تنظيم الدولة الإسلامية يعلن مسؤوليته ويتوعد باستمرار “الحرب”
أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن تفجير الكنيسة في مصر.
وكان التفجير الذي استهدف الكنيسة البطرسية في القاهرة الأحد قد أودى بحياة 25 شخصا فضلا عن 49 مصابا.
وكانت السلطات المصرية أعلنت أن انتحاريا يدعى محمود شفيق محمد مصطفى هو الذي نفذ التفجير.
واتهمت السلطات المصرية جماعة الإخوان المسلمين بتدبير وتنفيذ التفجير.
ويقول أنصار الجماعة المحظورة في مصر إن الكنيسة لعبت دورا في دعم إطاحة الجيش بالرئيس السابق محمد مرسي بعد احتجاجات شعبية حاشدة في 2013.
غير أن وكالة أعماق التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية بثت بيانا للتنظيم يقول إن منفذ العملية يدعى أبا عبد الله المصري.
وكان الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي قال في كلمة ألقاها في الجنازة الرسمية التي أقيمت لضحايا الحادث، إن السلطات ألقت القبض على أربعة أشخاص متهمين بالضلوع في الحادث من بينهم سيدة، معتبرا أن “الحادث يأتي بعد النجاحات التي حققتها السلطات المصرية في مواجهة الإرهاب”، على حد وصفه.
وينشط مسلحو تنظيم الدولة الإسلامية في سيناء تحت اسم تنظيم ولاية سيناء، الذي كان قد أعلن مسؤوليته عن عدد من التفجيرات في مصر.
وهدد التنظيم في بيانه بمواصلة “حربه” في مصر وكل مكان على من وصفهم بالكفار.
غير أن البيان لم يحمل اسم “ولاية سيناء” كما دأبت البيانات السابقة.
bbc
أنا شايف أنهم لو فجروا المقاهي في مصر يكون أفضل لأن القهاوي لمه مرشدين وشوية صيع وناس مالهاش لازمه أفضل من تفجير الكنائس التي نهى عنها رسول الله ( لا تقتلوا شيخا ولا إمرأة ولا طفلا ولا راهب في صومعة ) إنما أماكن وبؤر الفساد هى التي يجب مجاهدتها ونسفها من على وجه الأرض خاصة لما يكون مكان يجلس فيه من هم للمؤمنين بالتربص والمرصاد والتجسس عليهم ده مش كدة وبس دول منتشرين في كل منطقة وفي كل شارع وفي كل حي فيه مقهى ( قهوة ) في مصر ، أما تفجير الكاتدرائية في مصر فليس داعش من قاموا بتفجيرها ولكن الذي قام بتفجيرها هو المعتوه عبدالفتاح السيسي وجهاز الأمن الوطني الذي فجر كنيسة القديسين من قبل في 2011 إنما تفجير السيسي لهذه الكاتدرائية هذه المرة علشان يثبت للعالم وكل الدنيا تصدقه إن مصر فيها إرهاب لكن الحقيقة إن السيسي هو اللي بيفتعل الأحداث وهم اللي بيفجروا ويعملوا إرهاب واللي بيدفع الثمن في مصر هم الشرفاء والأحرار والثوار الحقيقيين والنصارى والإسلاميين بما فيهم مرسي والإخوان المسلمين هذه هى مؤامرة السيسي ( الأخنس الأبقع القصير الجبار الكاذب فمه ) عدو الله .
السيسي يلعب بمصر وأحرارها وشرفائها ونساكها وهم الضحية ويستهدف السودان ويكيل لها الضربات والإتهامات ، قبل كم يوم او منذ أيام اختطف سودانيين من منجم ذهب في ولاية البحر الأحمر بالسودان وسيطر عليه وهذا لا نقبله نحنا المصريين لأن السودان أشقائنا وجزء منا ونحن حزء منها ومنذ يومين فجر كاتدرائية واتهم فيها شاب يعلم انه في السودان ويبدو إن السيسي مش بيضرب عصفورين بحجر ده بقا بيضرب عصافير بحجر ضرب الأقباط وقال أنها يد الإرهابيين والإسلاميين يبقا كدة ضرب اتنين أقباط وإسلاميين واتهم المواطن المتواجد في السودان بأنه هو اللي ارتكبها يبقا كدة بقوا تلاتة ضرب أقباط وإسلاميين والسودان ثم يخرج لنا كلابه من فرنسا ويزعموا ان داعش تبنتها يبقا كدة ضرب أربعة ثم تخرج جريدة فيتو في موقعها وتقول أنه باتفاق بين داعش والإخوان في الموصل تم التفجير يبقا كدة خمسة ويبقا السيسي وكلابه ضرب 5 عصافير بحجر ومش كدة وبس ده ضرب المة ودمرها ، على الأمة وعلمائها واهل الحق ان يفيقوا لأن السيسي هو اخنس مصر الذي ياتي بالروم لقتال أهل الإسلام وكل هذا واضح فيما يرتكبه ويفعله ، أما رأس ووجه الفاعل المتهم الهارب في السودان فقد استعان السيسي بأطباء التجميل لصناعة وعمل وجه يشبه وجهه وقال أنها رأسه وأشلائه بعد التفجير على الإسلاميين أن يفيقوا ونصارى مصر وإلا الضربات ستتوالى وعلى السودان أن تأخذ حذرها من هذا الكلب واستهدافه لها ( نحنا المصريين برءاء منه ) والسودان بلدنا الثاني وأشقائنا .
عفوا نسيت العصفور السادس الذي ضربه أيضا السيسي وكلابه بالحجر 6- قطر . فلتحذر الأمة العربية والإسلامية وكل من كان في قلبه ذرة من إيمان فليحذروا هذا العدو الخائن ( أخنس مصر ) عبدالفتاخ السيسي .