيينية كدأبها هذه الحكومة وكذلك منح الكثير من السورييين جوازات السفر السودانية وسيظهر آثارها لاحقا حينما يدمغ السودان بسلوكياتهم فيا أطهر شعب الحقوا بلدكم من أبلد حكومة .
هذه العنتريات والقرارات العاطفية التى يتعامل بها البشير لن تنفع السودان فى شئ بل سوف تلحق به كثير من الضرر فى القريب العاجل ويبدو ان السلطات السعودية بدأت تتضايق من تزايد اعداد الجالية البرماوية التى تزايدت فى الفترة الاخيرة وتحاول تصديرها الى دول الجوار .
والله حاجة غريبه ان يكون السودان هملة لهذه الدرجة من حكومة لا تستطيع ان تكفى مواطنيها سكر وموية كمان زيادة فوق عليهم هملة وطن الحكاية شنو يا حكومة السودان انتو السودان ما عندو ناس واللا شنو يا اخوانا اتقوا الله في السودان ما تعملوه قبلة لكل طاش وماش ما في بلد في الدنيا بتتكرم بجواز وجنسيتها لكل زول مش كفاية غرب افريقيا كلها في السودان ومعظمهم كانوا باقي حجاج استوطنوا واقاموا وبقوا اسياد بلد واتحكموا فيها كمان اللهم لا حول ولا قوة الا بك .
السودان والأخطاء الفادحة في الماضي اخطأو واتو بالرشايدة فاليوم اصبحو بعبع للحكومة واكبر قبيلة تمارس التهريب بشرق السودان واخذو حق ليس من حقهم وغداً سوف يأتي إلينا البرماوين والكويتين البدون وحتماً سوف يعاني منهم الاجيال القادمة لذلك يجب ان يمنحو جوازات خاصة وليس الجواز السوداني المعروف حتي يتم الفصل بين البرماوي والسوداني
وأما تقديم الدعم لهم فهذا واجب علي كل مسلم وليس علي السودان فقط
يا ريت السعوديه تفتح بابها للبشير و زبانيته
دا كلام كاتب مغمور والحكومة ما ح تشتغل بي تفاهات زي دي . . لاعب في فريق في كوستي يقول انه من أبياي رفضت تمنحو الجنسية تجي تمنح بورمي وليس برماوي جنسية من على البعد ؟ ؟ حتى الحكومة لو ح تمنح جنسية ما ح تمنح الا زول دخل اراضيها وقعد سنين عددا او دفع فلوس عددا وهم ما عندهم فلوس عشان يدفعوها .
الاخ طيفور ابحث عن عدد السورين الذي دخلو البلاد واخذو الجنسية السودانية وبكم اشتروها من حكومتك المفلسة .جنسيتك يباع في السوق السوداء وسعرها يتراوح بين 7000 الى 10000 دولار علما بانها اقل سعرا من جنسيات اسوء مننا بكثير .
أبو كريم كفيت ووفيت والله كلام عين العقل
لن يقبل الشعب السوداني بهذا المقترح وإن قررت الحكومة السودانية كلام لايعقل ومرفوض وغير قابل للنقاش والفينا مكفينا
السؤال المطروح لماذا لا تجنسهم السعودية ولماذا السودان يجنسهم ويعاملهم معاملة المواطنين ماذا جنا المواطن السوداني من حكومة الانقاذ حتى اصبح المواطن السوداني يدعو عليهم بالهلاك ليل نهار . والله مهزلة اصبحت البلاد مرتع لكل من هب ودب بالله كم اجنبي ولد وترعرع في دول اخرى ولم يمنخو جنسيهم للاجانب . الشعب السوداني اصبح يعاني من الغلاء واصبحت الوظائف معدومة للسودانين في وطنهم حتى هاجر معظم الكوادر السودانيه للخارج . للاسف اصبحنا في بلدنا مهمشمين والافضل لي ولغيري ان نبحث عن جنسية اخرى
شكرا للحكومة السودانية
رغم الجرائم التي يرتكبها النظام المجرم بحق السودان و السودانيين من قتل و تشريد و سرقة و نهب و خراب و تدمير لجميع مناحي الحياة.
الا ان خطوة منح هؤلاء المظلومين المقهورين المؤمنين أوراقا ثبوتية عمل كريم.
في هذه الخطوة بالتحديد أسأل الله ان يجزي كل من شارك فيها خير الجزاء
إنهم إخوتنا في الله و الإنسانية. لذا فإن الوقوف مع هؤلاء المستضعفين واجب إنساني و إيماني.
د.حامد برقو
الله يلعن الفكر مجرد تفكير في قرار ذى ده .. واذا اتقرر الله يلعنو ويلعن القررو دنيا واخره … ويلعن كل من ساعد في تنفيذه من افراد او جهات حكومية …
ياخى السودانيين ( الهم سودانيين ) لى هسه يكابسو في الرقم الوطنى خليك من الجواز والجنسية …
تقول لى برماويين وتايلنديين … السعودية قادرة ماديا تشترى ليها جزيرة كاااامله في اى حته في الكرة الارضية وتعمل ليهم دولة عدييييييييييل وترحلهم وتخليهم يعملو فيها الدايرنو ولا يعملو نايمين … ده موضوعهم … مش يدوهم اقامة 5 سنوات ويفكوهم لينا نجنسهم .. وشغالين كل يومين تلاته يدو كم مليار ( هبه / قرض / وديعه / بترول / الخ ) للسيسى ..
يا امه قهقهت حتى ظرطت … من جهلها الامم
السلام عليكم ، كيف حالك يا مغبووون ، السيسي ( الأخنس الأبقع ) بيعطوه فلوس علشان يضربنا بالرصاص ، ما هو هذا الزمن ( هو زمن الخلافة وزمن المهدي
) وآل سعود والسيسي لا عايزين مهدي ولا عايزين خليفة ولا عايزين خلافة .
أقروا يا هوووووويييييييي….أمسكوا دينكم قوي
تفسير ابن كثير
( ثلة من الأولين وثلة من الآخرين ) ، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : ” يا عمر ، تعال فاسمع ما قد أنزل الله : ( ثلة من الأولين وثلة من الآخرين ) ، ألا وإن من آدم إلي ثلة ، وأمتي ثلة ، ولن نستكمل ثلتنا حتى نستعين بالسودان من رعاة الإبل ، ممن شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ” .
بعدين يا هوووويييييي:
ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة….
على العين والراس يا اربكان وما قلنا حاجة اذا كان هم لجأو نستضيفهم كلاجئين موش نديهم جواز. الدين امر بالتكافل لكن ما أمر بمنح الجواز ولا الجنسية. لو كان الكلام بالدين كان مفروض السعودية ترفض انها تهجرهم منها وكان عاملوهم زي ما حصل بين المهاجرين والأنصار. ولا المهاجرين والانصار كانو في مكان تاني؟ ” ولاتجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا”. دي موش آية واضحة برضو؟ولا ليهم الرفاهية والاعتزاز ببلدهم ونحن لينا الهبل والخبل والدروشة؟
(( أحمد محمد أبوالخير / صحيفة عكاظ))……….. من أين أنت يا أبا الخير؟
هل اي من المعلقين سأل نفسه هذا السؤال …. هل هناك فرق بين حامل جواز السفر السوداني وحامل الجنسيه السودانيه ؟ وهل هناك فرق في الامتيازات بينهما وماهي؟ نترك الاجابه للمعلقين !!! ثانبا هل لاي دوله
اسلاميه تبعات وواجبات تجاه اخوانهم من الاقليات المسلمه المضطهده في
بقاع الارض المختلفه ؟ يقول الله تعالي (انما المؤمنون اخوه) الحجرات ويقول الحبيب الشفيع {المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً وشبَّك بين أصابعه) ويقول ايضا(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)
اذن هناك واجبات تجاه اخواننا المسلمبن مرتبطه باستكمال الايمان للفرد المسلم حاكما كان ام محكوما خاصه تجاه المضطهدبن يتساوي في هذا استكمال ايمان البشير اوايمان اي احدا من المعلقين كابو كريم مثلا!!! وماهي تبعات هولاء البرومايون تحدديا ؟ حسب الصحيفه (الضيافة عن بُعد) {للجيل الثاني والثالث والرابع ممن ولد ونشأ وترعرع على أراضي المملكة}بمعني انهم مقيمون بالسعوديه مع الا باء والامهات واسرهم
ولايرغبون في الاقامه بالسودان اذن لماذا الاحتياج والرغبه في الجواز ؟ يقول الكاتب وذلك (لتسهيل وثائق التنقل والسفر أمامهم لدواعي التعليم والصحة والعمل وخلافه) بالمملكه !! وهل يرغب من يقيم في السعوديه مع ابيه وامه وجدوده ان يهاجر الي السودان !!!
اذن المساله لاتعدوا ان تكون مساعده مؤقته من مسلم يحتاج الي خدمه انسانيه من اخ مسلم اخر او من خدمات دوله مسلمه اخري !! لان المملكه تحوي بين جنبيها الكثير من المسلمين وهذا واجبهم كرعاه للحرمين الشريفين (وانا ودنبق) اضم صوتي الي من يناشدون الملك سلمان اطال الله عمره وحفظه ان يضم القدس الشريف ثاني القبلتين وتالث الحرمين الي رعايته تماما كما يرعي الحرمين لاننا نتوسم فيه الخير ولان قضيه القدس قد اهملت تماما اليوم ممن اوكلت اليهم.
نقول بان تقديم جواز سفر سوداني لاخواننا البورميون واجب شرعي اسلامي لاغبارعليه لانه يستكمل ايماننا كمسلمين !! وخدمه انسانيه مدفوعه الاجر وان جاؤا الي السودان للتعليم اوالعلاج فباجرمدفوع ايضا كغيرهم وان جاؤا للعمل فاضافه للقوي العامله العربيه المسلمه كاخواننا السوريون والمصريون !! والسودان ليس بلد هامل كما كتب البعض بالرغم انه يستضيف كخدمه انسانيه ايضا مئات الالوف من غير العرب والمسلمين كاخوه وكعاملين ومضطهدين ومهجرين .
ادام الله المعروف ورزقنا المزيد من حسن الخلق وجعلنا سندا للمظلومين المسلمين حتي ينالوا حظوظهم وحقوقهم المسلوبه في الحياه الكريمه .
والله من وراء القصد… ودنبق
ياود نبق ماليق حق
ياخي الناس ديل لو خدمة بنخدمهم على عينا لكن ليس بجواز
لو في المستقبل جابوا لنا مشاكل وحرم بسببهم السودانيون من السفر حتى ومنعت دول اخرى حامل كل جواز سوداني بسببهم
ياخي خلينا نفكر في المستقبل
نحنا ناس هناك مشاكلهم ماقادرين عليها اجونا بشر لا نعرف اي مستوي يرموننا فيه
ياجماعة الخير ساعد شخص شخصين مش تساعد بلد بحالها بجوازات سودانية
الأثيوبين و الأريترين سكنوا الصحافات و العشرة و جبرة
البورمائين ديل ناس مويه ساكت برمائين
أعملوا حسابكم يا ناس الجريفات و سوبات و جبل اوليات و توتى احلى مكان
يا جماعة مافي حكومة بتقوم تعمل حاتجة زي ما قال الكاتب . الحاصل يكون هناك مجموعة عالقة ومضطهدة في مكان ما فلم تجد المخرج لعدم وجود اوراق ثبوتية .. وليس الامر كما وصفه الكاتب ..لانه حكومة السودان تعرف وتعلم انه ليس من حقها منح اي جنسية لاي شعب كان فهذه من امور البرلمان ..كما لا ننسى ان المواطن السوداني يعاني في الحصول على جوازه ويدفع ما يدفع من رسوم للتجديد فكيف ناتي بانس ونفضلهم على المواطن بالتسهيلات
حكومتك للاسف يتحكم فيها سخص واحد هو البشير لو حلف بالطلاق انتهى الموضوع والباقين تمامة عدد ساكت عشان كده ما تستبعد أى قرار والتعامل مع الجنوبيين يكفيك عشان كده انحنا بلد نا مدمرة وما حا تقوم ليها قائمة لانها بالصراحة تدار بعقلية واحده ليس فيها تشاور البشير من قبل ما يشاور أى شخص فى حكومته بيقرر على طول عشان كده ربك يستر .
بعيدا عن العواطف …البرماويين اخير لينا منهم الحبش اولاد قارتنا بنعرف طبعهم..
بورما ..
وتعرف أيضاً باسم ميانمار ..
ورسمياً جمهورية اتحاد ميانمار ..
هي إحدي دول جنوب شرق آسيا ..
انفصلت عن الهند
نتيجة اقتراع بشأن بقائها تحت سيطرة
مستعمرة الهند البريطانية ..
أو استقلالها ..
…………….
يطلق عليهم البورمان نسبة إلى بورما ..
( برمائيين ) دي جبتها من وين ؟؟
…………….
بعدين الناس ديل هنود وسمحين
( شعور وعيون !! )
ومسلمين ..
دايرين شنو اكتر من كده !!
ياخ اخت مريم شكرا للمعلومة
ونعم سمحين وشعر وعيون
دي عقدتك انتي
الا ان الشخص العاشرهم وجلس
معاهم بيدرك من هم..
فيكفي انهم مشتتين في مكة وحواريها.
فمن معرفتي بيهم انا واحد من الكم مليون نسمه ماداااااااايرهم…
و كلو بي حقو , علي بالايمان الناس دي علشان القروش مستعدين يعملوا اي حاجة .
و دولة الاسلام و ارض الحرمين الشريفين ترى ان نسبها و حسبها لا يسمح بتلوثيه ببقايا الحجيج فتبحث عمن يبيع أسمه بالرخيص و لاتجد أفضل من السودان !!.
نحن أمة لا تستحق ان تعيش على وجه الأرض .
هوووووووووى يا عمر البشير أخير ليك تعقل.. اى شيء في البلد بعتو..كمان جاى تبيع جنسيتنا السودانية؟ والله العظيم تبارى في السعوديين ديل الا يجيبو اخرك
سوري معنا عدد من أهله يطلبون منه الإستفسار عن هذا الأمر من السودانيين الذين معه ، ذكرت له أن ذلك غير ممكن ، رجع وأكد لي أن أهله أكدوا له هناك من تحصل على جوازات سودانية.
وين الصحافة السودانية لا تكتب عن السوريين الذي يمنحون الجوازات السودانية
ي اهل السودان شعب يقف ويقول لا لمن هم في راس البلد دي ويقفهم عند حدهم البروما ديل في امان قبل الجنسية السودانية كان الحكومة السودانية تشوف اقلية الروهنقه هم التايهون بالبحار ولاتستضيفهم اي مراسي كنا نقول حكومتنا رشيدة وتصرفت من عندها الان نحس بان حكومتنا في اصابع غيرها تعزف لنفسها ماتشاء وهي وتقبل وتحب الكتف والله خطوة ليست بالانسانية بل خطوة تدفع ابناء الوطن الي التمرد وبقوة ماذا تقولون لاجيال السودان القادمة والله ان خطوة ترحيل الفلاشة كانت افضل بكثير من ماتفعلونه الان اعيدو اهل دافور الي دارفورهم واهل النيل الازرق الي اراضيهم ان كنتم فاعلين هناك من باع لهم جزء كبير من اراضيه وهو الان لايستطيع استعادة ارض بلده ولا يستطيع ان يعالج هفوته ولا يستعيد سلطانه السابق ليس بوسعه غير العربدة السياسية واكاد اجزم انه نادم اشد الندم علي مافعل في ماسبق لهم نتمني ان تراجع الحكومة نفسها في هذه الخطوة وتبعد نفسها عن هذه الافعال المشينه قبالنا بكم ولاكن لن نقبل بشعب للسودان غير الشعب السوداني وسيحاسبكم الشعب علي هذه المهاذل عاجل ام آجل
اخ فارس هم نفسهم الروهنقا .. وويظهر اختلط عليكم الاسم لبن بورما الافريقية ومانيمار البورمية والتي كانت تسمة بورما سابقا .
هذه هي الفئة المضهدة ومغلوب على امرة ويحرق اطفالهم امام اعينهم ..
بغض النظر عما كان يتوجب على السعودية فعله أرى أن هذه واحدة من أفضل الخطوات التي اتخذتها الحكومة إن لم تكن الأفضل على الاطلاق. قد لا يعلم الكثيرون عن المآسي الفاجعة التي يتعرض لها اخواننا في بورما من قتل جماعي وتعذيب وتشريد واغتصاب وحرق للقرى والممتلكات من قبل العصابات البوذية ولا صريخ لهم، حيث غابت العدالة ونام الضمير الإنساني والعالم الغربي (كما العادة) يغط في سبات عميق لأن الضحايا مسلمون….. أسأل الله تبارك وتعالى أن يبارك في هذه الخطوة ويجعل فيها مخرجاً لإخواننا البورماويين….ولا خير في مسلم لا يعين أخاه المسلم وهو قادر على ذلك……أخوتي الكرام الدين لله وكذلك الوطن لله ولا خير في وطن لا يُسخّر لمرضاة الله سبحانه وتعالى وخدمة الإسلام وإغاثة المستضعفين من المسلمين…..ماذا دهاكم أحبتي…. فقد عرف السودان منذ الأزل بالشهامة والكرم ونجدة الضعيف ونصرة المظلوم…..أتنسون ما عند الله؟ أتنسون قوله صلى الله عليه وسلم أن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه؟ أتنسون ماضيكم الذي يزخر بالنبل والشهامة والكرم وإعانة الضعيف ونصرة المظلوم، والعالم كله يشهد لكم بهذا التاريخ الذي لم يسبقكم عليه أحد؟…….والله إن المصيبة في بورما لكبيرة ولكن يبدو لي الآن أن المصيبة في السودان أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله……
يا محمد خير بلاش استهبال معاكم.
الخبر بقول البرماويون الذين يعيشون من الجيل الاول وحتى الرابع في السعودية وليس البرماويون المضطهدون الذين يعانون في بلادهم بورما. نحن ماعندنا مشكلة ابدا في استقبال الناس في بلدنا بس ماياخدوا جوازنا الاصلا تعبان ده ويعيشوا بيه بره ، لو حصل لاقدر الله اي مشكلة في السعودية منهم ماحيقولوا البرماويين سووا بل هادول السودانيين. ن
حن لانتدخل في شؤون الغير بل ونحترم ونقدر السعودية لاسباب كثيرة لكن كمان المسألة دي واسعة شدييد.
قد لا يعلم الكثيرون عن المآسي الفاجعة التي يتعرض لها اخواننا في دارفور من قتل جماعي وتعذيب وتشريد واغتصاب وحرق للقرى والممتلكات من قبل عصابات المؤتمر الوطنى ولا صريخ لهم، حيث غابت العدالة ونام الضمير الإنساني والعالم الغربي (كما العادة) يغط في سبات عميق لأن الضحايا ما عرب…. قوم لف بالله عليك … شوف ناسك الماتوا فطيس في السودان واخرهم شهداء سبتمبر شوف حقوقهم في الأول وبعدين تعال أتكلم عن المسلمين البرا
بلد هملة ما عندها وجيع اهم حاجة عندهم طمس الهوية الما معروفة نسميها شنو ياخى لاجئين الدول ما راضية تدخلهم الا يكسبوا من وراهم وورقة ضغط للدول الغنية لكن حوش البقر ده او بالاصح هو سجن كبير لكن تدوهم جوازات دى كثيرة شاورتوا من هى البلد بتاعتكم انتو بس الله يقرفكم
السؤال بكم باعت حكوتنا الجواز الواحد … ( الجواز بي كم ) … متلعبوا بمشاعر الناس واللعب باسم الاسلام … لو تم اليوم اعطاء الجنسيات للبرماويين الموجودين في بارما لكان الرأي اخر … أما البرماويين الموجودين بالخليج هم من اثري الناس … واغلبهم يعملون بتجارة (الباطرمة )…والباطرمة عندنا هناك تجارة غرف النوم وكراسي الجلوس و و و وما الي ذلك … المهم في الامر ان البارماويين الخليجيين هم ناس اصلا ما ليهم علاقة ببلدهم … وتجدهم يتحدثون العربية افضل مني ومنك انت القارئ وازمتهم فقط في الهوية … فهم غير محتاجين لفلوس – البرماويين ( بالخليج)- وليت جوازنا السوداني بيع للبرماوين اهل بورما المكتوين بالنار والمعذبين فعلا … مش للمرفهين …
الجواز بي كم
معليش أخواني بس اﻷرض لله
والله أروع صفة أكتسبناها من أهل هذه البلاد الكرم و الايثار على النفس . جئنا نحن العرب هاربين بعد سقوط بغداد على يد التتار فأحتوتنا دار النجاشي ثم جاء النيجيؤيين فأحتوتهم واﻷتراك والهنود و اﻷقباط و الفلسطينيين و الصوماليين واﻷثيوبيين و التشاديين والمغاربة و الشناقيط وعشنا جميعا أخوة نتبع منظومة اجتماعية بالغة الاحكام فماذا حدث لنا . والله عشنا في أمن من الله وأمان منقطع النظير .المرأة تسافر الى أي بلد لوحدها لا تخشى شيئا و الجميع أخوانها .الطفل يلعب في الشوارع والله لا يمسه أي سوء بل الجميع مربي يوجه و يصحح و جميعنا نحب بعضنا ومكارم أخلاقنا مضرب اﻷمثال . فلماذا نأتي اﻵن و نوصد الباب أمام من يحتاجنا طوال حياتنا نعمل بالمثل (لو طابت النفوس العنقريب بشيل 100) نعم سنقتسم معهم لقمة عيشنا وسنقدم العون لكل من يحتاجنا كما كنا و أهلا بكل من نطق الشهادة و لجأ الينا ان لم تسعه دارنا سنحملهم فوق رؤوسنا والرزق من عند الله بالله عليكم انظروا رغم الحصار الذي قارب العشرين سنة و رغم الحرب التي دامت ربما 50 سنة كيف حفظ الله علينا أمننا و لولا بعض الشهداء لما صدقنا ان هناك حربا بل انظرو كيف تغير الحال و أصبحت مظاهر الرفاهية هي الطاغية فأحمدوا الله و كونوا عونا ﻷخوانكم المسلمين ولا شأن لنا بباقي البلاد .الا أني أضم صوتي لمن قال يجب مساعدة أولئك الذين مازالوا يتجرعون الذلة و المهانة والعذاب وان لم نفعل فلا خير فينا. ومنذ متى كنا نحب الدنيا والله ما رأيت شعبا يهدي البيوت مبنية الا شعبنا فكونوا كما كان أجدادنا والله نعم الرجال هم
اﻷخ أبو مهدي قد أصدق القتل و التعذيب وان كان اﻷمر مستهجنا و نحن نطلب ودهم حتى لا ينفصل الاقليم… الا أن حكاية الاغتصاب هذه لا تصدق ﻷننا مسلمين ولسنا كباقي المسلمين والله خير الشاهدين وحق لنا أن نرفع رؤسنا عاليا ويشهد لنا التاريخ . ولك أن تعلم أن أبناء شعببنا الكرام وفيهم من الشجاعة و البسالة مافيهم حتى استعان بهم الانجليز في حربهم بالمكسيك و ليبيا ومما ورد أن جندا من السودان هم أول من أشهر السلاح في وجه المستعمر في قصة يعلمها الليبيين وهي أنه لما سقطت احدى المدن الليبية في يد المحتل أستحل القائد البلدة لمدة 3 أيام أويزيد كنوع من الاكرامية للجنود سرقة و نهبا و سلبا و اغتصابا فوقف الجنود السودانيين و رفعوا السلاح في وجههم مقسمين أن لايدخل البلدة جندي واحد الا على جثثهم ﻷن فيها مسلمات . قصة ما زال يذكرها لنا الشعب الليبي و هكذا نحن
نعم حدث تغيير كبير وموجة التغيير هذه طالت العالم الاسلامي كله الا أننا لا نقبل أن نرى ذلك بيننا فكيف يحدث من الحكومة والله لو حدث لما بقيت يوما واحدا