الصادق المهدى: نرجو من ترامب أن يأخذ مصلحة السلام والتحول الديمقراطى فى السودان لا مجرد التعاون الأمنى مع الحكومة
اصدر الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومى بياناً حول قرار رفع العقوبات الأمريكية جزئياً عن السودان وجاء نص البيان كمايلي
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح إعلامى
فى يوم 10/1/2017 صدر قرار من القسم المأذون فى المالية الأمريكية لتعديل العقوبات المالية والتجارية على النظام السودانى يبدأ تنفيذه فى 17/1/2017 القادم.
خلاصة القرار أن هنالك عقوبات مالية وتجارية سوف تلغى الآن، ولكن بقية العقوبات سوف ينظر فى إلغائها بعد ستة شهور إذا تأكد أن تطورات إيجابية معينة من جانب النظام السوداني قد تحققت، فإن تحققت فسوف تلغى كافة تلك العقوبات لمدة عام قابل للتجديد.
أثناء الستة أشهر القادمة سوف تتم المعاملات مع السودان بموجب ترخيص عام.
القرار الجديد يعدل قرار العقوبات على النظام السوداني بما يسمح بإجراء كل التحويلات التي كانت ممنوعة بموجب العقوبات، وبموجب الأوامر التنفيذية السابقة.
وهنالك عقوبات أضيفت شملت التعامل مع أفراد سودانيين، واستيراد سلع وخدمات من السودان، وإجراءات تتعلق بأملاك للحكومة السودانية فيها مصلحة.
القرار ينص على أن القسم الأمريكى المختص أصدر هذا التعديل لدعم التطورات الثنائية الإيجابية بين البلدين، ولدعم تطورات إيجابية فى السودان فى الشهور الستة الماضية.
جاء فى نص القرار أن لاتخاذه صلة مباشرة بمواقف الحكومة الحالية بما فى ذلك وقف العدائيات فى دارفور، وفى المنطقتين، وتعاونها فى احتواء النزاع القائم فى دولة جنوب السودان، والتزامها بالامتناع عن أية تدخلات ضارة بالاستقرار فى جنوب السودان، وتحسين انسياب الإغاثات الإنسانية، ومراجعة القوانين السودانية لتحقيق ذلك الانسياب، والالتزام بالتعاون ضد الإرهاب، والتعاون الأمني مع الولايات المتحدة بما فى ذلك التعاون ضد جيش الرب اليوغندي.
بالإضافة للتطورات الإيجابية المذكورة فى السودان، والقرار بتعديل العقوبات الاقتصادية، فإن اللوائح تتطلب أن يخضع تصدير المنتجات الزراعية، والمنتجات والمعدات الطبية لترخيص أمريكى عام.
الترخيص العام هذا يخضع باستمرار للفحص لمنع أية صادرات أمريكية للسودان يمكن أن تساهم فى الإرهاب العالمي، ومنع أية سلعة أو شخص أو تحويل سمح به فى إطار الترخيص العام إن لزم.
هذا الترخيص العام يمكن أن يعدل أو يلغى إذا حدثت مخالفات.
هذا الترخيص العام هو الذى سيطبق فى الستة أشهر القادمة وإذا سارت الأمور بصورة مرضية سوف يؤدى بعد الستة شهور لإلغاء العقوبات الصادرة بأوامر رئاسية. ولكي يطبق هذا الإلغاء ينبغي أن يراعي النظام السودانى الالتزام بكافة الضوابط المطلوبة لمحاربة الإرهاب، ولمنع أسلحة الدمار الشامل، ولمنع تجارة المخدرات وأية شئون قانونية أخرى تتطلبها الأقسام الامريكية المعنية.
الموقف الوطنى من هذا الإجراء هو:
أولاً: الغاء العقوبات بالنسبة للحركة المالية والحركة التجارية استيراداً وتصديراً سوف تكون له نتائج ايجابية لدى أصحاب المال والأعمال السودانيين، لا سيما وفى أثناء تطبيق العقوبات استغلت عناصر طفيلية هذا الموقف لغسيل الأموال. إن الاجراء يزيل غبناً شكت منه قطاعات مدنية مالية سودانية.
ثانياً: الأسس السياسية التى بنيت عليها القرارات الأمريكية غير حقيقية، والصحيح أن يقاس جدوى أية إجراءات تدعم السلام والتحول الديمقراطى فى السودان على أساس المقاييس الأربعة الأتية:
أ- اتفاق الأطراف السودانية المعنية لوقف العدائيات بالتزام قاطع.
ب-اتفاق الأطراف السودانية ذات الشان لكفالة حرية الإغاثات الإنسانية.
ج-اتفاق الأطراف السودانية المعنية على مطالب تهيئة المناخ للحوار الوطني باستحقاقاته، فما معنى الحديث عن حوار وطنى والنظام يبطش بنشطاء التحرر المدنى السلمى ويحبس ويمنع السفر باجراءات تعسفية؟
د-التزام الحكومة بتنفيذ خريطة الطريق التى وقعت عليها فى مارس 2016م.
فى غياب هذه الأسس الأربعة لا جدوى عن الحديث عن تطورات إيجابية. وأقول:
أولاً: هذا الإجراء لا يمس وجود اسم النظام السودانى فى قائمة رعاية الارهاب وهذا سوف يستمر لأنه قائم بقانون يمر عبر الكونجرس.
ثانياً: هذا الاجراء لا يمس 63 قرار مجلس أمن أغلبها بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، وأمرها بيد مجلس الأمن والمحكمة الجنائية الدولية.
ثالثاً: إجراء هذا التعديل سوف يوقع عليه الرئيس الامريكى فى 17/1/2017 أى قبل ثلاثة أيام من نهاية رئاسته، ويمكن أن يكون له دور علاقات عامة لتعزيز صورة الرئيس الأمريكى باراك أوباما كصانع للسلام، ولكن عليه لتعزيز تلك الصورة أنه كرئيس سابق يعمل على دعم الشعب السودانى فى مهمة السلام العادل الشامل والتحول الديمقراطى الكامل.
رابعاً: كل القرارات التنفيذية التى اتخذتها الإدارة الحالية سوف تخضع للمراجعة على يد الرئيس الامريكي فى 20/1/2017م، ونرجو وهو يراجع أية قرارات تخص السودان أن يأخذ الرئيس الجديد مصلحة السلام والتحول الديمقراطى فى السودان لا مجرد التعاون الأمنى مع حكومة السودان.
خامساً: بهذه المعانى سوف نخاطب الرئيس أوباما والرئيس الجديد، آملين أن يتجاوبوا معها، ونرجو أن تؤيد هذا الموقف القوى الوطنية السودانية كافة، وبالله التوفيق.
الصادق المهدى
رئيس حزب الأمة القومى
يا راجل كفي هياط
الأسس السياسية التى بنيت عليها القرارات الأمريكية غير حقيقية، والصحيح أن يقاس جدوى أية إجراءات تدعم السلام والتحول الديمقراطى فى السودان .
ياخي العقوبات اصلا بنيت علي اشياء غير حقيقية ,فكيف يفكو الحصار بأشياء حقيقية؟؟؟؟؟!!!!ا
انا المواطن العادي فهمت اميركا وكيف تتعامل مع الدول !!!!فلماذا لايفهمها السياسيون المخضرمين؟
التحول الديمقراطي لازم يبدأ اولا من داخل حزبكم الوراثي العائلي المتخلف الذي هي اس البلاء .. فاقد الشيء لا يعطيه يا حفيد المهدي المنظر?? ..
انت كرت حرق ….. موت بغيظك وامشي نطط في شارع الهرم او العب تنس واقطع وشك مننا ياخ…
نصيحة:
امشي افحص السكري والضغط عشان حايكونوا ارتفعوا من القرار اعلاه…
واللا اقول ليك….. خليها تلحقك امات طه ..
الله يهديك يا ود المهدي … وكأنك تطلب وتحرض الإدارة الجديده بعدم الأخذ بهذه المستجدات التي هلل لها الشعب وكبر وإستبشر خيرا بها … نفهم إنك عايز الشعب ده يكون مطحون وزيتو طالع كده وإنت عائش ومعاك حيرانك متنعم ومترف وتلعب في التنس بس همكم تحكمونا بأي وسيله ولو على حساب أجسادنا المنهكه أصلا بسببكم وبسبب أفكاركم البتشوفونا من خلالها وكأننا عبيد ممتلكات خاصة بيكم … الله يخرب بيتكم كرهتونا السودان وجزء كبير من أفريقيا … موت بغيظك عشان الأمور حتمشي كما ينبغي وهلمجرا ?????
ونحن بدورنا بهذه المعانى نخاطب دولة رئيس الوزراء الفاشل بأن ينجم ويصنقع فى الواطة دى ويستغل الكم يوم الباقين ليهو قبل ما يترك هذه الفانية ونهمس فى أذن الامام الهمام (كراعك خضرة علينا مرقت برة البلد رفعو الحظر الاقتصادى ) أن شاء الله لمن تشطب من الدنيا دى سيتم شطبنا من قائمة الكباب كالعادة عامل فيها ذكى وجاء يكحلها عماها رجل برة ورجل جوة
و””التحول الديمقراطى””
يا سيادتو يا امام زمااااان
ما عااااايزين اي تحول ديم القراد ده
او ديم قراط،،بح. خلاص
جيش امن شرطه بس
ما عايزين اي احزاب هي الودتنا للخراب. والدليل كلامك ده بدل تفرح
للشعب السوداني ما هاميك الا نفسك
وغضبك ونحن مالنا ومالك زي ما نحن اساس عندك انت ما اساس عندنا. و هكذا هم اهل الاحزاب الا من رحم ربي،،كلام ف كلام ف كلام من ما قمنا بنسمع ف كلام الاحزاب. النتيجه شنو ماف،،عايزين نبايع امام واحد بس. والبقيه كلهم جنود لقتال اعداء الاسلام والديم قراد دي اكبر وهمه يهوديه خنزيريه عاهريه امريكيه خلقت لضرب اي بلد ف العالم والتحكم فيهو بشراء
ودعم البعض ع حسب العرض والطلب
والمصالح الماسونيه لضرب الاسلام
وانشاء ارض الميعاد الخنزيريه اليهوديه
يا ديمغراطيه يا بطيخ
وعشان انت بتحب الاحزاب نشاطرك
حزب الجيش والامن حزبي
والرجاء من اولاد الامام اخذ موقف من الامام. الموضوع كتر ومسخ
والله كان احسن تصمت من هذا التعليق الذى يظهر قصر نظرك ، لأنو ماممكن يكون حقد هذا الشايب الخرفان ، ضدد المصلحه العامه ، يعنى الآن هذا الشخص لا يهمه السودان أو الشعب السودانى همه فقط السلطه، الآن المعارضه وبقيادة هذا المسخ غير سعيدين من القرار الذى يرفع عن أهلنا كل المعاناة.
واللهم اخسف بالصادق وجبهته الثورية الأرض اللهم نكسهه ، أمين
اما آن لهذا المخرف ان يعرف عمره ويحترم نفسه ويترك الامر لاحفاده وابنه المثقف الواعي . ويجب عليك ان تطبق الديمقراطية في حزبك وفاقد الشئ لا يعطيه.الصادق المهدي فشل في كل سنوات عمره ونقول له ركز على التنس والبولي واشياء اخرى لا داعي لذكره.
العقوبات أساساً ظالمة وأنا من جانبي لا أشكر أمريكا بعد عشرين سنة ظلم ونشكر الله الرحيم بعباده إذ جعلهم يرفعون الظلم عنا – أما أنت يا إمام أوباما طلع فيه خير أكتر منك – وكلما نقرأ لك مقالاً ننصدم وما نلقي غير الحقد والخباثة ظاهرة وباطنة – وأعلم أن الله يمهل ولا يهمل وقد امهلكم الله أنت وابو عيسي ثمانون سنة منها مايزيد عن الخمسون سنة سياسة .فهل ؟ هل؟ هل؟ تطمعون في ثمانين أخري !! ولو لقيتو عمر أكبر من عمر سيدنا نوح تأكدو انكم قد خسرتم لعبة الكراسي شوفوا ليكم شغلة تاني .
والله هذا الصنم البائد انما هو فتان ذو حقد عظيم لا يوجد سوداني حر وطني غيور لا يسره رفع هذه العقوبات الظالمه عن الشعب السوداني الا هذا العجوز الهرم وامثاله من الحاقدين وجلهم معارضين
ما همنا الا الوطن وما همنا الا هذا الشعب اما انتم يا طالبي السلطه فنسأل الله ان يريح العبا والبلاد منكم فقد اذيتمونا بطول بقائكم
السيد الحبيب ..تتحدث عن المعارضة السلمية فهل تقصد بما في ذلك الحركات المسلحة؟ الراجل ده فقد البوصلة تماما
علي الطلاق إلغاء الحظر دا مقطع فشفاشك من جوه ، موت بغيظك
سيدي الصادق المهدي احترم شيخوختك وعد الى بلدك و اكتب للاجيال القادمة عن خبراتك السياسيه الطويله ( طبعا عشان يتجنبوها ) وبالمره كدي احضر جديد ولدك
انت من ساند العقوبات وضيع السودان ياشيخ اترك السودان في حالو وخليك قاعد في بلد الرقاصات وما دايرنك تجي السودان اصلا قال تصريح قال
حاسد الشعب السوداني على الأديداس والدودج والكنتاكي فهي محرمة إلا عليكم لكن موتوا بغيظم. مرحبا بأمريكا وأتمنى أن يكون دونالد ترامب أول رئيس أمريكي يزور السودان فقد أحبه السودانيون لأنه يشبههم في الوضوح والصراحة والشجاعة. سأكون أول مستقبليه وسيستقبله مئات الآلاف. وهو الذي أكد رفع العقوبات. لا عمالة وتبعية ولكن ندية وتعاون.
قسماً بالله تحول ديمغراطي انت او الميرغني او الاحزاب الفارغه الموجوده الان في الساحه
فيهو نب مادايرنو……ان شاء الله البشير يحكم الف سنه ولا تجوا انتو جاتكم نيله تنيلكم ….
** تب مادايرنو**
من كانت نفسه بغير جمالٍ لايرى فى الوجود شيئاً جميلا
انا لا اريد ان اعلق ولكن بكل اسف ليس البشير ولا النميري ولا حتي عبود سبب دمار وخراب الوطن ولكن الشعب السوداني هو سبب البلاء والدمار والخراب الوطني لا يمكن لهذا الشعب ان يبنى وطن لانه شعب متخلف بدرجة كبيرة جدا وبه نسبة امية عالية جدا كل دول العالم تقدمت وازدهرت وتطورت من خلال الديمقراطية والشعب السوداني مازال يهتف للعسكر المطاردين من قبل الجنائية الدولية رئيس قضي على وحدة السودان وفتح باب الفساد على مصراعيه وفرض على البلاد حصار قضي على الاخضر واليابس وشرد الكفاءات والخبرات التي تساعد في التنمية والنهضة وارتكب مجازر في حق الابرياء في دافور الصادق المهدى يمكن يحكم شعب كالشعب البريطاني او الفرنسي ولكن لا يمكن ان يحكم بلد كالسودان لان الصادق المهدي حزمة افكار مفكر ديمقراطي رجل عالم فكيف لعالم ان يحكم شعب جاهل اي كيف له ان يحكم اعداءه صدق الامام على بن ابي طالب رضي الله عنه قال الجاهلون لاهل العلم اعداء
الاخ سوداني حبك للصادق المهدي الرجل الاقطاعي يجعلك تغلط في شعب باكمله بوصفك له بالشعب الجاهل ؟؟؟؟
طيب الصادق حكم السودان من قبل ماذا قدم للشعب الجاهل
كنت اتوقع من السيد الصادق موقف غير هذا .. كانه يحرض الادارة الامريكية القادمة علي هذه القرارات … والله انا معارض لعمر البشير وزمرته ولكنني فرحت لصدور هذا القرار لانه يخفف على اهلنا البسطاء الذين عانوا ما فيه الكفاية من الظلم الخارجي والداخلي … وبعدين انت آخر من يتكلم عن التحول الديقراطي لانك في حزبك ما عايز تمارسوا وقسمت الحزب لعشرين مجموعة وخليت بناتك واولادك يديروا الحزب كأنه بقالة العائلة … واخيرا النظام النظام دا أولادك الاثنين فيهو … الاول مساعد رئيس الجمهورية والثاني ضابط امن … يا اخي انت بتضحك علينا وقايلنا بنرضع في اصابعنا ..
الله لا يوفقك في مسعاك ولا يرضى عنك حيا ميتا يا من ترقص على جيف وحثث الجوعى بسبب العقوبات الله لا وفقك ولا جعل فيك بركة يا من تركب السيارات الفارهة وتتريض على امتار من المتسولين بالشارع .. والله لا وفقك ولا جعل فيك بركة يا من تاكل الطيب واللذيذ الطعم والشحاذون عند بابك يوقفون ..
ايها العجوز المخرف ماذا تريد من ها البلد لقد كنت سببا في حدوث كل الانقلابات العسكرية التي تاتي وتشتكي منها .. تفرط في السلطة تنهار البلد وتاتي توجع راسنا بكلام نسمع فيه اكثر من اربعين سنة وانت كما انت لم تتغير ولم تتطور
يا اخي في الاول كدا حلوا مشكلة بيت المهدي البقي لحم راس وامرهم في يد امرأة حلوا مشاكلكم وابناءك اعضاء في الحكومة وبل في اعلى المراكز والقرار .. يا اخي شوف ليك مصلاية واقعد في الظل وخليك من الكلام الفاضي البتعمل فيه دا ..
انت ماقادر تطوع مبارك الفاضل ابن عمك عايز تطوعنا كلنا ونكون تحت امرتك ..
انت ورقة وانتهت زمان الان اجيال لها رؤية مختلف وافق اوسع ..
يا اخوانا الزول دا بعقلوا؟
الآن حصحص الحق وبدا جليا لمن له أدنى بصيرة أن يعرف أن هذا الهرم المتنطع هو وزمرته من العملاء قد ساءه رفع العقوبات عن السودان وشعبه الصابر. كان على الأقل أن تبدى إرتياحا ولو مصطنعا لمباركة هذا القرار الأمريكى الجائر على الشعب السودانى المسلم الشامخ أبدا والذى لم ينكسر ولم ينحنى ويساوم على هويته.
طبعا هذا القرار أفشل مخططاتكم الدنيئة والرخيصة لإستعداء الغرب ومن والاه مستغلين عملاءكم فى المنظمات الدولية لتلفيق التقارير المزيفة. ولعلمك أن أمريكا كانت هى الخاسر الأكبر من فقدها لحليف إستراتيجى فى المنطقة بمقدراته الإقتصادية والبشرية وعمقه الجغرافى. وهى تعود الآن طائعة مختارة بعد أن فقدت البوصلة لسنوات وتبين لها أن بعد أن أعمى الله بصيرتها أن دولا كالصين قد حلت مكانها فى قيادة عجلة التنمية فى بلد يزخر بمولرد هائلة مثل السودان.
أما أنت أيها الهرم العربيد فأ قول لك (فاتكم القطار ) ومكانكم الطبيعى والحتمى هو مزبلة التأريخ أيها الماسونى اليسارى المنافق. نسأل الله أن يأخذك أخذ عزيز مقتدر لأن ما أصاب هذ البلد كله بسبب عمالتكم حتى من قبل أن تأتى ثورة الإنقاذ التى كان نظامكم الوراثى المتخلف العفن هو سبب مجيئها.
الخطأ الفادح الذي وقعت فيه الإدارة الأمريكية هو عدم إستشارتها للحبيب الإمام رضي الله عنه لرفع العقوبات الاقتصادية عن السودان فكان لابد من رأيه السديد وتوجيهاته الحكيمة والتي تصب في مصلحة الوطن ومبادراته التي عمت كل العواصم باريس روما جنيف برلين القاهرة أديس أبابا فقد كانت هذه فرصة تاريخية لضم نيويورك لتلك العواصم التي تشرفت بتلك المؤتمرات وكان على الوطن أن ينتظر ( إذا كان الغراب دليل قوم يمر بهم على جيف الكلاب ).
و الله شكرا” جزيلا” على هذا الايضاح , ما كان في داعي ليهو و الله قومت نفسك ساي !!
على العموم انت و القاعد في لندن داك أنتهى دوركم كما انتهت الطائفة الهندية و قريبا” سيقتصر دوركم و دور ابنائكم في مباركة الجرتق لدى انصاركم .
أمشى ارجع ارقد و ما تنسى تتغطى كويس, الدنيا قالوا برد هناك ..
سلام أيه مع الصادق هذا رجل خائن …… باع السودان عام 1958م وعام 1969م وعام1989م ….. وفركش حزب الامة 1967م وفركش حزب الامة بعد 1989م …. وأصبح يتعامل مع العملاء المعارضين ضد شعب السودان وليس ضد الحكومة فقط ….. وأصبح ينفذ تعليمات ياسر عرمان وباين عليه ماسكه فى شىء معين ….. ويتكلم ضد قوات الدعم السريع التى كان لولده بشرى دور فى تدريبها وأعتبرها قوات مرتذقة وتقتل ابرياء الشعب وهى قوات تضرب بيد من حديد المتمردين الذين يحرقون القرى ويقتلون الشعب …. والصادق محتج كيف الدعم تضر ب المتمردين ويعكس أن قوات الدعم هى القتلت الشعب وحرقت القرى…… هذا رجا خائن للسودان وشعب السودان …. وأبرياء حزب الامة والشخصيات النافذة والمهمة تركت له ضلالاته وانسحبت وكونت احزاب أخر لحزب الامة… ناس الزهاوى رحمه الله وعبد الله مسا ر ونهار والصادق الهادى ومبارك الفاضل …. وهلم…….. وابتعاد شخصيات أخر مهمة ابراهيم الامين وعبد النور ….. فخليك يا الصادق مع اوهامك ومعك مريومة …..
ذات مرة كنت أتناقش مع أحد مهوسى المهدية بالوراثة من الذين لا يقبلون كلمة فى حقهم وبالفعل طوفنا على خبر يخص الامام الحارد دخلنا على 3 مواقع سودانية أحدهم يسارى ألحادى والثانى لا أستطيع أن أجزم بانه موقع شبه موقع رغم قدمه وايضا يسارى من أمريكا فقرائنا التعليقات فأتهم الموقعين بأنهم يساريين شيوعيين حاقدين فأقترحت عليه النيلين بأعتباره محايدا فوافقنى على الفور فكانت التعليقات أما 17 أو 19 كلها ضد الصادق عدا تعليقين لم يظهرا تأيدا صريحا له ولكن صبا جام غضبها على النظام ثم عرجو عليه “خفافى” سألت صاحبنا المغيب فقال لى (ديل دجاج ألكترونى ) قلت ليهو وناس الراكوبة وسودانيزأونلاين برضو دجاج ألكترونى ضحك وقال لى لا ديك دجاج كنتاكى
ابو كلام قام
من الذكاء أن يرجع المهدي من منفاه الاختياري ويوهمنا أنه انجز ما ذهب مغاضبا من أجله وسعي في فك الحصار ,كان ممكن نقبل منه القول ونصدقه عندما قال لايرجع إلا ان ينجز ماخرج من اجله.!!!!!!!!!!
والله نحمد الله على رفع العقوبات والإنجاز هزا يحسب للشعب لا الحكومه وزالك لصبر الشعب علي هزا النظام (إن تنصوروه ينصركم )فالشعب صبر وثابر علي ظلم النظام الحاكم فجازانا الله علي صبرنا وثباتنا برفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على الشعب بسبب الحروب بين النظام والمعارضة والحركات المسلحه . فلا ننسب رفع العقوبات للنظام ولا للسيد الصادق المهدي بل ننسبه الي الله سبحانه وتعالى ثم هزا الشعب السوداني المناضل.
السيد الصادق المهدي في كلاموو هزا لا نعاتبه ولاكن ليس من حقنا انتقاده كل هزه الانتقادات نعم فعلا هو يحب السلطة ولاكن أيضا لديه حب خير للوطن فعلينا احترام الصادق المهدي و لاكن لاننسى له ما فعله بوطنه وشكرآ ….. فايز محمد
كل القرارات التنفيذية التى اتخذتها الإدارة الحالية سوف تخضع للمراجعة على يد الرئيس الامريكي فى 20/1/2017م، ونرجو وهو يراجع أية قرارات تخص السودان أن يأخذ الرئيس الجديد مصلحة السلام والتحول الديمقراطى فى السودان لا مجرد التعاون الأمنى مع حكومة السودان
هذا نص كلام الصادق المهدي فهو يحرض الرئيس الجديد على مراجعة قرار فك الحظر !!هل يمكن ان نقول ان هذا الكلام صادر عن محب لوطنه و شعبه .. انا كنت مثلك لدي احترام للصادق كشخصية وطنية ديمقراطية و لكن مثل هذا الكلام يطعن في ذلك
ديمقراطية شنو البتكلم عليها أنت قولتى في شهاد على العصر أمريكا في فترة حكمك ما قدمت ليك اي حاجة ،وستاهيل في الغروض،ياخي أمريكا همها الأول والأخير مصلحتا ،شابكنا ديمقراطية،ما في حاجة اسمة ديمقراطية العالم مصالح
الناس تعبانة ما لاقية دواء ولا أكل وأنت همك الديموقراطية
سبعين سنة على المسرح السياس السوداني
ياخى حل عنا الله يرضى عليك
نحن ما عايزين ديموقراطية
وبالمناسبة اوباما طلع أحسن منك
أقترح على الصادق المهدي أن يبايع عرمان رئيسًا للجمهورية، والحلو رئيس وزراءة، وعقار رئيس برلمان، وأن يتولى هو وزارة الإعلام ليشبعنا تنظيرًا.. (الزهايمر) أحال حديث الرجل إلى ثرثرة ولغط خالي المضمون، جعجعة وحقد، وتحليلات تؤدي إلى مزيد من دمار السودان وتفكيكه…. رحمك الله يا رجل، الأفضل لك الانصراف إلى القراءة وابتداع مصطلحات، والاعتماد على تغريدات إثراء للفكر السياسي في السودان، ولك في (تويتر) مجل رحب أسوة بترامب
قسماً لو كنت مكان هذا (الإمام) وقرأت هذه التعليقات .. لإعتزلت الحديث مدى العمر ..
لكن وين مع “أبو كلام ” ..
سبحان الله عندما تعمى بصيرة الإنسان ويصبح مهزلة لهذه الدرجة ..
فك الحظر الامريكي اوضح ان اصحاب النضال والثورات والمعارضه ما هم الا طالبي سلطه وكراسي حتي لو كان ذالك ع جثث الشعب السوداني
انتو ما فهمتو الامام قاصد شنو. الزول قاصد الشعب السوداني اجوع وامرض وافقر واموت بسبب الحرب عشان اقوم بي ثورة واجي سيادتو ناطفي فيها خليكم تفتيحة.
حسبي الله ونعم الوكيل علي الذي يكره السودان وشعبه وقال امام امام شنو ولي منو خلي ترامب يرجعك مين غيركم اوصل الشعب لهذه الدرجه تعال حاور وقول كلامك داير لبن الطير ما داير تجي قبل كده قالو ليك انزل انتخابات هربت لانو في بيتك ما بتلقي الاصوات كلها تشغل اولادك وبي بره تعمل فيها معارض الشعب السوداني عارف كل شي عنك وعن اي عميل سوداني معارض مااااااااحتشمها تاني باذن الله.قال امام قال.خليك مع التنس احسن لك
ياخ عليك الله اخطانا .. ثقيل ما قبلي حكمت عملت شنو
الراحلة فاطمه احمد ابراهيم قالت بلغة واضحة الصادق ماهيشمها .. بعد دا شوف لك سبحة واتق الله واستغفر عن ذنوبك .. ياراجل اقرانك كلهم توفاهم الله ومن لم يعظه الموت لاوعظ له