منوعات
ما الدول العربية “الأكثر فسادا”؟ السودان الرابع عالمياً
قالت منظمة الشفافية الدولية ،الأربعاء ،إن أغلب الدول العربية تراجعت في مجال مكافحة الفساد في 2016 لأسباب وعوامل عدة.
وقالت المنظمة في تقرير نشر بموقعها على الإنترنت “غالبية الدول العربية لم تستطع تحقيق نتائج حقيقية تعكس إرادة الشعوب في بناء أنظمة فعالة تعطي مساحة للمساءلة والمحاسبة.”
وجاء في التقرير أن من أكثر الدول فسادا في العالم سوريا والعراق والصومال وليبيا “بسبب انعدام الاستقرار السياسي والنزاعات الداخلية والحروب وتحديات الإرهاب”.
وتضمن التقرير ما تعتبره الشفافية الدولية آليات لمكافحة الفساد منها “وضع حد للفساد السياسي… إرادة سياسية فاعلة في تحقيق الالتزامات (التعاقدية) الدولية (في مجال المكافحة)… ضمان حق حرية الرأي والتعبير والمساءلة… استقلال القضاء من أجل محاسبة الفاسدين واسترداد الأموال المنهوبة.”
سكاي نيوز
السلام عليكم
ان لم تنتبه الحكومة لمكافحة الفساد فقرار فك الحظر الامريكي ليس له قيمة . الفساد سلوك و اسلوب و ليس جريمة تحتاج لادلة و هو العائق الاول في جذب الاستثمار فهناك كثير من الدول نمت و ازدهرت بسبب اتاحة مناخ الحريات و مكافحة الفساد و بها مشاكل داخلية و تحديات كبيرة مثل تركيا اكبر من الموجودة عندنا و هناك دول بها مواىد و لاتعاني اي مشاكل مع المجتمع الدولي و لم تتقدم مثل نيجيريا .
الفكرة ان هناك فرق كبير في التفكير و الارادة السياسية فالدول لاتدار بالنوايا الحسنة و لا احلام اليقظة بل بالعمل الجاد و اختيار الكفاءات و تقديم مصلحة المواطن علي كل شئ.
اما اسلوب ادارة الدولة بالمحسوبية و حسن النية فلا يورد الدولة الا الهلاك .
معرفة الفساد لا تحتاج الي دليل قانوني فمهمة الصحافة الحرة هي تحريك القضايا و مهمة الدولة هي الاثبات والبحث عن الادلة فضحه علي الملأ . عندها فقط سيفكر المسؤول الفاسد الف مرة قبل ان يقدم علي اي عمل مشبوه حفاظا علي سمعته و سمعة اسرته.
التقرير لا يعكس الحقيقه حول ترتيب السودان لان المنظمه ليس لها مصادر من داخل السودان … هنالك دول كثيره ينتشر فيها الفساد …
لماذا السودان في موقع متأخر في تقرير منظمة الشفافية
نشر بوساطة ببساطة في السوداني يوم 07 – 12 – 2014
حل السودان في المرتبة الثالثة قبل الأخيرة بين الدول الأكثر فسادا في العالم، وفقا للمؤشر التابع لمنظمة الشفافية الدولية لعام 2014، فيما جاءت 5 دول عربية أخرى بين الدول العشر الأكثر فسادا. وكشف التقرير أن السودان لم يبرح المراكز الأخيرة في السنوات الماضية، منافسا للصومال وأفغانستان اللتين لا تتوفر بهما أي أنظمة ثابتة، وكوريا الشمالية. ووفقا للمؤشر فإن السودان جاء في المركز الثالث قبل الأخير وتحديدا في المركز 173، إذ حصل على 11 نقطة فقط، فيما حلت الصومال وكوريا الشمالية في المركز 174، بينما جاءت الدول الأكثر نزاهة الدنمارك (92 نقطة) ونيوزيلندا (91 نقطة).
لمعالجة أمر هذا التقرير علينا، وبدون أنفعال، أن ندرك أولاً أن هذا التقرير واسمه الرسمي (مؤشر مدركات الفساد) يقيم جهود الدولة في مكافحة الفساد. ولا يقول إن هذه الدولة أكثر فساداً من تلك. حيث يستند مؤشر مدركات الفساد إلى آراء الخبراء بمجال فساد القطاع العام. وعليه يمكن أن تساعد آليات إتاحة الحصول على المعلومات القوية وتوفر قواعد حاكمة لسلوك شاغلي المناصب العامة في تحسين درجات الدول، في حين أن نقص المساءلة في القطاع العام مقترناً بعدم فعالية المؤسسات العامة يؤثر سلباً على مدركات الفساد هذه.
عندنا في السودان يوجد خلاف كبير حول التقارير والتصنيفات التي تصدرها منظمة الشفافية الدولية. وتتمحور الآراء في اتجاهين: الأول يقول إن هذه المنظمة وشبيهاتها منظمات مشبوهة تعمل لصالح أجندة استعمارية. وعلينا تجاهل وجودها وتقاريرها بالكامل. أما الرأي الثاني فيقول أصحابه أن هذه المنظمات ومن بينها منظمة الشفافية الدولية تجد تقاريرها رواجاً عالمياً شئنا أم أبينا. ويتخذ المستثمرون والكثير من المؤسسات التمويلية قراراتهم بشأن تقييم المخاطر في قطر ما بناءً عليها. لهذا ليس من الحكمة تجاهل مثل هذه التقارير.
تقوم منظمة الشفافية الدولية بإعداد تقريرها السنوي هذا من خلال مصادر ثلاثة: المسوحات وتتم عادة في الدول التي لها اتفاقيات تعاون مع المنظمة. ثم التقارير الرسمية للدولة خصوصاً تقارير آلية مكافحة الفساد. وأخيراً آراء الخبراء حيث تستعين المنظمة بمراكز بحوث وخبراء لفحص وتحليل المسوحات والتقارير، وفي حالة عدم وجودهما يتم الاعتماد عادة على استبيانات تقدم للخبراء.
بالنسبة لحالة السودان من الواضح أن المنظمة اعتمدت بشكل أساسي على الاستبيانات التي تقدم للخبراء. لأنه ليس لدينا اتفاقية مع المنظمة تتيح لها عمل مسوحات. وليس لدينا آلية لمكافحة الفساد تصدر تقارير منتظمة. من الواضح أيضاً أن الخبراء الذين قدمت لهم الاستبيانات قدموا إجاباتهم بناءاً على ما يرد في أجهزة الاعلام المحلية والدولية عن حالات الفساد في السودان. ذلك لأن هؤلاء الخبراء، وهم في الغالب إما إعلاميون أو أساتذة جامعات أو ناشطي مجتمع مدني، غير متاح لهم الاطلاع على وثائق رسمية بسبب نقص خطير نعاني منه في السودان هو عدم وجود قانون لاتاحة المعلومات.
عليه وحتى يتحسن تصنيف السودان في العام القادم نرى الاسراع بإنشاء مفوضية مكافحة الفساد بقانون. وسوف تُصدر هذه المفوضية تقرير حالة الفساد في السودان. وسيصبح مصدر رئيس للمعلومات لمنظمة الشفافية الدولية وغيرها.وعلينا أيضاً اصدار قانون اتاحة المعلومات الذي يمكّن من الاطلاع على كل التقارير والوثائق الحكومية غير المصنفة. وعلينا، وهذا هو الأهم، اتخاذ اجراءات فعلية. والتسريع في محاكمات لحالات الفساد المكتشفة.
والله الموفق
د/ عادل عبد العزيز الفكي
السودان يحتل المركز الأول في الفساد
عمركم سمعتو بحاجة اسمها التمكين
اصحاب الشهادات والمؤهلات لا يجدون عمل
والغاشلون هم أصحاب الوظائف
الوساخه دي بتحصل في السودان بس
عندما تفتح البلاد للاجانب وتعطيهم ميزه مزاحمه اهل البلد فى اقل من حقوقهم فانت الاول فى الفساد من غير منافس عندما تمنحهم مجانيه التعليم وتفرض الجبايات على اهل البلد فانت الاول فى الفساد وحين تستقبلهم بحبوبهم ومخدراتهم وافكارهم المنفتحه وتدمر قيم واخلاق مواطنيك فانت الاول فى الفساد من غير منافس وعندما تقسوا علينا وتحنوا عليهم فانت الاول من غير منافس ولا ننسى مشاريع الحضاره وثوره التمكين فهى ام الفساد وعندما لا تستطيع ان تعرف الفساد فى اقرب الناس اليك او تتستر عليهم فانت اساس الفساد والله من وراء القصد
سلام جاكم
السلام عليكم
نخش تووش طوالي في الموضوع ….ست النفر دي زولتي تب..
ياجماعه نحن افسد من مشي هلي الارض ودي بيعرفها اي زول..نحن شعب فاشل وحكومة افشل من الفشل…. تمكيت وتحلل ومحسوبيه وغش ونفاق ووووووووووو. في افسد من كدا
وبعدين نحن شعب فاشل لانو فشلنا وما قدرنا ان نغير واقعنا وما بين ايدينا
نحن شعب فاسد لانوا انتجنا الانقاذ
ونحن شعب افسد حينما عرفنا حقيقتها ولم نزيحهها .
بعدين يا ود الجزيره فرقت شنو ياتو درجه .. وترتيب ….
فاسدين……نعم
فاشلين……نعمين
يلا عشان نغير وضعنا دا لابد من الاعتراف اولا علشان تبدا مرحله تغيير المفاهييم
يا أخ عبدالوهاب لا أوافقك في هذه الجزئية بالذات في تعليقك:- نحن شعب فاسد لانوا انتجنا الانقاذ!!!!!!!!!!!! الإنقاذ صُنِعت ودُبرت بليل وهي نتيجة لعمل دؤوب إستمر سنوات طويلة تمّ فيها إستيعاب المُنًظَمين و تشبّعوا فتشعّبوا في جميع الأجهزة الحكومية حتى تم لهم( التمكين) ومن ديييييك وعيييييييك.
تاني البشير ما يغالط ويقول العمده دليل يجيبه هو زاته حرامي لو ما حرامي ليه بيسكت علي الحرامية ومنظمة الشفافية السودانية اعترفت كل سنة ملايين الدولارات بنهب من خزينة البلد والجرائد كتبت وورت السارق والبشبر لا حياة من تناد لا يحاسب وخلى مال السودان سايب وخلى حدود البلد سايبة البلد اتملت أجانب يزورو ويهربو دهبنا وخيرنا ومعاش شعبنا وهو يتفرج انت رييس علي ايه أن لو في مكانه البيسرق مال الشعب محاكمة إعدام ومصادرة والبهرب خيرات الشعب إعدام بس منو البقول البغلة في الابريق
لا توجد دولة في العالم مافيها فساد ..امريكا كل فترة تتكشف امور بها فساد ..اما اذا كان مقصود به الفساد المالي والاجرائي فنحن فعلا في مركز متقدم من الدول التي يتمكن الفساد من اعصابها .. ولكن لا يمكن ان يكون المقيّم يقيّم من خارج البلد او على اقوال سماعية او اعلامية ..هذا بالضبط كما حدث مع الجامعات السعودية في تقييم من التقيمات السابقة حيث اتت في ذيل القائمة عالميا لكن تتقدم الجامعات الصومالية فقط .. ثارت ثورة الحكومة والجامعات السعودية واتت بصاحب المجلة وفتحت له ابواب الجامعات وقام بزيارتها جامعة جامعة وكلية كلية فكانت النتيجة ان انعكس الترتيب لتأتي الجامعات السعودية في مقدمة الجامعات العربية .. اذاً ما المانع ان تاتي الحكومة بهذه الجهات التي بثت هذه التقيمات السالبة وتقف على الحقيقة بدلا من الريموت كنترول او من على البعد يستقصون معلوماتهم ..
ولكن اخوتي سؤال يجب ان نساله انفسنا قبل ان نهاجم او نؤيد ..لم صدر هذا التقرير في هذا التوقيت بالذات .. من له مصلحة في ان تعطل المنح والقروض للسودان بسبب هذه الاشاعات او الدراسات ..
من الغباء ان نكون كثور الساقية نلف وندور في نقطة فارغة ومستهلك .. التمكين الكيزان وما ادراك من هذه الاقاويل التي اكل عليها الدهر وشرب .كل الكتاب او القراء لهم معرفة او شخص من الاهل في الحكومة فهل هو كوز ام انه تم تعينه للتمكين ام انه خلع عبائته الحزبية السابقة وركب في المركب ليسرق هو ايضا .. لا تكونوا كالنعام وتدفنون رؤوسكم بل واجهوا الحقيقة وان كنتم وطنيون صادقون اوقفوا اقربائكم من مناصرة النظام او العمل معه .. والا نقطونا بسكاتكم وجعتوا راسنا وصدعتونا باللبانات الفارغة دي
الاخ mukh mafi
صدقت في انو كل اسره في السودان لديها شخص يعمل في الحكومه … لكن تلقاهم بقولو الحكومه كلها فاسده الا ولدنا!!!
السودانيين خارج السودان مشهود ليهم بالنزاهة!!!
الموضوع ما عندو علاقه بانو ناس تمكين ولا غيرو … اسلامي ولا علماني … في قصور في الانظمه الماليه و الاداريه بتخلي اي زول يشتغل فيها مشروع زول فاسد.
الحكايه دي ما بتتغير بتغيير الحكومه … لو غيرت موظفين السودان كلهم … ح تنتج نفس الفساد.
محتاجين نصرف علي تطوير الانظمه الماليه و الاصلاح الاداري … و دي حاجه مكلفه خاصه في وجود حرب … و النتائج بتظهر بعد زمن طويل
حسبنا الله ونعم الوكيل