الرئيس السوداني في المغرب: يبشر ويقدم أحلى رقصة “عرضة”.. البهجة ترتسم على محياه
قدمت فرقة جمعية دنقلا للثقافة والتراث النوبي برئاسة الاستاذ محمد عوض ، عددا من العروض الفنية والتابلوهات الموسيقية النوبيه وذلك بالمملكة المغربية ضمن البرنامج المصاحب لقمة المناخ التي تعقد بالمملكة المغربية بحضور الرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير.
قدمت فرقة جمعية دنقلا للثقافة والتراث السوداني بحسب مراسل موقع النيلين عروضا فنية واستعراضية حضرها عدد كبير من السادة المشاركين بالمؤتمر ، والي مراكش ، وحضور مميز من أبناء المغرب ، وعدد كبير من ضيوف المغرب من الجنسيات المختلفة ، وذلك بساحة الفناء وسط مدينة مراكش (وهي ساحة ثقافية تعرض بها شتى أشكال الفنون يوميا على مدار السنة وهي أشهر وأهم موقع ثقافي وسياحي بالمغرب ).
وبدعوة كريمة من الرئيس السوداني بمقر إقاته قدمت الفرقة أعمال تراثية ووطنية تفاعل معها الرئيس برقصة “العرضة” الحماسية والتبشير، حيث جاءت هذه الدعوة إثر العروض المميزة للفرقة التي قدمتها بمراكش بمؤتمر المناخ .
القاهرة: فاطمة ساتي
ده الشى الفالح فيه قمه مناخ شنو وبلدك زباله ونسخ ومرض وناس عيانه اتقى الله
في الصوره الجماعيه الاولى امام قصر المؤتمرات بمراكش اول ايام قمه الارض لم يكن البشير ظاهرا قط اما لدواعي برتوكوليه حيث من المؤكد الا يقف بالقرب من رئيس فرنسا او بان كيمون او رئيس وزراء اسبانيا متل ما فعل اميرا قطر والكويت حيث كانا في الصف الاول باعتبارهم العرب الوحيدين الممثليين لشعوبهم في قمه الارض حيث خشيت استخبارات البلد المضيف مما لا يحمد عقباه ان تصور بشيرنا مع بعض قاده اوربا والعالم العربي فيتعرض المغرب بسببها لمثل ما تعرضت له جنوب افريقيا في سابق زياره لشيرنا او ان يكون مستشارو ه او بعض الضغوطات من الجانب المغربي لكي لا يتصور معهم اضافه لذلك لم نرى للبشير اي نشاط برتوكولي كالمقابلات الثنائيه مع ملك المغرب او مع اي رئيس اخر بخلاف خطابه امام القمه بعد يومين من انعقادها فلا يساورني ادنى شك في ان هناك تعتيم اعلامي مغربي على زيارته هذا بالاضافه لمنع احد الاطقم الاعلاميه من الدخول للقاعه الرئيسيه من قبل اجهزه الامن المغربي
فلم بجد المكنكش على قصره سوى هذه الفرقه الفلوكلوريه ليرقص معهم فالاستجابه للدعوه المغربيه على مستوى الرئاسه كانت صدمه و احراج للمضيف
و ذلك من أكبر انجازات ثورة الانقاذ الوطني.
السيد الرئيس يستخدم طائرة الرئاسة التى يدفع ثمنها الشعب الجائع ليطير الى المغرب ليقدم رقصة رائعة للسودانيين في المغرب مصطحبا” معه فرقة شعبية و لا يهم اذا لم يعامل كرئيس كدولة و يبتعد عنه جتى المضيفون أصحاب الدعوة و يترك خلف الكواليس .
تكبيييييييييييييييير !!