قصة سوداني مع نساء عائلة ملكية خليجية.. حاولن تكريمه كان هذا (..)جوابه المزلزل ثم مشى.. فيديو

الحمد الله اصبحنا مضرب مثل لكل ما هو جميل ونبيل

هذا الدين الاسلامي تمسك به من تمسك وابى من ابى ولا علاقة للكيزان بذلك فهم بشر منهم الصالح ومنهم الطالح ولكن هذا سلوك فردي وان كان ديدن معظم المسلمين والسودانيين على وجه الخصوص فجزاه الله خيرا وبارك فيه وفي اهله جميعا فهو نحسبه من نبت طيب

هسع الدخل الكيزان هنا شنو. راجل اتصرف بما تمليه الفطره السليمه والدين الاسلامى السمح

علينا ان ناخذ العبره والاسوه الحسنه من القصه كما رواها الاخ الخليجي كما هي ونعمل دائما علي مرضاه الله من خلال سلوكنا اليومي وتعاملنا
مع الاخرين لعل الله يتقبل منا عمل واحدا وننال رضاه . فالوقوف عند العمل الصالح ظنا منا بان هذا نهايه المطاف ليس كافيا !! اذ لابد من العمل الصالح المتواصل لعل الله يتقبل احد الاعمال ان كانت خالصه لوجهه الكريم ونطمع في ننال رضاه.
طيب النفس والمرؤه وحب الخير للناس ومساعده الاخرين سلوك اصيل عند اهلنا في السودان يتعاملون به بعضهم مع بعض لاتظهر مميزاته الا
عند الاحتكاك باخوه في المحيط العربي والغربي فلنواصل سلوكنا الطبيعي بالداخل والخارج ونتمسك به فهو سلوك اسلامي اصيل لايقوم به الا افاضل البشر ولذلك يجب علينا ان نحمد الله الذي انعم به علينا .

اتركوا السوداني وقصته فربما تكون القصة حسب ما تقولو مفبركة وغير حقيقية
لكن الآية اليست حقيقية
اليست من القرآن
(ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا، انما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا، إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا)

الله سبحانه في هذه الاية يصف حال عباده المؤمنين انهم يقدمون الطعام الذي يشتهونه وليس لديهم غيره يطعمونه به المسكين الذي لا فضل له عليهم ويتيم الذي لا رحم له معهم والآسير الذي كان يقاتلهم ابتغاء قتلهم ولكن وجه الله ورضوانه عندهم كان اعظم في ان تطيب انفسهم ويقدمون شهي الطعام لهؤلاء الثلاثة
خذوا العبرة من القرآن ومن الآية وممن ضرب الله بهم مثلاث صدوقا وليس السوداني سواء صدق موقفه ام لم يصدق هو محل الاعتبار
اعتبروا بما قال الله خير من ان تعتبروا بما قال بشر صدق أم كذب

وقد إستغرق منه ذلك ستة أشهر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.معقوله بس الناس دي طالعه القمر ولاشنو

والله لأن يكذبون عليا بالخير خير لنا من امثالكم